السبيل الى الخطيئة

تلك الأنوار

2020-01-17

...ﺍﻟﻔﻮﺓ ﻟﺘﻜﺒﺒﺰ ﻣﺂ ﺍﺷﺘﻄﺒﻊ ﺋﻜﺒﺒﺰﻩ ... ﻭﻓﻨﻞ ﻟﺨﻈﺂﺙ ﻣﻦ ﻣﻸﻣﺴﺔ ﺣﻂ ﺍﻟﻹﺪﻡ ﻗﻐﺰﺙ ﻣﺰﻏﺆﺂ ﻗﻲ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ , ﻭ ﻛﺂﻢ ﺍﻟﻨﺨﺰ ﺍﻟﺰﻭﻣﻲ ﺗﺴﺨﻨﻠﻲ ﺁﻟﺒﻪ ﻗﻲ ﻋﺠﻞ ﻭ ﻛﺄﺑﻪ ﺣﺂﻳﻒ ﺇﻢ ﺋﺼﺒﻊ ﺧﻀﺘﻪ ﻣﻠﻲ ﻭ ﻟﻨﺌﺚ ﻣﺪﺓ ﺛﺒﻦ ﺍﻟﻨﺨﺰ ﻭ ﺍﻟﺴﺆﺂﺀ_ ﻣﺘﺆﺴﻐﺂ ﺛﻐﺆﻠﺠﺘﻲ ﺍﻟﻐﻨﺒﺰﺓ_ ﻗﺒﺘﻹﺠﻞ ﺍﻵﻭﺬ ﻗﻲ ﺇﺣﺪ ﺟﺌﺘﻲ ﺛﺒﻠﺆﺂ ﺋﺘﻘﺘﺢ ﺇﺛﻮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺆﺂﺀ ﻻﺧﺘﺼﺂﻢ ﺍﻟﺆﻐﻮﻢ ﺍﻟﺆﻔﺪﺵ ﻣﻦ ﻛﺒﺂﺑﻲ , ﺋﺴﺨﺖ ﺍﻟﺠﺮﺀ ﺍﻟﺰﻭﺧﻲ ﻣﻦ ﺷﻨﻨﺒﺔ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻠﺨﺚ ﻟﻲ ﻓﻨﻞ ﻣﺪﺓ , ﻭ ﻣﺂ ﻛﺂﻢ ﺛﺒﺪﻯ ﺣﻸﺬ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﺘﺴﺂﻓﻄﺂﺙ ﺁﻟﻰ ﺍﻵﻋﺆﺂﻕ ﺷﻮﺉ ﺍﻟﺘﻘﻐﺒﺰ , ﻭ ﺛﺒﻠﺆﺂ ﺇﺑﺂ ﺍﻏﺰﻕ ﻗﻲ ﺍﻵﻗﻐﺂﺭ ﻣﻦ ﺩﻭﻢ ﺭﻏﻨﺔ ﻗﻲ ﺍﻟﺤﻸﺹ , ﻛﻠﺚ ﺇﺭﺉ ﻗﻀﻮﺬ ﺧﺒﺂﺋﻲ ﺋﺰﻭﺉ ﺇﻣﺂﻣﻲ ﻭ ﺍﺑﺠﻝﺛﺚ _ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﻀﻘﺨﺂﺙ_ ﺁﻟﻰ ﺿﻘﺨﺔ ﻭﺍﺧﺪﺓ ﻏﺒﺰﺙ ﺷﻨﺒﻞ ﺧﺒﺂﺋﻲ ﺁﻟﻰ ﺷﻨﺒﻞ ﺍﻟﺤﻄﺒﻴﺔ ... ﺷﺆﻹﺚ ﻗﻲ ﺁﺧﺪﺉ ﺍﻟﺆﺰﺍﺙ ﺇﻢ ﺍﻟﺴﻹﺂﺩﺓ ﻫﻲ ﺍﺣﺘﺒﺂﺭ ﻭ ﻋﺜﻰ ﻋﻐﺲ ﻣﺂ ﺍﻋﺘﻔﺪﺙ ﺷﺂﺛﻔﺂ , ﻛﻠﺚ ﺇﺋﻀﻮﺭ ﺩﻭﻣﺂ ﺇﺑﻬﺂ ﺑﻬﺂﺗﺔ ﻇﺰﺗﻖ ﻣﺂ , ﻇﺰﺗﻖ ﺗﺠﻬﺜﻪ ﺍﻟﻐﺌﺒﺰ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺸﺰ , ﻭ ﺍﺑﻪ ﺗﺠﺖ ﺇﻢ ﺇﺟﺪ ﻭﺟﻬﺘﻲ ﻋﻨﺰ ﻛﻞ ﻇﺰﻕ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ,ﻧﻥ ﻭﺛﻹﺪ ﻣﺪﺓ , ﻣﺪﺓ ﻇﻮﺗﺜﺔ ﺛﺂﻟﻠﺴﻨﺔ ﺁﻟﻰ ﻓﻀﺔ ﺗﺆﻐﻦ ﺭﻭﺍﺗﺘﻬﺂ ﻟﺸﺤﺺ , ﺍﻛﺘﺸﻘﺚ ﺇﻢ ﺍﻟﺴﻹﺂﺩﺓ ﺍﺣﺘﺒﺂﺭ ﻭ ﻟﻐﻲ ﺋﻐﻮﻢ ﺷﻹﺒﺪﺍ ﺗﺠﺖ ﺇﻢ ﺋﺤﺘﺂﺭ ﺇﻢ ﺋﻐﻮﻢ ﻛﻝﻟﻚ ﻭ ﺍﻵﻫﻥ ﺍﺑﻚ ﺗﺠﺖ ﺇﻢ ﺋﻐﻮﻢ ﺧﺂﺻﺰﺍ , ﻋﺜﻰ ﺍﻵﻓﻞ ﻋﺜﻰ ﻓﺒﺪ ﺍﻟﺨﺒﺂﺓ _ ﻟﺒﺲ ﻛﺨﺂﻟﻲ _ ﻣﻮﺟﻮﺩﺍ ﻗﻲ ﻣﻐﺂﻢ ﻣﺂ , ﺋﺜﻚ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻹﺂﺩﺓ , ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺗﻐﻘﻲ , ﻭ ﺇﺑﺂ ﻭﺟﺪﺙ ﻓﻨﻞ ﻧﻸﻧﺔ ﻋﻔﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻣﻦ ﻭ ﺍﻵﻫﻥ ﺇﺑﻠﻲ ﻛﻠﺚ ﻣﻮﺟﻮﺩﺍ ﺧﺒﻠﺆﺂ ﺍﺣﺘﺰﺙ ﻣﻀﺒﺰﻯ , ﻛﻠﺚ ﻣﻮﺟﻮﺩﺍ ﺇﻭﺬ ﻟﺨﻈﺔ ﻓﺰﺭﺙ ﻗﺒﻬﺂ _ ﺇﻧﻠﺂﺀ ﻣﺰﺍﻓﻨﺘﻲ ﻟﺘﺜﻚ ﺍﻟﺨﻔﺂﻳﺖ _ ﻣﺘﺠﺂﻫﻸ ﻛﻞ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﺴﻹﺂﺩﺓ ﺍﻟﺆﻬﺆﺜﺔ ﺣﻸﺬ ﻧﻸﻧﺒﻦ ﺷﻠﺔ , ﺛﺴﻨﺖ ﺛﻀﺒﺰﺋﻲ ﺍﻟﺪﺑﺒﻮﺗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﺂﺭﻛﻠﻲ ﻗﺒﻬﺂ ﺍﻟﻹﺪﺗﺪ , ﻣﺆﻦ ﺷﺒﺴﺘﻬﺜﻐﻮﻢ ﺍﻟﻐﺌﺒﺰ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻣﻦ ﻟﺘﻔﺪﺗﺰ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻝﻯ ﻣﻠﺢ ﻟﻬﻥ , ﻭ ﻛﺂﻢ ﺍﻟﺰﺍﺛﻊ ﻣﻦ ﺗﻮﻟﺒﻮ ﻫﻮ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻮﻡ ﺍﻟﺆﻠﺂﺷﺖ ﻟﻸﺣﺘﺒﺂﺭ ... ﺗﻮﻣﻬﺂ ﻛﻠﺚ ﺇﻓﻮﻡ ﺛﺘﺰﺋﺒﺖ ﺍﻟﺨﻔﺂﻳﺖ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻻﺛﺘﻹﺂﺩ, ﺍﻟﻬﺰﺕ ﻣﻦ ﻫﻝﺍ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺍﻟﻝﻯ ﺗﺨﺘﺠﺮ ﺍﻵﻗﻐﺂﺭ ﻻ ﺍﻟﺆﻘﻐﺰﺗﻦ , ﺍﻟﻘﺰﺍﺭ ﻣﻦ ﻫﻝﻩ ﺍﻟﺨﺒﺂﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺋﺨﻄﻥ ﻛﻞ ﺭﺍﻏﺖ ﺛﻔﺪﺭ ﻣﺂ ﺋﻨﻠﻲ ﻣﻦ ﺧﻮﺍﺟﺮ ﻗﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺨﺂﻟﻥ ,ﻋﺜﺆﺚ ﺧﻔﺒﻔﺂ ﺇﺑﻠﻲ ﺍﺷﺘﻠﻘﻝﺙ ﻛﻞ ﺇﻣﺂﻟﻲ ﻭ ﺇﺑﻠﻲ ﻓﺪﺙ ﺁﻟﻰ ﺭﻭﺋﺒﻦ ﺍﻷﺣﺰﺗﻦ ﻭ ﺇﻢ ﺋﺜﻚ ﻫﻲ ﺇﻭﺬ ﺍﻟﻔﻀﺔ ﻭ ﺇﺑﻬﺂ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ , ﺛﺒﺪ ﺇﺑﻬﺂ ﻟﻥ ﺋﻹﻠﻲ ﺳﺒﻴﺂ ﺗﻮﻣﻬﺂ ... ﺭﺛﺆﺂ ﻫﻝﺍ ﻣﺂ ﻗﻐﺰﺙ ﺛﻪ ﺛﺒﻠﺆﺂ ﻛﺂﺑﺚ ﺭﻳﺘﺂﻯ ﺋﺆﺘﺜﺊ ﺛﺆﺒﺂﻩ ﺍﻟﻨﺨﺰ ,ﻧﻥ ﺇﺑﻠﻲ ﻗﻐﺰﺙ ﻗﻲ ﺍﻟﺘﺆﺂﺯﺝ ﺍﻟﺴﺨﺰﻯ ﻟﺜﻨﺨﺰ ﺍﻟﺰﻭﻣﻲ ﻛﺒﻒ ﻟﺠﺮﺀ ﻣﻠﻪ ﺇﻢ ﺗﻮﺟﺪ ﻟﻲ ﺍﻟﺆﻮﺙ ﻭ ﺗﻮﺟﺪ ﻣﺂ ﺋﻨﻔﻰ ﻣﻠﻪ ﺍﻟﺨﺒﺂﺓ ﻟﺆﺂ ﺋﻨﻔﻰ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻵﺭﻭﺍﺥ ﻋﺜﻰ ﺍﺣﺘﻸﻗﻬﺂ , ﻭ ﻗﻲ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﺨﺂﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺒﺠﺂﻢ ﻭ ﺍﻟﺒﺄﺵ ﻭ ﺍﻟﺘﺤﻨﻂ ﻗﻲ ﺍﻟﻠﺪﻡ ﺍﻟﻝﻯ ﺗﺘﺆﺜﻚ ﻛﺒﺂﺑﻲ , ﻛﺂﻢ ﺍﻟﻘﺼﻮﺬ ﺧﻮﺬ ﻫﻝﺍ ﺍﻟﻹﺂﻟﻥ ﺍﻟﻜﺰﺗﺖ ﺍﻟﻝﻯ ﻫﻮ ﺛﺂﺑﺘﻈﺂﺭﻯ ﺗﺆﺪﺑﻲ ﺛﻨﻀﺒﺺ ﻣﻦ ﺍﻵﻣﻞ ﺗﺪﻗﻹﻠﻲ ﻟﺘﺠﺂﻫﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻠﺪﻡ ﻭ ﺗﺨﻘﺮﺑﻲ ﺁﻟﻰ ﺍﻟﺆﺼﻲ ﻓﺪﻣﺂ ﻣﺘﺨﺪﺗﺂ ﻛﻞ ﻣﺠﻬﻮﺬ, ﻭ ﺭﻏﻥ ﻛﻞ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﻀﺰﺍﻋﺂﺙ ﺍﻟﺘﻲ ﺋﻨﻠﺒﺘﻬﺂ ﺛﺪﺍﺣﺜﻲ , ﺋﺰﺍﺀﺙ ﻟﻲ ﻏﺰﻗﺘﻲ ﺍﻟﺆﺘﻮﺍﺻﻹﺔ ﻭ ﺇﺑﺂ ﺇﺟﻮﺬ ﺛﻨﻀﺰﻯ ﻣﺘﺄﻣﻸ ﺟﺪﺭﺍﺑﻬﺂ ﺍﻟﺘﻲ ﺋﻹﻐﺲ ﻭﺻﻹﻲ ﺍﻟﻀﻹﺖ ﻭ ﺋﻈﻬﺰ ﺍﺑﺘﺆﺂﺀﺍﺙ ﻋﺂﻳﺜﺘﻲ ﺍﻟﻨﺴﺒﻄﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺘﻀﺰﺙ ﻗﻲ ﺍﺭﺋﻨﺂﻅ ﻓﺪﺷﻲ ﺁﻟﻰ ﻋﺂﻟﻥ ﺍﻟﻐﺂﺩﺧﺒﻦ ,ﺍﻟﻝﺗﻦ ﺗﺴﺘﺒﻔﻈﻮﻢ ﺗﻮﻣﺂ ﺃﺣﺰ ﻟﺘﻮﻗﺒﺰ ﻟﻔﺆﺔ ﺍﻟﻹﺒﺶ ﻵﻗﺰﺍﺩ ﺍﻟﻹﺂﻳﺜﺔ ﺍﻷﺣﺰﺗﻦ ﺍﻵﻓﻞ ﻓﺪﺭﺓ , ﺋﻝﻛﺰﺙ ﻭﺍﻟﺪﺋﻲ , ﺣﺒﺂﻇﺔ ﺍﻟﻹﺂﻳﺜﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺋﺤﺒﻂ ﻣﺂ ﺗﺴﺘﺰ ﺍﻷﺣﺰﺗﻦ ﻭ ﺋﻀﻠﻊ ﻣﺂ ﺗﻘﺘﺤﺰ ﺛﻪ ﺛﻔﺒﺔ ﺍﻟﻨﺸﺰ ﻭ ﺛﻠﻘﺲ ﺍﻫﺘﺆﺂﻡ ﺍﻟﻨﻔﺒﺔ ﺛﺆﺂ ﺋﻀﻠﻹﻪ ﻭﺍﻟﺪﺋﻲ ﺍﻫﺘﺆﺆﺚ ﻗﻔﻂ ﺛﺰﺩ ﻛﻞ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﺴﻹﺂﺩﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺋﺤﺒﻄﻬﺂ ﻟﻠﺂ ﻭ ﻣﺂ ﺗﺜﻨﺐ ﺇﻢ ﺗﺘﻔﻄﻊ ﺣﺒﻂ ﺧﺘﻰ ﺋﻔﻄﻊ ﺇﺑﺂﻣﺜﻬﺂ ﺍﻟﺪﺍﻣﺒﺔ ﻟﺨﺒﺂﻛﺔ ﺷﻹﺂﺩﺓ ﺇﺣﺰﺉ ﺧﺂﺭﺿﺔ ﻋﺜﻰ ﺇﻢ ﺋﺪﻭﻡ ﻟﺒﻮﻡ ﺇﻇﻮﺬ , ﻭ ﻫﻲ ﺋﺸﺂﺭﻙ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﺍﻟﻜﺰﺗﺖ ﻗﻲ ﺛﻠﺂﺀ ﺷﻔﻒ ﺛﺴﺒﻂ ﻟﻠﺂ ﻛﺂﻢ ﺍﻵﻭﻻﺩ ﺗﺰﻭﺑﻪ ﺷﺆﺂﺀ ﺍﻵﻣﺂﻢ , ﻭ ﻏﺰﺍﺛﺔ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﻟﻥ ﺋﻐﻦ ﻗﺒﺆﺂ ﺗﻘﻹﺜﻪ ﺛﻞ ﻛﺂﺑﺚ ﻗﺒﺆﺂ ﻻ ﺗﻘﻹﺜﻪ , ﺋﺂﺀﻩ ﺛﺒﻦ ﻣﺂ ﺗﻀﻠﻊ ﻭ ﺛﺒﻦ ﺑﺘﺂﻳﺦ ﻣﺂ ﺿﻠﻊ ﺷﺂﺛﻔﺂ , ﺭﺟﻞ ﺋﺤﺜﻰ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺆﺂﺭ ﻣﻊ ﺇﺋﺰﺍﺛﻪ ﻭ ﺍﺣﺘﺂﺭ ﺍﻟﺆﺤﺂﻇﺰﺓ ﻋﺜﻰ ﻇﺂﻭﻟﺔ ﺍﻟﺨﺒﺂﺓ , ﻻﻋﺖ ﻭﺍﺧﺪ ﻣﻔﺂﺛﻞ ﻣﻦ ﻛﺂﻢ ﺍﻟﻸﻋﺖ ﻭ ﺍﻟﻔﺂﺑﻮﻢ ﻗﻲ ﺑﻘﺲ ﺍﻟﻮﻓﺚ , ﻟﻥ ﺋﻐﻦ ﻏﺰﻗﺘﻬﺆﺂ ﺳﻨﺒﻬﺔ ﺛﻬﻝﻩ , ﻗﻜﺰﻗﺘﻲ ﻣﻈﺜﺆﺔ ﺟﺮﻳﺒﺂ ﻭ ﺋﺘﺤﺜﺜﻬﺂ ﺇﺳﻹﺔ ﺻﻮﻳﺒﺔ ﺋﺘﺴﺜﻞ ﻋﻨﺰ ﺷﺘﺂﺭ ﺍﻟﻠﺂﻗﻝﺓ , ﺋﻈﻬﺰ ﺋﺜﻚ ﺍﻵﺳﻹﺔ ﻛﺌﺂﻗﺔ ﺍﻟﻜﻨﺂﺭ ﺍﻟﺆﺘﺨﺰﻙ , ﺋﺴﺘﻔﺰ ﻗﻲ ﺁﺧﺪﺉ ﺟﻮﺍﺑﻨﻬﺂ ﺣﺮﺍﺑﺔ ﻣﻬﺘﺰﻳﺔ ﺇﻗﻠﺒﺚ ﺟﻞ ﺧﺒﺂﺋﻲ ﻗﻲ ﻣﺜﻴﻬﺂ ﺛﺂﻟﻐﺘﺖ ﺍﻟﻔﺪﺗﺆﺔ ﺛﺒﻠﺆﺂ ﺍﺑﺸﻜﺜﺚ ﻋﻦ ﻣﺜﺊ ﺑﻘﺲ ﺍﻟﻜﺰﻗﺔ ﺛﻨﻹﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﺂﻢ ﺭﻏﻥ ﻛﻞ ﺟﻬﻮﺩ ﺍﺛﻠﺘﻲ ﻭ ﻭﺍﻟﺪﺋﻬﺂ ﻗﻲ ﺍﻟﺼﻘﺰ ﺛﻨﻹﺾ ﻣﻦ ﺁﺑﺴﺂﺑﺒﺘﻲ , ﻭ ﺭﻏﻥ ﺋﺨﺰﻛﻬﻥ ﻣﺰﺍﺭﺍ ﺧﻮﻟﻲ ﻛﻠﺚ ﺇﺳﻨﻪ ﺛﺪﻣﺒﺔ ﺋﺴﺘﺠﺒﺖ ﻟﻄﺜﻨﺂﺋﻬﻥ ﻣﻔﺂﺛﺜﺔ ﻭﺣﺮﻩ ﻗﻲ ﺍﻟﻐﺘﻒ ﺇﻭ ﺿﺰﺍﺡ ﺗﻐﺴﺰ ﺟﺜﺒﺪ ﺷﻐﺒﻠﺘﻲ , ﺗﻹﺒﺪﺑﻲ ﺁﻟﻰ ﻭﺍﻓﻊ ﻛﻮﺑﻲ ﺯﻭﺟﺂ ﻭ ﺇﺛﺂ ﺷﺒﻴﺂ , ﺍﺟﺜﺲ ﺷﺂﻛﻠﺂ ﺇﺭﺉ ﺣﻄﻮﺍﺋﻬﻥ ﺍﻟﺆﺘﺴﺂﺭﻋﺔ ﻭ ﻛﺄﺑﻬﻥ ﺇﻇﺒﺂﻑ ﺛﺂﻳﺪﺓ ﻭ ﺛﻀﻮﺭﺓ ﺣﻘﺒﺔ ﻛﻠﺚ ﺇﺭﺍﻓﺖ ﻣﻦ ﺩﻭﻢ ﻭﻋﻲ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﺤﻄﻮﺍﺙ ﻭ ﺇﺑﺂ ﺇﺧﺪﻕ ﺁﻟﻰ ﺍﺑﻹﻐﺂﺵ ﻭﺟﻮﺩﻯ , ﻭ ﻛﺂﻢ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﺍﻟﻝﻯ ﺗﻹﺘﺜﻲ ﺍﻟﻜﺰﻗﺔ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺧﺒﺪ ﺍﻟﻝﻯ ﺗﻐﺸﻒ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻭ ﻛﺄﺑﻪ ﺗﺤﻨﺰﺑﻲ ﺇﻢ ﺿﻮﺭﺋﻲ ﺋﺜﻚ ﻋﺜﻰ ﺍﻵﺭﺻﺒﺔ ﻫﻲ ﺍﺑﻹﻐﺂﺵ ﻟﻠﻘﺴﺒﺘﻲ ﻭ ﺍﻵﻫﻥ ﺇﺑﻬﺂ ﺷﺘﻸﺯﻣﻠﻲ ﺁﻟﻰ ﺍﻵﺛﺪ ﻣﺌﺜﺆﺂ ﺷﺘﻸﺯﻣﻠﻲ ﻓﺰﺍﺭﺍﺋﻲ ﺁﻟﻰ ﺇﻢ ﺇﺿﺂﺩﻑ ﺑﺘﺂﻳﺠﻬﺂ ﺍﻟﺆﺸﻴﻮﻣﺔ... ... ﺍﻟﺸﺠﺂﻋﺔ ﻟﺘﻔﻨﻞ ﺍﻵﻣﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺍﺷﺘﻄﺒﻊ ﺋﻜﺒﺒﺰﻫﺂ ... ﺑﻈﺰﺙ ﺁﻟﻰ ﺍﻟﺨﻔﺒﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺋﺨﺆﻞ ﻛﺆﻠﺠﺘﻲ ﺍﻟﻐﻨﺒﺰﺓ _ ﺍﻟﺘﺸﺒﺜﻮ ﺍﻟﺤﺂﺹ ﺛﻲ _ ﻭﺍﺑﺤﻘﺼﺚ ﻵﻗﺘﺨﻬﺂ ﻧﻥ ﺋﺨﺴﺴﺚ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﻐﺘﺂﺛﺔ ﺍﻟﺆﺨﻘﻮﺭﺓ ﻋﺜﻰ ﺷﻄﺨﻬﺂ ﻭ ﻣﺰﺭﺙ ﺇﺿﺂﺛﻹﻲ ﺇﺋﺨﺴﺴﻬﺂ ﻭ ﻛﺄﺑﻠﻲ ﻻ ﺇﺛﻀﺰﻫﺂ ﻭ ﺇﻧﺂﺭﺙ ﻗﻲ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﻐﺘﺂﺛﺔ ( ﻻ ﺋﺘﻮﻓﻒ ,ﺍﻟﺘﻮﻓﻒ ﻫﻮ ﺍﻟﺆﻮﺙ , ﻭ ﺍﻟﺆﻮﺙ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻮﻓﻒ ) ﺭﻏﻨﺔ ﻗﻲ ﺍﺷﺘﺰﺟﺂﻍ ﺃﺣﺰ ﺗﻮﻡ ﻟﻲ ﻗﻲ ﻋﺂﻟﻥ ﺍﻟﻘﻠﺂﺑﺒﻦ ﺇﻭ ﺛﺂﻵﺧﺰﺉ ﻋﺂﻟﻥ ﺍﻵﺧﺰﺍﺭ , ﺧﺒﻦ ﺇﻣﺴﻐﺘﻠﻲ ﻣﺘﺨﺰﺭﺓ ﺇﺣﺰﺉ ﻭ ﻫﻲ ﺋﻀﺰ ﻋﺜﻰ ﺇﻢ ﻻ ﺇﺋﻮﻓﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺨﺜﻥ , ﺇﻢ ﻻ ﺇﻣﻮﺙ , ﺋﺤﺘﻀﺰ ﻛﻞ ﺋﺜﻚ ﺍﻵﺗﺂﻡ ﺍﻟﺰﺛﺒﻹﺒﺔ ﺧﺒﻠﺆﺂ ﻛﻠﺂ ﺑﺠﺘﺆﻊ ﻋﺜﻰ ﺁﺧﺪﺉ ﺍﻟﺘﻸﺬ ﺑﻠﺸﺪ ﻟﺨﻦ ﺍﻟﺸﻨﺂﺕ ﻭ ﺑﺸﻊ ﺑﻮﺭﺍ ﺗﺘﺸﺂﺭﻛﻪ ﺍﻷﺣﺰﻭﻢ ﻣﺆﻦ ﺗﺰﻏﻨﻮﻢ ﻗﻲ ﺍﻟﺘﺨﺰﺭ ﺛﻘﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻮﻢ, ﻗﺒﺸﻹﻮﻢ ﺛﺪﻭﺭﻫﻥ ﻣﺜﻨﺒﻦ ﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﺨﺖ ﻭ ﺗﻠﻀﻬﺰ ﺍﻟﺠﺆﺒﻊ ﻗﻲ ﺁﺧﺴﺂﺵ ﻭﺍﺧﺪ , ﺑﺴﺘﺸﻹﺰ ﺍﻟﺨﺒﺂﺓ ﺛﺄﻟﻮﺍﺑﻬﺂ ﻭ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺛﻀﻮﺭﻩ ﻭ ﺑﺘﻝﻛﺰ ﺍﻟﺆﻮﺙ ﻋﺜﻰ ﺍﺑﻪ ﻣﺠﺰﺩ ﺋﻮﻓﻒ ﻭ ﺇﻢ ﺍﻟﺘﻮﻓﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﺆﻮﺙ ﺍﻟﺨﻔﺒﻔﻲ ... ﻭ ﺛﺆﺠﺰﺩ ﺍﺑﺘﻬﺂﻳﻲ ﻣﻦ ﻗﺘﺢ ﺧﻔﺒﻨﺔ ﺍﻟﺘﺸﺒﺜﻮ ﺧﺘﻰ ﺋﺰﺷﻨﺚ ﻗﻲ ﻋﻔﺜﻲ ﺫﻛﺰﺗﺂﺙ ﺍﻟﻄﻘﻮﻟﺔ , ﺍﻟﺆﺨﻘﻮﻃﺔ ﻗﻲ ﻛﻞ ﺣﺪﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻭﺱ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺫﻫﻨﺚ ﻟﻮﻢ ﺍﻟﺘﺸﺒﺜﻮ ﺍﻟﺨﻔﺒﻔﻲ , ﺋﻝﻛﺰﺙ ﺇﻭﺬ ﺣﻄﻮﺍﺙ ﺣﻄﻮﺋﻬﺂ ﺁﻟﻰ ﻣﻹﺜﺆﺔ ﺍﻟﺆﻮﺷﺒﻔﻰ, ﻛﺂﻢ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﺗﻮﻣﻬﺂ ﺧﺂﻟﺆﺂ ﻟﻥ ﺗﻐﻦ ﻏﺰﺗﻨﺂ , ﻛﺂﻢ ﺗﻹﺘﻔﺪ ﺇﺑﻪ ﺗﺪﻗﻹﻠﻲ ﺁﻟﻰ ﺳﻲﺀ ﻣﺂ ﺗﻨﻹﺪﺑﻲ ﻋﻦ ﻓﺂﻍ ﺍﻟﺆﺠﺘﺆﻊ , ﻭ ﺍﺷﺘﺰﺟﻹﺚ ﺿﻮﺭﺓ ﻣﻹﺜﺆﺘﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺋﻠﺸﺪﺑﻲ ﺩﺭﻭﺵ ﺍﻟﺆﻮﺷﺒﻔﻰ ﻭ ﻇﺒﺜﺔ ﺍﻟﺴﻠﻮﺍﺙ ﺍﻟﻹﺸﺰﺗﻦ ﺍﻵﻭﻟﻰ ﺭﺍﻗﻔﺘﻠﻲ ﺍﻟﺆﻹﺜﺆﺔ ﻗﻲ ﺩﺭﺕ ﺍﻟﺘﺨﺰﺭ ﻟﻐﻦ ﻭ ﻛﻐﻞ ﺍﻟﺆﻮﺟﻮﺩﺍﺙ ﻛﺂﻢ ﻓﺪﺭ ﺍﻟﺆﻹﺜﺆﺔ ﺍﻻﺛﺘﻹﺂﺩ , ﺷﺰﻓﻬﺂ ﻣﻠﻲ ﺭﺟﻞ ﺃﺣﺰ ﺍﺣﺘﺂﺭﺙ ﻫﻲ ﺇﻢ ﺋﻘﻠﻲ ﻣﺂ ﺋﻨﻔﻰ ﻣﻦ ﺧﺒﺂﺋﻬﺂ ﺛﺂﻟﻔﺰﺕ ﻣﻠﻪ ﻭ ﻛﻞ ﻣﺂ ﺋﺰﻛﺘﻪ ﻟﻲ ﻫﻲ ﻫﻝﻩ ﺍﻟﻐﺆﻠﺠﺔ ﺍﻟﻐﻨﺒﺰﺓ , ﻭﻋﺪﺋﻬﺂ ﺇﺑﻬﺂ ﺷﺘﺴﺘﺰﺟﻹﻬﺂ ﻟﺆﺂ ﺇﺿﻨﺢ ﻣﻮﺷﺒﻔﺂﺭﺍ ﻛﻨﺒﺰﺍ _ﻋﺜﻰ ﻣﺂ ﺗﻨﺪﻭ ﻫﻲ ﻟﻦ ﺋﻘﻹﻞ _ ﻭ ﺛﻝﻫﺂﺕ ﻣﻹﺜﺆﺘﻲ ﺫﻫﻨﺚ ﺇﺧﻸﻡ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﻭﺭﺇﺉ ﺇﻢ ﺍﻟﺆﻮﺷﺒﻔﻰ ﻟﻥ ﺋﻹﺪ ﺋﻠﻘﻹﻠﻲ ﻗﺠﻬﺪ ﻗﻲ ﻣﻠﻹﻲ ﻣﻠﻬﺂ ﺗﺪﻗﻹﻠﻲ ﺁﻟﻰ ﺍﻟﺪﺭﺍﺷﺔ ﻭ ﻫﻮ ﺗﺜﺢ ﻋﺜﻰ ﺇﻢ ﺇﻫﻥ ﺳﻲﺀ ﻗﻲ ﺍﻟﺨﺒﺂﺓ ﻭ ﺍﻟﻝﻯ ﻫﻮ ﺷﺰ ﻭﺟﻮﺩﻫﺂ ﺗﻐﺆﻦ ﻗﻲ ﺋﺄﺷﺒﺲ ﺇﺷﺰﺓ ﻭ ﺍﻟﺨﺰﺹ ﻋﺜﻰ ﺋﺄﻣﺒﻦ ﺍﺷﺘﺆﺰﺍﺭﺗﺘﻬﺂ , ﻛﺂﻢ ﺗﻐﺰﺭ ﺩﻭﻣﺂ ﺍﺑﻪ ﻻ ﺗﻬﻥ ﺇﻢ ﺗﻐﻮﻢ ﺍﻟﺆﺰﺀ ﺧﺂﻟﺆﺂ ﺛﻔﺪﺭ ﻣﺂ ﺗﺠﺖ ﺇﻢ ﺗﻐﻮﻢ ﺭﺟﻸ , ﻭ ﺛﺪﺍﺣﻞ ﻋﻔﻞ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﺗﺴﺘﻔﺰ ﺿﺰﺥ ﺭﺣﺂﻣﻲ ﺗﺨﺆﻞ ﻻﻗﺘﺔ ﺻﺤﺆﺔ ﺋﺸﺒﺰ ﺇﺑﻪ ﻋﺜﻰ ﺍﻟﺰﺟﻞ ﺇﻢ ﻻ ﺗﻐﻮﻢ ﻣﻮﺷﺒﻔﺂﺭﺍ , ﻭ ﺛﺆﺰﻭﺭ ﺍﻵﺗﺂﻡ ﻛﺂﻢ ﻭﺍﻟﺪﻯ _ ﻭ ﻣﺂ ﺋﻨﻔﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﺰﻭﻑ_ ﺗﻔﺘﻞ ﺍﻟﺨﺂﻟﻥ ﺛﺪﺍﺣﺜﻲ ﻭ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺳﺰﻭﻕ ﻛﺂﺑﺚ ﺇﺑﺂﻣﺜﻲ ﺋﻘﻔﺪ ﺍﺭﺋﻨﺂﻇﻬﺂ ﺍﻟﺴﺨﺰﻯ ﺛﺂﻟﻐﺆﻠﺠﺔ ﺧﺘﻰ ﺿﺂﺭﺙ ﺋﺘﺄﻟﻥ ﺛﺆﺠﺰﺩ ﺋﻘﻐﺒﺰﻯ ﺛﺜﺆﺴﻬﺂ ﺁﻟﻰ ﺇﻢ ﻓﺰﺭﺙ ﺇﻢ ﺋﻮﻓﻒ , ﻭﻋﻦ ﻓﻠﺂﻋﺔ ﺋﺂﻣﺔ ﺋﺤﺜﺒﺚ ﻋﻦ ﻟﻜﺘﻲ ﺍﻵﺣﺰﺉ ﻭ ﺑﺴﺒﺚ ﺍﻟﻘﻠﺂﻢ ﺍﻟﻝﻯ ﻓﺘﺜﻪ ﺍﻟﺮﻣﻦ... ...ﺍﻟﺨﻐﺆﺔ ﻟﺜﺘﻘﺰﺗﻖ ﺛﺒﻠﻬﺆﺂ ... ﻭ ﺛﻹﺪ ﺭﺛﻊ ﻓﺰﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻓﺰﺭﺙ ﺍﻟﺴﺜﻄﺔ ﺍﻟﺆﻄﺜﻔﺔ ﺇﻢ ﺋﺆﻠﺨﻠﻲ ﻗﺰﺿﺔ ﺇﺣﺰﺉ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺒﺚ ﻣﺨﺰﺭﺋﻲ ﻋﺜﻰ ﺋﺜﺔ ﺟﺆﻹﺚ ﻛﻞ ﺍﻟﺆﺘﺨﺰﺭﺗﻦ , ﻛﺂﺑﺚ ﻓﺪ ﺭﺇﺙ ﺇﺑﻠﻲ ﺳﺤﺺ ﺷﻨﻖ ﻟﻪ ﺇﻢ ﺋﻮﻗﻲ , ﻭﻋﺜﻰ ﻋﻐﺲ ﺍﻟﻈﺰﻭﻑ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺋﺒﺨﺚ ﻟﻲ ﻛﺂﺑﺚ ﺋﺨﺴﺪﺑﻲ ﻗﻔﻂ ﻋﺜﻰ ﺍﻟﻘﺰﺿﺔ , ﻛﺂﺑﺚ ﺋﺤﺸﻰ ﺇﻢ ﻻ ﺗﺘﺂﺥ ﻟﻬﺂ ﻣﺂ ﺇﺋﺒﺢ ﻟﻲ ﻭ ﺇﺑﻬﺂ ﻟﻦ ﺋﺜﺘﻔﻲ ﺛﻹﺪﻯ ﺛﺆﺘﺨﺰﺭ ﺗﻮﻓﻈﻬﺂ ﻣﺌﺜﺆﺂ ﻗﻹﺜﺚ ﻫﻲ , ﻭ ﺧﻞ ﺍﻟﺰﺛﺒﻊ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﺛﺪﺍﺣﺜﻲ , ﺳﺂﺭﻛﺘﻬﺂ ﺣﻸﻟﻪ ﺷﻹﺂﺩﺋﻲ ﻭ ﻛﺎﺛﺘﻲ , ﻟﻥ ﺋﻐﻦ ﺋﺪﺭﻯ ﺇﻢ ﺷﻹﺂﺩﺋﻲ ﻟﻥ ﺋﻐﻦ ﻗﻲ ﻣﺂ ﺷﺒﺨﺪﺏ ﺛﻞ ﻗﺒﺆﺂ ﺗﺨﺪﺏ ﻭ ﻛﺜﺆﺂ ﺇﺣﻨﺰﺋﻬﺂ ﺇﺑﻠﻲ ﺇﺣﺸﻰ ﺇﻢ ﺋﻘﺰﻓﻠﺂ ﺑﻘﺲ ﺍﻟﻔﻮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺆﻹﺘﻠﺂ , ﻛﺂﺑﺚ ﺋﻠﺮﻍ ﻭﺳﺂﺧﻬﺂ ﺍﻵﺷﻮﺩ , ﺋﺰﺛﻄﻪ ﺛﻀﺤﺰﺓ ﻣﺂ ﻭ ﺋﺪﻗﻹﻠﻲ ﻟﻠﺘﻮﺟﻪ ﺁﻟﻰ ﺇﻋﺜﻰ ﺍﻟﺘﺜﺔ , ﻧﻥ ﺗﺠﺜﺲ ﻛﻸﺑﺂ ﻭﺛﻹﺪ ﺇﻢ ﺋﻠﺴﺒﻠﻲ ﺷﻨﺖ ﻭﺟﻮﺩﺑﺂ , ﺋﺸﺒﺰ ﺁﻟﻰ ﺍﻵﺷﻘﻞ ﻭ ﺋﻔﻮﺬ ﻫﻞ ﺋﺰﺉ ﻭﺳﺂﺧﻲ ﺍﻵﺷﻮﺩ , ﻣﺂ ﻛﺂﻢ ﺛﺆﻔﺪﻭﺭﻯ ﺭﺅﺗﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﺗﺤﺘﻘﻲ ﻭﺷﻂ ﺍﻵﻟﻮﺍﻢ ﺍﻟﻠﺂﺋﺠﺔ ﻋﻦ ﺋﺆﺂﺯﺝ ﺍﻟﺆﺘﺨﺰﺭﺗﻦ ﺛﺂﻟﻄﻨﺒﻹﺔ ,ﺋﻹﺜﺆﻠﻲ ﺇﻢ ﺍﻟﻹﺂﻟﻥ ﺇﻛﻨﺰ ﻣﻦ ﺇﻢ ﺗﻈﻬﺰ ﻛﺎﺛﺔ ﺍﻟﺆﺰﺀ ﻭ ﺁﻢ ﻋﻈﺆﺚ , ﻛﺂﺑﺚ ﺋﻘﻬﺆﻠﻲ ﺍﻵﻣﻮﺭ ﺛﻨﺴﺂﻇﺔ ﺋﺂﻣﺔ , ﺁﻻ ﺇﺑﻬﺂ ﻟﻥ ﺋﻘﻬﺆﻠﻲ ﺷﻨﺖ ﻣﻜﺂﺩﺭﺋﻬﺂ ﻗﺠﺄﺓ ﻭ ﻣﻦ ﺩﻭﻢ ﺷﺂﺛﻖ ﺁﺑﻝﺍﺭ ﺋﺤﺜﺚ ﻋﻠﻲ ﻭ ﺍﺣﺘﻘﺚ ﻗﻲ ﻋﺂﻟﺆﻬﺂ ﺍﻟﺆﺌﺂﻟﻲ ﻣﻨﺘﻹﺪﺓ ﻋﻦ ﻛﺎﺛﺘﻲ ﻭ ﺷﻹﺂﺩﺋﻲ ... ﺋﻝﻛﺰﺙ ﺍﻟﺰﺍﺛﻊ ﻣﻦ ﺗﻮﻟﺒﻮ , ﻭﻓﻨﻞ ﺷﺂﻋﺂﺙ ﻣﻦ ﻣﻠﺘﻀﻒ ﺍﻟﺜﺒﻞ ﺧﺆﺜﺚ ﻛﺆﻠﺠﺘﻲ ﺍﻟﻐﻨﺒﺰﺓ ﺋﺂﺭﻛﺂ ﻣﺂ ﺋﻨﻔﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻔﺂﻳﺖ ﻭ ﺣﺰﺟﺚ ﻣﺘﻮﺟﻬﺂ ﺁﻟﻰ ﺁﺧﺪﺉ ﺍﻟﺸﻮﺍﻇﺊ ﻭ ﺇﺑﺂ ﺇﺭﺩﺩ ﺛﻀﺪﺭﻯ ﺍﻟﻝﻯ ﺗﻹﻐﺲ ﺿﺪﺉ ﺿﻮﺋﻲ ﺍﻟﺪﺍﺣﺜﻲ ﻗﺒﺠﺰﻯ ﻣﺠﺰﺉ ﺍﻟﺰﻭﺥ ﺛﺠﺴﺪﻯ ( ﺗﺂ ﺍﻟﻪ ﺍﻟﺴﺆﺂﺀ ﻭ ﺍﻵﺭﺽ ﺍﻣﻠﺨﻠﻲ ﺍﻟﻔﻮﺓ ﻟﺘﻜﺒﺒﺰ ﺍﻵﻣﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺷﺘﻄﺒﻊ ﺋﻜﺒﺒﺰﻫﺂ ﻭ ﺍﻣﻠﺨﻠﻲ ﺍﻟﺸﺠﺂﻋﺔ ﻟﺘﻔﻨﻞ ﺍﻵﻣﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺇﺷﺘﻄﺒﻊ ﺋﻜﺒﺒﺰﻫﺂ ﻭ ﺍﻣﻠﺨﻠﻲ ﺍﻟﺨﻐﺆﺔ ﻟﺜﺘﻘﺰﺗﻖ ﺛﺒﻠﻬﺆﺂ ﻭ ﺍﺟﻹﺜﻠﻲ ﺍﻟﺰﺟﻞ ﺍﻟﻝﻯ ﻻ ﺗﺴﺜﻚ ﺷﻨﺒﻞ ﺍﻟﺤﻄﺒﻴﺔ ) , ﻛﻠﺚ ﺇﺛﺜﻎ ﺗﻮﻣﻬﺂ ﻧﻸﻧﻮﻢ ﺷﻠﺔ , ﺛﺂﺛﻠﺔ ﻭ ﺯﻭﺟﺔ ﻛﻴﺒﻨﺔ ,ﺇﺟﺜﺲ ﻣﻠﺘﻈﺰﺍ ﻗﻲ ﺳﺂﻇﺊ ﻗﺂﺭﻉ ﺁﻻ ﻣﻦ ﻣﺠﺆﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺂﻳﺴﺒﻦ ﺍﺟﺘﺆﻹﻮﺍ ﻟﺆﻜﺂﺩﺭﺓ ﺍﻟﺆﻐﺂﻢ , ﻭ ﻓﻨﺒﻞ ﺷﺂﻋﺂﺙ ﻣﻦ ﺍﺑﻄﻸﻕ ﺍﻻﺧﺘﻘﺂﻻﺙ ﺛﺒﻮﻡ ﺍﻻﺷﺘﻔﻸﺬ, ﺳﺰﻍ ﺯﻭﺭﻓﻠﺂ ﺑﺨﻮ ﺍﻻﺷﺘﻔﻸﺬ ﻋﻦ ﻫﻝﻩ ﺍﻵﺭﺽ , ﻛﻠﺚ ﺍﻟﻮﺧﺒﺪ ﺛﺒﻦ ﺍﻟﺰﻛﺂﺕ ﺍﻟﻝﻯ ﺧﺆﻞ ﻣﻹﻪ ﻛﺆﻠﺠﺔ ﺻﺤﺆﺔ , ﻭﺩﻗﻊ ﺍﻟﺆﻨﺜﻎ ﻣﺼﺂﻋﻘﺂ ﻣﻔﺂﺛﺜﻬﺂ , ﻛﻠﺚ ﺇﻋﺜﻥ ﺇﻢ ﺍﻟﺮﻭﺭﻕ ﻟﻦ ﺗﺨﺘﺆﻞ ﻛﻞ ﻫﻝﺍ ﺍﻟﻮﺯﻢ ﻭﺇﺑﻠﺂ ﺷﻠﻜﺰﻕ ﺛﺆﺠﺰﺩ ﺛﺜﻮﻏﻠﺂ ﺍﻟﻹﺆﻖ ﺍﻟﺆﻠﺂﺷﺖ , ﻭ ﻣﺂ ﺩﻗﻹﻠﻲ ﻋﺜﻰ ﺍﻻﺷﺘﺆﺰﺍﺭ ﺛﺂﻟﺘﺸﻨﺐ ﺛﺂﻵﻣﻞ ﻫﻮ ﻣﺂ ﺩﻗﻊ ﻛﻞ ﺍﻟﺨﺰﺍﻓﺔ ﺍﻟﺴﻨﻹﺔ ﺍﻟﻹﺸﺰ ﻋﺜﻰ ﺍﻟﺘﺸﻨﺐ ﺛﻪ ,ﻗﻐﺰﺓ ﺇﻢ ﺣﺂﺭﺝ ﺍﻟﺮﻭﺭﻕ ﺗﺨﺒﻂ ﺛﻠﺂ ﺍﻟﺆﻮﺙ ﻭ ﻫﻮ ﺗﺘﺰﺛﺺ ﺛﻠﺂ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺟﺂﺑﺖ ﻣﻠﺘﻈﺰﺍ ﺍﻟﻘﺰﺿﺔ ﺍﻟﻮﺧﺒﺪﺓ ﻟﻔﺜﺖ ﺍﻟﺮﻭﺭﻕ ﺇﻭ ﺁﻏﺰﺍﻓﻪ ﺛﺄﻛﺆﺜﻪ , ﻧﻥ ﺳﻹﺰ ﺍﻟﺠﺆﺒﻊ ﺇﺑﻪ ﺗﺠﺖ ﺇﻢ ﺑﺘﺤﺜﻰ ﻋﻦ ﻣﻔﺘﻠﺒﺂﺋﻠﺂ ﻭ ﺛﺆﺂ ﻗﺒﻬﺂ ﻛﺆﻠﺠﺘﻲ ﺍﻟﺼﺤﺆﺔ , ﻟﻐﻠﻠﻲ ﺍﺣﺘﺰﺙ ﺇﻢ ﻻ ﺇﻗﻹﻞ , ﻟﻦ ﺋﻜﺂﺩﺭ ﻛﺆﻠﺠﺘﻲ ﻣﻦ ﺩﻭﺑﻲ ﺁﻟﻰ ﺍﻟﻨﺨﺰ ...

قراءة عبر الهاتف

مسح الكود عبر الهاتف

إلغاء تأكيد

تأكيد