تلك الأنوار
2022-10-10
-1-
ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﺍﻟﻤﻴﺎﺳﺚ، ﺳﻤﺎﺀ ﻫﺎﺩﺗﻪ ﻣﻠﺆﺑﻪ ﻣُﻹﻠﻴﻪ ﻭﻓﺐ ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ ﻭﺟﻘﺌﻒ ﺍﻟﺸﺤﺮ ﺛﺘﻹﺎﻟﻲ ﻣﺆﺩﻋﺎً ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﺁﻇﻦ ﺍﺑﻰ ﺳﻤﻹﺐ ﺿﺆﺕ ﻧﺌﺮﻯ ﻧﺌﻴﻬﻢ! ﺛﺎﺓ ﺍﺑﺔ ﻣﺸﺘﺎﻕ ﺍﻟﻰّ، ﺑﻹﻢ ﺍﺑﺔ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﺍﻟﻤﻴﺎﺳﺚ ﻟﻠﺠﺮﻭﺥ ﻗﺄﻣﻰ ﻣﺸﻐﺆﻟﺔ ﻧﺘﺨﻀﺌﺮﺍﺕ ﺟﻘﻠﻪ ﻣﺌﻺﺩﻯ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻟﻠﻐﺬ، ﺍﻣﻰ ﻣﺤﺘﻬﺬﻩ ﻭﺍﺑﺎ ﺍﺟﺜﻬﺎ ﻟﺪﻟﻚ. ﻣﻴﺪ ﻧﻠﻐﺐ ﻋﺎﻣﻰ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﻫﻰ ﻳﺨﺘﻘﻞ ﻧﻰ ﻭﻟﻜﻴﻰ ﺍﺷﻹﺮ ﺁﻥ ﺍﻟﺨﻘﻞ ﻻﻣﺘﺎﻋﻬﺎ ﻗﻔﻂ. ﺍﻋﻴﻰ ﻣﺎﻟﻬﺬﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻜﻠﻒ ﻭﺍﻋﺬﺍﺩ ﺍﻟﻜﻹﻚ ﺍﻟﻠﺪﺛﺪ، ﻧﺌﻴﻤﺎ ﻟﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﺇﺩﺭﺍﻙ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ؟ ﻭﻟﻢ ﺛﻜﻦ ﻟﺬﻯّ ﺍﻯ ﺿﻴﻒ ﻛﻹﻚ ﻣﻘﻀﻞ ﻟﻜﻰ ﺍﻃﻠﺜﺔ ﻭﺛﻜﺆﻥ ﺛﺆﻡ ﻳﺨﻔﺌﻖ ﺍﻣﺎﺑﻰ؟ ﺍﺑﻬﺎ ﺍﻣﺎﺑﻰ ﺍﻣﻰ، ﺷﻹﺮﺕ ﻧﺪﻟﻚ ﻣﻴﺪ ﻭﻓﺐ ﻃﺆﺛﻞ، ﺍﻣﺎﺑﻰ ﻳﻔﺆﻟﻬﺎ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﺛﺨﻀﺮ ﺍﻟﺨﻘﻞ ﻧﺎﺑﻰ ﺳﺄﺿﺜﺞ ﻃﺜﺌﺚ ﻭﺍﺑﻰ ﺳﺄﻏﺬﻭ ﻭﺳﺌﻢ ﻭﻧﻺﺷﻚ ﺳﺄﻳﻘﺆﻕ ﻋﻠﻲ ﺍﻧﻴﺎﺀ ﺯﻣﺌﻺﻳﻬﺎ ﻧﺎﻟﻤﺬﺭﺳﻪ ﻭﺧﺮﺕ ﺍﻟﻹﺎﺩﻩ ﺍﻥ ﻳﺰﺩﺍﺩ ﻟﺴﺘﻪ ﺍﻻﻣﺎﺑﻰ ﻗﻰ ﻛﻞ ﺟﻘﻠﻪ.
ﺟﺴﻴﺎ، ﺍﻻﺭﺻﺌﻪ ﻣﺜﻠﻠﻪ ﺛﺤﺚ ﺁﻥ ﺍﺟﺪﺭ ﻧﺎﻟﻤﺸﻰ ﻭﺍﻻ ﺳﺄﻓﻊ ﻗﻰ ﺷِﺜﺎﻙ ﺍﻣﻰ، ﺍﺫﺍً ﺳﺄﻣﺸﻰ ﻋﻠﻲ ﺍﻃﺮﺍﻑ ﺍﺿﺎﻧﻹﻰ ﻣﺒﻞ ﻗﺘﺎﻩ ﻧﺎﻟﺌﺔ ﺿﻐﺌﺮﺓ ﻭﻟﺨﺴﻦ ﺟﻀﻬﺎ ﺇﻥ ﻭﻓﻹَﺐ ﻟﻦ ﻳﺨﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﻳﺆﻧﺌﺢ ﻛﻤﺎ ﺳﺄﺟﺼﻞ ﺍﺑﺎ. ﺑﺤﺨﺐ ﻗﻰ ﺍﻟﺆﺿﺆﻝ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺜﺎﺏ ﻭﺣﺮﺧﺐ ﻣﺘﻠﻬﻘﺎً ﻳﻹﻠﺆ ﻭﺧﻬﻰ ﺍﻧﺘﺴﺎﻣﻪ ﻧﻠﻬﺎﺀ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎﻳﻺﺷﺐ ﺟﺌﻴﻤﺎ ﺭﺁﺛﺐ ﺧﺎﺭﺑﺎ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺛﻀﻊ ﺭﺧﻠﺔ ﻋﻠﻲ ﺍﺣﺮ ﺩﺭﺧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻋﺎﺗﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﺷﻔﺘﺔ، ﺻﺠﻢ ﺍﻟﺜﻴﺌﻪ ﻣﻴﻜﻤﺶ ﻋﻠﻲ ﺑﻘﺴﺔ ﻳﻹﻠﺆ ﻭﺧﻬﺔ ﻳﺤﺎﻋﺌﺬ ﻛﺸﺤﺮﺓ ﻟﻢ ﻳﺴﻔﻲ ﻣﻴﺪ ﻋﻔﺆﺩ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﻧﺸﻜﻞ ﻋﺤﺌﺚ ﺛﻹﺤﺜﻴﻰ ﺷﻹﺮﺓ ﺍﻻﺳﺆﺩ ﺍﻟﻜﺒﺌﻒ ﺇﺫ ﻻﺛﺘﻴﺎﺳﺚ ﻣﻊ ﺷﺠﺺ ﻋﺤﺆﺯ، ﻟﺌﺘﻴﻰ ﺍﻋﻠﻢ ﻧﻤﺎﺫﺍ ﺛﺴﻔﺌﺔ ﻟﻜﻰ ﺛﻴﻤﺆ ﻫﻜﺪﺍ ﺭﻧﻤﺎ ﺯﺛﺐ ﺍﻟﺰﺛﺘﺆﻥ ﺍﻭ ﺛﻀﻊ ﺭﺁﺳﺔ ﻳﺨﺐ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻗﻬﺪﺍ ﻣﺎﺑﻘﻹﻠﺔ ﺟﺌﻴﻤﺐ ﺑﺮﺛﺬ ﻟﻠﻴﺜﺘﻪ ﺍﻥ ﻳﻴﻤﺆ. ﻣﺸﺌﺐ ﺭﺍﻗﻹﺎ ﻋﺌﻴﺎﻯ ﻟﻺﻋﻠﻲ ﻭﻣﺠﺮﺧﺎ ﺍﺿﺆﺍﺕ ﺿﻘﺌﺮ ﻣﻦ ﻗﻤﻰ ﻭﻛﺄﺑﻰ ﻻ ﺍﺭﺍﺓ ﻭﻻ ﺍﻋﻠﻢ ﻧﺎﺑﺔ ﻣﻴﺜﺆﺫ ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻹﻤﺎﺭﺓ ﻭﺍﻥ ﺍﻣﻰ ﻳﺨﺪﺭﺑﻰ ﻣﻦ ﻟﻔﺎﺀ ﺍﻟﻐﺮﻧﺎﺀ ﻭﺣﺼﺆﺿﺎ ﺧﺎﺭﺑﺎ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﻫﺪﺍ. ﻭﺍﺣﺌﺮﺍ ﻭﺿﻠﺐ ﻟﻠﺨﺬﺛﻔﻪ ﺍﻣﺎﻡ ﻋﻤﺎﺭﻳﻴﺎ ﺫﻫﺜﺐ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻻﺟﺘﻀﺎﻥ ﻧﺌﺮﻯ، ﺍﻟﺆﺟﺌﺬ ﺍﻟﺪﻯ ﻻ ﺛﺆﻧﺠﻴﻰ ﻭﺛﺴﺘﻤﻊ ﺍﻟﻰ ﻭﺍﻟﻲ ﻧﻜﺎﺗﻰ، ﺍﺟﺚ ﻛﻺﻣﺔ ﺍﻟﻹﺪﺏ ﻭﺍﻻﺑﺸﻄﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺑﻘﻹﻠﻬﺎ ﻣﻊ ﻧﻹﺾ. ﻻ ﺍﺫﻛﺮ ﻣﺘﻲ ﺍﻟﺘﻔﺌﻴﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻟﻜﻦ ﺍﺭﻱ ﺍﺳﺘﺌﺎﺀ ﻭﺍﻟﺬﻯّ ﻋﻴﺬ ﺟﺬﺛﺒﻰ ﻣﻹﺔ، ﺍﻛﺌﺬ ﺍﺑﻬﻢ ﺛﻐﺎﺭﻭﻥ ﻣﻦ ﺿﺬﺛﻔﻰ ﻭﺍﺑﻰ ﺍﻟﻹﺚ ﻣﻹﺔ ﺍﻛﺒﺮ ﻭﺇﻻ ﻟﻢ ﺛﻜﺆﺑﺎ ﻟﺌﺼﻄﺨﺜﺎﺑﻰ ﺍﻟﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺮﺧﻞ ﺫﻭ ﺍﻟﻤﻹﻄﻒ ﺍﻻﻧﺌﺾ ﻭﺍﻟﺸﻹﺮ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩﻯ، ﻟﺌﺴﺄﻟﻴﻰ ﺍﺳﺄﻟﻪ ﻏﺮﺛﺜﺔ ﻋﻴﻰ ﻭﻋﻦ ﻧﺌﺮﻯ، ﻛﻴﺐ ﺍﺧﺌﺜﺔ ﻧﻜﺒﺌﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺝ ﻭﺍﻟﺘﻘﺎﺿﺌﻞ ﺍﻟﺬﻓﺌﻔﺔ ﻋﻦ ﻋﻤﻖ ﻋﻺﻓﺘﻴﺎ ﻟﻜﻦ ﻗﻰ ﻛﻞ ﺯﺛﺎﺭﻩ ﺛﻔﻞ ﺟﺬﺛﺒﻰ ﻭﺟﻤﺎﺳﻰ. ﺁﺛﻹﻔﻞ ﺍﻥ ﺛﺴﺎﻟﻴﻰ ﺿﺎﺟﺚ ﺍﻟﻤﻹﻄﻒ ﺍﻻﻧﺌﺾ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺑﻘﺲ ﺍﻻﺳﺎﻟﻪ ﻭﻻ ﺛﻘﻬﻢ ﺍﻯ ﺷﻰ؟ ﺍﻯ ﺷﻰﺀ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﺬﺍﻓﻪ؟ ﻫﺪﺍ ﻏﺮﺛﺚ! ﻭﻗﻰ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺑﻹﺆﺩ ﻟﻠﻤﻴﺰﻝ ﺁﺭﻱ ﺍﻣﻰ ﻭﺍﻧﻰ ﺛﺘﺨﺎﺩﺋﺆﻥ ﻭﺛﺘﻬﺎﻣﺴﺆﻥ، ﻭﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺍﺭﺍﻫﻢ ﺍﺷﻹﺮ ﻧﺎﻟﻘﺠﺮ ﻧﺜﺌﺮﻯ، ﺍﻛﺌﺬ ﺍﺑﻬﻢ ﺳﺌﺜﺨﺒﺆﻥ ﻋﻦ ﻭﺍﺟﺬ ﻣﺒﻠﺔ. ﻻﺛﻤﻞ ﻧﺌﺮﻯ ﻣﻦ ﺟﺬﺛﺒﻰ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺧﻞ ﺫﻭ ﺍﻟﻤﻹﻄﻒ ﺍﻻﻧﺌﺾ ﻭﻛﺌﻒ ﺍﺑﺔ ﺍﻧﻠﺔ، ﻛﻴﺎ ﺑﺠﺘﻠﻖ ﺍﻟﻴﻜﺎﺕ ﻭﺑﻀﺨﻚ ﻋﻠﺌﺔ.
-ﺧﺌﻤﻰ! ﻋﺬ ﺍﻟﻲ ﻫﻴﺎ ﺳﺮﺛﻹﺎً!
-ﺛﺎ ﺍﻟﻬﻰ ﺧﺎﺀﺕ ﺍﻟﺴﺎﺟﺮﻩ ﻣﻊ ﻣﻜﻴﺴﺘﻬﺎ ﺍﻟﺴﺨﺮﺛﻪ ﻧﺴﺮﻋﻪ ﺛﺎﻧﺌﺮﻯ ﻟﻴﺠﺘﺜﻲﺀ ﻓﺜﻞ ﺁﻥ ﻳﺴﺎﻭﺛﻴﺎ ﻧﺎﻻﺭﺹ.
ﺭﻛﻀﺐ ﻟﻜﻦ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎﺷﺬﺕ ﺛﺬ ﺍﻟﺴﺎﺟﺮﺓ ﺍﺫﺑﻰ ﻣﺴﺘﺴﻠﻤﺎً ﺧﺮﺍﺀ ﺍﻻﻟﻢ
-ﺍﺭﺧﺆﻙ ﺛﺎﺳﺎﺟﺮﻩ ﺷﻤﻄﺎﺀ ﺍﻳﺮﻛﻰ ﺍﺫﺑﻰ ﺳﺄﻋﺆﺩ.
-ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﻤﺌﺘﻰ ﻧﺎﻟﺴﺎﺟﺮﻩ ﺛﻹﺤﺜﻚ ﻗﻺ ﻧﺄﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻻﻳﻹﺬ ﺍﻟﻰ ﻧﺎﻛﺌﺎً ﺟﺌﻴﻤﺎ ﻳﺴﺮﻓﻚ ﺍﻻﺷﺜﺎﺝ ﻗﻔﺬ ﻳﺄﺣﺮ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﻭﺟﻞَّ ﺍﻟﻈﻺﻡ.
-ﺟﺴﻴﺎ ﺛﺎﺳﺎﺟﺮﺓ ﺷﻤﻄﺎﺀ ﻟﻜﻦ ﺍﻗﻠﺘﻰ ﺍﺫﺑﻰ، ﺋﻢ ﻳﺘﺴﺎﺗﻞ ﻣﻊ ﺍﻧﻰ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﺫﺑﺎﻯ ﻛﺜﺌﺮﻳﺎﻥ ﻛﺎﻟﻘﺌﻞ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺴﺜﺚ، ﻗﻜﺮﺕ.
ﻭﺩﻋﺐ ﻧﺌﺮﻯ ﻋﻠﻲ ﻋﺤﺎﻟﺔ ﻭﻋﺬﺑﺎ ﻟﻠﺬﺍﺣﻞ، ﺍﻛﻠﻴﺎ ﻃﻹﺎﻡ ﺍﻟﻹﺸﺎﺀ ﻭﻛﻞ ﻣﺎﻳﺘﺨﺬﺙ ﻧﺔ ﺍﻣﻰ ﻫﺆ ﻣﺬﻱ ﺟﻤﺎﺳﻬﺎ ﻟﻠﻐﺬ، ﻧﺌﻴﻤﺎ ﻛﻴﺐ ﺍﻓﻠﺚ ﻓﻄﻊ ﺍﻟﻤﻹﻜﺮﻭﺑﻪ ﻏﺌﺮ ﻣﺜﺎﻟﺌﺎ ﻧﻜﻺﻣﻬﻤﺎ، ﺧﺎﺗﺐ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﻟﻰ ﻗﻜﺮﺓ ﻛﺄﻗﻜﺎﺭﻯ ﺍﻟﻹﺜﻔﺮﺛﻪ ﺩﺍﺗﻤﺎ.
ﺧﺎﺀ ﺍﻟﺌﺆﻡ ﺍﻟﻤﻴﺸﺆﺩ، ﺍﻣﻰ ﻗﻰ ﻏﺮﻗﺘﻬﺎ ﻳﺮﻳﺬﻯ ﺍﻟﺒﺌﺎﺏ ﻭﻳﻀﻊ ﺍﻟﻤﻜﺌﺎﺥ ﺍﻣﺎ ﺍﺑﺎ ﻗﺪﻫﺜﺐ ﻷﺣﺪ ﺯﺛﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺜﺢ ﻭﻭﺻﻹﺘﺔ ﻗﻰ ﺍﻛﺆﺍﺏ ﺍﻟﻹﺼﺌﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﻠﺌﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻘﻞ، ﺛﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺣﻠﺌﻂ ﺭﺍﺗﻊ ﺳﺌﺘﺪﻭﻓﻴﺔ ﺯﻣﺌﻺﺕ ﺍﻣﻰ، ﺧﺮﺕ ﺣﻄﺘﻰ ﻛﻤﺎ ﺍﺭﺩﺕ ﻭﺻﺨﻜﺐ ﻋﻠﻲ ﻳﻹﺎﻧﺌﺮ ﻭﺧﺆﻫﻬﻦ ﺍﻟﻤﺠﺌﻘﺔ ﺟﺘﻲ ﺍﻟﻤﻜﺌﺎﺥ ﻟﻢ ﺛﺴﺘﻄﻊ ﺍﻥ ﺛﺠﻘﺌﻬﺎ، ﻭﻫﺪﺍ ﻣﺎﺯﺍﺩ ﺍﻟﻄﺌﻦ ﻧﻠﺔ ﺍﻥ ﺷﻹﺮﺕ ﺍﻣﻰ ﻧﺎﻻﺟﺮﺍﺥ ﺍﻟﺸﺬﺛﺬ ﻭﺍﻟﺘﺨﺬﻯ ﺧﺮﺍﺀ ﺻﺨﻜﺎﻳﻰ ﺍﻟﻹﺎﻟﺌﺔ.
- ﺍﻋﺘﺪﺭ ﺛﺎ ﺧﺌﻤﻰ ! ﻣﺎﻗﻹﻠﺘﺔ ﺷﻴﺌﻊ ﺧﺬﺍ.
- ﻭﻟﻜﻴﻰ ﺍﺭﺩﺕ ﺍﻥ ﺍﻗﻹﻞ ﺷﻰﺀ ﻣﺒﺌﺮ ﺍﻟﺌﺴﺐ ﻫﺪﺓ ﺟﻘﻠﺘﻰ؟ ﻓﻠﺐ ﻧﻜﻞ ﻳﻘﺘﺠﺮ.
- ﺍﺑﺐ ﻭﻟﺬ ﺷﻔﻰ، ﻛﻢ ﻣﺮﺓ ﻋﻠﺌﻴﺎ ﺁﻥ ﺑﺄﺩﻧﻚ؟!
ﺩﺍﺗﻤﺎ ﻣﺎﻳﺆﻧﺠﻴﻰ ﺍﻣﻰ، ﻛﻞ ﻣﺎﻛﻴﺐ ﺍﻗﻹﻠﺔ ﻫﺆ ﺍﺷﺌﺎﺀ ﻟﻠﻤﺮﺝ ﻭﺍﻻﻛﺘﺸﺎﻑ ﻭﺍﺟﺌﺎﻥ ﻻﺑﻰ ﺍﺭﺛﺬﻫﺎ ﺁﻥ ﻳﻠﺘﻘﺐ ﻟﻰ ﻭﻟﺮﻏﺜﺎﻳﻰ، ﻟﻜﻦ ﻳﺆﻧﺌﺠﻬﺎ ﻫﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺧﻹﻞ ﻣﺆﺣﺮﻳﻰ ﻳﻴﺜﺾ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻢ ﻭﻳﺸﺘﺬ ﺍﺟﻤﺮﺍﺭﺍ ﺫﻟﻚ ﺍﺑﻬﺎ ﺷﻹﺮﺕ ﻧﺎﺑﻬﺎ ﺇﻥ ﻓﺴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻛﺒﺮ، ﺳﺘﺮﺻﻲ ﻋﻴﻬﺎ ﺿﺬﺛﻔﺎﻳﻬﺎ.
ﻟﻢ ﺍﻧﻜﻰ، ﻟﻢ ﻳﺠﺮﺥ ﻣﻴﻰ ﺩﻣﻹﺔ ﻭﺍﺟﺬﺓ، ﻟﻜﻴﻰ ﺷﻹﺮﺕ ﻧﺆﺧﻬﻰ ﺛﻐﻠﻰ ﻭﻛﺄﻥ ﺻﺮﻧﻬﺎ ﺍﺑﺘﻔﻞ ﻣﻦ ﻣﻮﺣﺮﻳﻰ ﺍﻟﻲ ﻓﻤﻪ ﺭﺁﺳﻰ، ﺭﻛﻀﺐ ﻣﺨﺎﻭﻻً ﺧﺮ ﻣﺎﻳﺜﻔﻲ ﻣﻦ ﻛﺮﺍﻣﻪ ﻣﻹﻰ ﺣﺎﺭﺧﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺰﻝ، ﻟﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﻴﻈﺮ ﻗﻰ ﻭﺧﺔ ﻧﺌﺮﻯ ﺟﺘﻲ. ﺍﺳﺘﻤﺮﺭﺕ ﻧﺎﻟﺮﻛﺾ، ﻗﺤﺄﺓ ﺍﺿﺜﺞ ﺍﻟﻄﺮﺛﻖ ﻏﺌﺮ ﻭﺍﺻﺞ ﻗﻤﺬﺩﺕ ﺛﺬﻯ ﻻﻧﻹﺬ ﺍﻟﻀﺜﺎﺏ ﻟﻢ ﺛﻜﻦ ﺻﺜﺎﻧﺎ ﻛﺎﺑﺐ ﺩﻣﺆﻋﻰ، ﺭﻛﻀﺐ ﺍﻟﻲ ﺁﻥ ﻳﺆﻓﻘﺐ ﺭﺧﻺﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻹﺚ ﺧﻠﺴﺐ ﻓﺮﺏ ﺳﺌﺎﺭﺓ، ﺍﻳﻀﺞ ﺍﺑﻬﺎ ﺳﺌﺎﺭﻩ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﻣﻦ ﻋﻤﺎﺭﻳﻴﺎ، ﻗﺄﺟﺴﺴﺐ ﺍﺑﻰ ﻣﻴﺜﺆﺫ ﻭﻻﻣﻜﺎﻥ ﻟﻰ، ﺧﻤﻹﺐ ﺟﺤﺎﺭﻩ ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺹ ﻭﺭﻣﺌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺳﺌﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﻲ ﺁﻥ ﻛﺴﺮﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﺑﺜﺌﺔ ﻋﻴﺬﻫﺎ ﺳﻤﻹﺐ ﺿﺆﺕ ﺛﺼﺮﺡ!
- ﺛﺎﺧﻴّﻰ ، ﺍﻧﺘﻹﺬ ﻋﻦ ﺳﺌﺎﺭﻳﻰ ﺍﺛﺘﻬﺎ ﺍﻟﻔﺪﺍﺭﻩ ﺍﻟﺼﻐﺌﺮﺓ.
ﺭﻛﻀﺐ ﻭﺭﻛﻀﺐ ﻣﺜﺘﻹﺬﺍ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺛﺼﻐﺮ ﺷﺌﻨﺎ ﻗﺸﺌﻨﺎ ، ﺷﻹﺮﺕ ﻧﺎﻟﺨﻤﺎﺱ ﻭﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﻰ ﻃﺎﻓﺘﻰ، ﺛﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﻋﺤﺆﺯ ﻗﻆ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ.
ﻋﺬﺕ ﻟﻠﻤﻴﺰﻝ، ﻭﺧﺬﺕ ﻧﺌﺮﻯ، ﻳﺨﺬﺋﻴﺎ ﻋﻦ ﻛﻞ ﻣﺎﺟﺼﻞ ﻗﻰ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺌﺆﻡ ﺍﻟﻄﺆﺛﻞ ﻭﻛﺌﻒ ﻳﻤﻜﻴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ. ﻳﺨﺬﺋﺐ ﻭﻧﺌﺮﻯ ﺁﻥ ﺳﺜﺚ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﻟﺔ ﻫﺆ ﻟﺴﺎﺑﺔ ﺍﻟﺴﻠﺌﻂ ﻧﻺ ﺷﻚ ﻭﻧﺌﺮﻯ ﺛﺆﺍﻗﻔﻴﻰ ﺍﻟﺮﺁﻯ ﻗﻬﺆ ﺛﺮﺍﺓ ﻣﺘﻜﺜﺮﺍ ﻭﻻ ﺛﺨﺚ ﺍﺟﺬ.
ﺍﺳﺘﻄﺌﻊ ﺁﻥ ﺁﺭﻱ ﺍﻣﻰ ﻳﺨﺬﻕ ﻗﻰّ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﺎﻗﺪﺓ، ﻳﺤﺎﻫﻠﺘﻬﺎ ﻭﺟﺌﻴﻤﺎ ﺍﺑﺘﻬﺌﻴﺎ ﻭﻭﺩﻋﺐ ﻧﺌﺮﻯ ﺩﺣﻠﺐ ﺍﻟﻤﻴﺰﻝ. ﻛﺎﻥ ﺍﺑﺘﻔﺎﻣﻰ ﻟﻬﺎ ﻫﺆ ﺁﻥ ﻻ ﺍﺑﻈﺮ ﻗﻰ ﻋﺌﻴﺌﻬﺎ. ﺍﺑﻰ ﻟﺴﺐ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻄﻘﻞ ﺍﻟﻤﺬﻟﻞ ﺍﻟﺪﻯ ﺳﺘﺤﺬﺓ ﻣﺘﻲ ﻣﺎ ﺍﺭﺍﺩﺕ، ﺁﻥ ﻻ ﺍﺭﺍﻫﺎ ﻧﻹﺌﻴﺌﻬﺎ ﺛﻹﻴﻰ ﺁﻥ ﻻ ﻭﺧﺆﺩ ﻟﻬﺎ ﻧﻔﻠﺜﻰ .. ﻫﺪﺍ ﺍﺑﺘﻔﺎﻣﻰ.
ﻭﻣﻊ ﻛﻞ ﺿﺜﺞ ﺧﺬﺛﺬ ﺛﻜﺆﻥ ﻟﻰ ﻓﻠﺚ ﺧﺬﺛﺬ، ﺍﻫﺮﻍ ﺍﻟﻲ ﺍﻣﻰ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﺟﻀﺎﻥ ﺍﻟﺨﺌﺎﺓ. ﺛﺎﻳﺮﻱ ﻛﻢ ﻓﻠﺚ ﻳﺄﺫﻱ ﻗﺌﻴﻰ؟ ﻻﺛﻬﻢ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﺆ ﻟﺪﺍﺫﻩ ﺍﻻﺛﺴﻜﺮﺛﻢ ﺟﺌﻴﻤﺎ ﻳﻤﺬﻫﺎ ﻟﻰ ﺍﻣﻰ ﻧﻴﻜﻬﻪ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺭ.
-2-
ﻣﺮﺕ ﺍﻻﺛﺎﻡ ﻫﺎﺩﺗﻪ، ﺍﻧﻰ ﻛﻹﺎﺩﻳﻪ ﻏﺎﺗﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺰﻝ ﻧﺴﺜﺚ ﺍﻟﻹﻤﻞ. ﻟﻢ ﺍﻗﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﺧﻴﻰ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻫﻢ ﻣﻦ ﻓﻀﺎﺀ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﻣﻊ ﺍﻣﻰ، ﻳﻹﺆﺩﺕ ﻋﻠﻲ ﺫﻟﻚ ﻟﻜﻦ ﻫﻰ ﻟﻢ ﻳﺘﻹﺆﺩ ﻭﻳﺜﻜﻰ ﻗﻰ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺛﺴﺎﻗﺮ.
ﺍﻟﺸﻰﺀ ﺍﻟﺆﺟﺌﺬ ﺍﻟﺪﻯ ﻳﻐﺌﺮ ﻫﺆ ﺍﺑﻰ ﺟﺌﻴﻤﺎ ﺍﺫﻫﺚ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺴﺆﻧﺮﻣﺎﺭﻛﺐ ﻻﺛﺜﺌﻊ ﻟﻰ ﺍﻟﺮﺧﻞ ﺍﻯ ﺟﻠﺆﻱ ﺍﻭ ﺳﻜﺎﻛﺮ ﺍﻭ ﺍﻯ ﺷﻰ ﻣﻤﺎ ﺍﺭﺛﺬ. ﺛﺜﺬﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ ﺍﺣﺜﺮﺓ ﻧﻤﺎ ﻗﻹﻠﺐ، ﺿﺮﺕ ﺍﻳﺨﺎﺷﺎﺓ ﺍﻛﺒﺮ ﻛﻰ ﻻﺛﻴﺘﻔﻢ ﻣﻴﻰ ﻭﺁﻥ ﺭﺁﺛﺘﺔ ﻧﺎﻟﻄﺮﺛﻖ ﻳﺮﺍﺧﻹﺐ ﺍﻭ ﻳﺆﺍﺭﺛﺐ ﺣﻠﻒ ﺍﻻﺷﺤﺎﺭ، ﺛﻜﻘﺌﻴﻰ ﻳﺆﻧﺌﺢ ﺍﻣﻰ.
ﻣﻊ ﺯﻏﺰﻏﻪ ﺍﻟﻹﺼﺎﻗﺌﺮ ﺍﺳﺘﻔﻈﺐ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺼﺜﺎﺝ ﻋﻠﻲ ﺿﺆﺕ ﺍﻣﻰ ﻳﻴﺎﺩﺛﻴﻰ ﻟﻠﻘﻄﺆﺭ، ﻳﻴﺎﻭﻟﺐ ﺷﻄﺌﺮﻳﻰ ﺍﻟﻤﻘﻀﻠﻪ ﺍﻟﻤﺮﻧﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺆﻝ ﺍﻟﺴﺆﺩﺍﺑﻰ ﺋﻢ ﻭﺩﻋﺘﻴﻰ ﺍﻣﻰ ﻭﺍﺑﻄﻠﻔﺐ ﻗﻰ ﻃﺮﺛﻔﻰ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺬﺭﺳﻪ، ﺭﺁﺛﺐ ﺳﺌﺎﺭﻩ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ ﻭﺍﻓﻘﻪ ﻫﻴﺎﻙ ﻋﻠﻲ ﺧﺎﺑﺚ ﺍﻟﻄﺮﺛﻖ ﻭﻭﺧﺬﺕ ﺑﻘﺴﻰ ﺍﺭﻛﺾ ﻣﺠﺘﺜﻨﺎً ﺟﺘﻲ ﻳﻹﺒﺮﺕ ﻭﺧﺮﺟﺐ ﺳﺎﻓﻰ. ﺛﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻢ! ﺍﻛﺎﺩ ﺍﺧﺰﻡ ﺁﻥ ﻭﺧﻬﻰ ﺍﺿﺜﺞ ﻣﻜﺘﺆﻣﺎ ﻛﺎﻟﻄﻤﺎﻃﻪ، ﺧﺎﺗﻴﻰ ﺿﺆﺕ ﻣﻦ ﺣﻠﻘﻰ
-ﺛﺎﻓﺪﺍﺭﻩ ﻫﻞ ﺍﺑﺐ ﻧﺠﺌﺮ! ﻻﻳﺘﺨﺮﻙ.
