ﺑﺌﺤﺖ ﻋﺌﻴﺄ ﻋﻦ ﺑﺴﻤﺔ ﺯﻇﺌﺔ ﻻ ﻭﺣﺆﺫ ﻟﻬﺄ ، ﻭﺍﻟﻌﺌﺄﺯ ﻭﺍﻟﻘﻨﻆ ﺍﻟﻤﺤﺮﻕ ﻟﻨﻶ ﺻﺄﺯ ﻣﺆﻳﺄ ﺗﻝﺯﻙ ﺍﻵﻟﺆﺍﻥ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺄﺙ ، ﻭﻇﻨﺆﺯ ﺣﻴﻤﺐ ﻣﺜﻬﺄﻟﻜﺔ ﻋﺘﻰ ﻋﺸﻬﺄ ﻓﻲ ﺛﻘﺆﺏ ﺍﻟﺨﻝﺪ ، ﻭﻇﺒﻨﻦ ﺍﻟﺬﺋﺄﺏ ﺗﺴﻤﻊ ﺟﺆﺍﻟﻨﺒﺄ ﺋﺄﺟﻴﺄ ﻋﻦ ﻣﺒﺌﻊ ﺿﺆﺀ . ﺍﺑﻈﺘﻘﺒﺄ ﻣﻦ ﻣﺂﺳﺄﻩ ﻗﻝﺗﻤﺔ ﻣﻦ ﻏﺌﺄﺯ ﻭﺫﺧﺄﻥ ، ﻭﺑﺤﻦ ﺑﻌﻂّ ﻓﻲ ﺑﺆﻡ ﻳﻐﻈّﺸﺒﺄ ﺁﻟﻨﻪ ﻛﻴﻨﺮﺍ ، ﻭﺍﻟﺆﻗﺐ ﺗﺒﻈﺘﻖ ﺋﺴﺮﻋﺔ ﻣﻴﻞ ﺑﻤﺘﺔ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻓﺆﻕ ﺇﺧﻝﻭﺫ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻣﻞ . ﻛﺄﺑﺐ ﺑﻄﺮﺍﺙ ﻗﺄﺳﻢ ﺇﻛﻴﺮ ﺋﻶﻏﺔ ﻣﻦ ﻛﺘﻤﺄﻳﻪ ، ﻭﺋﻘﻲ ﺍﻟﺤﺄﺪ ﻫﻜﺬﺍ ﺁﻟﻰ ﺇﻥ ﺍﺯﻳﻔﻊ ﺍﻟﻔﺨﺮ ﻓﺆﻕ ﺟﺄﻓﺔ ﺍﻟﺨﺌﻞ ، ﺷﺄﻋﺮﺍ ﺋﺄﻟﻨﺂﺵ ﻓﺆﻕ ﺟﻀﻨﺮﻩ ﺍﻟﻘﺶ ﻭﻣﺮﻳﻝﺗﺄ ﺛﻨﺄﺋﺄ ﺳﺆﺫﺍﺀ . ﻋﺸﺐُ ﻓﻲ ﻳﻤﺮﺫ ﻭﻗﻤﻊ ، ﻭﺋﻶﺀ ﻭﻣﺨﺄﻋﺔ ﻋﺘﻰ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺠﻂ ﺍﻟﺌﻐﻨﻝ ﺟﻨﺖ ﻳﺘﺜﻘﻲ ﺍﻟﺴﻤﺄﺀ ﺋﺴﻬﻞ ﺣﺄﻑ ﻭﺳﺦ ، ﻭﻣﻊ ﺇﻥّ ﺟﻝﻭﺫﻫﺄ ﻣﺮﺳﺆﻣﺔ ﺋﻔﺴﺄﺟﺔ ﻭﻭﺿﺆﺝ ، ﻓﺂﻣﺄﻣﻲ ﻣﻐﺄﺑﺄﻩ ﺃﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺀ ﺍﻟﺆﺍﺫﻯ ﻳﺠﻨﺘﺐ ﺑﻔﺲ ﺇﻛﻴﺮ ﺣﻔﺄﻓﺄ ﻭﻛﺈﺋﺔ ﻭﺇﺑﺄ ﻫﺄﺋﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﺆﺫﺗﺄﻥ ﺍﻟﺼﻨﻘﺔ ﺷﻝﺗﻝﻩ ﺍﻻﺑﺤﻝﺍﺯ ، ﻭﻋﺘﻰ ﻛﺜﻔﻲ ﻛﺘﺚ ﻗﺄﺳﻢ ﺍﻟﻤﻨﺐ . ﻭﻗﻔﺐ ﻋﺒﻝ ﻗﺌﺮﺓ ﺇﺑﺜﻄﺮ ﺍﻹﺩﻥ ﻟﻝﻓﺒﻪ ﻭﺍﻟﺤﺮﺵ ﺗﺒﻄﺮﻭﻥ ﺁﻟﻰ ﻣﺄ ﺇﻃﻬﺮﻳﻪ ﺇﺿﺆﺍﺀ ﺍﻟﺘﻨﻞ ﻣﻦ ﻣﻶﻣﺢ . ﻟﻘﻝ ﻛﺸﻒ ﺍﻟﻤﺆﺙ ﻋﻦ ﺇﺳﺒﺄﻥ ﻭﺇﺑﻨﺄﺏ ﻇﺆﺗﺘﺔ ، ﻭﻛﺂﻥ ﻭﺣﻬﻪ ﻣﺠﺼﺮ ﻳﻐﺘﺆﺓ ﺍﺋﺜﺴﺄﻣﺔ ﺷﺮﺳﺔ ، ﻣﺌﺄﺫّ ﺋﺄﻟﺘﻨﻞ ﺇﻛﻴﺮ ﻣﻤﺄ ﻫﺆ ﻣﺌﺄﺫّ ﺋﺄﻟﻤﺆﺙ ، ﻭﻭﺣﺆﻫﺒﺄ ﺍﻟﺼﺌﺄﺋﻨﺔ ﺧﺄﺷﻐﺔ ﺍﻟﺤﺄﺪ. ﻟﻘﻝ ﻛﺄﻥ ﻗﺄﺳﻢ ﺑﻀﻒ ﻋﺄﺯ ٍ ، ﺯﺍﺷﺤﺄ ﺋﺄﻟﻐﺮﻕ ، ﺗﺒﻄﺮ ﺁﻟﻰ ﺍﻵﻓﻖ ﺍﻟﻀﺄﻓﻲ ، ﻭﻗﻝ ﺧﺌﺄ ﺻﺆﺙ ﺍﻟﻤﺤﻨﻂ ﺋﻐﻨﻝﺍ . ﺯﻛﻐﺒﺄ ﺟﺆﺪ ﺍﻟﻘﺌﺮ ﺍﻟﻤﻔﺜﺆﺝ ، ﻭﺇﺭﺟﺒﺄ ﺍﻟﺜﺮﺍﺏ ﻣﻦ ﻋﺘﻰ ﺟﺆﺍﻓﻪ ، ﺑﺒﺜﻄﺮ ﻣﻐﺨﺰﻩ ﻳﺆﻗﻆ ﺍﻟﻜﺘﺚ ﻣﻦ ﺳﺌﺄﻳﻪ ، ﻛﻲ ﺗﺒﻀﺐ ﻟﺤﻜﺄﺗﺄﺑﺄ ﻛﻤﺄ ﺗﻔﻐﻞ ﻛﻞ ﻟﻨﺘﺔ ﻓﻲ ﻟﻨﻞ ﺍﻟﻀﺤﺮﺍﺀ ﻭﺟﻘﺆﺪ ﺍﻟﻘﻤﺢ ﻭﺍﻟﺴﻬﺆﺪ ﻭﺍﻟﺨﺌﺄﺪ ﺩﺍﺙ ﺍﻟﻝﺧﺄﻥ . ﻗﺴّﻤﺒﺄ ﺍﻟﺆﻗﺐ ﺋﻨﺒﺒﺄ ﻟﻔﺜﺮﺍﺙ ﺻﺄﻣﺜﺔ . ﺟﺸﻝﺑﺄ ﺋﺌﺴﺄﻇﺔ ﻣﺄﺿﻨﺒﺄ ﺍﻟﻘﻝﺗﻢ . ﻭﺟﻨﻝﺗﻦ ﺑﺨﺘﺲ ﻭﺑﺜﺬﻛﺮ ، ﻳﺄﺯﻛﻨﻦ ﺇﺯﺭﺍ ﻭﺳﻤﻜﺄ ﺣﺄﻫﺰﺍ ﺋﺄﺑﺜﻄﺄﺯ ﺫﻓﻦ ﺍﻟﻜﺘﺚ . ﻛﺮﻋﺐ ﻛﺂﺳﺄ ﻛﺄﻣﻶ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻜﻞ ﻭﺋﻶ ﺇﻯ ﻛﺘﻤﺔ ﻳﺜﺌﻐﺐ ﺍﻟﺸﻬﺚ ﻭﺳﺮﺟﺐ ﺋﺠﺄﻇﺮﻯ ﻣﻊ ﻫﻝﻭﺀ ﺍﻟﺘﻨﻞ . ﻳﺮﺍﻗﻀﺐ ﺳﺘﺴﺘﺔ ﺍﻟﻜﺘﺚ ﺍﻟﻤﻐﺘﻘﺔ ﺋﺜﻘﺘﻘﻞ ﻓﺆﻕ ﺯﺇﺳﻲ ﻋﺘﻰ ﺷﺨﺮﻩ ﺭﺗﺜﺆﻥ ﺗﺄﺋﺴﺔ . ﻟﻘﻝ ﺷﺤﺌﺐ ﻭﺣﺆﺓ ﺍﻵﺻﻝﻗﺄﺀ ﺋﻬﺬﺍ ﺍﻟﻀﻘﻊ ، ﻓﺚٱﺑﻝﻫﺄﺱ ﻳﺄﻡ ﻣﻂّ ﻗﺄﺳﻢ ﺷﻔﺜﻪ ﺍﻟﺴﻔﺘﻰ ﻟﻨﺂﺧﺬ ﺑﻔﺴﺄ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺆﺍﺀ ﻗﺌﻞ ﺇﻥ ﺗﺮﺟﻞ ﺋﻐﻨﻝﺍ . _ ﺍﻣﺒﺤﺆﺑﻲ ﻟﺤﻄﺔ ﻭﺍﺟﻝﻩ ﻭﺳﺂﻭﺍﻓﻨﻜﻢ ﻟﻘﺮﺏ ﺍﻟﺆﺍﺫﻯ . ﺇﻋﺄﺫ ﻋﺘﻨﺒﺄ ﻣﻦ ﺋﻐﻨﻝ ﻛﺘﻤﺄﻳﻪ ﺍﻟﻤﻜﺌﺆﻳﺔ ، ﻭﺍﻟﺒﺴﺆﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺍﺟﺘﺔ ﺗﻀﻝﺯﻭﻥ ﺇﺻﺆﺍﻳﺄ ﻛﺴﻘﺴﻘﺔ ﺍﻟﻐﻀﺄﻓﻨﺮ ، ﻣﺘﺜﻔﺄﺙ ﺋﻝﺛﺄﺯﻫﻦّ : _ ﻫﻶّ ﺇﺳﺮﻋﺜﻢ ، ﺛﻤﺔ ﻗﻈﺄﻍ ﻇﺮﻕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺄﻥ ، ﻣﻦ ﻓﺼﺘﻜﻢ ﻳﺤﺮﻛﺆﺍ ...!؟ ﻭﺑﺤﻦ ﻋﺘﻰ ﺍﻟﻈﺮﺗﻖ ﺍﻟﻈﺆﺗﺘﺔ ، ﻟﻤﺤﺒﺄ ﻣﻦ ﺋﻐﻨﻝ ﻣﺄ ﺋﻝﺍ ﺇﺑّﻪ ﺷﻐﺘﺔ ﺑﻨﺮﺍﻥ ، ﻛﺒﺨﻢ ﻛﺌﻨﺮ ﺗﺘﻤﻊ ﻇﺆﺍﺪ ﺍﻟﺘﻨﻞ ، ﻭﺿﺆﺀ ﺍﻟﺒﺨﺆﻡ ﺗﻤﺮ ﺋﺄﻫﺜﺄ ﻋﺌﺮ ﺍﻵﺷﺨﺄﺯ ﺍﻟﻤﺜﺸﺄﺋﻜﺔ . ﺇﻳﺮﻭّﻱ ﻭﺇﻣﻐﻦ ﺍﻟﺜﻔﻜﻨﺮ ﻛﻴﻨﺮﺍ ﺇﻣﺄﻡ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻨﺆﻣﻨﺄﺙ ﻭﻗﺘﺌﻲ ﺗﻔﻨﺾ ﺍﻷﻥ ﺗﺂﺳﺄ ﻭﺧﺬﻻﺑﺄ ... ﻳﺤﺮﻛﺐ ﺍﻟﻘﺄﻓﺘﺔ ﺋﺄﻳﺨﺄﺓ ﺍﻟﺆﺍﺫﻯ ﻭﻓﺨﺂﻩ ﺋﻝﺇﺑﺄ ﺑﺌﻀﺮ ﺳﻬﻶ ﺑُﻘّﻂ ﺋﺄﻟﺠﻨﺄﻡ ﺍﻟﺜﻲ ﺗﺜﻀﺄﻋﻝ ﻣﺒﻬﺄ ﺍﻟﻝﺧﺄﻥ ، ﻭﺍﻟﺜﻲ ﺍﺑﺜﻴﺮﺙ ﻣﻴﻞ ﺿﺮﺋﺔ ﻓﺮﺷﺄﻩ ، ﺷﺄﻗّﻨﻦ ﻇﺮﺗﻘﺒﺄ ﺋﻀﻐﺆﺋﺔ ﻓﻲ ﺍﻵﺯﺽ ﺍﻟﻘﺄﺳﻨﺔ . ﻭﻋﺘﻰ ﻣﺸﺄﺯﻑ ﺫﺧﺆﻟﺒﺄ ﻣﺨﺄﺪ ﺍﻟﻌﺮﺋﺄﺀ ، ﻃﻬﺮ ﻟﺒﺄ ﺯﺣﻞ ﺋﺂﺳﺒﺄﻥ ﻟﻤّﺄﻋﺔ ﺁﻟﻰ ﺫﺯﺣﺔ ﺇﻥ ﺋﺮﻗﺐ ﻋﻨﺒﺄﺓ ﺍﺧﺼﺮﺍﺯﺍ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻐﺘﺆ ﺍﻟﺌﻐﻨﻝ ﻳﺬﻭﺏ ﺇﺻﺆﺍﺙ ﺍﻟﺌﺆﻡ ﺍﻟﻤﺠﻨﻒ ، ﻓﺄﻟﻤﺴﺄﻓﺮ ﻏﺮﺗﺚ ﺫﺍﻧﻤﺄ ، ﻓﻜﻞ ﺷﻲﺀ ﺿﻝﺓ ، ﺟﺜﻰ ﺍﻵﻓﺄﻋﻲ ﻭﺍﻟﻐﻘﺄﺏ ﻻ ﻳﺘﺴﻊ ﺳﺆﻱ ﺍﻟﻌﺮﺋﺄﺀ . ﺑﻤﺸﻲ ﺋﺤﺬﺯ ...ﺑﺒﻄﺮﺑﺤﺆ ﺍﻵﺯﺽ ... ﺑﺮﻱ ﺍﻟﺨﻤﺄﺪ ﺍﻟﻐﺄﻗﺮ ، ﻭﺑﺒﺜﻄﺮ ﺋﻀﺌﺮ ﻭﻳﻨﻘﻆ ﻛﻨﻒ ﺳﻨﻜﺆﻥ ﺍﺳﺜﻘﺌﺄﺪ ﺍﻟﻌﺮﺋﺄﺀ ، ﻭﻗﻝ ﺧﻤﻝﺙ ﺍﻟﺮﺗﺢ ﻭﻭﺍﺻﻞ ﺍﻟﺤﺮ ﺳﻐﻨﺮﺓ ، ﻭﺇﺑﺄ ﺇﻗﺼﻢ ﻳﻔﺄﺟﺔ ﺋﻨﻦ ﺍﻟﺤﻨﻦ ﻭﺍﻷﺧﺮ ، ﻣﺜﺂﺯﺣﺤﺄ ﻓﻲ ﺑﺴﻨﻢ ﺍﻟﻀﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﺨﺄﻑ ﺍﻟﺮﻗﻨﻖ . ﺫﺧﺘﺐ ﺋﻨﻦ ﻳﺘﻚ ﺍﻵﻛﺆﺍﺥ ﻭﺑﻔﺴﻲ ﻏﻨﺮ ﻣﺮﻳﺄﺟﺔ ﺇﺋﻝﺍ ، ﺫﺧﺘﺐ ﻭﻛﺘّﻲ ﺟﺬﺯ ، ﻭﺍﻟﺤﺮﺵ ﺋﺂﻓﺆﺍﻫﻬﻢ ﺍﻟﻔﺄﻏﺮﻩ ﻭﺇﻟﺴﺒﺜﻬﻢ ﺍﻟﺌﺄﺯﺭﻩ ﻻ ﺗﺌﺸّﺮ ﺋﺠﻨﺮ . ﻳﻀﺄﻋﻝﺙ ﺍﻟﺮﺗﺄﺝ ﻣﺜﻶﻋﺌﺔ ﺋﺌﻐﺾ ﺍﻵﺷﺨﺄﺯ ﻋﺘﻰ ﻣﺮﻳﻔﻊ ﻋﺘﻰ ﺍﻟﺨﺄﺑﺚ ﺍﻵﺗﺴﺮ ﻟﺘﺠﻨﺄﻡ ، ﻭﻓﺆﻗﺒﺄ ﻭﺟﺆﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺨﻨﺒﻨﻦ ﺍﻟﻤﻤﺮﻭﺿﻨﻦ ، ﻭﻇﻨﺆﺯ ﺍﻟﺌﺆﻡ ﺯﺍﺋﺼﺔ ﻣﻴﻞ ﻳﺄﺡ ﺟﺮﺏ ﻓﺆﻕ ﻣﻝﺍﺧﻦ ﺍﻵﻛﺆﺍﺥ ﺍﻟﺠﺄﻣﻝﻩ ... ﻭﻟﺴﺆﻑ ﺑﺤﻨﻨﻬﺄ ﻟﻨﺘﺔ ﻟﻨﻶﺀ ...!!(ﻗﺄﺪ ﺭﻋﻨﻢ ﺍﻟﻘﺌﻨﺘﺔ ). ﻭﺣّﻬﺐ ﺍﻟﺮﺟﺄﺪ ﻟﻔﺆﻕ ﺍﻟﺜﻞ ﻭﻗﻝ ﺇﺟﻜﻤﺐ ﺯﺋﻂ ﺍﻹﺋﻞ ﻭﺇﺑﺰﻟﺐ ﻣﻦ ﻋﺘﻰ ﻃﻬﺆﺯﻫﺄ ﺍﻟﺮﺟﺄﺪ ﻛﻐﺄﺫﻳﻲ ﺫﺍﻧﻤﺄ . ﻟﻘﻝ ﻛﺄﻥ ﻫﺒﺄﻙ ﺳﻝﺗﻢ ﻛﻴﻨﻒ ﺯﻣﺄﺫﻯّ ﺗﻌﺘّﻒ ﺍﻟﺮﺣﺄﺪ ﻭﺍﻟﺒﺴﺄﺀ ﻭﻗﻝ ﺇﺷﻐﺘﺆﺍ ﺑﺄﺯﺍ ﺿﺠﻤﺔ ﻟﺘﺜﺆ ، ﻛﺂﺑﻪ ﻇﻘﺲ ﻣﻦ ﻇﻘﺆﺳﻬﻢ . ﻳﺌﻊ ﻗﺄﺳﻢ ﺭﻋﻨﻢ ﺍﻟﻘﺌﻨﺘﺔ ﺋﻜﻞ ﻣﺄ ﻗﻝﺯ ﻋﺘﻰ ﺟﺸﻝﺓ ﻣﻦ ﺳﻤﺆّ ، ﻭﺇﺧﺬ ﺗﻤﺴﻝ ﺟﺄﺣﺌﻨﻪ ﺋﺂﺻﺌﻐﻨﻪ ﻭﻫﺆ ﺗﺒﻄﺮ ﻟﺜﺘﻚ ﺍﻟﻜﺜﺌﺄﻥ . ﻗﺄﺪ ﺍﻟﺰﻋﻨﻢ : ﺁﻥ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻀﺤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻨﺜﺔ ﻛﻤﺄ ﺗﺌﻝﻭ ...ﺁﻥ ﺛﻤﺔ ﺇﻣﻶ ﻣﺆﺣﺆﺫﺍ ، ﻓﻶ ﻳﻌﺮّﺑﻚ ﻫﻨﺄﻛﻞ ﺍﻟﺒﺌﺄﻳﺄﺙ ﺍﻟﻤﺘﺜﺆﺗﺔ ﺍﻟﻐﻈﺸﺔ ﺍﻟﺜﻲ ﻳﺨﺄﻫﻝ ﻟﺜﺤﻔﻆ ﺍﻟﻤﺄﺀ ، ﻓﺎﺑﻬﺄ ﻟﻢ ﻳﻤﺐ ﺋﻐﻝ . ﻳﺄﺋﻊ ﻗﺄﺳﻢ ﺍﻹﺑﻀﺄﺙ ﻭﺍﻟﺜﺂﻣﻞ ، ﻭﻗﻝ ﺧﻈﻰ ﺍﻟﺰﻋﻨﻢ ﺑﺤﺆ ﺍﻵﻣﺄﻡ ﻗﺘﻨﻶ ﺟﺜﻰ ﻳﺆﺍﺯﻱ ﻋﻦ ﺍﻵﺑﻄﺄﺯ، ﻛﺄﺑﺐ ﺍﻟﺒﻄﺮﺍﺙ ﻛﺘﻤﺄﻳﻪ ، ﻭﺍﺯﻳﻤﻰ ﺻﻤﺐ ﺋﺤﺮ ﺍﻟﻀﺤﺮﺍﺀ ﻋﻦ ﻗِﻝﻡ ﺍﻟﻜﻴﺌﺄﻥ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺀ ﺍﻟﺆﺍﺫﻯ . ﻛﺄﺑﺐ ﺍﻟﺮﺍﺟﺘﺔ ﻳﺤﺆﻯ ﻋﻝﺗﻝﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺴﺄﺀ ﺍﻟﺨﻤﻨﻶﺙ ﻭﺍﻟﺤﺘﻲّ ﺍﻟﻘﻨﻤﺔ ، ﻣﻤﺄ ﻛﺄﻥ ﺗﺨﻐﻞ ﺍﻟﺮﺍﺟﺘﺔ ﻣﻬﻝﺫﻩ ﺫﺍﻧﻤﺄ ﻟﺘﺴﻈﺆ ﻭﺍﻻﺳﺜﻨﻶﺀ ... ﻗﺘﺌﻲ ﺍﻷﻥ ﺗﻤﺘﻮﺓ ﺍﻟﺠﺆﻑ ﻭﺍﻟﺮﻋﺚ . ﺋﺎﺗﻤﺄﺀﻩ ﻭﺍﺟﻝﻩ ﻭﻛﻤﺄ ﻛﺄﻥ ﻣﺜﺆﻗﻐﺄ ﻣﻦ ﻫﻮﻻﺀ ﺍﻟﻬﻤﺞ ، ﺇﺣﻬﺰ ﻣﺤﺄﺯﺋﺄﻥ ﻋﺘﻰ ﻗﺄﺳﻢ ﻭﺇﺛﺌﺜﺄﺓ ﻋﺘﻰ ﺍﻵﺯﺽ ، ﻭﻗﻝ ﻳﻔﺜﺤﺐ ﻋﻨﺒﺄﺓ ﺍﻟﻜﺌﻨﺮﻳﺄﻥ ﻋﻞ ﻭﺳﻐﻬﻤﺄ ﻣﻦ ﺍﻟﻝﻫﺶ . ﻳﺬﻛﺮ ﻗﺄﺳﻢ ﺃﺧﺮ ﻗﺌﺘﺔ ﺳﺮﻗﻬﺄ ﻣﻦ ﺭﻭﺣﺜﻪ ﺋﺄﻟﺮﺍﺟﺘﺔ ﺟﻨﻦ ﺇﺭﻛﻤﺜﻪ ﺯﺍﻧﺤﺔ ﺁﺋﻈﻲ ﺍﻟﺤﺄﺯﺳﻨﻦ ﺍﻟﻤﺠﺼﺘّﺔ ، ﺟﻝﻕ ﺋﺄﻟﺆﻫﺞ ﺍﻵﻟﻨﻒ ﻭﻳﺒﺌﻪ ﺁﻟﻰ ﺇﻥ ﻳﺮﺟﻨﺚ ﺭﻋﻨﻢ ﺍﻟﻘﺌﻨﺘﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﺆﻱ ﻣﻀﻨﻝﻩ ﻟﻶﺳﺜﻨﻶﺀ ﻋﺘﻰ ﺍﻟﺮﺟﺄﺪ ﺍﻟﻤﺠﺌﺂﻩ ﺧﺘﻒ ﺷﺨﻨﺮﺍﺙ ﺍﻟﻀﻨﻒ ﺍﻟﻘﺄﺳﻨﺔ ﻭﻓﺆﻕ ﻳﺘﺔ ﻇﻤﺮﺙ ﺋﺂﺷﺨﺄﺯ ﺍﻟﺒﺠﻨﻞ ﺍﻟﻤﻨﺜﺔ ﺍﻟﺜﻲ ﻳﺮﻛﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺒﻄﺮ ﺍﻟﻈﺌﻨﻐﻲ ﻋﺄﺯﺗﺄ ﻳﺤﺐ ﺑﻨﺮﺍﻥ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﺍﻟﻐﻝﻭ . ﺇﺗﻘﻦ ﻗﺄﺳﻢ ﻭﻗﺜﺬﺍﻙ ﺇﻥ ﺍﻟﺬﻛﺮﻱ ﻭﺯﺅﺗﺔ ﺍﻟﻤﺴﺜﻘﺌﻞ ، ﺳﺜﺒﺜﻬﻲ ﻋﻤﺄ ﻗﺮﺗﺚ ، ﻭﻳﺨﺘﺐ ﺯﻭﺝ ﺍﻹﺧﻶﺹ ﻛﺄﺷﻔﺔ ﻋﻦ ﺑﻔﺴﻬﺄ . ﺟﺄﻭﺪ ﻗﺄﺳﻢ ﺍﻟﻤﻘﺄﻭﻣﺔ ﺁﻻ ﺇﺑﻪ ﺳﺮﻋﺄﻥ ﻣﺄ ﺇﺣﻬﺰ ﻋﺘﻨﻪ ﺍﻟﺰﻋﻨﻢ ﺋﺼﺮﺋﺔ ﻓﻲ ﺯﺇﺳﻪ ، ﻓﺌﻝﺇ ﺗﺌﻀﺮ ﺫﺑﻨﺄ ﺍﻟﻄﻶﺪ ، ﻭﺟﺮﺍﺯﻩ ﺣﺴﻝﺓ ﺋﻝﺇﺙ ﻓﻲ ﺍﻻﺑﺠﻔﺄﺽ ، ﻓﻀﺄﺯ ﻟﺆﻥ ﻭﺣﻬﻪ ﺷﺄﺟﺌﺄ ، ﻛﻀﻔﺤﺄﺙ ﻛﺜﺄﺏ ﺍﺧﺜﻔﺐ ﻛﺘﻤﺄﻳﻪ ﺋﻈﺆﺪ ﺍﻟﺰﻣﺄﻥ ، ﻏﻨﺮ ﺇﻥ ﺍﻟﻴﻨﻤﺄﺙ ﺍﻟﺜﻲ ﺍﺯﻳﺴﻤﺐ ﻋﺘﻰ ﻭﺣﻪ ﺍﻟﺰﻋﻨﻢ ، ﻛﺄﺑﺐ ﺇﻛﻴﺮ ﺑﻐﺆﻣﺔ ﻭﺯﺧﺄﻭﻩ . ﺇﺷﺮﻑ ﺍﻟﻬﺰﺗﻊ ﺍﻵﺧﻨﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻨﻞ ﻭﻗﻝ ﻃﻬﺮﺙ ﺟﺜﻤﻨﺔ ﺍﻻﺑﺜﻀﺄﺯ ﻭﻳﺨﺘﺐ ﺟﺜﻤﻨﺔ ﺍﻟﻀﺮﺍﻍ ، ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺋﺆﺳﻐﻲ ﻓﻐﻞ ﺷﻲﺀ ﺳﺆﻱ ﺍﻻﺑﺜﻄﺄﺯ . ﺍﻳﺨﻬﺄ ﺋﺨﻴﺜﻪ ﺑﺤﺆ ﺍﻟﺠﻨﺄﻡ ﻟﻨﻜﻤﺘﺆﺍ ﻣﺮﺍﺳﻢ ﺍﻻﺳﺜﻨﻶﺀ ﻋﺘﻰ ﺍﻟﻘﺄﻓﺘﺔ ، ﻭﺍﻟﻜﻞ ﺟﺬﺯ ﻭﻣﺜﺮﻗﺚ ، ﻓﻔﻲ ﺇﻭﻗﺄﺙ ﻣﻌﺄﺗﺮﻩ ﺑﻜﻒ ﻋﻦ ﺇﻥ ﺑﻀﺌﺢ ﺷﺠﺆﺻﺄ ﻳﺮﺻﻝ ﺍﻟﺠﻈﺮ ﻣﻦ ﺋﻐﻨﻝ ، ﻓﺘﻘﻝ ﺇﺻﺌﺤﺐ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﺘﻨﺘﺔ ﻟﻨﺘﺔ ﻣﻐﺜﻜﺮﻩ ﻋﺴﻨﺮﻩ ، ﻗﺄﺳﻨﺒﺄ ﻓﻨﻬﺄ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮﺗﺄﺙ ﻭ ﺍﻟﺸﻜﺄﻭﻱ ﺍﻟﻤﺮﺗﺮﻩ ، ﻭﺇﻣﺆﺍﺡ ﺛﺄﻧﺮﻩ ﺍﻟﻈﻤﺆﺝ ﻓﻲ ﺍﻟﺌﺤﺮ ﺍﻟﻔﺄﺯﻉ ﻳﺒﺄﺫﺗﺒﻲ ... ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻨﻘﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺇﻣﺄﻣﻲ ﺳﺆﻱ ﻇﺮﺗﻖ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ، ﺳﺂﺟﺄﺯﺏ ﺋﺄﻟﻐﻘﻞ ﻭﻟﻦ ﺇﻟﻐﺚ ﺫﻭﺯﺍ ﺋﺄﻧﺴﺄ ﻻ ﺗﺒﺄﺳﺌﺒﻲ ﺇﺋﻝﺍ ، ﻓﻘﻝ ﺇﺟﺴﺴﺐ ﺋﻘﺆﻩ ﻳﻝﺏ ﻓﻲ ﺑﻔﺴﻲ ﺛﺄﺑﻨﺔ ، ﻓﺄﺳﺜﻈﻐﺐ ﺇﻥ ﺃﺧﺬ ﺷﻐﺘﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺄﺯ ﻛﺄﺑﺐ ﻋﺘﻰ ﻇﺮﻓﻲ ﺁﺟﻝﻱ ﺍﻵﻛﺆﺍﺥ ﺋﻤﻐﺰﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﺵ ، ﻓﻘﻤﺐ ﺋﻝﺳﻬﺄ ﻓﻲ ﺇﺟﻝ ﺍﻟﺠﻨﺄﻡ ، ﻓﺂﺷﻐﺘﺐ ﺑﺄﺯﺍ ﻭﺣﻝﺙ ﺣﺆ ﺍﻟﻀﺤﺮﺍﺀ ﻣﻜﺄﻥ ﺧﻀﺌﺄ ﻟﺘﺜﺆﻫﺞ ﻭﺍﻻﺑﺜﺸﺄﺯ ...ﺯﻭﻋﺐ ﺍﻟﻤﻜﺄﻥ ...ﻭﺋﻝﺇ ﺍﻟﻐﺆﺗﻞ ﻭﺍﻟﻀﻨﺄﺝ ، ﻭﺍﺧﺜﺘﻈﺐ ﺍﻵﺻﺆﺍﺙ . ﺇﺣﺌﺮﺙ ﻭﻗﺜﺬﺍﻙ ﻋﺘﻰ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ﻳﺨﺄﺓ ﺍﻟﺮﺟﺄﺪ ﻋﺘﻰ ﻳﺘﺔ ﺻﻌﻨﺮﻩ ، ﻭﺇﺑﺄ ﻓﻲ ﻇﺮﺗﻘﻲ ﺇﻳﺘﻀﺺ ﻫﺄﺯﺋﺄ ﻓﺎﺩﺍ ﺋﻲ ﺇﺳﻤﻊ ﺻﺆﻳﺄ ﺯﻗﻨﻘﺄ ﺗﺒﺄﺫﺗﺒﻲ : _ ﺧﺬﺑﻲ ﻣﻐﻚ ﺇﺯﺣﺆﻙ ...؟! ﻫﺆ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﻀﺆﺙ ﺍﻟﺬﻯ ﺇﺋﻌﺼﻪ ﻭﺇﻣﻘﺜﻪ ، ﻓﻘﻝ ﺣﻐﻞ ﻣﺒﻲ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺮﺣﻞ ﺍﻟﺼﻐﻨﻒ ﺍﻟﺆﺍﻫﻦ ، ﻓﺘﻘﻝ ﻛﺄﻥ ﺫﺍﻧﻤﺄ ﺗﻴﻨﺮ ﺛﺄﻧﺮﻩ ﺑﻔﺴﻲ ﻭﺗﺮﻭﻋﻬﺄ . ﻟﻘﻝ ﺑﺄﻟﺐ ﻣﺒﻲ ﺳﻨﺄﻅ ﻗﺄﺳﻢ ﻭﺷﺜﺄﻧﻢ ﺭﻭﺣﺜﻪ ، ﻭﻟﻦ ﺇﺑﺴﻰ ﻛﻞ ﺩﻟﻚ ﺍﻹﺩﻻﺪ ، ﻭﺯﻏﻢ ﺟﺴﺒﻬﺄ ﻭﺣﻤﺄﻟﻬﺄ ﻭﻣﻜﺄﺑﺜﻬﺄ ﺁﻻ ﺇﻥ ﺍﻵﻗﻝﺍﺯ ﻳﺨﻨﻚ ﻣﺄ ﻻ ﺗﺨﺆﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺴﺌﺄﻥ ... ﻳﺆﻗﻔﺐ ﺍﻟﺤﺴﺒﺄﺀ ﻭﻫﻲ ﻳﺘﻬﺖ ﻭﻳﺮﺣﺆﺑﻲ ﻭﻳﺜﺆﺳﻞ ، ﻓﻀﺮﺙ ﺇﻓﻜﺮ ﻓﻨﻢ ﻋﻘﺆﺪ ﻫﻮﻻﺀ ﻛﺘﻨﺘﺔ ، ﻣﺠﺒﺆﻗﺔ ﺟﺜﻰ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻝﺯﺣﺔ . ﺛﻶﺕ ﺳﺒﺆﺍﺙ ﻭﺇﺑﺄ ﻋﺌﻝ ﻟﺴﻨﺄﻅ ﺍﻟﻌﻲ ﻭﺍﻟﻐﺬﺍﺏ ، ﻣﺂﻣﺆﺯ ﻣﻘﻬﺆﺯ ﺋﻐﻝ ﺇﻥ ﻛﺒﺐ ﺟﺮﺍ ﺑﺌﻨﻶ ﺩﺍﺙ ﺗﺆﻡ ... ﻛﺒﺐ ﺍﻟﻤﻜﺘﻒ ﺋﻜﻞ ﺇﻋﻤﺄﺪ ﺍﻟﺸﻘﺄﺀ ... ﻛﺒﺐ ﺍﻟﻤﻐﺆﺪ ﻋﺘﻨﻪ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻀﻐﺄﺏ ... ﻋﺌﻝ ﻣﺴﺜﻐﺌﻝ ... ﺩﻟﻚ ﺍﻟﻐﺌﻝ ﺍﻟﺬﻯ ﻛﺄﺑﺐ ﻻ ﻳﺮﺍﺓ ﺍﻟﺤﺴﺒﺄﺀ ﺳﺆﻱ ﺋﻐﻨﻦ ﺍﻻﺭﺫﺯﺍﺀ ... ﻣﺄ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﺤﻤﺘﺒﻲ ﻋﺘﻰ ﺁﺑﻘﺄﺩﻫﺄ ﺍﻷﻥ ...؟! ﻭﻓﻲ ﺑﻔﺲ ﺍﻟﺘﺤﻄﺔ ﺇﺧﺄﻑ ﺇﻥ ﺇﻛﺆﻥ ﻗﻝ ﺇﻫﻤﺘﺐ ﺟﻘﻬﺄ ﻫﺒﺄﻙ ، ﻓﺄﺑﻈﺘﻘﺐ ﺋﻬﺄ ﻣﺴﺮﻋﺄ ﺑﺤﺆ ﺇﺟﻝ ﺍﻟﺨﻨﺄﺫ ﻭﺇﻓﺄﻭﺗﻖ ﺍﻟﺴﻐﺄﺫﻩ ﻳﻐﺜﺮﺗﺒﻲ ﺋﻐﻝ ﻣﺮﺍﺯﻩ ﻃﺘﻢ ﻭﻗﺴﺆﻩ ﺟﺮﻣﺄﻥ ، ﻓﺘﻘﻝ ﻃﻔﺮﺙ ﻭﺇﺧﻨﺮﺍ ﺋﺄﻟﺨﻤﻨﺘﺔ ﺍﻟﻘﺄﺳﻨﺔ ، ﻭﺇﺑﺄ ﺇﻳﺂﻣﺘﻬﺄ ﻓﻲ ﺍﻟﻈﺮﺗﻖ ، ﺇﻳﺂﻣﻞ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻤﺠﺘﺆﻗﺔ ﺍﻟﻐﺄﺯﻣﺔ ﺋﺄﻻﺷﺜﻬﺄﺀ ﻓﻲ ﺷﺴﺄﻋﺔ ﺍﻟﻀﺤﺮﺍﺀ . ﻭﺑﺤﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻈﺮﺗﻖ ﻭﺋﺎﺟﻝﻱ ﺍﻵﺳﺆﺍﻕ ﺍﻟﺌﻐﻨﻝﻩ ﺣﻝﺍ ﻭﻋﺘﻰ ﻣﺴﻨﺮﻩ ﺛﻶﺛﺔ ﺇﺗﺄﻡ ، ﺍﻟﺜﻘﻨﺐ ﺇﺟﻝ ﺍﻟﻀﺤﺚ ﺍﻟﻘﻝﺍﻣﻰ ﻣﻦ ﻳﺘﻚ ﺍﻟﺤﻨﺄﻩ ﺍﻟﺮﻏﻨﻝﻩ ﺍﻟﺴﺄﺋﻘﺔ ، ﻳﻔﺄﺣﺂ ﻟﺤﺄﻟﻲ ﻭﺋﻝﺇ ﻓﺼﺆﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺍﺪ ، ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﻝﻯ ﺟﻨﺘﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻤﺘّﺺ ﻓﺌﻝﺇﺙ ﺋﺴﺮﺫ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ، ﻛﻨﻒ ﺇﺳﺮﺑﻲ ﺇﺟﻝ ﻗﻈﺄﻍ ﺍﻟﻈﺮﻕ ﻭﻛﻨﻒ ﺍﺳﺜﻐﺌﻝﺑﻲ ﻗﺄﺳﻢ ﻭﺭﻭﺣﺜﻪ ﺍﻟﺜﻲ ﺋﺨﺆﺍﺯﻯ ﺍﻷﻥ ...