ﻗﺮّﺭﺕُ ﺿﺒﺈﺡ ﺍﻟﺜﺆﻡِ ﺃﻢ ﺃﻗﺼﻰ ﺍﻟﻴﺜﻴﻪ ﺗﻈﺆﻟﻬﺈ ﻓﻰ ﺩﺅﻻﺏِ ﻣﻸﺗﺴﻰ !! ، ﺃﻋﺮﻑُ ﺃﻢَّ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻜﺮﺓ ﻏﺮﺋﺒﻪٌ ﺅﻏﺒﺜّﻪٌ ﺗﻐﺾَ ﺍﻟﺸﻰﺀ ، ﺃﺛﺈ ﺛﻘﺴﻰ ﺍﺳﺌﻹﺮﺗﺚُ ﺅﺷﻐﺮﺕُ ﺗﺈﻟﻹﺒﺈﺀِ ﺅﺍﻟﺌﻘﺈﻫﻪ ﻋﻠﺪﻣﺈ ﺭﺅﺍﺩﺑﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻜﺮﺓ ﺍﻟﺌﻰ ﻟﻥ ﺑﺨﻈﺮ ﻟﻰ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ، ﻟﻜﻦ ﻟﺜﺲَ ﻫﻠﺈﻟﻚ ﺅﻗﺚٌ ﻟﻸﺳﺌﻹﺮﺍﺏ ﺅﺍﻟﺸﻐﺆﺭ ﺗﺈﻟﺌﻘﺈﻫﻪ ﺅﺍﻟﻹﺒﺈﺀ ، ﻟﻔﺪ ﺍﺑّﺨﺬﺕُ ﻗﺮﺍﺭﻯ ﺅﺍﺛﺌﻬﻲ ﺍﻷﻣﺮ ! . ﺃﺗﻴﻊُ ﻣﻦ ﺍﻟﻐُﻮْﺮِ ﺳﺒﻐﺜﻦَ ﻋﺈﻣﺈً ﺅﻧﻸﻧﻪَ ﺃﺷﻬﺮٍ ﺅﺋﺆﻣﺈﻢِ ﺗﺈﻟﺌﻮﺈﻡِ ﺅﺍﻟﻜﻮﺈﻝ ، ﺃﺳﻜﻦُ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﻠﺰﻝِ ﺅﺣﺜﺪﺍً ؛ ﻓﻔﺪ ﻣﺈﺑﺚ ﺯﺅﺧﺌﻰ ﻗﺒﻞ ﻋﺸﺮﺋﻦ ﻋﺈﻣﺈً ، ﻟﻰ ﻣﻦ ﺍﻷﺗﻠﺈﺀ ﻧﻸﻧﻪٌ : ﺍﺗﻠﺌﺈﻢِ ﺅﺅﻟﺪٌ ، ﺅﻋﻴﻲ ﺍﻟﺮﻏﻥ ﻣﻦ ﺃﺛّﻬﻥ ﺟﺜّﺮﺅﺛﻰ ﺗﺜﻦ ﺍﻌﻗﺈﻣﻪ ﻣﻐﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﻠﺰﻝ ﺅﺳﻘﺮﻯ ﻣﻎ ﺃﻯّ ﺅﺍﺣﺪٍ ﻣﻠﻬﻥ ﺣﺜﺖ ﺋﻔﺜﻥُ ﺁﻻ ﺃﺛّﻠﻰ ﺭﻓﺼﺚُ ﺍﻟﺨﺜﺈﺭﺋْﻦِ ﺭﻓﺼﺈً ﻗﺈﻇﻐﺈً ؛ ﻓﻸ ﺃﺭﺋﺪُ ﺃﻢ ﺃﺷﻖَّ ﻋﻴﻲ ﺃﺣﺪٍ ﻣﻠﻬﻥ، ﺅﺃﻛﺒّﺪﻩ ﻋﻠﺈﺀً ﻫﺆ ﻓﻰ ﻏﻠﻲً ﻋﻠﺔ ، ﻗﻴﺚُ ﻟﻬﻥ ﺋﺆﻣﻬﺈ : ــــ ﺃﺛﺈ ﻗﺈﺩﺭٌ ﻋﻴﻲ ﺑﺪﺗﺜﺮ ﺷﻤﺅﺛﻰ ﺗﻠﻘﺴﻰ ، ﺃﺭﺧﺆﻛﻥ ﻻ ﺑﻔﻴﻔﺆﺍ ﻣﻦ ﺃﺧﻴﻰ ﺑﺤﺠّﺠﺚُ ﺃﺋﺼﺈً ﺗﺈﻟﻮﻠﺰﻝ ﺍﻟﺬﻯ ﻟﻥ ﺃﺭﻏﺐ ﻓﻰ ﻣﻹﺈﺩﺭﺑﺔ ، ﺅﻗﺪ ﺣﺈﺅﻟﺆﺍ ﺁﻗﻠﺈﻋﻰ ﺗﺈﻟﻐﺪﺅﻝ ﻋﻦ ﻗﺮﺍﺭﻯ ، ﺅﻓﻰ ﻛﻞ ﻣﺮﺓٍ ﻛﺈﻢ ﻣﺆﻗﻘﻰ ﺋﺰﺩﺍﺩُ ﺁﺿﺮﺍﺭﺍً ﺅﺿﻸﺗﻪً ﺣﺌﻲ ﺋﻨﺴﺆﺍ ﻣﻦ ﺁﻗﻠﺈﻋﻰ ، ﻟﻜﻠّﻬﻥ ﻃﻴّﺆﺍ ﺋﻬﺈﺑﻘﺆﺛﻠﻰ ﺗﺜﻦ ﺍﻟﻘﺜْﻠﻪ ﺅﺍﻷﺟﺮﻱ . ﻣﺈ ﺯﻟﺚُ ﺃﺑﻮﺌّﻎُ ﺗﻔﺪﺭﺓٍ ﻋﻔﻴﺜﻪ ﺅﺧﺴﺪﺋﻪ ﻻ ﺗﺄﺱَ ﺗﻬﺈ ، ﺁﻻ ﺃﻢَّ ﺍﻟﺸﻰﺀ ﺍﻟﺬﻯ ﻣﺈ ﺯﻟﺚُ ﺃﻋﺈﺛﻰ ﻣﻠﺔ ﺅﺍﻟﺬﻯ ﺍﺻﻈﺮﺭﺕ ﺁﻟﻲ ﺁﺟﻘﺈﻳﺔ ﻋﻦ ﺃﺗﻠﺈﻳﻰ ﻫﺆ ﺍﻟﻘﺮﺍﻍ ، ﺍﻟﻘﺮﺍﻍ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﺤﺪّﻕ ﺗﻰ ﻣﻦ ﻋﺜﺆﻢ ﺍﻟﺴﻔﻒ ﺅﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻢ ، ﺍﻟﻘﺮﺍﻍ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﻴﺌﻬﻮﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺟﻞ ﻋﻴﻲ ﻣﻬْﻴﺔ ، ﺳﺜﺒﻔﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﺍﻍ ﺋﻘﻐﻞ ﻓﻐﻴﺔ ﺣﺌﻲ ﻟﺆ ﻇﺈﺅﻋﺚ ﺃﺗﻠﺈﻳﻰ ﺅﺳﻜﻠﺚ ﻋﻠﺪ ﺃﺣﺪﻫﻥ ، ﺅﺃﻛﺈﺩُ ﺃﺧﺰﻡُ ﺃﻢَّ ﻫﺬﺍ ﺷﺄﻢ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻫﻥ ﻓﻰ ﻋﻮﺮﻯ ، ﺃﺅﻟﻨﻚَ ﺍﻟﺬﺋﻦ ﺋﻐﺜﺸﺆﻢ ﺃﺋﺈﻣﻬﻥ ﺍﻷﺟﺜﺮﺓ ﻋﻴﻲ ﺫﻣّﻪ ﺍﻟﻘﺮﺍﻍ ، ﺅﺋﻠﺌﻄﺮﺅﻢَ ﺍﻟﻮﺆﺕَ ؛ ﻟﺜﻀﺤﺒﻬﻥ ﺁﻟﻲ ﻓﺮﺍﻏﺔ ﺍﻷﺗﺪﻯّ ، ﺅﻟﻐﻞ ﺍﻟﻘﺮﺍﻍَ ﺫﺍﺑﺔ ﻫﺆ ﻣﺈ ﺧﻐﻞ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻷﻗﺈﻣﻪِ ﻓﻰ ﺩﺅﻻﺏ ﺍﻟﻮﻸﺗﺲ ﺑﺮﺍﺅﺩﺛﻰ . ﻻ ﺃﺭﺋﺪُ ﺃﻢ ﺃﻛﺬﺏ ﺅﺃﺗﺈﻟﻊ ﻓﻰ ﺍﻷﻣﺮ ، ﻫﻠﺈﻙ ﺷﻰﺀٌ ﺇﺟﺮُ ﻏﺜﺮ ﺍﻟﻘﺮﺍﻍ ﺩﻓﻐﻠﻰ ﻷﻢ ﺃﺑّﺨﺬ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﺮﺍﺭ، ﺁﺛّﻬﺈ ﺫﻛﺮﻱ ﺗﻐﺜﺪﺓ ﻣﻦ ﺃﺋّﺈﻡ ﺍﻟﻈﻘﺆﻟﻪ: ﻛﻠﺚُ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺈﺩﺳﻪ ﻣﻦ ﻋﻮﺮﻯ ، ﺅﻛﻠّﺈ ﺛﻴﻐﺐُ ﺃﺛﺈ ﺅﺁﺟﺆﺑﻰ ﺍﻟﻹُﻮﺜْﺼﻪ ، ﺧﻮﺜﻐﻬﻥ ﻛﺈﺛﺆﺍ ﺗﺈﺭﻋﺜﻦ ﻓﻰ ﺍﻻﺟﺌﺒﺈﺀ ، ﺃﻣﺈ ﺃﺛﺈ ﻓﻜﻠﺚُ ﻓﺈﺷﻸً ، ﻟﻜﻦ ﻻ ﺃﻋﺮﻑ ﻛﺜﻒ ﺟﻈﺮ ﻟﻰ ﺃﻢ ﺃﺟﺌﺒﻲﺀ ﻓﻰ ﺩﺅﻻﺏ ﺍﻟﻮﻸﺗﺲ ، ﺃﻏﻴﻔﺚُ ﺗﺈﺏ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﺗﺒﻂﺀ ، ﺅﻛﻠﺚُ ﺃﺳﺌﻮﻎ ﺁﻟﻲ ﺿﺆﺕ ﺃﺟﻰ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺅﻫﺆ ﺋﺬﺭﻉُ ﺍﻟﻮﻠﺰﻝَ ﺗﺈﺣﺘﺈً ﻋﻠّﺈ . ﺗﺪﺃ ﺍﻟﻠﻐﺈﺱُ ﺋﺌﺴﻴّﻞُ ﺁﻟﻰَّ ، ﻓﻠﻮﺚُ ﻓﻰ ﺩﺍﺟﻞ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ، ﺍﻛﺌﺸﻒ ﺃﺟﻰ ﺍﻟﺠﻮﺜﻎ ، ﺅﻋﺠﺰ ﻇﺒﻐﺈً ﻋﻦ ﺍﻛﺌﺸﺈﻑ ﻣﻜﺈﺛﻰ ، ﻗﺈﻟﺆﺍ ﻟﻰ ﻓﺜﻮﺈ ﺗﻐﺪ ﺁﺛّﻬﻥ ﻃﻠّﺆﺍ ﺃﺛﻠﻰ ﻣﻴﻴﺚُ ﺅﺍﺛﺴﺤﺒﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻐﺒﻪ ﻓﺌﺆﻗّﻘﺆﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﺒﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﺅﺑﺤﺆّﻟﺆﺍ ﺁﻟﻲ ﻟﻐﺒﻪٍ ﺃﺟﺮﻱ . ﺗﻐﺪ ﻣﺼﻰّ ﺳﺈﻋﺌﺜْﻦ ﺍﻓﺌﻔﺪﺑﻠﻰ ﺃﻣّﻰ ، ﺳﺄﻟﺚْ ﺁﺟﺆﺑﻰ ﻓﻴﻥ ﺋﻐﺮﻓﺆﺍ ، ﺃﺟﺬ ﺍﻟﺠﻮﺜﻎ ﺋﺒﺤﺘﺆﻢ ﻋﻠّﻰ ﺩﺅﻢ ﺧﺪﺅﻱ ، ﺷﻐﺮﺕْ ﺃﻣّﻰ ﺗﺈﻟﺨﺆﻑ ﺅﺍﻟﻔﻴﻖ ، ﺅﻻ ﺃﻋﺮﻑ ﻛﺜﻒ ﺟﻈﺮ ﻟﻬﺈ ﺃﺛّﻠﻰ ﺫﻫﺒﺚُ ﺁﻟﻲ ﺍﻟﺴﺆﻕ ﺅﺣﺪﻯ ، ﻓﺌﺤَﺚ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﻟﺌﺮﺑﺪﻯ ﻣﻸﺗﺴﻬﺈ ﺅﺑﺨﺮﺝ ﻟﻴﺒﺤﺖ ﻋﻠّﻰ ﻓﻘﺆﺧﻨﺚ ﻫﻰ ﺅﺍﻟﻐﺈﻳﻴﻪ ﺗﻮﻠﻄﺮﻯ ﺅﺃﺛﺈ ﻣﺌﻜﺆّﺭ ﺩﺍﺟﻞ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ، ﺛﻴﺚُ ﺋﺆﻣﻬﺈ ﻋﻔﺈﺗﺈً ﻗﺈﺳﺜﺈً ، ﺅﺗﻐﺪﻫﺈ ﺃﺿﺒﺦ ﺍﻟﺤﺪﺙُ ﺛﺈﺩﺭﺓً ﺑﺌﺬﻛّﺮﻫﺈ ﺍﻟﻐﺈﻳﻴﻪ ، ﻟﻔﺪ ﺛﻮﺚُ ﺋﺆﻣﻬﺈ ﻧﻸﺙ ﺳﺈﻋﺈﺕٍ ﻣﺌﺆﺍﺿﻴﻪٍ ﺩﺍﺟﻞ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ !! . ﻗﺮﺭﺕُ ﺃﻢ ﺃﻋﺆﺩ ﺁﻟﻲ ﻇﻘﺆﻟﺌﻰ ﺍﻟﺒﻐﺜﺪﺓ ﺗﺄﻢ ﺃﻗﺼﻰ ﻟﺜﻴﻪً ﻛﺈﻣﻴﻪً ﻓﻰ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ، ﻣﻎ ﻓﺈﺭﻕ ﺃﺛﻠﻰ ﺳﺄﺣﺈﺅﻝ ﺃﻻ ﺃﺛﺈﻡ ، ﺑﺆﻗﻘﺚُ ﻗﻴﺜﻸً ﺃﻣﺈﻡ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ، ﺣﺈﺅﻟﺚُ ﺃﻢ ﺃﺑﺮﺍﺧﻎ ﻋﻦ ﻗﺮﺍﺭﻯ ، ﻟﻜﻦ ﻟﻥ ﺋﻐﺪ ﻫﻠﺈﻟﻚَ ﺅﻗﺚٌ ﻟﻴﺌﺮﺍﺧﻎ ، ﻓﺌﺤﺚُ ﺍﻟﺒﺈﺏ ﺍﻟﺨﺸﺒﻰ ﺅﺩﺟﻴﺚ . ﻣﻦ ﺣﺴﻦ ﺣﻄّﻰ ﺃﻢَّ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏَ ﺅﺍﺳﻎٌ ﺗﻐﺾ ﺍﻟﺸﻰﺀ ، ﺅﺃﺛّﺔ ﻻ ﺋﺤﻮﻞُ ﺍﻟﻜﺘﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻸﺗﺴﻰ ، ﺃﻗﻐﺜﺚ ﻋﻴﻲ ﺍﻷﺭﺻﺜﻪ ﺍﻟﺨﺸﺒﺜّﻪ ، ﺅﺃﺷﻐﻴﺚ ﺍﻟﻮﻀﺒﺈﺡ ﺍﻟﻀﻹﺜﺮ ﺍﻟﻮﻐﻴّﻖ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﺍﺟﻞ ، ﺅﺍﻟﺬﻯ ﺭﻛﺒّﺔ ﺍﺗﻠﻰ ﻓﻰ ﺯﺋﺈﺭﺑﺔ ﺍﻷﺟﺜﺮﺓ ﻗﺒﻞ ﺳﻠﺌﺜﻦ ﺗﻐﺪ ﺃﻢ ﺻﻐﻒ ﺗﻀﺮﻯ ﺗﻐﺾ ﺍﻟﺸﻰﺀ . ﻟﻥ ﺃﺛﺰﻋﺞ ﻣﻦ ﺭﺅﺍﻳﺦ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﺅﺍﻟﺮﻇﺆﺗﻪ ﺅﺍﻟﻬﺆﺍﺀ ﺍﻟﺨﺰﺋﻦ ، ﻟﺜﺲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺰﺋﺞُ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺅﺍﻳﺦِ ﻛﺮﺋﻬﺈً ﺁﻟﻲ ﺍﻟﺤﺪّ ﺍﻟﺬﻯ ﻻ ﺋُﻈﺈﻕ ، ﻟﻜﻠّﻠﻰ ﻟﻦ ﺃﺳﺌﻈﺜﻎ ﺍﺣﺌﻮﺈﻟﺔ ﻟﺜﻴﻪً ﻛﺈﻣﻴﻪً ، ﺁﻢَّ ﺗﺈﺏ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﻣﺘﻔﺆﺏٌ ، ﻫﺬﺍ ﺳﺜﺴﻮﺦ ﺗﻮﺮﺅﺭ ﺍﻟﻬﺆﺍﺀ ، ﻣﻦ ﺣﺴﻦ ﺣﻄّﻰ ﺃﺛّﻠﻰ ﻟﻦ ﺃﻣﺆﺕَ ﺍﺟﺌﻠﺈﻗﺈً ﺁﺫﻢْ !! . ﺃﺅﻝ ﻣﺈ ﺅﻗﻐﺚ ﻋﺜﻠﻰ ﻋﻴﻲ ﺗﺬﻟﻪِ ﻋﺮﺳﻰ ، ﻟﻥ ﺋﺌﻮﻜﻦ ﺍﻟﻐﺖُّ ﻣﻠﻬﺈ ﺗﻐﺪ ، ﺑﺒﺪﺅ ﻣﺘﺜﺮﺓً ﻟﻴﺸﻘﻔﻪ ﺅﺍﻟﺤﺰﻢ ؛ ﻓﻬﻰ ﺷﺈﻫﺪٌ ﻋﻴﻲ ﺯﻣﻦٍ ﻣﺼﻲ ﺅﻟﻦ ﺋﻐﺆﺩ ، ﻣﺮّ ﺃﺭﺗﻐﺆﻢَ ﻋﺈﻣﺈً ﺅﻟﻥ ﺃﻟﺒﺴﻬﺈ ﻏﺜﺮ ﻣﺮﺓٍ ﺅﺍﺣﺪﺓٍ ، ﺃﻯْ ﺋﺆﻡ ﻋﺮﺳﻰ ، ﻟﻥ ﺃﻛﻦ ﺃﺣﺐُّ ﺍﺭﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﺒﺬﻻﺕ ﺍﻟﺮﺳﻮﺜﻪ ، ﺣﺈﺅﻟﺚ ﺯﺅﺧﺌﻰ ﻛﺘﺜﺮﺍً ﺃﻢ ﺑﻔﻠﻐﻠﻰ ﺗﺈﺭﺑﺪﺍﻳﻬﺈ ﻓﻰ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻣﻠﺈﺳﺒﻪ ﻟﻜﻠّﻠﻰ ﻛﻠﺚُ ﺃﺭﻓﺾُ ﺅﺃﻋﺌﺒﺮُ ﺍﻟﺒﺬﻟﻪ ﻣﻔﺮﺅﺛﻪً ﺗﺬﻛﺮﻱ ﻻ ﺋﺠﺆﺯ ﺍﺛﺌﻬﺈﻛﻬﺈ . ﺑﺤﺴّﺴﺚُ ﺍﻟﺒﺬﻟﻪ ﻋﻴﻲ ﻣﻬﻞٍ ، ﺅﺑﺬﻛﺮﺕُ ﻓﺴﺌﺈﻢ ﺯﺅﺧﺌﻰ ﺍﻷﺗﺜﺾ ، ﺇﻩٍ ﻛﻥ ﺑﻮﻠﺜّﺚ ﻟﺆ ﺩﺟﻴﺚُ ﺩﺅﻻﺏ ﻣﻸﺗﺴﻬﺈ ، ﻟﻜﻠّﺔ ﻓﺈﺭﻍٌ ﺑﻮﺈﻣﺈً !! . ﺑﺬﻛﺮﺕُ ﺃﻣّﻰ ﺃﺋﺼﺈً ، ﻫﻰ ﺍﻟﺌﻰ ﺃﺿﺮّﺕ ﻋﻴﻲ ﺃﻢ ﺑﻠﺌﻔﻰ ﻟﻰ ﺗﺬﻟﻪ ﻋﺮﺳﻰ ﻣﻎ ﺃﺛّﻬﺈ ﻟﻥ ﺑﻘﻐﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﻎ ﺃﺣﺪٍ ﻣﻦ ﺁﺟﺆﺑﻰ ، ﺅﺍﻟﻈﺮﺋﻒ ﻓﻰ ﺍﻷﻣﺮ ﺃﻢَّ ﺍﻟﺒﺬﻟﻪ ﻛﺈﻢ ﻋﺈﺩﺋﻪً ﺅﺩﺍﺭﺧﻪً ﺅﺗﺈﻫﻄﻪ ﺍﻟﺘﻮﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺆﻗﺚ ﺛﻘﺴﺔ ، ﻟﻜﻦَّ ﺃﻣﻰ ﺃﺿﺮّﺕ ﻋﻴﻲ ﺍﺟﺌﺜﺈﺭﻫﺈ ﺗﻐﺪ ﺃﻢ ﺃﺭﻫﻔﺚ ﺍﻟﺒﺈﻳﻎ ﺍﻟﻮﺴﻜﺜﻦ ﺅﻫﻰ ﺑﺴﺈﺅﻣﺔ ﻓﻰ ﻧﻮﻠﻬﺈ . ﺗﺪﺅﺕ ﺧﻮﺜﻸً ﺋﺆﻣﻬﺈ ، ﺣﺌﻲ ﺁﻢَّ ﺯﺅﺧﺌﻰ ﻗﺈﻟﺚ ﻟﻰ ﺅﺍﻟﺨﺠﻞُ ﺋُﻹﺮﻗﻬﺈ : ﺃﺛﺚَ ﺳﺈﺣﺮٌ ﺃﺛﺜﻖ ، ﻟﻥ ﺃﻟﺒﺲ ﺍﻟﺒﺬﻟﻪ ﺗﻐﺪﻫﺈ ﺃﺗﺪﺍً ، ﺁﻻ ﺃﺛّﻠﻰ ﺍﺣﺌﺼﻠﺌﻬﺈ ﺅﺗﻜﺜﺚ ﻣﺮّﺑﺜﻦ : ﺋﺆﻡ ﻣﺈﺑﺚ ﺃﻣﻰ ، ﺅﺋﺆﻡ ﻣﺈﺑﺚ ﺯﺅﺧﺌﻰ ، ﺅﺃﻋﺌﻔﺪ ﺃﺛّﻠﻰ ﺳﺄﺣﺌﺼﻠﻬﺈ ﺍﻵﻢَ ﺗﺈﻛﺜﺈً ؛ ﻷﻢَّ ﺷﺜﻨﺈً ﺟﻘﺜّﺈً ﻓﻰّ ﺋﻮﺆﺕ ﻋﻴﻲ ﻣﻬﻴﺔ !! . ﺁﻟﻲ ﺧﺈﺛﺐ ﺍﻟﺒﺬﻟﻪ ﺋﺆﺧﺪ ﻗﻮﺜﺺٌ ﺅﺭﺩﻯّ ﺍﻟﻴﺆﻢ ، ﻣﺆﺷّﻲً ﺗﺰﻫﺆﺭ ﺿﻘﺮﺍﺀ ﺿﻹﺜﺮﺓ ، ﺍﺷﺌﺮﺑﺔ ﻟﻰ ﺍﺗﻠﺌﻰ ﺍﻟﻀﻹﺮﻱ ﻓﻰ ﺯﺋﺈﺭﺑﻬﺈ ﺍﻷﺟﺜﺮﺓ ﻗﺒﻞ ﺟﻮﺲ ﺳﻠﺆﺍﺕٍ ، ﺻﺤﻜﺚُ ﺣﺜﻠﻮﺈ ﺭﺃﺋﺌﺔ ، ﻗﻴﺚ ﻟﻬﺈ ﺁﺛّﻠﻰ ﻻ ﺃﺭﺑﺪﻯ ﻣﺘﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻟﺆﺍﻢ ﺍﻟﻀﺒﺜﺈﺛﺜّﻪ ، ﺃﻟﺤّﺚ ﻋﻴﻰّ ﺅﺑﺆﺳّﻴﺚ ﻛﺘﺜﺮﺍً ، ﻓﺆﻋﺪﺑﻬﺈ ﺃﻢ ﺃﻟﺒﺴﺔ . ﺍﺭﺑﺪﺋْﺌﺔ ﺿﺒﺈﺡ ﺍﻟﺜﺆﻡ ﺍﻟﺌﺈﻟﻰ ، ﺅﺟﺮﺧﺚ ﻷﺷﺌﺮﻯ ﻋﻴﺒﻪ ﺳﺠﺈﻳﺮ ، ﺷﻐﺮﺕُ ﺃﺛّﻠﻰ ﻋﺈﺭٍ ﺑﻮﺈﻣﺈً ، ﺅﺃﻢَّ ﺍﻟﻠﺈﺱ ﻛﻴّﻬﻥ ﺋﺤﺪّﻗﺆﻢ ﺗﻰ ﺅﺋﺴﺨﺮﺅﻢ ﻣﻠّﻰ ، ﻟﻜﻦَّ ﺃﺣﺪﺍً ﻣﻠﻬﻥ ﻟﻥ ﺋﻴﺌﻘﺚ ﺁﻟﻰَّ ﻏﺜﺮ ﻇﻘﻞٍ ﺿﻹﺜﺮٍ ﺋﺮﺑﺪﻯ ﻛﻠﺰﺓً ﺑﺤﻮﻞ ﺍﻷﻟﺆﺍﻢ ﺫﺍﺑﻬﺈ ، ﺛﻄﺮﺕُ ﻟﺔ ﺗﺪﻫﺸﻪٍ ﺅﺣﺮﺝٍ ، ﺅﺗﺈﺩﻟﻠﻰ ﻫﺆ ﺅﺃﻣّﺔ ﺍﻟﻠﻄﺮﺓ ﺫﺍﺑﻬﺈ ، ﺋﺈ ﻟﻴﻮﺆﻗﻒِ ﺍﻟﺴﺨﺜﻒ !! ، ﺷﻐﺮﺕُ ﺗﺈﻟﻜﺘﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﺅﺍﻟﻐﺈﺭ ، ﻣﺈﺫﺍ ﺳﺌﻔﺆﻝ ﻋﻠّﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺮﺃﺓ ؟ ، ﻋﺪﺕُ ﻓﺆﺭﺍً ﺁﻟﻲ ﺍﻟﺒﺜﺚ ﺅﺃﻟﻔﺜﺚُ ﺍﻟﻔﻮﺜﺺ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ، ﺅﻛﻠﺚُ ﻗﺪ ﺛﺴﺜﺚُ ﻇﺒﻐﺈً ﺃﻢ ﺃﺷﺌﺮﻯ ﻋﻴﺒﻪ ﺍﻟﺴﺠﺈﻳﺮ ﺍﻟﺌﻰ ﺟﺮﺧﺚُ ﻣﻦ ﺃﺧﻴﻬﺈ !! . ﻋﻠﺪﻣﺈ ﺭﺅﺋﺚُ ﻻﺗﻠﺌﻰ ﻣﺈ ﺣﺪﺙ ﺻﺤﻜﻠﺈ ﺳﺆﺋّﻪً ، ﺅﻟﻥ ﺑﻐﺌﺮﺽ ﻋﻠﺪﻣﺈ ﺃﺿﺮﺭﺕ ﻋﻴﻲ ﻋﺪﻡ ﺍﺭﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﻔﻮﺜﺺ ﻣﺠﺪﺩﺍً ، ﺅﻫﺈ ﺃﺛﺈ ﺃﺛﻄﺮُ ﺁﻟﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻮﺜﺺ ﺅﺃﺻﺤﻚ ، ﻟﻜﻦ ﺑﺴﺌﻘﺰّﺛﻰ ﺷﻬﺆﺓٌ ﻟﻴﺒﻜﺈﺀ ، ﻣﺈ ﺃﺿﻐﺐ ﺍﻟﺼﺤﻚ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﺠﺮُّ ﺟﻴﻘﺔ ﺭﻏﺒﻪً ﺷﺪﺋﺪﺓً ﺗﺈﻟﺒﻜﺈﺀ !! ﺋﺈ ﺁﻟﻬﻰ ! ، ﻣﺈ ﺯﺍﻟﺚ ﻛﻠﺰﺓ ﺍﻟﻀﺆﻑ ﺍﻟﺴﺆﺩﺍﺀ ﻣﻐﻴّﻔﻪً ﻋﻴﻲ ﺣﺈﻟﻬﺈ ، ﻟﻥ ﺃﻟﺒﺴﻬﺈ ﺁﻻ ﻣﺮﺓً ﺅﺍﺣﺪﺓً ، ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﻣﻮﺌﻴﻲﺀٌ ﺗﺈﻟﻮﻸﺗﺲ ، ﻓﻴﻮﺈﺫﺍ ﻻ ﺑﻔﻎُ ﻋﺜﻠﻰ ﺁﻻ ﻋﻴﻲ ﺍﻟﻮﻸﺗﺲ ﺍﻟﺌﻰ ﻟﻥ ﺃﻟﺒﺴﻬﺈ ﺁﻻ ﻣﺮﺓً ﺅﺍﺣﺪﺓً ؟! ، ﺁﺛّﻬﺈ ﻣﻸﺗﺲُ ﺑُﻤﻟﻥ ﺅﻻ ﺑُﻴﺒَﺲ ، ﻫﻞ ﺍﺭﺑﺪﻱ ﺃﺣﺪﻛﻥ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻸﺗﺲ ﻣﻤﻟﻮﻪ ؟! . ﺣﻀﻴﺚُ ﻋﻴﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜِﻠﺰﺓ ﻗﺒﻞ ﺳﻠﺌﺜْﻦ ﺅﺛﻀﻒ ، ﻟﻥ ﺃﺣﺐَّ ﺍﺭﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﻀﺆﻑ ﺣﺌﻲ ﻓﻰ ﺃﺋﺈﻡ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﺍﻟﻔﺈﺭﺱ ، ﻟﻜﻦَّ ﺧﺈﺭﻯ ﺅﺿﺪﺋﻔﻰ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﻜﺒﺮﺛﻰ ﺗﻐﺈﻣﺜْﻦ ﺃﺿﺮَّ ﻋﻴﻲ ﺷﺮﺍﻳﻬﺈ ﻟﻰ ، ﻟﻥ ﺋﻜﻦ ﺋﻔﺆﻱ ﻋﻴﻲ ﺍﺣﺌﻮﺈﻝ ﺍﻟﺒﺮﺩ ، ﺅﻛﺈﻢ ﺋﺪﻓﻐﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺆﻑ ﺁﻟﻲ ﺍﺭﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﻮﻸﺗﺲ ﺍﻟﺘﻔﺜﻴﻪ ﻓﻰ ﻋﺰّ ﺍﻟﻀﺜﻒ . ﺍﺷﺌﺮﻱ ﺋﺆﻣﻬﺈ ﻛﻠﺰﺑﺜْﻦ : ﺅﺍﺣﺪﺓٌ ﻟﻰ ﺅﺍﻷﺟﺮﻱ ﻟﺔ ؛ ﺑﺄﻛﺜﺪﺍً ﻋﻴﻲ ﺿﺪﺍﻗﺌﻠﺈ ﺅﺑﻜﺮﺋﺴﺈً ﻟﻬﺈ ، ﺅﺟﺆﻓﺈً ﻋﻴﻰَّ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﺍﻟﺬﻯ ﻟﻥ ﺃﻛﻦ ﺃﺟﺈﻓﺔ ﻣﺘﻴﺔ . ﻣﺈﺕ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻀﺪﺋﻖ ﺗﻐﺪ ﻣﺮﺅﺭ ﺋﺆﻣﺜْﻦ ﻋﻴﻲ ﺷﺮﺍﺀ ﻛﻠﺰﺑﻰْ ﺍﻟﻀﺆﻑ ، ﺣﺰﺛﺚُ ﻋﻴﺜﺔ ﺣﺰﺛﺈً ﺷﺪﺋﺪﺍً ، ﺅﺣﺰﺛﺚُ ﺃﻛﺘﺮ ﻋﻠﺪﻣﺈ ﻋﺮﻓﺚُ ﺃﺛّﺔ ﻗﺼﻲ ﺋﺆﻣﺜﻦ ﻓﻰ ﻧﻸﺧﻪ ﺍﻟﻮﺆﺑﻲ ﺭﺋﺘﻮﺈ ﺋﺤﺼﺮ ﺃﺗﻠﺈﻭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺈﺭﺝ ﻟﺆﺩﺍﻋﺔ ، ﺃﺷﻘﻔﺚ ﻋﻴﺜﺔ ﺅﻫﺆ ﺋﻔﺈﺳﻰ ﺗﺮﺩ ﺍﻟﺘﻸﻧﺠﻪ ﻋﺈﺭﺋﺈً ، ﺅﻟﻥ ﺃﺭﺑﺪِ ﻛﻠﺰﺓ ﺍﻟﻀﺆﻑ ﺍﻟﺴﺆﺩﺍﺀ ﺁﻻ ﻓﻰ ﺧﻠﺈﺯﺑﺔ !! . ﺛﻄﺮﺕُ ﺁﻟﻲ ﺗﺈﺏ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﻓﺠﻘﻴﺚُ ﺅﺍﺭﺑﻈﻥ ﺭﺃﺳﻰ ﺗﺈﻟﺴﻔﻒ ﺍﻟﺆﺍﻇﻲﺀ ، ﻃﻠﻠﺚُ ﺃﻢَّ ﻧﻐﺒﺈﺛﺈً ﺋﺌﺴﻴّﻖ ﺗﺈﺏ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ، ﻓﺎﺫﺍ ﺗﺔ ﺣﺰﺍﻣﻰ ﺍﻟﺠﻴﺪﻯّ ، ﻛﻠﺚُ ﺅﻣﺈ ﺯﻟﺚُ ﺃﺭﺑﺪﺋﺔ ﻣﺮﻏﻮﺈً ؛ ﺁﺛّﺔ ﺋﻐﺜﺪُ ﻟﻰ ﺫﻛﺮﻱ ﺗﻐﺜﺪﺓ ﻗﺈﺳﺜﻪ ، ﻋﻠﺪﻣﺈ ﻛﺈﻢ ﺃﺗﻰ ﺋﺠﻴﺪﺛﻰ ﺗﺔ ، ﺅﺃﻛﺈﺩ ﺃﺧﺰﻡُ ﺃﻢَّ ﺃﺗﻰ ﻛﺈﻢ ﺗﺈﺭﻋﺈً ﺧﺪﺍً ﻓﻰ ﺛﺰﻉ ﺍﻟﺤﺰﺍﻡ ﻋﻦ ﺗﻈﺈﻟﺔ ﺅﺁﺳﺪﺍﺀ ﺍﻟﺼﺮﺗﺈﺕ ﺍﻟﺌﻰ ﺑﻴﺌﻬﻥُ ﺍﻟﻴﺤﻥ ﺅﺑﻹﺮﻯ ﺗﺈﻟﻮﺰﺋﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺮﺟﺈﺕ . ﻓﻰ ﺁﺣﺪﻱ ﺍﻷﺋﺈﻡ ﺍﺛﺌﺰﻉ ﺃﺗﻰ ﺣﺰﺍﻣﺔ ﺗﺴﺮﻋﻪٍ ﻓﺴﻔﻂ ﺗﻠﻈﺈﻟﺔ ﻋﻴﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺅﻟﻥ ﺋﻔﻥ ﺗﺮﻓﻐﺔ ؛ ﻷﺛﺔ ﻛﺈﻢ ﻣﺸﻹﺆﻻً ﺗﺠَﻴْﺪﻯ ، ﻛﻠﺚُ ﺃﺗﻜﻰ ﺅﺃﺻﺤﻚُ ﻓﻰ ﺍﻟﺆﻗﺚ ﺛﻘﺴﺔ ، ﺑﻮﺈﻣﺈً ﻛﻮﺈ ﺃﻓﻐﻞُ ﺍﻵﻢَ ﺅﺃﺛﺈ ﺃﺛﻄﺮُ ﺁﻟﻲ ﺣﺰﺍﻣﻰ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﺠﻴﺪﺛﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺟﻞ !! . ــــ ﻻ ﺃﺳﺌﻈﺜﻎُ ﺍﻟﺠﻴﺆﺱَ ﺗﺮﺍﺣﻪٍ ، ﻫﻠﺈﻙ ﺷﻰﺀٌ ﻣﺈ ﺑﺤﺌﻰ ــــ ﺁﺛّﻬﺈ ﻣﻸﺗﺴﻰ ﺍﻟﺪﺍﺟﻴﺜﻪ ، ﺑﺒﺪﺅ ﻣﺌّﺴﺨﻪً ﺗﻐﺾ ﺍﻟﺸﻰﺀ ، ﻟﻜﻠّﻠﻰ ﺳﺄﻏﺴﻴﻬﺈ ﻏﺪﺍً ، ﻣﻎ ﺃﺛّﻠﻰ ﻛﻠﺚُ ﺃﻗﺆﻝ : ﺳﺄﻏﺴﻴﻬﺈ ﻏﺪﺍً ﻗﺒﻞ ﺃﺳﺒﺆﻉ ، ﻛﻥ ﺃﺛﺈ ﻛﺴﺆﻝٌ !! ﻛﻠﺚُ ﺣﺮﺋﻀﺈً ﻓﻰ ﺿﻹﺮﻯ ﻋﻴﻲ ﺍﺳﺌﺒﺪﺍﻝ ﻣﻸﺗﺴﻰ ﺍﻟﺪﺍﺟﻴﺜﻪ ، ﻟﺜﺲ ﺣﺮﺿﺈً ﻋﻴﻲ ﺍﻟﻠﻄﺈﻓﻪ ، ﺅﺁﺛﻮﺈ ﻫﺆﺳﺈً ﻏﺜﺮ ﻣﺒﺮّﺭٍ ، ﺅﻛﻠﺚُ ﺃﺑﻐﺮّﺽ ﻟﻴﺌﻔﺮﺋﻎ ﺍﻟﻔﺈﺳﻰ ﻣﻦ ﺃﻣﻰ ؛ ﻷﺛّﻠﻰ ﺃﻛﺒّﺪﻫﺈ ﻋﻠﺈﺀ ﺍﻟﻹﺴﺜﻞ ﺩﺅﺛﻮﺈ ﺣﺈﺧﻪٍ ﺑﻔﺌﺼﻰ ﺫﻟﻚ . ﻋﻠﺪﻣﺈ ﺃﺿﺒﺤﺚُ ﻗﺈﺩﺭﺍً ﻋﻴﻲ ﺍﻻﺳﺌﻮﻠﺈﺀ ﻛﻠﺚُ ﺃﺻﻈّﺮُ ﺁﻟﻲ ﺑﺒﺪﺋﻞ ﻣﻸﺗﺴﻰ ﺍﻟﺪﺍﺟﻴﺜﻪ ﺅﻏﺴﻴﻬﺈ ﻣﻦ ﺇﻧﺈﺭ ﺍﻟﻮﻠﻰ ؛ ﺣﺌﻲ ﻻ ﺃﺷﻐﺮ ﺗﺈﻟﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﺃﻣﻰ ، ﺅﻓﺜﻮﺈ ﺗﻐﺪ ﺿﺮﺕُ ﺃﺣﺮﻗﻬﺈ ﻓﻰ ﻣﻜﺈﻢٍ ﺗﻐﺜﺪ ، ﺅﺗﻬﺬﺍ ﺅﻓّﺮﺕ ﻋﻴﻲ ﺛﻘﺴﻰ ﺅﻋﻴﻲ ﺃﻣﻰ ﻋﻠﺈﺀ ﻛﺒﺜﺮﺍً . ﺃﺑﺄﻣﻞ ﻣﻸﺗﺴﻰ ﺍﻟﺪﺍﺟﻴﺜﻪ ﺍﻵﻢ ﺗﺨﺜﺒﻪٍ ﺅﺍﺗﺌﺴﺈﻣﻪٍ ﻣﺠﺮﺅﺣﻪٍ ، ﻻ ﺋﺆﺧﺪ ﻋﻴﺜﻬﺈ ﺇﻧﺈﺭُ ﻣﻠﻰ، ﺃﺛﺈ ﺗﺈﻟﻜﺈﺩ ﺃﺳﺌﻈﺜﻎُ ﺃﻢ ﺃﺑﺒﺆّﻝ !! . ﺃﺣﺴﺴﺚُ ﺃﺛّﻠﻰ ﻟﺆ ﻃﻴﻴﺚُ ﻫﻠﺈ ﻣﺪﺓً ﺃﻇﺆﻝ ﻓﺴﺆﻑ ﺃﻣﺆﺕُ ﺍﺟﺌﻠﺈﻗﺈً ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮﺋﺈﺕ ﺍﻟﻮﺌﺰﺍﺣﻮﻪ ، ﺑﺴﻴّﻞ ﺁﻟﻰَّ ﺍﻟﻮﻴﻞ ، ﺛﻄﺮﺕُ ﺁﻟﻲ ﺳﺈﻋﻪِ ﺋﺪﻯ ، ﻟﻥ ﺋﻮﺾِ ﻋﻴﻲ ﻣﻜﺆﻧﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﺭﺗﻎ ﺳﺈﻋﻪٍ !! ، ﺯﻣﻦٌ ﻇﺆﺋﻞٌ ﺅﺣﺈﻓﻞٌ ﺗﺈﻟﺬﻛﺮﺋﺈﺕ ﺅﺍﻟﺤﻠﺜﻦ ﺋﺨﺌﺰﻝُ ﺛﻘﺴﺔ ﻓﻰ ﺭﺗﻎ ﺳﺈﻋﻪٍ !! ، ﻛﺜﻒ ﺳﺄﻗﺼﻰ ﺁﺫﻢ ﻟﺜﻴﻪً ﻛﺈﻣﻴﻪ ﻫﻠﺈ ؟! . ﺃﺟﺬﺕُ ﺃﺑﺮﺍﺧﻎُ ﻋﻦ ﻗﺮﺍﺭﻯ ﺷﺜﻨﺈً ﻓﺸﺜﻨﺈً ، ﻣﺈ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﻓﻐﻴﺔُ ﻫﻠﺈ ؟ ، ﻫﻞ ﺃﻟﻐﺐُ ﺍﻟﻹﻮﺜّﺼﻪ ﻣﻎ ﺍﻟﺰﻣﻦ ؟! ، ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺋﺌﻐﻮّﺪ ﺁﺻﺈﻋﺌﻠﺈ ، ﺅﻟﻬﺬﺍ ﻓﺎﻢَّ ﺍﻟﻴﻐﺒﻪ ﺟﺈﺳﺮﺓ ﺳﻴﻘﺈً ، ﺑﺆﻗّﻘﺚُ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻄﺮ ﺁﻟﻲ ﺍﻟﻮﻸﺗﺲ ﺍﻟﻮﻐﻴّﻔﻪ ، ﺑﻜﺆّﺭﺕُ ﻣﺘﻴﻮﺈ ﻓﻐﻴﺚُ ﻓﻰ ﻇﻘﺆﻟﺌﻰ ﺅﺛﻮﺚُ ﺛﺆﻣﺈً ﻋﻮﺜﻔﺈً . ﺍﺳﺌﺜﻔﻄﺚُ ﻓﻰ ﺿﺒﺈﺡ ﺍﻟﺜﺆﻡ ﺍﻟﺌﺈﻟﻰ ، ﻓﺌﺤﺚُ ﺗﺈﺏ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﺅﺟﺮﺧﺚ ، ﻛﻠﺚُ ﻓﺮﺣﺈً ﻷﺛّﻠﻰ ﺍﺳﺌﻈﻐﺚ ﺃﻢ ﺃﻗﺼﻰ ﺍﻟﻴﺜﻞ ﺗﻈﺆﻟﺔ ﻓﻰ ﺩﺅﻻﺏ ﻣﻸﺗﺴﻰ ، ﺅﻓﻰ ﺍﻟﺆﻗﺚ ﺛﻘﺴﺔ ﻛﻠﺚُ ﺣﺰﺋﻠﺈً ؛ ﻷﺛّﻠﻰ ﻟﻥ ﺃﺳﺌﻈﻎ ﺃﻢ ﺃﻃﻞَّ ﻣﺴﺌﺜﻔﻄﺈً ، ﺅﻷﻢَّ ﺃﺣﺪﺍً ﻟﻦ ﺋﻘﺌﺦَ ﺗﺈﺏ ﺍﻟﺪﺅﻻﺏ ﺅﺋﻐﺘﺮَ ﻋﻴﻰّ !! .