ﻫﺎ ﺍﻳﺎ ﺍﻗﻒ ﺑﺨﺐ ﺷﻤﺎﺀ ﺷﺆﺫﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺥ ، ﺅﺍﻻﺭﺹ ﺳﺮﺋﺐ ﻣﻦ ﻛﻮﻭﺱ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﺧﻨﻰ ﺳﺒﻌﺐ، ﺅﺍﺣﺬﺙ ﺑﻨﺮﻳﺞ ﻣﻤﺎ ﺳﻬﺪﺙ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ. ﺯﻋﺰﻋﺐَ ﺍﻟﻔﺆﺍﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﻌﺎﺭﻑ ﻋﺌﻴﻬﺎ ، ﺅﺍﺿﺒﺨﺐ ﺍﻟﻌﺆﺍﻟﻢ ﺋﻼ ﻓﻴﺰﺛﺎﺀ. ﺑﺪﺍﺣﺌﺐ ﺍﻟﺤﺮﺍﺗﻂ ﺅﺍﺿﺒﺞ ﺍﻟﺆﻃﻦ ﻫﺆ ﺍﻟﻜﺮﺋﺔ ، ﻟﻴﺲ ﻫﺘﺎﻙ ﺧﺪﺅﺫ ﺑﻘﺼﺌﻬﻤﺎ . ﺅﻷﺅّﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺘﻨﺼﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺭﺓ ﺅﺛﺤﺴﺮ ﺍﻟﻤﺘﻨﺼﺮﺅﻥ . ﺍﺳﻌﺮ ﺋﺆﺟﺆﺫ ﺍﻟﺠﺎﺩﺋﻴﺔ ، ﺍﺟﻞ ﺍﺳﻌﺮ ﺋﻬﺎ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺍﻋﻨﺪﺙ ﺍﻟﻬﻴﺎﻡ ﻓﻲ ﺫﻫﺎﻟﻴﺰ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﺌﻌﻴﻦ ، ﺅﻻﺅﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﺳﻌﺮ ﺋﻔﺪﻣﻲ ﻧﺎﺋﻨﺔ ﻛﺠﺬﺅﺭ ﺑﺤﻨﺮﻕ ﺍﻻﺭﺹ . ﺑﻜﺌﺒﺐ ﺍﻳﺎ ﻋﺌﻰ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺸﻴﺊ ﺍﻟﻨﺎﻓﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺛﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﺸﺮ ، ﺛﺆﻣﺎ ﻣﺎ ﻛﺘﺐ ﻣﺘﻬﻢ ﺅﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺪ ﺍﻳﺘﻲ ﻟﻢ ﺍﻋﺪ ﻛﺬﻟﻚ.
ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺳﻌﺮﺙ ﺋﻪ ﺑﺌﻚ ﺍﻟﻘﻨﺎﺓ ﺅﻫﻲ ﺑﻔﻒ ﻫﺘﺎﻙ ﺋﻴﻦ ﺟﺜﺚ ﺅﺫﻣﺎﺀ، ﻙ ﻳﻬﺮ ﻟﻦ ﺛﺠﻒ ﺑﺨﺐ ﻋﺎﺿﻘﺔ ﺷﺆﺫﺍﺀ ﺟﺘﺆﻳﻴﺔ ، ﻛﺈﻥ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺑﺠﻨﺎﻁ ﺅﺑﺸﻨﻌﻞ ﻏﻀﺒﺎً ﺍﻣﻨﺰﺡ ﺋﺨﺰﻥ ﻣﺰّﻕ ﺍﺅﺑﺎﺭ ﺍﻟﻜﻴﺆﻡ ، ﻟﻨﻄﺌﻖ ﺑﺌﻚ ﺍﻟﺼﺮﺣﺎﺙ ﺍﻟﻨﻲ ﺑﺴﻤﻰ ﺍﻟﺮﻋﺪ . ﺑﺨﺎﺅﻝ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺛﺨﺆّﻝ ﺍﻳﺜﻰ ﻛﺎﻥ ﺛﺰﺅﺭﻫﺎ ﺍﻟﺨﺌﻢ ﺫﺅﻥ ﻣﺆﻋﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺆﻡ، ﺍﻟﻰ ﺟﺴﺪ ﺋﺎﺭﺫ ﺑﺠﺮّﺫ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺿﻘﺎﺙ ﺍﻟﺮﺧﻤﺔ ﺅﺍﻻﻳﺴﺎﻳﻴﺔ ﺅ ﻳﺴﻲ ﻣﺎ ﺛﺴﻤﻰ ﺋﺎﻟﻜﻘﺮﺍﻥ . ﺍﻳﻬﺎ ﺋﺎﻟﻹﺎﺫ ﺑﺸﻌﺮ ﺋﺎﻳﻬﺎ ﻙ ﺍﻳﺴﺎﻥ ﺍﻻﻥ ﺷﺮﺧﺐ ﻓﻲ ﺭﻓﺆﻑ ﺯﻛﺮﺛﺎﺑﻬﺎ ﻟﻨﺨﺎﺅﻝ ﺍﻥ ﻻ ﺑﺸﻌﺮ ﺋﺎﻟﺘﺪﻡ ﺅﺍﻥ ﻣﺎ ﻗﺎﻣﺐ ﺋﻪ ﺛﺪﺍﻫﺎ ﻛﺎﻥ ﻫﺆ ﻣﺎ ﺛﺴﻨﺨﻔﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ
ﺟﻤﻴﺌﺔ ﺿﻜﻴﺮﺓ ﻛﺈﻥ ﻣﻼﻙ ﻗﺪ ﺑﺒﺮّﻉ ﻟﻬﺎ ﺋﻤﺎ ﺛﻤﺌﻚ ﻣﻦ ﺿﻘﺎﺙ .ﻛﺒﺮﺙ ﻣﺎﺭﻱ ﺋﻴﻦ ﻋﺎﺗﺌﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺘﺰﻝ ﺿﻜﻴﺮ ﺅ ﺋﺴﻴﻂ ﺫﺣﺌﺐ ﺍﻟﻤﺪﺭﺷﺔ ﺅ ﻛﺎﻥ ﺍﺧﺪ ﺍﺅﻝ ﺍﻫﺪﺍﻓﻬﺎ ﻫﺆ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺅ ﺟﺘﻲ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻟﻨﻌﻴﻞ ﺅﺍﻟﺪﻫﺎ ، ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺳﻌﺮﺙ ﺋﺮﻏﺒﺔ ﻟﻨﺨﻤﻞ ﺍﻟﻤﺴﻮﺅﻟﻴﺔ ﺅﺍﻥ ﺑﻹﺆﻥ ﺳﺤﺼﺎ ﺩﺅ ﻓﺎﺗﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻨﻤﻊ
.ﺑﺤﺮﺟﺐ ﺅﺋﺪﺍﺙ ﺍﻟﻌﻤﻞ ، ﻛﺎﻳﺐ ﺑﺠﺘﻲ ﺍﻟﻔﺌﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻟﻹﺘﻬﺎ ﻛﺎﻳﺐ ﺷﻌﻴﺪﺓ ﺋﻤﺎ ﺑﻔﺪﻣﻪ ﻟﺌﻌﺎﺗﺌﺔ ﻟﺪﺭﺟﺐ ﺍﻳﻬﺎ ﻟﻢ ﺑﻹﻦ ﺑﺎﺣﺬ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺳﻴﻠﺎ ﻟﻬﺎ، ﺅﻻ ﺧﻨﻰ ﺍﻧﺘﺎﺀ ﻣﺮﺻﻬﺎ. ﻛﺎﻳﺐ ﺫﺍﺗﻤﺎ ﺑﻀﻊ ﻓﻲ ﻗﺎﺗﻤﺔ ﺍﺅﻟﺆﺛﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﺗﺌﺔ. ﻋﺌﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻻﻳﻹﺴﺎﺭﺍﺙ ﺍﻟﻨﻲ ﻋﺎﻳﺐ ﻣﺘﻬﺎ ﻛﺤﺬﻻﻥ ﺍﻻﺿﺪﻗﺎﺀ، ﺣﻴﺎﻳﺔ ﺧﺒﻴﺖ ، ﺅ ﺟﺮﺅﺥ ﻟﻦ ﺑُﺘﺴﻰ ﺍﻻ ﺍﻳﻬﺎ ﻟﻢ ﺑﻴﺈﺱ . ﻛﺎﻳﺐ ﺫﺍﺗﻤﺎ ﺑﺪﻓﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﺅﺟﺎﻋﻬﺎ ﻓﻼ ﺅﻗﺐ ﻟﺪﻣﺆﻉ ﺅﻻ ﻻﻛﻨﻠﺎﺏ، ﻟﻴﺲ ﻫﺘﺎﻙ ﺅﻗﺐ ﻟﻹﻲ ﺑﺨﺼﻲ ﺅ ﺑﺠﻤﻊ ﺑﺌﻚ ﺍﻟﺠﺮﺅﺥ ﻝ ﺑﻌﺎﻟﺠﻬﺎ ﺋﺪﻣﺆﻉ ﺍﺅ ﺧﺰﻥ ﻟﻢ ﺑﻬﺖ ﻟﺘﻘﺴﻬﺎ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺆﻗﺐ ﻛﺎﻳﺐ ﺑﻹﺒﺐ ﺑﺌﻚ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺅﺑﺨﺎﺅﻝ ﺍﻟﻤﻀﻲ ﻗﺪﻣﺎً. ﻟﻢ ﺑﻹﻦ ﺑﺌﻚ ﺍﻟﻘﻨﺎﺓ ﺍﻟﻬﺸﺔ ﺍﻟﻨﻲ ﺑﺮﻛﺺ ﻳﺨﺆ ﺅﺍﻟﺪﺛﻬﺎ ﺑﺒﻹﻲ ﺅﺑﺸﻹﻲ ﻟﻬﻢ ﻣﺎ ﺧﻞ ﺋﻬﺎ ، ﺅﻣﻊ ﺩﻟﻚ ﻛﺎﻳﺐ ﺑﺮﻯ ﺍﻳﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﻨﻌﺪﺓ ﻟﺤﺆﺹ ﻣﻌﺎﺭﻙ ﺍﻟﺨﺖ ﺅﺍﻟﺼﺪﺍﻗﺎﺙ ﻣﺠﺪﺫﺍ . ﺭﻓﻀﺐ ﺍﻟﻹﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸُﺒّﺎﻥ ﺍﻟﺬﺛﻦ ﺅﻗﻌﺆ ﺋﺨﺒﻬﺎ ،ﺅﻛﺴﺮﺙ ﻗﺌﺆﺋﻬﻢ، ﻻﻳﻬﺎ ﻣﻹﻨﻘﻴﺔ ﺋﺬﺍﺑﻬﺎ.
ﺅﻓﻲ ﺛﺆﻡ ﻇﻬﺮ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺸﺤﺾ ﻙ ﻳﺠﺎﺓ ﻟﻬﺎ ،ﺅﻛﺈﻥ ﺍﻟﺮﺏّ ﺛﻹﺎﻓﻠﻬﺎ ﻋﺌﻰ ﺿﺒﺮﻫﺎ ﺅ ﺛﻀﻊ ﻟﻬﺎ ﻗﻄﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺌﺆﻯ ﻟﻨُﺌﺬِﺩَ ﻣﺮﺍﺭﺓ ﻣﺎ ﺧﻞّ ﺋﻬﺎ ﺷﺎﺋﻔﺎ .ﺧﺎﺅﻝ ﺋﺆﻟﺆ ﺍﻟﻨﻔﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﺎﺭﻱ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺅ ﻟﻹﺘﻬﺎ ﻛﺎﻳﺐ ﺑﺮﻓﺺ ﻟﺤﺆﻓﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﻬﺎﺛﺔ ﻗﺎﺷﻴﺔ ﺍﺣﺮﻯ.
ﻟﻹﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻬﺎﺛﺔ ﺍﺧﺒﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻙ ﺍﻟﻜﻴﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﺛﺮﺅﻱ ﺍﺭﺻﺎ ﻋﺎﻳﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻘﺎﻑ ﻟﻘﻨﺮﺓ ﻃﺆﺛﺌﺔ. ﻣﺮ ﻗﺌﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺆﻗﺐ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺛﺮﻓﻀﻪ ﺍﻫﺌﻬﺎ ﺭﻓﻀﺎ ﻗﺎﻃﻌﺎ . ﺧﺎﺅﻻ ﺟﺎﻫﺪﺛﻦ ﺍﻥ ﺛﻹﺆﻳﺎ ﺷﺆﺛﺎ ﻟﻹﻦ ﺫﺅﻥ ﻓﺎﺗﺪﺓ . ﺑﻌﺮﺹ ﺋﺆﻟﺆ ﻟﺌﻹﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺧﻨﻰ ﺳﻌﺮﺙ ﻣﺎﺭﻱ ﺍﻥ ﻋﺌﻴﻬﺎ ﺍﻻﺋﻨﻌﺎﺫ ﻋﺘﻪ ﻛﻲ ﻻ ﺛﻨﺈﺩﻯ ﺋﺴﺒﺖ ﺧﺒﻬﺎ ﻟﻪ.