ﻭﺍﻟﺜﻲ ﺇﺩﻋﺒﺐ ﻹﺯﺍﺫﻳﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺆ ﻭﺍﻟﺘﺤﻄﺔ . ﺍﺳﺜﻐﻝﺙ ﻫﻨﻠﺜﻲ ﺍﻟﺌﺸﺮﺗﺔ ﻋﺘﻰ ﺇﺗﺔ ﺟﺄﺪ ، ﺟﺮﺍ ﻇﺘﻨﻘﺄ ، ﻭﻟﻘﻝ ﺇﺭﻓﺐ ﺍﻟﺴﺄﻋﺔ ﻵﻗﺆﺪ ﻭﺫﺍﻋﺄ ﻟﺘﻐﺌﺆﺫﺗﺔ ، ﻭﺍﺳﺜﻐﻝﺫﺙ ﻟﻼﺋﺤﺄﺯ ﻳﺨﺄﺓ ﻭﻇﺒﻲ ﻓﻲ ﺋﻶﺫ ﺍﻟﺴﺆﺫﺍﻥ ، ﻓﺘﻘﻝ ﻛﺄﻥ ﺍﻵﻣﺮ ﺳﺮﺗﻐﺄ ﻛﺂﺑﻪ ﺟﺘﻢ ... ﺑﺴﻨﺐ ...!؟ ﺇﻃﻦّ ﺇﻥ ﻟﻝﻯ ﺭﻭﺣﺔ ﻭﺍﺋﺒﺄ ... ﻋﺘﻰ ﺟﻝ ﻋﺘﻤﻲ ﺍﺳﻤﻪ ﻣﺤﻤﺆﺫ ، ﺍﻣﺄ ﺭﻭﺣﺜﻲ ﻓﺄﺳﻤﻬﺄ ...ﺓ..ﺓ..ﺍ..ﺓ ...ﺭﺗﺒﺚ ...ﺗﺄ ﻟﺴﻐﺄﺫﻳﻲ ... ﻟﻲ ﺇﺳﺮﻩ ﻳﺒﺜﻄﺮﺑﻲ ...!! ﺍﻟﺜﻔﺐ ﻟﺰﻭﺣﺔ ﻗﺄﺳﻢ ﻭﻫﻲ ﻣﺜﺘﻔﻐﺔ ﺋﺎﺟﻝﻱ ﺣﺒﺌﺄﺙ ﺍﻟﻤﺮﻛﺚ ، ﻭﺇﺑﺄ ﺇﻳﺬﻛﺮ ﻛﻢ ﻋﺄﻣﺘﺆﺑﻲ ﺋﻔﻄﺄﻃﺔ ﻭﻋﺒﻒ ، ﻭﻋﺘﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻳﺆﺍﻟﻲ ﺍﻵﺟﻝﺍﺕ ﺍﻟﻜﻴﻨﺮﻩ ﻓﻲ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻤﻝﻩ ﺁﻻ ﺇﺑﻲ ﺇﻳﺬﻛﺮﻫﺄ ﺣﻨﻝﺍ . ﻭﺻﺘﺒﺄ ﺋﻐﻝ ﺷﻬﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﺋﺤﺄﺯ ﻭﻋﺘﻰ ﻣﻘﺮﺋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻓﺎ ﺭﻑ ﺧﺌﺮ ﺯﺣﺆﻋﻲ ﻟﻝﻱ ﻣﻐﺄﺯﻓﻲ ﻭﺇﻗﺮﺋﺄﻧﻲ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺳﺆﻱ ﺇﺗﺄﻡ ﻗﺘﻨﺘﺔ ﺟﺜﻰ ﺇﻳﻰ ﺇﺷﺮﺍﻑ ﻗﺌﻨﺘﺜﻲ ﺗﺤﻨّﺆﻥ ﺍﺋﻦ ﺭﻋﻨﻤﻬﻢ ﻭﻗﺄﻧﻝﻫﻢ ، ﻭﺍﻵﺏ ﺍﻟﺤﺒﺆﻥ ﻟﻢ ﺗﺜﻤﺄﻟﻚ ﺑﻔﺴﻪ ﻣﻦ ﺷﻝﻩ ﺍﻟﻔﺮﺝ ، ﻭﺍﻟﺰﻭﺣﺔ ﻭﺍﻹﺋﻦ ﻟﻢ ﺋﻘﻝﺯﺍ ﻋﺘﻰ ﻣﻘﺄﻭﻣﺔ ﺍﻟﺸﺆﻕ ﻓﺄﺯﻳﻤﻨﺄ ﻋﺘﻲّ ﺗﻘﺌﻶﺑﺒﻲ ﺋﻜﻞ ﺟﺒﺆ ﻭﺟﺒﻨﻦ ... ﺻﺤﺐ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺴﺆﻕ ﺋﺤﺼﺆﺯ ﺣﻤﻊ ﺍﻟﻘﺌﻨﺘﺔ ﻭﺍﻵﺷﺮﺍﻑ : ﻣﻦ ﺗﺸﺜﺮﻯ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﺤﺴﺒﺄﺀ ﺋﻝﺗﺒﺄﺯ ...؟! ﻭﺇﺯﻗﺐ ﻓﻲ ﺇﺩﺑﻨﻬﺄ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻜﺘﻤﺄﺙ " ﺗﺄ ﻟﺴﺠﺮﺗﺔ ﺍﻟﻘﻝﺯ ". ﺍﺑﺜﻬﻰ .