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺣﺮ ﺿﺆﺕ ﻭﺩﺩﺕ ﺳﻤﺎﻋﻪ ﻗﻰ ﻳﻠﻚ ﺍﻟﻠﺨﻈﻪ، ﺟﺎﻭﻟﺐ ﺍﺳﺘﺤﻤﺎﻍ ﻓﺆﺍﻯ ﻭﺍﻟﻴﻬﺆﻁ ﻛﻰ ﺍﺧﺮﻯ ﻟﻜﻦ ﻧﻺ ﻗﺎﺗﺬﻩ
-ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻹﺌﺚ ﺍﻥ ﺛﺴﻔﻂ ﺍﻟﻘﺘﻲ ﺍﻟﺬﺍﻫﺌﻪ ﻣﻦ ﺷﻰ ﻧﺴﺌﻂ ﻫﻜﺪﺍ (ﺿﺆﺕ ﻓﻬﻔﻬﻪ).
ﺷﻹﺮﺕ ﻧﺎﻟﺠﺤﻞ ﻭﺍﻟﻐﻀﺚ ﻗﻰ ﺃﻥ ﻭﺍﺟﺬ! ﻟﻜﻦ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎﺟﻤﻠﻴﻰ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ ﺍﻟﻲ ﺳﺌﺎﺭﻳﺔ ﻭﺫﻫﺜﻴﺎ ﻟﺮﺅﺛﻪ ﺍﻟﻄﺜﺌﺚ. ﺧﻠﺴﺐ ﻋﻠﻲ ﻣﻺﺗﻪ ﻧﺌﻀﺎﺀ ﺑﺎﺿﻹﻪ ﻭﺍﻣﺎﻣﻰ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﻤﺴﻤﻲ ﻃﺜﺌﺚ ﺛﺘﻘﺨﺼﻴﻰ.
- ﻣﺎﻧﻚ ﺛﺎﺷﻔﻰ ﻫﻞ ﺍﺑﺐ ﺣﺎﺗﻒ؟
-ﺍﺳﻜﺐ ﺛﺎﺳﺌﺬ ﻗﻆ ﻟﺆﻻ ﻭﺧﺆﺩﻙ ﻧﺎﻟﻄﺮﺛﻖ ﻟﺪﻫﺜﺐ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺬﺭﺳﻪ.
-ﺟﺴﻴﺎ ﺟﺴﻴﺎ ﺍﻻﻥ ﺍﻏﻠﻖ ﻗﻤﻚ ﻫﺪﺍ.
ﻛﺎﻥ ﺭﺁﺳﻰ ﺍﻟﻲ ﺿﺬﺭ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ، ﺷﻹﺮﺕ ﻧﻴﺜﺾ ﻓﻠﺜﺔ ﻗﺘﺜﺎﻃﺄﺕ ﺩﻓﺎﺕ ﻓﻠﺜﻰ، ﻭﺛﺬﺓ ﻣﻤﺴﻜﻪ ﻧﻰ ﻛﻰ ﻻ ﺍﻳﺨﺮﻙ ﻭﺍﻗﺴﺬ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻄﺜﺌﺚ ﻋﻤﻠﺔ.
- ﻫﻜﺪﺍ ﺍﺑﺘﻬﺌﻴﺎ، ﺍﺑﺘﺜﺔ ﺍﻟﻲ ﺑﻘﺴﻚ ﻣﺮﺓ ﺍﺣﺮﻱ ﺛﺎﺧﺌﻤﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻘﻲ ﻟﺌﺲ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻺﻃﻘﺎﻝ، ﻓﺎﻝ ﺍﻟﻄﺜﺌﺚ.
- ﻧﺎﻟﻄﺜﻊ ﻣﻦ ﺳﺌﺄﻳﻰ ﺍﻟﻲ ﻫﻴﺎ ﻧﺮﻏﺜﺘﺔ؟
ﺟﻤﻠﻴﻰ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ ﻣﺮﺓ ﺍﺣﺮﻱ ﺍﻟﻲ ﺳﺌﺎﺭﻳﺔ ﻟﻜﻦ ﻓﺜﻞ ﺍﻟﻹﺆﺩﻩ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﻴﺰﻝ ﻳﺆﻓﻒ ﻋﻴﺬ ﺍﻟﺴﺆﻧﺮ ﻣﺎﺭﻛﺐ! ﻗﻘﻜﺮﺕ ﻫﺪﺓ ﻗﺮﺿﺘﻰ ﻟﺘﻠﻤﺌﻊ ﺿﺆﺭﻳﻰ ﻋﻴﺬ ﺿﺎﺟﺜﻬﺎ ﻟﻜﻰ ﺛﺜﺌﻹﻴﻰ ﺟﻠﺆﻱ ﻻﺟﻔﺎً. ﺛﺎﻟﻰ ﻣﻦ ﻋﺜﻔﺮﻯ.
ﻗﻴﺰﻟﺐ ﻣﻊ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ ﻭﺍﺑﺎ ﻧﺎﻟﻄﺮﺛﻖ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺴﺆﻧﺮ ﻣﺎﺭﻛﺐ ﺷﻹﺮﺕ ﺍﺑﻰ ﻗﻰ ﻃﺮﺛﻔﻰ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺨﺮﺛﻪ ﺫﻟﻚ ﺍﻥ ﺭﺃﺑﻰ ﺍﻟﺮﺧﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ ﻗﺴﺘﻴﺘﻬﻰ ﻣﻹﺎﺑﺎﻳﻰ.
- ﺷﻔﻰ، ﻫﻰ ﺛﺎﺷﻔﻰ ﻻﻳﺜﺘﻹﺬ ﻛﺒﺌﺮ ﻧﺄﻗﻜﺎﺭﻙ، ﺍﻯ ﺟﻠﺆﻱ ﻳﺮﺛﺬ؟
ﻭﺍﺍﺍﻭ ﺟﻠﺆﻱ ؟ ﻟﻰ ﺍﺑﺎ؟ ﻣﻦ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﻘﻆ؟ ﺍﺑﻬﺎ ﺟﻠﺆﻱ ﻣﺤﺎﺑﺌﺔ ! ﺛﺎ ﺍﻟﻬﻰ ﻧﺎﻟﺘﺄﻛﺌﺬ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﻗﻔﺬ ﻋﻔﻠﺔ ﻟﻜﻦ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺤﻴﺆﻥ ﻗﻰ ﺿﺎﻟﺨﻰ.
- ﺟﺴﻴﺎ ﺛﺎﺳﺌﺬ ﻗﻆ ﺍﺭﺛﺬ ﺍﻟﺨﻠﺆﻱ ﻧﺎﻟﻜﺮﺍﻣﺌﻞ ﻭﻫﺪﺍ ﻭﺍﺧﺜﻚ ﻛﺘﻹﺆﺛﺾ ﻣﻴﻚ ﻟﺤﻹﻠﻰ ﺍﺳﻔﻂ ﻭﺍﺑﺤﺮﺝ.
- ﺟﺴﻴﺎ ﺣﺪ ﺍﻟﺨﻠﺆﻱ ﻭﺍﻏﻠﻖ ﻗﻤﻚ ﺍﻟﻜﺜﺌﺮ.
ﻭﺿﻠﻴﺎ ﺍﻟﻤﻴﺰﻝ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻄﺮﺛﻖ ﻓﺼﺌﺮ ﺧﺬﺍ ﻋﻠﻲ ﻏﺌﺮ ﺍﻟﻹﺎﺩﻩ.
- ﻣﺎﻟﺪﻯ ﻳﻴﺘﻈﺮﺓ ﺛﺎﺷﻔﻰ ﺍﺑﺰﻝ ﻭﻻ ﻳﺘﻬﺆﺭ ﻣﺮﺓ ﺍﺣﺮﻱ ﻭﺍﻟﺬﻳﻚ ﻓﻠﻔﻪ ﻋﻠﺌﻚ ﻧﺎﻟﺘﺄﻛﺌﺬ
ﻟﻢ ﺍﻳﻘﺆﺓ ﻧﻜﻠﻤﺔ، ﻭﺷﻹﺮﺕ ﻧﺸﻰﺀ ﺩﺍﺣﻠﻰ ﺛﻜﺜﺮ ﻭﺛﺒﻔﻞ ﻟﻢ ﺛﺮﺩ ﺍﻟﻴﺰﻭﻝ
- ﻻﻳﺘﺴﻤﺮ ﻗﻰ ﻣﻜﺎﺑﻚ ﻫﻜﺪﺍ ﺍﻳﺆﺩ ﺍﻥ ﺍﺳﺎﻋﺬﻙ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻴﺰﻭﻝ؟
- ﻻ ﺳﺌﺬ ﻗﻆ، ﺍﺳﺘﻄﺌﻊ ﻳﺬﻧﺮ ﺍﻣﺮﻯ.
ﺑﺰﻟﺐ ﻭﻣﺸﺌﺐ ﻭﻧﻔﻲ ﻫﺆ ﻭﺍﻓﻘﺎ ﺛﻴﺘﻈﺮﺑﻰ ﺍﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺩﺣﻞ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﻴﺰﻝ، ﻳﺆﻓﻘﺐ ﻟﺨﻈﻪ، ﺷﻹﺮﺕ ﻧﺄﺑﻰ ﻳﺮﻛﺐ ﺷﻰﺀ ﻫﻴﺎﻟﻚ! ﻳﺄﻛﺬﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﺆﻱ، ﺑﻹﻢ ﺍﺑﻬﺎ ﻣﻹﻰ ﻭﻳﺄﻛﺬ ﻣﻦ ﻋﻤﻺﻳﻰ ﺍﻟﻴﻔﺬﺛﻪ ﻭﻫﺎﻫﻰ ﺫﻯ ﻗﻰ ﺧﺌﺜﻰ، ﺍﺫﺍً ﺟﻔﺌﺜﺘﻰ؟ ﻻ، ﻫﺎﻫﻰ ﻋﻠﻲ ﻇﻬﺮﻯ، ﻏﺮﺛﺚ ﻻﺷﻰﺀ ﻣﻘﻔﺆﺩ ! ﺍﻛﻤﻠﺐ ﺍﻟﻤﺴﺌﺮ ﺍﻟﻲ ﺍﻥ ﺩﺣﻠﺐ ﺍﻟﻤﻴﺰﻝ .
ﺁﺿﺜﺨﺐ ﺁﻣﻰ ﻳﻺﺟﻆ ﻧﺄﺑﻰ ﺍﺿﺜﺨﺐ ﺍﻓﻞ ﺷﺌﻄﺎﺑﺌﻪ ﻋﻠﻲ ﻛﻺﻣﻬﺎ، ﺩﺍﺗﻤﺎ ﻣﺎ ﻛﺎﺑﺐ ﻳﺘﺸﻜﻲ ﻣﻴﻰ ﺟﺌﻦ ﺍﻟﻬﺆ ﻧﺎﻟﺤﺆﺍﺭ ﻧﺌﺬ ﺁﻥ ﻫﺪﺓ ﺍﻻﺛﺎﻡ ﺍﺿﺜﺞ ﻧﺎﻟﻰ ﻣﺸﻐﺆﻻ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺧﺴﺬﻯ
ﻫﻞ ﺍﺫﺍ ﻛﺜﺮﺕ ﺳﺌﻜﺜﺮ ﺷﺌﻄﺎﺑﻰ ﻣﻹﻰ؟
-3-
ﻣﻊ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻻﺛﺎﻡ ﻭﺍﻻﺷﻬﺮ ﺍﺿﺜﺞ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ ﺛﻔﻠﻴﻰ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺬﺭﺳﻪ ﻋﻠﻲ ﻧﻹﺬ ٥ ﺩﻓﺎﺗﻖ ﻣﻦ ﻣﻴﺰﻟﻴﺎ
ﻭﻧﻹﺾ ﺍﻻﺟﺌﺎﻥ ﺑﺪﻫﺚ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺜﺨﺌﺮﺓ ﻗﻴﺘﺴﺎﻣﺮ،
- ﻳﻹﺮﻑ ﺛﺎﺷﻔﻰ؟
- ﻣﺎﺫﺍ ﺛﺎﺳﺌﺬ ﻗﻆ ؟
- ﺍﺑﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﺍﻻﻭﻟﻲ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﺯﻭﺭ ﻧﻬﺎ ﺍﻟﺜﺨﺌﺮﺓ ﻧﺮﻗﻔﻪ ﺍﺟﺬ.
- ﻧﺎﻟﺘﺄﻛﺌﺬ ﻳﻤﺰﺝ!
- ﺍﻧﺬﺍ! ﺍﺑﻬﺎ ﺍﻻﻭﻟﻲ ﻣﻴﺪ 10 ﺳﻴﺆﺍﺕ.
- ﺁﻯّ ﻣﺤﻴﺆﻥ ﻣﺘﺆﺟﺬ ﺍﺑﺐ؟
- ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺪﻯ ﺃﻟﻒ ﻭﺟﺬﻳﺔ ﻭﺃﺑﺲ ﻭﺟﺸﺘﺔ ﻭﻳﺠﻠﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﺆﺭ ﻭﺍﻻﻟﻔﺎﺏ ﻭﺁﺯﺍﻝ ﻛﻞ ﺍﻟﺸﻹﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺑﺎﺑﺔ ﻟﻢ ﺍﻋﺬ ﺍﺳﻤﻊ ﺍﻻ ﺿﺬﻱ ﺭﺳﺎﺗﻞ ﺍﻟﻜﺆﻥ ﻳﺮﻥ ﻗﻰ ﺧﺆﻗﻰ.
- ﻳﻹﻴﻰ ﺁﺿﺜﺨﺐ ﻛﺎﻟﺮﺍﺩﺛﺆ ﻳﺴﺘﻔﺜﻞ ﺍﻟﺘﺮﺩﺩﺍﺕ؟
- ﺷﺌﻨﺎ ﻣﻦ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﻔﺜﺌﻞ.
- ﻟﻢ ﺍﻗﻬﻢ ﺧﺌﺬﺍ ﻟﻜﻦ ﺳﺄﺣﺜﺮ ﺿﺬﺛﻔﻰ ﻧﺌﺮﻯ ﻭﺳﻴﺘﻴﺎﻓﺶ ﻧﺸﺄﺑﻚ.
- ﺛﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺷﻔﻰ ﺫﻛﻰ، ﻧﺬﺁﺕ ﺍﺟﺜﻚ، ﺍﺑﺐ ﻣﺮﺝ ﻭ ﺟﺪﺭ ﻭﻣﺠﺌﻒ ﺍﺟﺌﺎﺑﺎ ﺟﺌﻦ ﻳﻐﻀﺚ.
ﺻﺨﻜﺐ، ﻭﺭﺟﺐ ﺍﻟﻹﺚ ﻧﺎﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﺑﻄﻴﻂ ﻫﻴﺎ ﻭﻫﻴﺎﻙ. ﻟﻢ ﺍﻛﻦ ﺍﻋﻰ ﺍﺑﻰ ﺣﺮﺧﺐ ﻣﻦ ﺷﻹﺆﺭ ﺍﻟﺆﺟﺬﻩ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﻟﻘﻪ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺜﻐﻆ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺨﺚ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺨﻜﻢ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺘﻔﺜﻞ، ﺫﻟﻚ ﺍﺑﻰ ﻛﻴﺐ ﻣﻔﺜﺆﻻ ﻟﺬﺛﺔ ﻭﻣﺨﺜﺆﻧﺎ
- ﺭﻧﻤﺎ ﻧﻹﺬ ﺳﻴﺔ ﺍﻭ ﺳﻴﺘﺌﻦ ﺳﺄﺟﺜﻚ ﺛﺎﺳﺌﺬ ﻗﻆ، ﺍﺭﺑﻰ ﻣﺎﻟﺬﺛﻚ ﺍﻟﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺨﺌﻦ.
-4-
ﻛﻴﺐ ﺍﺑﺎ ﺧﺌﻤﻰ ﻧﺤﺴﺬﻯ ﺫﺍﻳﺔ ﻭﻛﻞ ﺷﻰ ﺛﺸﺜﻬﻴﻰ ﺟﺌﻦ ﺍﺭﻱ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻻ ﺍﺑﻰ ﺍﺷﻹﺮ ﻧﻄﺌﺆﺭ ﻳﻐﺮﺩ ﺩﺍﺣﻠﻰ ﻭﺟﺬﺛﻔﻪ ﺑﺬﻱ ﺍﻭﺭﺍﻓﻬﺎ ﻳﻴﻹﺸﻴﻰ ﻭﺷﺪﻱ ﺯﻫﺆﺭﻫﺎ ﻳﺨﺌﺌﻴﻰ .
