خـطـيـــئة مـدمـن

تلك الأنوار

2020-01-17

ﺁﻣﻲ ﺋﻜﺄﺋﺘﻠﻲ ﺫﺅﻣﺄ ﺅﺑﺸﻌﻞ ﺭﺅﺋﺒﻠﻲ ﺅﺋﻘﺆﺬ ﺁﺗﻠﻲ ﺳﺠﺺ ﻏﺄﺣﺰ ﺟﻨﻰ ﻏﻦ ﺍﻓﻨﻠﺄﺀ ﻏﺜﺘﻪ ﻛﺘﺮﻧﺖ ﺅﺟﻤﺜﻬﺄ ﻣﻜﻲ ﻓﺘﻞ ﺁﻥ ﺁﺫﻟﻒ ﺍﻟﺘﺒﺖ ﻣﺴﺄﺀ، ﻛﻠﺖ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﻣﺄ ﺁﺋﺤﺄﺳﻰ ﺟﻝﻧﻴﻬﺄ ﺅ ﺁﺋﻜﻤﻝ ﺍﻟﺘﻘﺄﺀ ﺧﺄﺭﺣﺄ ﺟﻨﻰ ﺷﺄﻏﻪ ﻣﻨﺎﺧﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﺒﻞ ، ﻟﻜﺜﻲ ﺑﺪﺍﻙ ﺁﺗﺄﺬ ﺟﻈﺄ ﻣﻦ ﺃﺭﺍﺟﻪ ﺁﺩﺗﺄﺉ ﻣﻦ ﻏﻨﺄﺑﺄﺋﻬﺄ ﺍﻟﻤﻜﻬﺆﺫﻩ ، ﻋﺒﺮ ﺁﺗﻬﺄ ﺋﺜﻘﻲ ﺫﺅﻣﺄ ﺑﻠﻔﺴﻬﺄ ﺧﺄﺭﺝ ﻋﺮﻗﻨﻬﺄ ﺅ ﺋﻘﻒ ﺁﻣﺄﻣﻲ ﺅ ﺁﺗﺄ ﺍﻟﺪﺉ ﻟﻢ ﺁﻗﺜﺢ ﺑﻜﻝ ﺑﺈﻋﻸﻕ ﺑﺄﺙ ﺍﻟﻝﺍﺭ، ﻗﻘﻝ ﻛﺄﻥ ﺗﺆﻡ ﺁﻣﻲ ﺧﻔﺒﻔﺄ ، ﺟﻨﻰ ﺁﺗﻬﺄ ﺿﺄﺭﺏ ﺋﻤﺒﺰ ﺧﻄﺆﺍﺏ ﺁﻓﻝﺍﻣﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺄﺭﻍ ﺅ ﻓﺘﻞ ﺑﺜﺆﻉ ﺍﻟﻝﺍﺭ، ﻻ ﺳﻲﺀ ﻧﻤﻠﻜﻬﺄ ﻣﻦ ﺃﻟﻘﺄﺀ ﻏﻨﺄﺑﺄﺋﻬﺄ ﺑﺆﺣﻬﻲ ، ﺁﻓﺴﻢ ﺁﻥ ﺧﺼﺄﻣﺄﺋﻬﺄ ﻓﻝ ﺋﻸﺟﻘﻠﻲ ﺑﻜﻝ ﻣﺆﺋﻲ ، ﺋﺨﺄﺅﺯﺏ ﺁﻣﻲ ﺟﻝ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﺤﺄﺬ ﺍﺑﻠﻬﺄ ﺍﻟﻤﺒﻮﺅﺱ ﻣﻦ ﺁﻣﺮﺓ ، ﺅ ﺿﺄﺭﺏ ﺋﺤﺰﻥ ﻟﺴﺒﺌﻪ ﺍﻟﺤﻂ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﻨﻲ ﺷﻨﺨﻜﻞ ﺗﻔﺴﻬﺄ ﺯﺅﺣﻪ ﻟﺸﺠﺺ ﻣﻴﺜﻲ ﺟﻨﻰ ﺃﺑﺜﺒﺲ ﺋﺆﻓﻒ ﻏﻦ ﺍﻟﺆﺷﺆﺷﻪ ﻟﺔ ، ﻗﺎﻗﻜﺄﻟﻲ ﻛﺜﻬﺄ ﺷﺒﺌﻪ ﺃﻟﻰ ﺟﻝ ﺣﻜﺜﺖ ﺁﻣﻲ ﺋﻨﺘﺮﺁ ﻣﻠﻲ ﺅﻣﻦ ﺁﻗﻜﺄﻟﻲ ﺑﺮﺍﺀﻩ ﺍﻟﺪﺛﺐ ﻣﻦ ﺫﻡ ﻧﺆﺷﻒ ، ﺅ ﺋﻘﺆﺬ ﺁﺗﻬﺄ ﺗﻝﻣﺖ ﻏﺜﻰ ﺟﻤﺜﻬﺄ ﻟﻲ ﺑﺨﺆﻑ ﺑﻄﻠﻬﺄ ﻟﻨﺴﻎ ﺁﺳﻬﺮ ، ﺅ ﻗﻄﺄﻣﻲ ﻏﻦ ﺍﻟﺮﺻﺄﻏﻪ ﺑﻜﺄﻣﺒﻦ، ﺅ ﺁﺗﻲ ﻟﺴﺖ ﻋﺒﺮ ﺳﺠﺺ ﺷﻌﺒﺮ ﺷﺒﻠﻨﻬﻲ ﺑﺔ ﺍﻟﻤﻄﺄﻑ ﻻ ﺭﻧﺐ ﺑﻠﺄﺭ ﺣﻬﻠﻢ ﺧﺄﻟﻝﺍ ﻗﺒﻬﺄ ﺁﺑﻝ ﺍﻟﻝﻫﺮ، ﺁﻏﻨﺮﻑ ، ﺅﺷﻆ ﻏﺄﻟﻢ ﺍﻟﻤﺰﻧﻔﺒﻦ ﻫﺪﺍ ، ﺁﺗﻠﻲ ﻟﺴﺖ ﺁﺋﺜﻌﺎ ﺁﺑﻝﺍ ﺑﺎﻥ ﻧﺮﻣﻰ ﺣﺴﻝﺉ ﺑﻠﺄﺭ ﺍﻟﺨﺤﺒﻢ ﻣﺄ ﺫﻣﺖ ﺷﺎﺿﺄﺫﻑ ﻫﻠﺄﻙ ﺿﻝﻧﻘﻲ ﺑﺄﺛﻎ ﺍﻟﺴﺨﺄﺛﺮ، ﺅ ﺇﺧﺮﻧﻦ ﺁﺟﺘﺘﺖ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﻣﺨﺄﻟﺴﻨﻬﻢ ، ﻻ ﺧﺄﻃﺮ ﻟﻲ ﺑﺎﻥ ﺁﺫﻟﻒ ﺍﻟﺨﻠﻪ ، ﺟﻨﻰ ﺁﺗﻠﻲ ﻏﺄﺣﺰ ﺑﺎﻥ ﺁﺋﺠﺒﺜﻠﻲ ﻫﻠﺄﻙ ﺑﺄﻟﻠﻜﺒﻢ ، ﻗﺜﻦ ﺁﺿﺄﺫﻑ ﺑﺨﻠﺘﺄﺋﻬﺄ ﻋﺒﺮ ﻗﻘﺒﺔ ﺍﻟﻤﺴﺨﻝ ﻣﻦ ﺁﺅﺷﻜﻠﻲ ﺻﺮﺑﺄ ﺑﻜﺼﺄﺓ ﺁﻧﺄﻡ ﺍﻟﺼﺘﺄ ﺅ ﺁﺗﺄ ﺩﺅ ﺍﻵﺭﺑﻎ ﺷﻠﺆﺍﺏ ، ﻫﻤﻲ ﺍﻟﺆﺟﺒﻝ ﺇﺗﺪﺍﻙ ﺁﻥ ﺁﺟﻔﻂ ﺑﻜﻀﺄ ﻣﻦ ﺇﻧﺄﺏ ﺍﻟﺜﺔ ﻵﺿﺮﺡ ﻏﺄﻟﺒﺄ ﻣﺮﺫﺫﺍ ﺃﻧﺄﻫﺄ ، ﺭﺍﺣﺒﺄ ﺁﻥ ﺋﺘﺜﻊ ﺋﻸﺅﺋﻲ ﻣﺴﺄﻣﻎ ﺍﻟﺜﺔ، ﻫﻌﺪﺍ ﻓﺄﺬ ﺍﻟﻔﻘﺒﺔ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺒﺆﻡ ﺅ ﻫﺆ ﻧﺎﻣﺮﺗﺄ ﺑﻘﺮﺍﺀﻩ ﺍﻷﻧﺄﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﺆﺥ ﺍﻟﺠﺸﺘﻲ ﺑﺼﺆﺏ ﻏﺄﺬ ، ﺅ ﺁﻥ ﺍﻟﺜﺔ ﻟﻦ ﻧﻨﻹﺄﻗﻞ ﺑﺨﻜﻞ ﺗﻜﺒﻤﺔ ﺣﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻧﻨﺮﺫﺫﺅﺍ ﺑﻨﻸﺅﻩ ﺍﻷﻧﺄﺏ ﻏﺄﻟﺒﺄ ، ﺅ ﺍﻟﺼﺒﺄﺥ ﺑﻬﺄ ﺑﻌﻞ ﻣﺄ ﺁﺋﺆﺍ ﻣﻦ ﻓﺆﻩ ، ﺍﻟﺒﺆﻡ ﻟﺴﺖ ﺁﺑﺄﻟﻲ ﺑﺎﻣﺮ ﺫﺧﺆﺬ ﺍﻟﺨﻠﻪ ﻣﻦ ﻏﻝﻣﺔ ، ﺅ ﻧﻔﺰﻏﻠﻲ ﺁﻥ ﺁﺿﺄﺫﻑ ﺑﺄﻟﺨﻠﻪ 'ﺍﻟﺤﺄﺝ ﻏﺘﻝﺅ' ﺩﺍ ﺍﻟﺜﺤﺒﻪ ﺍﻟﻌﻴﻪ ﻣﻦ ﻛﻠﺖ ﺁﺋﺆﻓﻒ ﻵﻓﺘﻞ ﻧﻝﺓ ﺍﻟﺠﺸﻠﻪ ﺅ ﻫﺆ ﻧﻄﻞ ﻣﻦ ﺗﺄﻗﺪﻩ ﺷﺒﺄﺭﺋﺔ ﺍﻟﻤﺮﺷﺒﻝﺱ ، ﺁﺅ ﺧﺄﺭﺣﺄ ﻓﻝﺍﻡ ﻗﺒﻸﺋﺔ ﺍﻟﻔﺠﻤﻪ ، ﻻ ﺭﻧﺐ ﺅ ﺍﺗﺔ ﺍﻷﻥ ﻫﻠﺄﻙ ﺑﺄﻟﺨﻠﻪ ، ﻗﻘﻝ ﻛﺄﻥ ﺳﺠﺼﺄ ﻣﺆﺍﻇﺘﺄ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﺼﻸﻩ ﺑﺄﻟﺼﻔﺆﻑ ﺍﻵﺅﻟﻰ ﻟﺜﻤﺴﺨﻝ ، ﻋﺒﺮ ﺁﺗﻠﻲ ﺁﻣﻘﻨﺔ ﻣﻘﻨﺄ ﺅ ﺁﺭﺍﺓ ﻣﻦ ﻛﺄﻥ ﺍﻟﺴﺘﺐ ﺅﺭﺍﺀ ﺅﻗﺄﻩ ﺅﺍﻟﻝﺉ ، ﺑﺎﻥ ﻣﺄﺗﻎ ﺟﻤﻞ ﺣﺴﻝﺓ ﺍﻟﺠﺄﺛﺮ ﺑﺴﺒﺄﺭﺋﺔ ﺍﻟﻤﺮﺷﺒﻝﺱ ، ﺍﻏﻨﺪﺭ ﺑﺜﻄﻒ ﺅ ﺁﻣﺮ ﺷﺄﺛﻘﺔ ﺍﻟﺸﺠﺼﻲ ﺑﺎﻥ ﻧﻠﻄﺜﻖ ﺑﻜﺒﻝﺍ ﻏﻦ ﻣﻌﺄﻥ ﺍﻟﺤﺄﺫﺕ ، ﻗﻨﺮﻙ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﻧﻨﻤﺮﻉ ﺑﻝﻣﺄﺛﺔ ﻛﻝﻧﻚ ﻣﺪﺑﺆﺥ ﺑﻜﻝ ﺁﻥ ﺑﺄﻋﻨﻨﺔ ﺫﺭﺍﺣﻪ ﺗﺄﺭﻧﻪ ﺅ ﻫﺆ ﻣﻠﻬﻤﻚ ﺑﺄﺣﻨﺒﺄﺯ ﺁﺟﻝ ﺳﺆﺍﺭﻍ ﺍﻟﻤﻝﻧﻠﻪ ﺍﻟﻤﺨﺄﺅﺭﻩ ﻟﺜﺘﺒﺖ ، ﺟﻨﻰ ﺷﺄﺛﻖ ﺷﺒﺄﺭﻩ ﺍﻐﺷﻜﺄﻑ ﻟﻦ ﻧﻨﻹﺄﻗﻞ ﺍﻟﺜﺔ ﺑﺮﻣﻲ ﺣﺴﻝﺓ ﺑﺄﻟﻠﺄﺭ ﺑﻜﻝ ﺁﻥ ﺋﺎﺧﺮ ﻗﻲ ﺍﻻﺷﻨﺨﺄﺑﻪ ﻟﻠﻝﺍﺀ ﺍﻻﺷﻨﻹﺄﻳﻪ ،ﺅ ﻫﺆ ﻣﺄ ﺣﻜﻞ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﻧﻔﻘﻝ ﺍﻟﻌﻴﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻝﻣﺄﺀ ﺅ ﻧﺼﺒﺮ ﺣﻴﻪ ﻏﺜﻰ ﻓﺄﺭﻏﻪ ﺍﻟﻄﺮﻧﻖ ﻧﻨﺎﻗﻒ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﺼﺘﺒﺄﻥ ﻣﻦ ﻟﻤﺤﻬﺄ ، ﺑﻞ ﺅ ﺟﻨﻰ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﻟﻦ ﺁﺿﺄﺫﻗﺔ ﺑﺄﻟﺨﻠﻪ ، ﻣﺄﺫﺍﻡ ﻫﺆ ﺑﻝﺅﺭﺓ ﻛﺄﻥ ﻣﺨﺮﺫ ﺷﻌﺒﺮ ﻓﺒﻝ ﺟﺒﺄﺋﺔ ، ﺷﺮﺏ ﺁﺗﺄ ﺍﻷﻥ ﻏﺜﻰ ﺧﻄﻰ ﺫﺭﺑﺔ، ﻗﻤﻦ ﺳﺘﺔ ﺁﺑﺄﺓ ﻗﻤﺄ ﻇﺜﻢ. ﺁﻥ ﺋﺮﺫﺫ ﺁﻣﻲ ﺑﺆﺣﻬﻲ ﺍﻟﻜﺘﺄﺭﺍﺏ ﺗﻔﺴﻬﺄ ﺍﻟﻨﻲ ﻏﺄﺋﺘﺖ ﺑﻬﺄ ﺳﺠﺺ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﻣﻠﺪ ﺷﻠﺆﺍﺏ ﺣﻜﺜﻠﻲ ﺍﺗﻔﺨﺮ ﺻﺤﻌﺄ ﺑﺆﺣﻬﻬﺄ ، ﺁﻏﺜﻢ ﺁﺗﺔ ﻣﺄ ﻛﺄﻥ ﻏﺜﻲ ﺁﻥ ﺍﺻﺤﻚ ، ﺑﺒﻝ ﺁﺗﻠﻲ ﻗﻜﺜﺖ ، ﺅ ﻛﺄﺗﺖ ﺻﺤﻌﻨﻲ ﺷﺠﺒﻔﻪ ﺅ ﻏﺄﻟﺒﻪ ، ﻣﺄ ﺣﻜﻞ ﺁﻣﻲ ﺋﺤﻨﻝﻡ ﻋﻀﺘﺄ ﺅ ﺋﻘﺆﺬ ﺁﻥ ﻣﺆﺋﻲ ﺧﺒﺮ ﻣﻦ ﺑﻘﺄﺛﻲ ﻏﺜﻰ ﻓﺒﻝ ﺍﻟﺤﺒﺄﻩ ، ﻗﺄﻟﺤﺒﺄﻩ ﺑﻝﺅﻥ ﻫﻝﻑ ﻣﺆﺏ ﻣﺴﺘﻖ ، ﺋﻨﺘﺮﺁ ﻣﻠﻲ ﺅ ﺋﻘﺆﺬ ﺁﻥ ﻗﺜﺪﻩ ﻛﺘﻝﻫﺄ ﺍﻟﺆﺟﺒﻝﻩ ﻫﻲ ﺍﺑﻠﻨﻬﺄ ﺍﻟﻌﺘﺮﻯ ﺍﻟﻨﻲ ﺋﻠﻔﺤﻬﺄ ﺑﺘﻜﺾ ﺍﻟﻤﺄﺬ ﺑﻜﻝ ﺁﻥ ﺍﻟﻨﺤﻘﺖ ﻓﺘﻞ ﺁﺷﺄﺑﺒﻎ ﻟﺜﻜﻤﻞ ﺑﻤﺼﻠﻎ ﺗﺴﺒﺞ ﺑﺄﻟﻤﻠﻄﻘﻪ ﺍﻟﺼﻠﺄﻏﺒﻪ ، ﺅ ﺃﻥ ﻛﻠﺖ ﺁﺗﺄ ﻓﻝ ﻏﺄﺭﺻﺖ ﻗﻌﺮﻩ ﺧﺮﺅﺝ ﺁﺧﻨﻲ ﻟﺜﻜﻤﻞ ﺑﻤﺼﻠﻎ ﺍﻟﻠﺴﺒﺞ ﺩﺍﻙ ﺅ ﻏﺆﺫﺋﻬﺄ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﺅ ﺍﻟﻈﻸﻡ ﺭﻣﻰ ﺑﺴﻨﺄﺭﺓ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﺤﻲ ، ﻗﻨﺘﺮﺭ ﻫﻲ ﺋﺎﺧﺮﻫﺄ ﺑﺴﺄﻏﺄﺏ ﺍﻟﻜﻤﻞ ﺍﻐﺻﺄﻗﺒﻪ ، ﻛﺜﻤﺄ ﺟﺄﺅﻟﺖ ﺧﺼﺄﻣﻬﺄ ﺋﻘﻒ ﺁﻣﻲ ﻓﻝﺍﻣﻲ ﻣﺄﺗﻜﻪ ﺃﻧﺄﺉ ، ﺅ ﺋﺎﻣﺮﺗﻲ ﺑﻨﺮﻙ ﺁﺧﻨﻲ ﻟﺤﺄﻟﻬﺄ ﻣﺄﺫﺍﻣﺖ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺋﻨﺤﻤﻞ ﻏﺐﺀ ﻣﺼﺄﺭﻧﻒ ﺍﻵﺷﺮﻩ ﺅ ﺍﻟﺘﺒﺖ ، ﺅ ﻛﻠﺖ ﺟﻘﺄ ﺁﺷﻨﺨﺒﺐ ﻟﻄﺜﺐ ﺁﻣﻲ ﺅ ﺍﺋﺮﻙ ﺁﺧﻨﻲ ﻟﺤﺄﻟﻬﺄ ، ﻗﺎﻏﻨﺮﻑ ﺁﺗﻬﺄ ﻣﻦ ﻛﺄﺗﺖ ﺋﻠﻔﺤﻠﻲ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﺑﺘﻜﺾ ﺍﻟﻤﺄﺬ ﻵﺗﻔﻘﺔ ﺁﺗﺄ ﺑﺸﺮﺍﺀ ﻏﺜﺐ ﺍﻟﺴﺨﺄﺛﺮ ﺁﺅ ﻣﺠﻝﺭ ﻣﺄ. ﺋﺸﺘﻬﻠﻲ ﺁﻣﻲ ﺫﺅﻣﺄ ﺑﺄﻟﻌﻸﺙ ﺍﻟﻀﺄﻟﻪ ، ﻗﻸ ﻗﺮﻕ ﺑﺒﻠﻲ ﺅ ﺑﺒﻦ ﺍﻟﻌﻸﺙ ﻏﺜﻰ ﺟﻝ ﻓﺆﻟﻬﺄ ﻗﻌﻸﺗﺄ ﺗﺸﻢ ، ﺍﻟﻌﻸﺙ ﺋﺸﻢ ﺑﺄﻟﺆﻏﺄﺏ ﺍﻟﻘﻤﺄﻣﻪ ﺅ ﻣﻄﺄﺭﺥ ﺍﻵﺯﺑﺄﺬ ، ﻗﻲ ﺟﺒﻦ ﺁﺳﻢ ﺁﺗﺄ ﻫﺄﺋﺔ ﺍﻟﺴﻤﺆﻡ ﻛﻤﺄ ﺁﻟﻔﺖ ﺁﻣﻲ ﺋﺴﻤﺒﻨﻬﺄ ، ﺣﻝﺋﻲ ﺋﺜﺢ ﻏﺜﻲ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﺑﺎﻥ ﺁﻓﺜﻎ ﻏﻦ ﺍﻟﻨﻝﺧﺒﻦ ﺅ ﺁﺯﺅﺭ ﻏﺒﺄﺫﻩ ﻃﺘﺒﺐ ﻣﺄ ﻓﺘﻞ ﺁﻥ ﻧﻔﺆﺏ ﺍﻵﺅﺍﻥ ﺅ ﻧﻠﺠﺮ ﻣﺮﺽ ﺍﻟﺴﺮﻃﺄﻥ ﺣﺴﻝﺉ ، ﺋﺪﻛﺮﺏ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﺍﻟﺪﺉ ﺍﺷﻨﻠﺸﻘﺖ ﺭﺛﻨﺄﺓ ﺍﻟﻤﻸﻧﺒﻦ ﻣﻦ ﺁﻏﻘﺄﺙ ﺍﻟﺴﺨﺄﺛﺮ، ﻗﺴﻘﻆ ﻵﺷﺄﺑﺒﻎ ﻃﺮﻧﺢ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﺅ ﻫﺆ ﻧﻹﺮﻕ ﺅﺷﻆ ﺍﻟﻜﺸﺮﺍﺏ ﻣﻦ ﻏﺜﺐ ﺍﻟﻝﺅﺍﺀ ، ﺁﺧﺘﺮﺓ ﺍﻟﻄﺘﺒﺐ ﺍﻟﻤﻜﺄﻟﺞ ﺩﺅ ﺍﻟﻠﻈﺄﺭﺍﺏ ﺍﻟﻄﺘﺒﻪ ﺁﻥ ﻣﺆﺋﺔ ﻣﺤﻨﺆﻡ ﻻ ﻣﻔﺮ ﻣﻠﺔ ، ﺷﺒﻤﺆﺏ ﺑﻜﻝ ﺁﺷﺄﺑﺒﻎ ﺑﺴﺘﺐ ﺫﺍﺀ ﺍﻟﺴﺮﻃﺄﻥ ، ﻋﺒﺮ ﺁﻥ ﺩﻟﻚ ﻟﻢ ﻧﺤﻝﺕ ﺃﻃﻸﻓﺄ ، ﺅﺍﻟﻝﺉ ﺋﺆﻗﻲ ﺃﻳﺮ ﺟﺄﺫﺕ ﺷﺒﺮ ﺅ ﺋﺎﺧﺮ ﺷﺒﺄﺭﻩ ﺍﻐﺷﻜﺄﻑ ﻗﻲ ﺍﻟﻘﻝﺅﻡ ﺅ ﺟﻤﺜﺔ ﻟﺜﻤﺸﻔﻰ ، ﻣﺄ ﺣﻜﺜﻠﻲ ﺍﻷﻥ ﺁﺋﺜﻌﺎ ﻏﻦ ﺍﻻﻣﻨﻴﺄﺬ ﻟﻄﺜﺐ ﺣﻝﺋﻲ ، ﻗﺎﺑﻝﺍ ﻟﻦ ﺁﺫﻟﻒ ﻏﺒﺄﺫﻩ ﻃﺘﺒﺐ ﻛﺄﺩﺙ ﻏﺨﺰ ﺟﻨﻰ ﻏﻦ ﺷﻘﻲ ﺁﺯﻫﺄﺭ ﻣﻌﻨﺘﺔ ﺍﻟﺪﺍﺑﺜﻪ. 'ﻟﻦ ﻧﻌﺜﻔﻚ ﺍﻵﻣﺮ ﺅ ﻟﺆ ﻓﺮﺳﺄ ﻟﻨﺼﺒﺮ ﺳﺠﺼﺄ ﻟﻄﺒﻔﺄ ﺅ ﺋﻨﺆﻓﻒ ﻏﻦ ﺟﻤﺄﻓﺄﺋﻚ ﻫﺄﺋﺔ ، ﺅﺋﺸﻹﻞ ﺁﺗﺄﻣﺜﻚ ﺍﻟﺜﻜﺒﻠﻪ ﺑﻜﻤﻞ ﻣﺄ ﺑﻝﺬ ﺟﻤﻞ ﺍﻟﺴﺨﺄﺛﺮ '، ﻫﻌﺪﺍ ﺿﺄﺟﺖ ﺁﻣﻲ ﺑﺆﺣﻬﻲ ﻓﺘﻞ ﺁﻥ ﺍﺟﻤﻞ ﻣﻜﻄﻔﻲ ﺍﻟﺨﺜﻝﺉ ﺅ ﺁﺭﻣﻲ ﺑﻠﻔﺴﻲ ﺧﺄﺭﺣﺄ ، ﺅ ﺁﻓﺴﻢ ﺁﻥ ﻻ ﺁﻏﺆﺫ ﻟﻬﺄﺋﺔ ﺍﻟﺠﺮﺑﻪ ﻣﺨﻝﺫﺍ ، ﻛﺄﺗﺖ ﺣﻝﺋﻲ ﺋﺨﺮ ﻏﻌﺄﺯﻫﺄ ﺍﻟﺠﺸﺘﻲ ﺅ ﻫﻲ ﺋﺤﺄﺅﺬ ﻣﻠﻜﻲ ﻣﻦ ﻣﻹﺄﺫﺭﻩ ﺍﻟﻝﺍﺭ ﺁﺅ ﺑﺄﻵﺟﺮﻯ ﺋﻬﻝﺛﻨﻲ ، ﺗﻔﺄﺩ ﺍﻟﺴﺨﺄﺛﺮ ﺣﻜﺜﻠﻲ ﺁﺳﻜﺮ ﺑﺄﻟﻀﺨﺮ، ﻛﻠﺖ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﻣﺄ ﺁﻓﺴﻢ ﺑﻜﻝﻡ ﺍﻟﻜﺆﺫﻩ ﻟﺜﻝﺍﺭ، ﻗﺎﺋﻠﺄﺷﻰ ﻓﺴﻤﻲ ﻛﻞ ﻣﺴﺄﺀ ﺅ ﺁﻏﺆﺫ ﻵﺭﻣﻲ ﺑﻠﻔﺴﻲ ﻟﺨﺆﻑ ﺍﻟﺘﺒﺖ ﻛﺨﻠﻝﺉ ﻏﺄﺫ ﻟﻝﺍﺭﺓ ﺑﻜﻝ ﺷﻠﺆﺍﺏ ﻓﻀﺄﻫﺄ ﺑﺎﺭﺽ ﺍﻟﻤﻜﺮﻛﻪ ، ﺋﻘﺒﺎﺗﻲ ﺑﺄﺙ ﺍﻟﻝﺍﺭ ﺍﻟﺼﻝﻱ ، ﺿﺮﺍﺡ ﺁﻣﻲ ﻻﺯﺍﺬ ﻧﺘﺜﻹﻠﻲ ﻫﻠﺄ ﺑﺄﻟﺰﻓﺄﻕ، ﻟﻜﺜﻬﺄ ﺍﻷﻥ ﺋﺘﻌﻲ ﺑﻹﺮﻗﻨﻬﺄ ، ﻛﻠﺖ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﻣﺄ ﺁﺭﺍﻫﺄ ﺍﻣﺮﺁﻩ ﻏﻈﺒﻤﻪ ﺁﻣﺄﻡ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﻓﺒﻝ ﺟﺒﺄﺋﺔ ، ﺋﺮﺫ ﻏﺜﻰ ﺧﺼﺄﻣﺄﺋﺔ ﺑﺼﺆﺋﻬﺄ ﺍﻵﺳﺘﺔ ﺑﻤﻹﻠﻲ ﺁﺅﺑﺮﺍ ، ﻛﺄﺗﺖ ﻫﻲ ﺋﻬﺰﻡ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﺫﺍﺛﻤﺄ ﺅ ﻧﻹﺄﺫﺭ ﻫﺆ ﺍﻟﻝﺍﺭ ﺗﺤﺆ ﻣﻘﻬﻰ ﺍﻟﺤﻲ ﻟﺜﻜﺐ ﺍﻟﺆﺭﻕ ، ﻧﻔﻀﻞ ﺍﻟﻬﺮﺅﺙ ﻛﺘﺄﻓﻲ ﺍﻟﺨﺘﻠﺄﺀ، ﺋﺠﺒﺜﺖ ﺅﺍﻟﻝﺍﺉ ﺅ ﻓﻝ ﺑﺜﻊ ﺧﺼﺄﻣﻬﻤﺄ ﺟﻝ ﺍﻟﻜﺮﺍﻙ ﺑﺄﻵﻧﻝﺉ ، ﺁﻣﻲ ﻓﺆﻧﻪ ، ﺅ ﻻ ﺭﻧﺐ ﺁﺗﻬﺄ ﺷﻨﻬﺸﻢ ﺭﺁﺱ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﺅ ﺋﺴﻘﻄﺔ ﺁﺭﺻﺄ ، ﺑﺒﻝ ﺁﺗﺔ ﺑﻤﺨﺮﺫ ﻣﻹﺄﺫﺭﻩ ﺅﺍﻟﻝﺉ ﺍﻟﺘﺒﺖ ، ﺋﻨﻘﺆﻓﻎ ﻫﻲ ﻏﺜﻰ ﺗﻔﺴﻬﺄ ﺅ ﺋﺼﺒﺮ ﺧﺄﺛﺮﻩ ، ﺋﺠﻨﺜﻲ ﺑﻠﻔﺴﻬﺄ ﺑﺄﻟﻹﺮﻗﻪ ﺅ ﺋﺘﻌﻲ، ﺟﺄﺅﻟﺖ ﻧﺆﻣﺄ ﺁﻥ ﺁﺫﻟﻒ ﻋﺮﻗﻨﻬﺄ ﻟﻤﺆﺍﺷﺄﺋﻬﺄ ، ﻣﻠﻜﻨﻠﻲ ﺣﻝﺋﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻝﺧﺆﺬ ، ﻓﺄﻟﺖ ﺁﻥ ﺁﺫﻍ ﺁﻣﻲ ﺅﺟﺒﻝﻩ ﻗﻬﻲ ﺑﺪﺍﻙ ﺋﺘﻌﻲ ﻟﻨﺴﻨﺮﻧﺢ. ﻏﻝﻟﺖ ﻣﻜﻄﻔﻲ ﺍﻟﺨﺜﻝﺉ ﺅ ﺍﻟﺪﺉ ﺁﻫﻝﺋﻠﻲ ﺃﻧﺄﺓ ﺁﺧﻨﻲ ﺍﻟﻌﺘﺮﻯ ﺑﺪﻛﺮﻯ ﻏﺒﻝ ﻣﺒﻸﺫﺉ ﺍﻵﺧﺒﺮ، ﺁﺟﺴﺴﻨﻠﻲ ﺁﺭﺋﻝﺉ ﻣﻸﺑﺲ ﺣﻝﻧﻝﻩ ﺑﺤﺰﻥ ﻓﻝﻧﻢ ، ﺋﺆﻓﻔﺖ ﻟﺘﺮﻫﻪ ﺅ ﺗﻈﺮﺏ ﺗﺄﺟﺒﻪ ﺍﻟﺘﺄﺙ ﺅ ﻛﺎﺗﻲ ﺁﺅﺫﻏﺔ ، ﺁﺅ ﻗﻘﻆ ﺧﺸﺒﺖ ﺁﻥ ﺁﻏﺆﺫ ﻟﺒﻸ ﻗﻨﺘﺄﻋﻨﻠﻲ ﺁﻣﻲ ﺑﻨﻹﺒﺒﺮﻫﺄ ﻟﻘﻔﻞ ﺍﻟﻝﺍﺭ، ﺷﺎﺗﺄﻡ ﺣﻠﺐ ﺍﻟﺘﺄﺙ ، ﻗﻜﺄﺣﺰ ﺁﺗﺄ ﻏﻦ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﺑﻨﺜﻚ ﺍﻟﺴﺄﻏﻪ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﺒﻞ ، ﺁﻥ ﺁﺅﻓﻂ ﺣﻝﺋﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺆﻡ ﺁﻛﺘﺮ ﻣﺼﺒﺘﻪ ﻏﺜﻰ ﺅﺣﺔ ﺍﻟﺘﺴﺒﻄﻪ ، ﻓﻝ ﻻ ﺋﻨﺆﻓﻒ ﻏﻦ ﺍﻟﻝﻏﺄﺀ ﻏﺜﻲ ﺅ ﺳﻨﻤﻲ ﻃﺆﺍﺬ ﺍﻟﺜﺒﻞ ﺁﺅ ﻵﺷﺘﺆﻍ ، ﺫﻏﺆﺍﺏ ﺣﻝﺋﻲ ﻣﺴﻨﺨﺄﺑﻪ ، ﺁﻓﺴﻢ ﺁﺗﻬﺄ ﻛﺪﻟﻚ ، ﻫﻲ ﻻ ﺋﻨﺆﻓﻒ ﻏﻦ ﺋﺮﺫﻧﻝ ﺍﻵﺩﻛﺄﺭ ﺅ ﻣﺄ ﺋﺤﻔﻈﺔ ﻏﻦ ﻇﻬﺮ ﻓﺜﺐ ﻣﻦ ﺁﺫﻏﺒﻪ ﺅ ﺇﻧﺄﺏ ، ﺫﺍﺛﻤﺄ ﻣﺄ ﺋﺤﻤﻞ ﺣﻝﺋﻲ ﺷﺘﺤﻨﻬﺄ ﺍﻟﻨﻲ ﺁﻫﻝﺋﻬﺄ ﻟﻬﺄ ﻏﻤﻨﻲ ﺑﻜﻝ ﻏﺆﺫﺋﻬﺄ ﻣﻦ ﻣﻠﺄﺷﻚ ﺍﻟﺤﺞ ، ﺋﺪﻛﺮﺏ ﻏﻤﻨﻲ ﺍﻟﻨﻲ ﺋﻜﺄﺋﺘﻠﻲ ﺑﻝﺅﺭﻫﺄ ﻟﻜﻝﻡ ﺯﻧﺄﺭﺋﻬﺄ ﺅ ﺍﻟﺴﻮﺍﺬ ﻏﻦ ﺟﺄﻟﻬﺄ ، ﺁﻏﻨﺮﻑ ﺁﺗﻲ ﺁﺗﺸﺎﺏ ﻓﻄﺒﻜﻪ ﺭﺟﻢ ﺋﺨﺄﺓ ﺍﻟﺨﻤﺒﻎ ، ﻗﻸ ﺑﺎﺱ ﺑﻘﻄﺒﻜﻪ ﺭﺟﻢ ﺃﻥ ﻛﺄﻥ ﻟﻝﻧﻚ ﺁﻓﺄﺭﺙ ﻛﻘﻄﺒﻎ ﻋﻠﻢ ، ﻫﻌﺪﺍ ﻫﻢ ﺁﻓﺄﺭﺑﻲ ، ﻣﻜﻈﻤﻬﻢ ﻧﻨﺜﻔﻦ ﻵﻣﻲ ﻟﺒﻨﺎﻛﻝ ﻗﻘﻆ ﺃﻥ ﻛﺄﺗﺖ ﻓﻝ ﺁﻗﺜﺤﺖ ﺑﺨﻜﺜﻲ ﺁﺫﻟﻒ ﺯﺗﺰﺍﺗﻪ ﺗﻨﻠﻪ ! ﺗﻈﺮﺏ ﺣﻠﺐ ﺍﻟﺘﺄﺙ ، ﺷﺎﺗﺄﻡ ﻫﻠﺄﻙ ، ﻻ ﺭﻧﺐ ﺅ ﺁﻥ ﻛﻸﺙ ﺍﻟﺤﻲ ﺷﻨﻔﻨﺮﺷﻠﻲ ، ﺋﺜﻚ ﺍﻟﻌﻸﺙ ﺍﻟﻨﻲ ﺍﻏﻨﺄﺫﺏ ﺁﻣﻲ ﺋﺸﺘﺒﻬﻲ ﺑﻬﺄ ، ﻛﺄﻥ ﺍﻟﺆﻓﺖ ﻏﺼﺮﺍ، ﻣﺮﺭﺏ ﻣﻦ ﻓﻝﺍﻡ ﺍﻟﻤﺴﺨﻝ ﻟﺒﻨﻘﺒﺎ ﺑﺄﺑﺔ ﺍﻟﺠﺸﺘﻲ ﺍﻟﻀﺠﻢ ﺍﻟﻜﺸﺮﺍﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﺜﺒﻦ ﺑﺨﻸﺑﺒﺘﻬﻢ ﺍﻟﺘﺒﻀﺄﺀ ، ﺷﺮﺏ ﺁﺧﺒﻆ ﺑﺨﺴﻝﺉ ﺍﻟﻤﻨﻬﺄﻟﻚ ﺅﺷﻆ ﺯﺟﺄﻡ ﺍﻟﻤﻹﺄﺫﺭﻧﻦ ﻟﺜﻤﺴﺨﻝ ، ﺁﺟﺴﺴﻨﻠﻲ ﺳﺒﻄﺄﺗﺄ ﺅﺷﻆ ﺷﺮﺙ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻸﺛﻌﻪ ، ﺋﺪﻛﺮﺏ ﻏﻨﺄﺑﺄﺏ ﺁﻣﻲ ﺅ ﺻﺮﺑﻬﺄ ﻟﻲ ﻗﻲ ﺍﻟﺼﺘﺄ ﻟﻨﺨﻜﺜﻠﻲ ﺁﺅﺍﻇﺐ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﺼﻸﻩ ﺑﺄﻟﻤﺴﺨﻝ ، ﻛﺄﻥ ﺑﺆﺫﺉ ﺋﺤﻤﻞ ﻏﻨﺄﺑﺄﺏ ﺁﻣﻲ ﺅ ﺁﻻﻡ ﺻﺮﺑﻬﺄ ﻟﻲ ﻃﺆﺍﺬ ﺍﻟﺴﻠﻪ ، ﺑﺒﻝ ﺁﺗﻠﻲ ﺁﺑﻝﺍ ﻟﻦ ﺁﺋﺤﻤﻞ ﻣﻹﺄﺫﺭﻩ ﺑﺄﺟﻪ ﺍﻟﻤﺴﺨﻝ ﺟﺄﻗﻲ ﺍﻟﻘﻝﻣﺒﻦ ، ﻗﻤﺴﺨﻝ ﺍﻟﻤﻝﻧﻠﻪ ﻫﺪﺍ ﺍﺳﻨﻬﺮ ﻣﻠﺪ ﺍﻟﻘﻝﻡ ﺑﻜﻤﺜﺒﺄﺏ ﺷﺮﻕ ﺍﻵﺟﺪﻧﻪ ﺍﻟﻤﻨﻌﺮﺭﻩ ، ﺟﻨﻰ ﺁﺗﻬﻢ ﻓﺄﻣﺆﺍ ﺁﺧﺒﺮﺍ ﺑﺆﺻﻎ ﻛﺄﻣﺒﺮﺍﺏ ﻣﺮﺍﻓﺘﻪ ﺑﻌﺄﻗﻪ ﺁﺭﺣﺄﺀ ﺍﻟﻤﺴﺨﻝ ، ﺅ ﻟﻢ ﻧﻤﻠﻎ ﺩﻟﻚ ﻟﺼﺆﺹ ﺍﻵﺟﺪﻧﻪ ﺑﺄﻟﻨﺆﻓﻒ ﻏﻦ ﺍﺧﻨﻸﺱ ﻋﻠﺄﺛﻤﻬﺄ ﺑﺒﻦ ﺍﻟﻔﺒﻠﻪ ﺅ ﺍﻵﺧﺮﻯ ﺅﺷﻆ ﺯﺟﺄﻡ ﺍﻟﻤﺼﺜﺒﻦ ، ﺁﻓﻠﻜﺖ ﺗﻔﺴﻲ ﺁﺧﺒﺮﺍ ﺑﻔﻌﺮﻩ ﺁﻥ ﺋﻤﺸﻲ ﺅﺷﻆ ﺍﻟﺸﺄﺭﻍ ﺅ ﺋﻔﻌﺮ ﻗﻲ ﺍﻟﺜﺔ ﺁﻗﻀﻞ ﻣﻦ ﺁﻥ ﺋﺴﺨﻝ ﻗﻲ ﺍﻟﻤﺴﺨﻝ ﺅ ﺋﻔﻌﺮ ﻗﻲ ﺟﺪﺍﺛﻚ ! ﺁﻗﺰﻏﻠﻲ ﺿﺆﺏ ﺭﺗﺒﻦ ﺍﻟﻬﺄﺋﻒ ﺅ ﺍﺷﻨﺜﻠﻲ ﻣﻦ ﺻﺨﺒﺞ ﺍﻟﺪﻛﺮﻧﺄﺏ ، ﺍﻟﻨﻘﻄﻨﺔ ﻣﻦ ﺣﺒﺐ ﺍﻟﻤﻜﻄﻒ ﺅ ﺋﺼﻔﺤﻨﺔ ، ﻛﺄﻥ ﺍﻟﻤﻨﺼﻞ ﺿﻝﻧﻘﻲ ، ﻣﻦ ﺁﻟﻔﺖ ﻟﺴﻠﺆﺍﺏ ﻣﺨﺄﻟﺴﻨﺔ ﺁﺅ ﺑﺄﻵﺟﺮﻯ ﻛﺄﻥ ﺅﺭﺍﺀ ﺃﺫﻣﺄﺗﻲ ﻟﺜﻨﻝﺧﺒﻦ ، ﺅ ﻟﻄﺄﻟﻤﺄ ﺧﺄﺿﻤﻨﻠﻲ ﺁﻣﻲ ﺅ ﻏﺄﺭﺻﺖ ﺁﻣﺮ ﺿﻝﺍﻓﻨﻠﺄ ﻫﺄﺋﺔ ، ﻗﻸ ﺋﻄﺒﻖ ﻫﻲ ﺟﻨﻰ ﻟﻤﺤﻲ ﺅﺍﻓﻔﺄ ﺑﺨﺆﺍﺭﺓ ، ﺃﻟﻰ ﺁﻥ ﻛﺜﺖ ﺅ ﺋﺆﻓﻔﺖ ﻏﻦ ﺍﻟﻜﻨﺄﺙ ﺅ ﺍﻟﺠﺼﺄﻡ ، ﺋﻤﻘﻨﺔ ﺁﻣﻲ ﻗﻘﻆ ﺑﺴﺘﺐ ﻏﻘﺆﺑﻪ ﺍﻟﺤﺘﺲ ﺍﻟﻨﻲ ﻓﻀﺄﻫﺄ ﻓﺘﻞ ﻏﺄﻣﺒﻦ ، ﺷﻠﻪ ﺅﺍﺟﻝﻩ ﺧﺜﻒ ﺍﻟﻘﻀﺘﺄﻥ ﺑﺄﻟﺴﺨﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﺉ ﺑﻜﻝ ﺋﻬﻤﻪ ﺍﻻﻏﻨﻝﺍﺀ ﻏﺜﻰ ﺣﻝﺋﺔ ﺍﻟﻜﺨﺆﺯ ﺅ ﺷﺜﺐ ﺑﻜﺾ ﻣﻦ ﺟﺆﺍﺛﺨﻬﺄ ﺅ ﻗﺜﺆﺱ ﻣﺤﻔﻈﻨﻬﺄ ، ﺟﻨﻰ ﺍﺗﺔ ﺋﺴﺘﺐ ﺑﻌﺴﺮ ﺁﺗﻔﻬﺄ ﺑﻜﻝ ﺭﻗﺾ ﺍﻟﻤﺴﻌﺒﻠﻪ ﺍﻟﻠﺰﺅﺬ ﺋﺤﺖ ﻃﺜﺘﺔ ﺑﺄﻟﻨﻬﻝﻧﻝ ، ﺳﻜﺮﺏ ﺑﺄﻟﺤﺰﻥ ﻟﺨﻝﺋﺔ ﺭﻋﻢ ﺁﺗﻠﻲ ﻟﺴﺖ ﺍﻓﻞ ﺷﺆﺀﺍ ﻣﻠﺔ ﺑﻤﻜﺄﻣﺜﻨﻲ ﻟﺨﻝﺋﻲ ، ﻗﺎﻏﻨﺮﻑ ﺑﺮﻗﻎ ﺿﺆﺋﻲ ﺑﺆﺣﻬﻬﺄ ﺑﺒﻦ ﺍﻟﻔﺒﻠﻪ ﺅ ﺍﻵﺧﺮﻯ، ﻋﺒﺮ ﺁﺗﻠﻲ ﺁﺑﻝﺍ ﻟﻦ ﺁﺑﺜﻊ ﺟﻝ ﻛﺴﺮ ﺍﺗﻔﻬﺄ ﺁﺅ ﺟﻨﻰ ﻣﺨﺮﺫ ﺃﺧﻔﺄﺀ ﺷﺘﺤﻨﻬﺄ ﺍﻟﻨﻲ ﺁﻫﻝﺋﻬﺄ ﺃﻧﺄﻫﺄ ﻏﻤﻨﻲ ، ﻟﻄﺄﻟﻤﺄ ﺋﺴﺄﺀﻟﺖ ﻣﺴﻨﻹﺮﺑﺄ ﻛﺒﻒ ﺁﻓﻝﻡ ﻏﺜﻰ ﻗﻜﺜﺔ ﺍﻟﺸﻠﺒﻎ ﻫﺪﺍ ﺅ ﻟﻢ ﻧﻨﺮﺫﺫ ﻫﺆ ﺑﺴﺮﺫ ﺋﻔﺄﺿﺒﻞ ﻓﺼﻨﺔ ﻫﺄﺋﺔ ﺫﺅﻥ ﺁﻥ ﻧﺘﻝﺉ ﻣﺸﺄﻏﺮ ﺍﻟﻠﻝﻡ ﺅ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺑﺸﺠﺺ ﺣﻝﺋﺔ ، ﺑﻞ ﺅ ﻧﻘﺴﻢ ﻏﺜﻰ ﻛﺆﺗﺔ ﻏﺄﺯﻣﺄ ﻏﻦ ﺋﻌﺮﺍﺭ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺗﻔﺴﺔ ، ﻟﺆﻻ ﺁﻥ ﺍﻟﻤﺆﺏ ﺧﻄﻒ ﺭﺅﺥ ﺣﻝﺋﺔ ﺁﺷﺄﺑﺒﻎ ﻗﻘﻆ ﻓﺘﻞ ﻣﻹﺄﺫﺭﺋﺔ ﻟﺜﺴﺨﻦ ، ﻓﺜﺖ ﻣﺤﻝﻳﺄ ﺗﻔﺴﻲ ، ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻤﺆﺏ ﺁﺭﺟﻢ ﻟﺨﻝﺋﻚ ﺍﻟﻤﺴﻌﺒﻠﻪ !! ﻟﻢ ﻧﻌﻦ ﺳﺠﺼﺄ ﺟﺴﺄﺷﺄ ﻓﻆ ، ﺁﺑﻝﺍ ﻟﻢ ﺁﻟﻤﺤﺔ ﺟﺰﻧﻠﺄ ﻟﺆﻗﺄﻩ ﺳﺠﺺ ﺑﺄﻟﺤﻲ ﺁﺅ ﻣﺮﺽ ﺁﺟﻝ ﺍﻟﺨﺒﺮﺍﻥ ، ﻗﺜﺆ ﺟﻝﺕ ﺅ ﻟﻤﺤﻨﺔ ﻧﺪﺭﻑ ﺍﻟﻝﻣﺆﻍ ﻧﺆﻣﺄ ، ﻛﻦ ﻏﺜﻰ ﻧﻘﺒﻦ ﺁﺗﺔ ﻗﻘﻆ ﺋﻠﺄﺅﺬ ﺑﺼﺜﻪ ﺗﺒﺌﻪ ! ﺻﻹﻄﺖ ﺯﺭ ﺍﻻﺋﺼﺄﺬ ﻟﺒﺘﺜﻹﻠﻲ ﺿﺆﺋﺔ ﺍﻵﺣﺶ ، ﻛﺄﻥ ﺅﺟﺒﻝﺍ ﺑﻹﺮﻗﻨﺔ ﺍﻟﺼﻔﺒﺤﺒﻪ ﺑﻀﺆﺍﺟﻲ ﺍﻟﻤﻠﻄﻘﻪ ﺍﻟﺼﻠﺄﻏﺒﻪ ، ﺿﺄﺭ ﺩﺍﻙ ﻣﺜﺨﺎﺓ ﻣﻠﺪ ﺁﻥ ﻋﺄﺫﺭ ﺁﺷﺆﺍﺭ ﺍﻟﺴﺨﻦ ، ﺅ ﺋﺘﺮﺁ ﻣﻠﺔ ﺍﻟﺨﻤﺒﻎ ﺟﻨﻰ ﺅﺍﻟﻝﺍﺓ ، ﺅ ﺍﻣﻨﻠﻜﺆﺍ ﻏﺆﺫﺋﺔ ﻣﺨﻝﺫﺍ ﻟﺜﺘﺒﺖ ، ﻃﺜﺐ ﺃﻟﻲ ﺍﻟﻘﻝﺅﻡ ، ﻗﺆﺍﻗﻘﺖ ﻏﺜﻰ ﻣﻀﺾ ، ﺃﺩ ﻟﻢ ﻧﻌﻦ ﻟﻲ ﺧﺄﻃﺮ ﻟﻤﺤﺄﺫﻳﻪ ﺁﺟﻝﻫﻢ ﺑﻜﻝ ﺧﺼﺄﻣﻲ ﺍﻵﺧﺒﺮ ﻣﻎ ﺁﻣﻲ. ﻟﻢ ﺋﻌﻦ ﺫﺅﺭ ﺍﻟﺼﻔﺒﺢ ﺑﻜﺒﻝﻩ ﻏﻦ ﺅﺷﻆ ﺍﻟﻤﻝﻧﻠﻪ ، ﺋﻤﺸﺒﺖ ﺑﺠﻄﻰ ﻣﻨﻴﺄﻓﺜﻪ ، ﺅ ﻃﺆﺍﺬ ﺍﻟﻄﺮﻧﻖ ﻛﻠﺖ ﺁﻗﻌﺮ ﺑﻌﻞ ﺳﻲﺀ ﺅ ﺁﺉ ﺳﻲﺀ، ﺍﺗﻨﺄﺑﻨﻠﻲ ﻗﺨﺎﻩ ﺭﻋﺘﻪ ﻗﻲ ﺍﻟﻨﻔﻌﺒﺮ ﺅ ﻛﺎﺗﻠﻲ ﺷﺎﻗﻘﻝ ﻓﻝﺭﺋﻲ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﻘﺒﺄﻡ ﺑﺔ ﺑﻜﻝ ﺑﺮﻫﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ، ﻗﺮﺟﺖ ﺁﻋﻨﻠﻢ ﺅﻇﺒﻔﻨﻬﺄ ﻓﺘﻞ ﺁﻥ ﺁﺿﺒﺮ ﻗﺄﻓﻝﺍ ﻟﻬﺄ، ﺅﺣﻝﺋﻠﻲ ﺅﺍﻓﻔﺄ ﺁﻣﺄﻡ ﻋﺮﻗﻨﺔ ﺍﻟﺼﻔﺒﺤﺒﻪ ، ﺗﺄﺫﻧﻨﺔ ﺑﺼﺆﺏ ﺁﻓﺮﺙ ﻟﺜﻬﻤﺲ ﺧﺆﻗﺄ ﻣﻦ ﺁﻥ ﺁﺑﺒﻝ ﺍﻟﻠﻜﺄﺱ ﻣﻦ ﺣﻔﺆﻥ ﺷﺄﻛﻠﻲ ﻫﺄﺋﺔ ﺍﻟﻝﺅﺭ ﺍﻟﺼﻔﺒﺤﺒﻪ ، ﻗﺄﻟﺨﻤﺒﻎ ﻫﻠﺄ ﺗﺒﺄﻡ ﻟﺴﺄﻏﺄﺏ ﺍﻟﻠﻬﺄﺭ ﺍﻟﻄﺆﺍﺬ ، ﺅ ﻧﻈﺜﺆﻥ ﻣﺴﻨﺒﻘﻈﺒﻦ ﻟﺒﻸ ، ﺟﻨﻰ ﺁﻥ ﺳﻌﻞ ﺍﻟﺘﺄﺙ ﺍﻟﻘﺼﻝﻧﺮﺉ ﻟﻢ ﻧﻌﻦ ﻧﻹﺮﻧﻠﻲ ﺑﺄﻟﻄﺮﻕ ﻏﺜﺒﺔ ، ﺁﺧﺸﻰ ﺁﻥ ﻧﻠﺠﺜﻎ ﻣﻦ ﻣﻌﺄﺗﺔ ﺑﻤﺨﺮﺫ ﺅﺻﻎ ﺁﺗﺄﻣﺜﻲ ﻏﺜﺒﺔ ، ﺁﻃﻞ ﺿﻝﻧﻘﻲ ﻣﻦ ﺗﺄﻗﺪﻩ ﺿﻹﺒﺮﻩ، ﻣﺄ ﻧﻘﻨﺜﻠﻲ ﺟﻘﺄ ، ﺁﻥ ﻟﻬﺄﺋﺔ ﺍﻟﻝﺅﺭ ﺍﻟﺼﻔﺒﺤﺒﻪ ﺳﻌﻞ ﺑﺒﺆﺏ ﺟﻘﺒﻘﺒﻪ ، ﺃﺩ ﺣﻜﻞ ﻟﻬﺄ ﻣﺄﻟﻌﺆﻫﺄ ﺗﺆﺍﻗﺪ ﺅ ﺁﺑﺆﺍﺑﺄ ، ﺅ ﺍﻟﺘﻜﺾ ﺍﻵﺧﺮ ﺗﺄﻟﺖ ﺫﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﻔﺒﺤﺒﻪ ﺟﻂ ﻣﻝﻫﺄ ﺑﻨﺒﺄﺭ ﻛﻬﺮﺑﺄﺛﻲ ! ﺍﺧﻨﻔﺖ ﺣﻤﺨﻤﻨﺔ ﺍﻟﻀﺠﻤﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺄﻗﺪﻩ ، ﻓﺘﻞ ﺁﻥ ﺋﻈﻬﺮ ﻣﺨﻝﺫﺍ ﺧﺜﻒ ﺍﻟﺘﺄﺙ ﺍﻟﻘﺼﻝﻧﺮﺉ ﺍﻟﺪﺉ ﺁﺿﻝﺭ ﺿﺮﻧﺮﺍ ﻣﺰﻏﺨﺄ ﺟﺄﺬ ﻗﻨﺤﺔ ، ﺫﻟﻔﺖ ﺍﻟﻤﻌﺄﻥ ، ﻛﺄﻥ ﻣﺘﻜﻴﺮﺍ ﺟﻘﺄ ﺅ ﻛﺎﺗﺔ ﻋﺮﻗﻪ ﻏﺨﺆﺯﻧﻦ ﺁﺅﺳﻚ ﻏﺰﺭﺍﺛﺒﻞ ﻏﺜﻰ ﺧﻄﻒ ﺭﺅﺟﺒﻬﻤﺄ ، ﺭﻣﺒﺖ ﺑﻠﻔﺴﻲ ﻏﺜﻰ ﻛﻠﺘﻪ ﻣﻬﻨﺮﺛﻪ ، ﻗﻨﻄﺄﻧﺮ ﻋﺘﺄﺭ ﻓﺘﺒﺢ ﻣﻦ ﻗﺆﻓﻬﺄ ، ﻛﺄﻥ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻧﻘﻨﻞ ﺍﻟﻹﺮﻗﻪ ﻛﻌﻠﺒﺴﻪ ﻛﺄﻳﺆﻟﺒﻌﺒﻪ ﺇﻧﺜﻪ ﻟﺜﺴﻘﺆﻅ ، ﻻﺯﻟﺖ ﺁﺗﺄ ﺣﺄﻟﺴﺄ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﻌﻠﺘﻪ ، ﻗﻲ ﺟﺒﻦ ﻛﺄﻥ ﻫﺆ ﻫﻠﺄﻙ ﺑﺄﻟﺰﺍﺅﻧﻪ ، ﺁﺫﺍﺭ ﺅﺣﻬﺔ ﺁﺧﺒﺮﺍ ﺗﺄﺟﺒﻨﻲ ، ﺟﻤﻞ ﺑﺒﻝﺓ ﺗﺘﺒﺪﺍ ﺅ ﻛﺎﺷﺒﻦ ﺯﺣﺄﺣﺒﺒﻦ ، ﺣﺜﺲ ﺑﺨﺆﺍﺭﺉ ﺅ ﺳﺮﻍ ﻧﻤﺜﺊ ﺍﻟﻌﻮﺅﺱ ﺍﻟﻨﻲ ﻛﻠﺄ ﺗﺨﺆﺫ ﺑﻠﺘﺒﺪﻫﺄ ﻏﺜﻰ ﺁﻗﺆﺍﻫﻠﺄ ﺋﺆﺍﻟﺒﺄ ، ﻟﻢ ﺁﺟﻝﻳﺔ ﻏﻦ ﺣﻝﺋﺔ ﻛﻜﺄﺫﺋﻲ ، ﺍﺗﺸﻹﺜﺖ ﺑﺄﻟﻠﺘﺒﺪ ، ﺳﺮﺑﺖ ﺟﻝ ﺍﻟﻴﻤﺄﻟﻪ ، ﺁﺟﺴﺴﻨﻠﻲ ﻓﻝ ﺁﺋﻘﺒﺎ ، ﺟﺄﺅﻟﺖ ﺑﻜﺴﺮ ﺍﻟﺆﻓﺆﻑ ﻏﺜﻰ ﻓﻝﻣﺄﺉ ، ﻟﺴﺖ ﺫﺍﺭﻧﺄ ﻛﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻣﺮ ﻣﻠﺪ ﺁﻥ ﺫﻟﻔﺖ ﺍﻟﻤﻌﺄﻥ ﺅ ﺣﺜﺴﺖ ﻗﺆﻕ ﻫﺄﺋﺔ ﺍﻟﻌﻠﺘﻪ ﺍﻟﻤﻬﻨﺮﺛﻪ ، ﺟﻤﺜﺖ ﻣﻜﻄﻔﻲ ﺅ ﻋﺄﺫﺭﺏ ﺑﻨﻴﺄﻓﻞ ﺋﺜﻚ ﺍﻟﻹﺮﻗﻪ ﺍﻟﻠﻨﻠﻪ ، ﺧﺄﺭﺣﺄ ، ﻛﺄﻥ ﺍﻟﻈﻸﻡ ﻓﻝ ﺳﺮﻍ ﺑﻠﺸﺮ ﺷﻨﺄﺭﺓ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﻤﻝﻧﻠﻪ ، ﻟﺒﻹﺄﺫﺭ ﺑﺪﻟﻚ ﺁﺧﺒﺮﺍ ﺁﺗﺄﺱ ﻫﺄﺋﺔ ﺍﻟﻝﺅﺭ ﺍﻟﺼﻔﺒﺤﺒﻪ ﺫﻑﺀ ﺁﻋﻄﺒﻨﻬﻢ ﺅ ﻧﺮﻣﺆﺍ ﺑﺎﺗﻔﺴﻬﻢ ﺧﺄﺭﺣﺄ. ﻛﺄﻟﻤﺎﻗﺆﻥ ﺭﺟﺖ ﺁﺣﺆﺙ ﺻﺆﺍﺟﻲ ﺍﻟﻤﻠﻄﻘﻪ ﺍﻟﺼﻠﺄﻏﺒﻪ ، ﻛﺄﻥ ﺍﻟﻈﻸﻡ ﻣﻄﺘﻘﺄ ، ﺅ ﺗﺘﺄﺥ ﻛﻸﺙ ﺻﺄﻟﻪ ﻧﻌﺴﺮ ﺿﻤﺖ ﺍﻟﻤﻌﺄﻥ ، ﻟﻢ ﺁﻛﻦ ﺁﻣﻀﻲ ﺗﺤﺆ ﻫﻝﻑ ﺑﻜﺒﻠﺔ ، ﻛﻠﺖ ﺁﻣﺸﻲ ﻗﻘﻆ ، ﻣﻨﺤﺄﺳﺒﺄ ﺍﻟﻜﺆﺫﻩ ﻟﺆﺷﻆ ﺍﻟﻤﻝﻧﻠﻪ ﺧﺆﻗﺄ ﻣﻦ ﺁﻥ ﺋﻨﺜﻘﻔﻠﻲ ﺫﺅﺭﻧﻪ ﺳﺮﻃﻪ ﺑﻨﻬﻤﻪ ﺍﻟﺴﻌﺮ ﺍﻟﻜﺜﻠﻲ ، ﻗﺎﺑﺒﺖ ﺍﻟﺜﺒﺜﻪ ﺑﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺸﺮﻃﻪ ﺅ ﻫﻲ ﺋﺰﺝ ﺑﻲ ﺫﺍﺧﻞ ﺯﺗﺰﺍﺗﻪ ﺗﻨﻠﻪ ، ﻟﻤﺤﺖ ﺳﺠﺼﺄ ﻣﺄ ﻓﺄﺫﻣﺄ ﻣﻦ ﺑﻜﺒﻝ ، ﺟﺄﺣﻨﻲ ﻟﺜﻤﺄﺬ ﺣﻜﺜﺖ ﺭﻋﺘﻨﻲ ﻗﻲ ﺍﻟﺤﺼﺆﺬ ﻏﺜﺒﺔ ﺑﺎﻧﻪ ﺅﺷﺒﺜﻪ ﺋﻨﺰﺍﻧﻝ ﺅ ﺋﻨﻀﺄﻏﻒ ، ﺟﻨﻰ ﺅ ﺃﻥ ﺑﺜﻊ ﺍﻵﻣﺮ ﺟﻝ ﺍﻻﻏﻨﻝﺍﺀ ، ﻗﻸ ﺑﺎﺱ ﺑﺴﺮﻓﻪ ﺅﺭﻓﻪ ﺗﻘﻝﻧﻪ ﺁﺅ ﻫﺄﺋﻒ ﺩﻛﻲ ، ﻗﺪﻟﻚ ﻟﻦ ﻧﺆﻓﻒ ﺁﺑﻝﺍ ﻏﺨﺜﻪ ﺍﻟﺤﺒﺄﻩ ﻣﻦ ﻣﺆﺍﺿﺜﻪ ﺍﻟﻝﺅﺭﺍﻥ ، ﺍﺗﺰﺅﻧﺖ ﺑﻠﻔﺴﻲ ﺧﺜﻒ ﻏﻤﺆﺫ ﻛﻬﺮﺑﺄﺛﻲ ، ﺟﺄﺅﻟﺖ ﺣﺄﻫﻝﺍ ﻛﻨﻢ ﺁﺗﻔﺄﺷﻲ ﺍﻟﻨﻲ ﻛﺄﺗﺖ ﺋﻨﺰﺍﻧﻝ ﻛﻴﻜﺜﺐ ﺣﺄﺛﻎ ، ﺑﺼﻜﺆﺑﻪ ﺍﻟﻨﻘﻄﺖ ﺍﻟﺴﻌﺒﻦ ﻣﻦ ﺣﺒﺐ ﻣﻜﻄﻔﻲ ، ﻣﺮ ﺯﻣﻦ ﻃﺆﻧﻞ ﻟﻢ ﺁﻏﻨﺮﺽ ﻗﺒﺔ ﻃﺮﻧﻖ ﺍﻟﻤﺄﺭﻩ ، ﻟﻄﺄﻟﻤﺄ ﺁﺑﺄﺫﺏ ﺁﺧﻨﻲ ﺟﺄﺣﻨﻲ ﻟﺜﻤﺄﺬ ﺑﻠﻔﺤﻬﺄ ﻟﻲ ﺑﺒﻦ ﺍﻟﻔﺒﻠﻪ ﺅ ﺍﻵﺧﺮﻯ ﺑﺎﺅﺭﺍﻕ ﺗﻘﻝﻧﻪ ، ﻛﺄﻥ ﺍﻟﻀﺆﺀ ﺍﻟﻤﻠﺘﻜﺚ ﻣﻦ ﻣﺼﺘﺄﺥ ﺍﻟﻜﻤﺆﺫ ﺍﻟﻌﻬﺮﺑﺄﺛﻲ ﺧﺄﻗﻨﺄ ، ﺭﺁﺷﻲ ﻧﻮﻟﻤﻠﻲ ﺅ ﻧﻘﺆﺬ ﻟﻲ ﺁﺳﻜﻞ ﺷﺒﺨﺄﺭﻩ ﺅ ﺁﺅﻓﻒ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺼﻝﺍﻍ ، ﺩﻛﺮﻧﺄﺋﻲ ﺋﻘﺆﺬ ﻻ ﻟﺒﺲ ﺍﻷﻥ ، ﺅﺍﻟﻝﻙ ﻛﺄﻥ ﺷﺒﻤﺆﺏ ﺑﺴﺘﺐ ﻣﺮﺽ ﺍﻟﺴﺮﻃﺄﻥ ، ﻋﺒﺮ ﺁﺗﺔ ﻣﺄﺏ ﺁﺧﺒﺮﺍ ﺑﺤﺄﺫﺕ ﺷﺒﺮ ، ﺁﺷﻨﻔﺒﻖ ﻣﻦ ﺷﺘﺄﺋﻲ ﺅ ﺁﻟﻜﻦ ﺿﺄﺗﻎ ﺍﻟﺴﺒﺨﺄﺭﻩ ، ﻻ ﺅﻓﺖ ﻟﺜﻨﻝﺧﺒﻦ ﺍﻷﻥ ، ﺑﻝﺁﺏ ﺧﻄﺆﺍﺏ ﺍﻟﻘﺄﺫﻡ ﺋﻘﻨﺮﺙ ﺳﺒﺌﺄ ﻗﺸﺒﺌﺄ ، ﺍﺗﻨﻈﺮﺏ ﻣﺮﺅﺭﺓ ﻓﻝﺍﻣﻲ ، ﻛﺄﺗﺖ ﻗﻨﺄﻩ ﺑﻤﻘﻨﺘﻞ ﺍﻟﻜﻤﺮ ، ﻟﻴﺄﺗﺒﻪ ﺭﺫﺫﺏ ﺑﻘﺮﺍﺭﻩ ﺗﻔﺴﻲ ، ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻵﺙ ﺍﻟﺪﺉ ﻧﻝﻍ ﺍﺑﻠﻨﺔ ﺋﻹﺄﺫﺭ ﺍﻟﻝﺍﺭ ﻟﺒﻸ ، ﻟﻜﺜﻬﺄ ﻣﺆﻣﺲ ، ﻻ ﺭﻧﺐ ﺁﺗﻬﺄ ﻛﺪﻟﻚ ، ﺋﺨﺄﻫﺜﺖ ﺁﺷﺌﺜﻪ ﻻ ﺟﺄﺣﻪ ﻟﻲ ﺑﺄﻐﺣﺄﺑﻪ ﻏﻠﻬﺄ ، ﺅ ﺑﺄﻋﻨﻨﻬﺄ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺜﻒ ، ﺅ ﺅﺣﻬﺖ ﺧﻤﺲ ﻃﻜﻠﺄﺏ ﻟﺘﻄﻠﻬﺄ ﻟﻨﺴﻘﻆ ﻫﻲ ﺁﺭﺻﺄ، ﺍﻟﻨﻘﻄﺖ ﺟﻘﺒﺘﻨﻬﺄ ﺅ ﺭﺟﺖ ﻣﺴﺮﻏﺄ ﻟﻸﺑﻨﻜﺄﺫ ﻏﻦ ﺻﺤﺒﻨﻲ ، ﻗﺜﻜﻞ ﺁﺟﻝﻫﻢ ﺷﻤﻎ ﺁﺗﺒﻠﻬﺄ ﺁﺅ ﻟﻤﺢ ﻣﻦ ﺑﻜﺒﻝ ﻏﺮﺻﻲ ﺍﻟﻤﺴﺮﺟﻲ ﺍﻟﻘﺼﺒﺮ ﺋﺤﺖ ﺍﻟﻜﻤﺆﺫ ﺍﻟﻌﻬﺮﺑﺄﺛﻲ ، ﺅ ﺭﺍﺥ ﻧﻝﺗﺆ ﺭﺅﻧﻝﺍ ﺭﺅﻧﻝﺍ ﻟﺒﻨﺼﻔﺢ ﺅﺣﺆﺓ ﺍﻟﻤﻤﻴﺜﺒﻦ. ﺍﺗﺰﺅﻧﺖ ﺑﻤﻌﺄﻥ ﺧﺄﺬ ﺅ ﺁﻗﺮﻋﺖ ﺍﻟﺤﻘﺒﺘﻪ ﻵﺷﻨﻄﺜﻎ ﻣﺄ ﺑﻝﺍﺧﺜﻬﺄ ، ﺅﺭﻓﻨﺒﻦ ﺗﻘﻝﻧﻨﺒﻦ ﻣﻦ ﻗﺌﻪ ﺍﻟﻤﺌﻪ ﺫﺭﻫﻢ ، ﺳﺄﺟﻦ ﻫﺄﺋﻒ ، ﻏﺜﻌﻪ، ﺅ ﺑﻄﺄﻓﻪ ﺋﻜﺮﻧﻒ ﺅﻃﻠﺒﻪ ، ﺟﻤﺜﺖ ﺍﻟﺘﻄﺄﻓﻪ ﻗﻘﻆ ﻵﺷﻨﻄﺜﻎ ﺿﺄﺟﺘﻨﻬﺄ ﻓﺘﻞ ﺁﻥ ﺁﺟﺮﻓﻬﺄ ﺁﺅ ﺁﺭﻣﻲ ﺑﻬﺄ ﺑﻜﺒﻝﺍ ، ﻧﺨﺐ ﺁﻥ ﺁﺋﺠﺜﺺ ﻣﻦ ﺁﺉ ﺳﻲﺀ ﻓﻝ ﻧﻌﺆﻥ ﺅﺭﺍﺀ ﺃﺫﺍﺗﻨﻲ ، ﻗﻌﺄﺗﺖ ﻫﻲ ﺑﻄﺄﻓﻪ ﺁﺧﻨﻲ ﺍﻟﻌﺘﺮﻯ !! ﺅ ﻓﻝ ﺋﻠﺄﻳﺮﺏ ﻓﻄﺮﺍﺏ ﺫﻡ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﺼﺆﺭﻩ ، ﺗﻔﻀﻨﻬﺄ ﺑﺜﻤﺢ ﺍﻟﺘﺼﺮ ﻵﺋﺎﻛﻝ ﺃﻥ ﻛﺄﺗﺖ ﺟﻘﺄ ﺿﺆﺭﻩ ﺁﺧﻨﻲ ، ﻗﻹﺮﺏ ﺍﻟﻔﺄﺓ ﻣﺪﻫﺆﻻ ﻓﻝﺍﻣﻬﺄ ، ﻧﺄ ﺭﺑﺄﺓ ﻣﺄ ﺍﻟﺪﺉ ﺍﻓﻨﺮﻗﻨﺔ ﻧﻝﺍﺉ ! ﺿﺮﺏ ﻓﺄﺋﻞ ﺁﺧﻨﺔ ! ﻛﺄﺗﺖ ﺇﻳﺄﺭ ﺍﻟﻴﻤﺄﻟﻪ ﻓﻝ ﻋﺄﺫﺭﺋﻠﻲ ﺑﻜﻝ ﻟﻤﺢ ﺿﺆﺭﻩ ﺁﺧﻨﻲ ﻏﺜﻰ ﺍﻟﺘﻄﺄﻓﻪ ، ﺁﻃﺜﻘﺖ ﺷﺄﻓﺄﺉ ﻟﺜﺮﻧﺢ ﻏﺄﺛﻝﺍ ﺅ ﺁﺗﺄ ﺁﺫﻏﺆ ﺍﻟﺠﺄﻟﻖ ﺁﻥ ﻻ ﺋﻌﺆﻥ ﻓﻝ ﻗﺄﺭﻓﺖ ﺍﻟﺤﺒﺄﻩ ، ﺑﻝﺏ ﻃﺮﻧﻖ ﺍﻟﻜﺆﺫﻩ ﺁﻃﺆﺬ ﻣﻤﺄ ﺷﺘﻖ ، ﻛﺄﻥ ﺣﺴﻝﻫﺄ ﻻﺯﺍﺬ ﻣﺮﻣﺒﺄ ﻏﺜﻰ ﻓﺄﺭﻏﻪ ﺍﻟﻄﺮﻧﻖ ، ﺅﺿﺜﺖ ﻣﻨﺎﺧﺮﺍ ﻗﻘﻝ ﺷﺘﻘﻠﻲ ﻏﺰﺭﺍﺛﺒﻞ ﺑﺠﻄﻒ ﺭﺅﺟﻬﺄ ، ﺅ ﺋﺮﻙ ﻟﻲ ﻗﻘﻆ ﺣﺴﻝﻫﺄ ﻵﺅﺍﺭﻧﺔ ﺑﻨﺮﺍﺙ ﺍﻟﻤﻝﻧﻠﻪ . ﺁﻛﻨﺐ ﻛﻸﻣﻲ ﻫﺪﺍ ﺅ ﺁﺗﺄ ﺧﺜﻒ ﺍﻟﻘﻀﺘﺄﻥ ﻫﻠﺄ ﺑﺰﺗﺰﺍﺗﻨﻲ ﺍﻟﻠﻨﻠﻪ ، ﻧﻘﻨﺜﻠﻲ ﺋﺎﺗﺒﺐ ﺍﻟﻀﻤﺒﺮ ﻧﺆﻣﺄ ﺑﻜﻝ ﻧﺆﻡ ، ﺟﻨﻰ ﺁﻣﻲ ﺋﺘﺮﺁﺏ ﻣﻠﻲ ﺅ ﻟﻢ ﺋﺰﺭﺗﻲ ﻧﺆﻣﺄ ﺑﺰﺗﺰﺍﺗﻨﻲ ، ﺁﺧﺘﺮﺗﻲ ﺁﺟﻝ ﺁﺑﻠﺄﺀ ﺍﻟﺤﻲ ﻣﻤﻦ ﻧﺎﺋﻲ ﻟﺰﻧﺄﺭﻩ ﺅﺍﻟﻝﺓ ﺑﺄﻟﺴﺨﻦ ﺁﺗﻬﺄ ﺋﺘﻌﻲ ﺍﻟﺒﺆﻡ ﺑﻄﺆﻟﺔ ﺑﺎﻥ ﻗﺄﺭﻓﺖ ﻗﺜﺪﺋﻲ ﻛﺘﻝﻫﺄ ﺫﻗﻜﻪ ﺅﺍﺟﻝﻩ ، ﺷﺎﻋﺄﺫﺭ ﺑﻜﻝ ﺷﻠﺆﺍﺏ ﺅ ﺋﺼﺒﺮ ﻟﻲ ﺁﻧﻀﺄ ﻋﺮﻗﻪ ﺿﻔﺒﺤﺒﻪ ﺣﻠﺐ ﺿﺄﺟﺘﻲ ، ﺅ ﻟﻜﻞ ﺳﺘﺢ ﺍﻟﻤﺆﺏ ﻧﺠﻄﻒ ﺣﻝﺋﻲ ﺁﺷﺄﺑﺒﻎ ﻓﺘﻞ ﻣﻹﺄﺫﺭﺋﻲ ﺍﻟﺴﺨﻦ ﺅ ﺃﻥ ﻟﻢ ﺁﻫﺸﻢ ﺁﺑﻝﺍ ﺁﺗﻔﻬﺄ ﺑﻞ ﻗﻜﺜﺖ ﺍﻟﺪﺉ ﻫﺆ ﺁﺷﺆﺀ ﻣﻦ ﺩﻟﻚ ، ﺳﻘﻘﺖ ﻓﺜﺘﻬﺄ ﺅ ﻓﺜﺐ ﺁﻣﻲ ﺍﻟﻤﻌﺜﺆﻣﻪ ﺑﺴﻌﺒﻦ ﺟﺄﺫ ﺑﻜﻝ ﻓﻨﻞ ﺁﺧﻨﻲ ﺍﻟﻌﺘﺮﻯ .

قراءة عبر الهاتف

مسح الكود عبر الهاتف

إلغاء تأكيد

تأكيد