ﻭﺛﺰﺩﺍﺩ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺸﻹﺆﺭ ﺟﺌﻴﻤﺎ ﺍﻛﺆﻥ ﻧﺮﻗﻔﻪ ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻘﻆ. ﻗﻬﻤﺐ ﺛﺎ ﻧﺌﺮﻯ؟ ﺍﻳﻤﻴﻲ ﺁﻥ ﻻ ﻳﺸﻹﺮ ﻧﺎﻟﻐﺌﺮﺓ، ﺍﺑﺐ ﺭﻗﺌﻖ ﻋﻤﺮﻯ ﻻ ﺍﺟﺬ ﺳﺌﺄﺣﺪ ﻣﻜﺎﺑﻚ.
ﺍﺳﺘﺌﻔﻈﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﺆﻡ ﻋﻠﻲ ﺿﺆﺕ ﻣﺰﻋﺦ، ﻟﻢ ﺍﺟﺬﺩ ﻣﺎﻫﺆ ﻛﻞ ﺍﻣﺎ ﺍﺭﺩﻳﺔ ﻫﺆ ﺍﻟﻴﺆﻡ ﻧﻬﺬﻭﺀ ﻟﺪﻟﻚ ﻧﻔﺌﺐ ﺍﻳﺤﺎﻫﻞ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺼﺆﺕ، ﻟﻜﻴﻰ ﻧﻔﺌﺐ ﺍﻳﻔﻠﺚ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍﺵ ﺩﻭﻥ ﺧﺬﻭﻱ، ﻓﻤﺐ ﻭﺭﺟﺐ ﺍﻓﺘﺮﺏ ﺷﺌﻨﺎ ﻗﺸﺌﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﺬﺭ ﻭﻋﺌﻴﺎﺑﻰ ﺛﻤﻠﻮﻫﻤﺎ ﺍﻟﻴﻹﺎﺱ ﻛﺎﺑﺐ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺒﺎﺑﺌﻪ ﺿﺜﺎﺟﺎ.
ﺳﻤﻹﺐ ﻭﺍﻟﺬﺍﻯ ﺛﺘﺨﺬﺋﺎﻥ
- ﺍﻟﻹﺤﺆﺯ ﺍﻟﻤﺴﻜﺌﻦ..
- ﻟﻢ ﺛﺠﺜﺮ ﺍﺟﺬ ﻧﻤﺮﺻﺔ! ﺛﺎﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻬﺎﺛﻪ ﻭﺟﺌﺬﺓ ﻭﺟﺰﺛﻴﺔ.
ﺭﻧﻤﺎ ﺛﺘﺨﺬﺋﺆﻥ ﻋﻦ ﺍﺟﺬ ﺍﻻﻓﺎﺭﺏ ﻏﺎﻟﺜﺎ ﻣﺎﺛﺨﺬﺙ ﻫﺪﺍ، ﺫﻫﺜﺐ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻴﺎﻗﺪﻩ ﻵﺭﻱ ﻣﺼﺬﺭ ﺍﻟﻴﺆﺭ ﺍﻟﺴﺎﻃﻊ، ﻭﺧﺬﺕ ﺳﺌﺎﺭﻩ ﺍﺳﻹﺎﻑ ﻧﺎﻻﺳﻘﻞ ﺍﻣﺎﻡ ﻧﺎﺏ ﺍﻟﻹﻤﺎﺭﻩ! ﻟﻢ ﺍﻟﺜﺖ ﻓﻠﺌﻺ ﺟﺘﻲ ﻧﻬﺐ ﻭﺧﻬﻰ ﻭﺍﻓﺸﻹﺮ ﺧﺴﻤﻰ ﻭﻧﺮﺩﺕ ﺍﻃﺮﺍﻗﻰ ﻭﻧﻔﺌﺐ ﻣﺴﻤﺮﺍً ﻫﻴﺎﻙ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﻧﺬ!
ﻣﺮﺕ ﺍﻻﺛﺎﻡ... ﺍﺫﻫﺚ ﻟﻠﻤﺬﺭﺳﻪ...ﺍﻓﺆﻡ ﻧﺆﺍﺧﺜﺎﻳﻰ...ﺍﻳﻴﺰﺓ ﻓﻠﺌﻺ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺬﻯّ، ﺍﺳﻔﻂ ﻭﺍﺧﺮﺝ ﺑﻘﺴﻰ ﻋﻠﻲ ﺍﻣﻞ ﺍﻥ ﺍﺳﻤﻊ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺼﺆﺕ ﻣﻦ ﺣﻠﻘﻰ. ﻻ ﺁﺟﺬ.
ﺍﺫﻫﺚ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺜﺨﺌﺮﺓ ﻭﻻ ﺁﺟﺬ... ﻣﺎﻋﺬﻱ ﺿﺠﺚ ﺫﻛﺮﺛﺎﻳﻰ.
ﺛﺆﻡ ﻧﻹﺬ ﺛﺆﻡ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺬﻯّ ﺛﻺﺟﻈﺆﻥ ﺍﺿﻘﺮﺍﺭ ﻭﺧﻬﻰ ﻭﺑﺨﺆﻝ ﺧﺴﺬﻯ، ﻟﻢ ﺍﻋﺬ ﺁﻭﺩ ﺍﻟﺪﻫﺎﺏ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺬﺭﺳﻪ، ﻗﻜﻞ ﺛﺆﻡ ﺍﻓﻀﺌﺔ ﻫﻴﺎﻙ ﻛﺎﻥ ﻧﻤﺒﺎﻧﻪ ﻋﺪﺍﺏ ﻻ ﺍﺟﺬ ﺛﻹﻠﻢ ﻧﺆﺧﺆﺩﺓ ﻭﻻ ﺛﻹﺮﻗﺆﻥ ﻣﻹﻴﺎﺓ ﻣﻬﻤﺎ ﻳﺨﺬﺋﺐ، ﺍﻧﺘﺴﻢ، ﺍﻳﺨﺬﺙ ﺍﻟﻲ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﻄﺎﻟﺚ ﻭﺫﺍﻙ ﻭﺛﻹﺎﻓﺜﻴﻰ ﺍﻟﻤﻹﻠﻢ ﻵﺑﻰ ﻟﻢ ﺍﻓﻢ ﻧﺨﻞ ﻭﺍﺧﺚ، ﺃﻛﻞ ﻃﻹﺎﻣﻰ ﻭﻓﺐ ﺍﻟﻘﺴﺨﺔ ﻣﺠﺜﺄ ﺩﻣﺆﻋﻰ ﻧﺎﻟﻤﻴﺎﺩﺛﻞ ﺟﺌﻴﻤﺎ ﺍﻳﻈﺎﻫﺮ ﻧﻤﺴﺞ ﺍﻟﻄﻹﺎﻡ ﻋﻦ ﻗﻤﻰ، ﻛﺎﺑﺐ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﻳﺪﻭﻕ ﺩﻣﺆﻋﻰ، ﺛﺎﻟﻹﺤﺜﻰ ﻛﺎﺑﺐ ﻣﺎﻟﺨﺔ، ﻭﺩﺩﺕ ﺁﻥ ﺍﺫﻭﺏ ﻗﻰ ﻳﻠﻚ ﺍﻟﺜﺨﺌﺮﺓ ﻣﻊ ﺫﻛﺮﺛﺎﻳﻰ ﻛﻘﺺ ﺍﻟﻤﻠﺞ.
ﻗﻰ ﻫﺪﺍ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺬﺍﻯ ﺛﺸﺤﻹﺎﺑﻰ ﺁﻥ ﺍﺫﻫﺚ ﺍﻟﻲ ﺿﺬﺛﻔﻰ ﻧﺌﺮﻯ ﻟﻴﻔﻀﻰ ﻧﻹﺾ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﺍﻟﻤﻤﺘﻊ ﻣﻹﺎ ﻛﻤﺎ ﺍﻋﺘﺬﺑﺎ، ﻟﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﺁﻥ ﺍﺣﺜﺮﻫﻤﺎ ﻧﺄﻥ ﻧﺌﺮﻯ ﺭﺟﻞ ﻭﻟﻢ ﺛﺜﻔﻲ ﺍﻻ ﺧﺴﺬﺓ ﺍﻟﺸﺤﺮﻯ ﺍﻟﺪﻯ ﺍﻋﺘﺬﺕ ﺁﻥ ﺍﻟﻹﺚ ﻭﺍﻳﺨﺬﺙ ﻣﻹﺔ ﺟﺌﻴﻤﺎ ﺳﺎﻗﺮ ﺍﻧﻰ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ.
ﺍﺟﻀﺮ ﻟﻰ ﻭﺍﻟﺬﻯّ ﻃﺜﺌﺚ ﺍﻃﻘﺎﻝ ﻭﻃﺜﺌﺚ ﻳﻐﺪﺛﻪ، ﻛﻺﻫﻤﺎ ﺛﻔﻒ ﻗﺆﻕ ﺭﺁﺳﻰ ﻭﺍﺑﺎ ﻣﻠﻔﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﺛﺮ ﻭﺛﺘﺨﺬﺋﺆﻥ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻟﺬﻯّ، ﺛﺘﺨﺬﺋﺆﻥ ﻧﻜﻞ ﺳﻬﺆﻟﺔ ﻭﻧﻜﻞ ﺋﻔﺔ ﻋﻦ ﺍﺑﻬﻢ ﺛﻹﺮﻗﺆﻥ ﻣﺮﺻﻰ ﻋﻠﻲ ﺍﺑﺔ ﺷﺌﻰﺀ ﺷﺎﺗﻊ ﻧﺌﻦ ﺍﻻﻃﻘﺎﻝ، ﺛﻜﺎﺩﻭﻥ ﺛﺮﻳﻠﺆﻥ ﻳﺸﺠﺌﺼﻬﻢ ﺍﻟﺪﻯ ﺧﺈﺗﺆﺍ ﻧﺔ ﻣﻹﻬﻢ، ﻻ ﺍﺟﺬ ﻣﻴﻬﻢ ﻗﻹﻺ ﺑﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﺑﺎ.
ﻣﺮﺕ ﺍﻵﺛﺎﻡ ﺋﻔﺎﻝ، ﻭﻧﺬﺕ ﻣﺸﺎﻋﺮﻯ ﻣﺒﻞ ﻏﺌﺆﻡ ﻣﻠﺜﺬﻩ ﻻ ﻳﻤﻄﺮ ﻳﻜﺜﺮ ﻭﻳﻜﺜﺮ ﻳﻜﺎﺩ ﻳﺠﻴﻔﻴﻰ ... ﻭﻻ ﻳﻤﻄﺮ. ﻗﻰ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺍﻳﺪﻛﺮ ﺟﺌﻴﻤﺎ ﻛﻴﺎ ﻋﻴﺬ ﺍﻟﺜﺨﺌﺮﺓ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺨﺬﺛﺖ ﺍﻟﺼﺎﻗﻰ ﺟﺌﻦ ﻋﺜﺮ ﻟﻰ ﻋﻦ ﻣﺸﺎﻋﺮﺓ ﻭﺍﺑﺔ ﺛﺨﺜﻴﻰ ﻛﺄﻧﻴﺔ، ﻭﺍﺑﺎ ﻟﻢ ﺍﺣﺜﺮﺓ ﻧﺄﺑﻰ ﺍﺟﺜﺔ ﺍﻭ ﺍﻯ ﻛﻠﻤﻪ ﻳﺬﻝ ﻋﻠﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﺷﻹﺮ ﻧﻄﻹﻴﺔ ﻗﻰ ﻓﻠﺜﻰ ﻳﺰﺛﺬﺑﻰ ﻭﻫﻴﺎً.
ﺍﺭﺍﺓ ﺍﻣﺎﻣﻰ ﻭﻻ ﺛﻹﺮﻗﻴﻰ ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻗﺔ. ﻣﺎ ﺍﺿﻹﺜﺔ ﻣﻦ ﺷﻹﺆﺭ! ﻛﺸﺠﺺ ﻏﺎﻟﻰ ﺛﻤﺆﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺮﺍﺓ ﺟﺆﻟﻚ ﻭﻣﻹﻚ. ﺍﻻ ﺛﻜﻘﻰ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻘﻔﺬ؟ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﺪﻛﺮﺛﺎﺕ ؟
ﻭﻫﻜﺪﺍ ﻳﻤﺮ ﺍﻻﺛﺎﻡ ﻧﺸﻹﺆﺭ ﺍﻻﺑﺴﺨﺎﺏ ﺷﺌﻨﺎ ﻗﺸﺌﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺌﺎﺓ.
-5-
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﻗﺤﺮﺍ، ﺷﻹﺮﺕ ﻧﺨﺮﻛﻪ ﺣﻘﺌﻘﻪ ﻳﺤﺮﻯ ﻗﻰ ﺧﺴﺬﻯ، ﻣﺒﻞ ﺑﻬﺮ ﻋﺪﺏ ﻧﺎﺭﺩ ﺛﺴﺮﻯ ﻗﻰ ﺟﻴﺎﺛﺎ ﺭﻭﺟﻰ، ﻻ ﺁﻋﻠﻢ ﻛﺌﻒ ﺍﺿﻘﺔ، ﻧﻔﺌﺐ ﺍﺳﺘﺸﻹﺮ ﻛﻞ ﺫﺭﻩ ﻣﻦ ﺧﺴﺬﻯ ﻳﺨﺐ ﻳﺄﺋﺌﺮ ﻫﺪﺓ ﺍﻟﻔﺆﻱ.
ﻣﻀﻲ ﺍﻟﺆﻓﺐ ﻭﺍﺑﺎ ﺍﻗﻜﺮ ﻫﻞ ﻫﺪﺍ ﻣﺎﻓﺼﺬﻩ ﺍﻟﺴﺌﺬ ﺍﻟﻘﻆ ﺍﻟﺨﻴﺆﻥ؟ ﻻ ﺍﻋﻠﻢ ﻟﻜﻴﻰ ﻣﻤﺘﻦ ﻟﺔ ﻣﺎﺟﺌﺌﺐ.
ﻻ ﺍﻋﻠﻢ ﻣﺎﻟﺪﻯ ﺟﺼﻞ ﻟﺔ ﻭﻻ ﺍﻋﻠﻢ ﻋﻦ ﻣﺎﺛﻔﺆﻟﺆﻥ ﺍﺑﺔ ﻳﻠﻒ ﺩﻣﺎﻉ ﻛﻠّﻰ ﺧﻹﻠﺔ ﺍﻻﻥ ﺧﺴﺬ ﻧﻺ ﺫﻛﺮﺛﺎﺕ ﺍﻭ ﻣﺸﺎﻋﺮ،
ﻟﻜﻴﻰ ﺍﻋﻠﻢ ﺟﻔﺌﻔﻪ ﻭﺍﺟﺬﻩ ﺍﺑﺔ ﻭﻧﺬﻝ ﺁﻥ ﺛﺜﺮﻫﻦ ﻟﻰ ﺟﺜﺔ ﻧﺎﻟﺴﻴﺆﺍﺕ ﺍﻟﻔﺎﺩﻣﺔ ﺳﺄﻧﺮﻫﻦ ﺍﺑﺎ ﺟﺜﻰ ﻟﺔ، ﻭﺁﻥ ﺷﻹﺮﺓ ﺍﻻﺳﺆﺩ ﺍﻟﺤﻤﺌﻞ ﻟﻢ ﺛﻜﻦ ﺛﻴﻤﺆ ﻣﻦ ﺯﺛﺐ ﺍﻟﺰﺛﺘﺆﻥ ﺍﻭ ﻣﻦ ﺑﺆﺭ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻛﻤﺎ ﻳﺼﺆﺭﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﺛﻴﻤﺆ ﻣﻦ ﺭﻭﺟﺔ ﺍﻟﺨُﻠﺆﻩ.
قراءة عبر الهاتف
الحقوق من عام 2013- 2020 محفوظة بدار إنتركونتننتال للنشر الصينية
بكين، الصين 100088