ﻟﻢ ﺛﻔﻨﺘﻊ ﺋﺆﻟﺆ ﺍﻥ ﺍﻟﺨﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﺋﻨﻌﺎﺫ، ﻓﻔﺎﻡ ﺋﺌﻔﺎﺀ ﺅﺍﻟﺪﺑﻬﺎ . ﺧﺎﺅﻝ ﺍﻥ ﺛﺸﺮﺥ ﻣﺪﻯ ﺧﺒﻪ ﻻﺋﺘﻨﻬﺎ ﻟﻹﻦ ﺍﻻﻡ ﺭﻓﻀﻨﻪ ﻻﺷﺒﺎﺏ ﻻ ﺛﺴﻨﻄﻴﻊ ﺑﻜﻴﻴﺮﻫﺎ ﻛﺎﺷﻢ ﻋﺎﺗﺌﻨﻪ ، ﺅﻏﺮﺋﻨﻪ ، ﺅ ﻓﻔﺮﻩ، ﺅ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺬﺏ ﻗﺎﺗﻼ ﺍﻥ ﺋﺆﻟﺆ ﻣﻦ ﻋﺎﺗﺌﺔ ﻻ ﺑﺨﻨﺮﻡ ﺍﻟﻤﺮﺇﺓ . ﺷﻹﻦ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﻗﺌﺆﺏ ﻣﺎﺭﻱ ﺅﺋﺆﻟﺆ، ﻟﻢ ﺛﺨﻨﺮﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﺎ ﺑﺨﻤﺌﻪ ﺍﻟﻔﺌﺆﺏ ﻣﻦ ﺧﺖّ ﻃﺎﻫﺮ .ﺍﺟﺒﺮﺙ ﻣﺎﺭﻱ ﻋﺌﻰ ﺍﻻﺷﻨﻔﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﻋﻤﺌﻬﺎ ﺅ ﻋﺎﻳﺐ ﻣﻦ ﺑﺴﺌّﻂ ﺅﺍﻟﺪﺛﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ .ﺧﺎﻡ ﺍﻻﻛﻨﻠﺎﺏ ﺅ ﺍﻟﻨﻌﺖ ﺍﻟﺘﻘﺴﻲ ﺅﺍﻟﺠﺴﺪﻱ ﻓﻲ ﻫﺆﺍﺀ ﻏﺮﻓﻨﻬﺎ ﺍﻟﻨﻲ ﻟﻢ ﺑﻜﺎﺫﺭﻫﺎ ﻣﺘﺬ ﺳﻬﺆﺭ .
ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺛﺆﻡ ﺭﺟﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻣﻊ ﺿﺘﺪﺅﻕ ﺿﻜﻴﺮﺍ ﺅ ﺭﺷﺎﻟﺔ ﺅﺭﻗﻬﺎ ﻣﻜﻄﻰ ﺋﺪﻣﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﺧﺒّﺐ ، ﺍﻳﻪ ﻫﺆ، ﺋﺆﻟﺆ ﻟﻔﺪ ﺍﻳﻨﺨﺮ ﻗﻄﻊ ﺳﺮﺛﺎﻳﻪ ﻟﻹﻲ ﺛﺮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﺎ ﺑﺨﻤﺌﻪ ﺑﺌﻚ ﺍﻷﺅﺭﺫﺓ ﻣﻦ ﺧﺖّ ﺅﻋﺸﻖ ﻝ ﺧﺒﻴﺒﻨﻪ ﻣﺎﺭﻱ ﺅﻗﺮﺭ ﺍﻳﻪ ﻟﻦ ﺛﻌﻴﺶ ﺋﻌﻴﺪﺍ ﻋﺘﻬﺎ .ﻗﺮﺇﺙ ﺍﻟﺮﺷﺎﻟﺔ ﺏ ﺳﻘﻨﺎﻥ ﺑﺮﺑﺠﻒ ﺅﻋﻴﺆﻥ ﺑﻹﺎﺫ ﻻ ﺑﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣﺆﻉ ﺍﻟﻨﻲ ﺑﻜﺮﻕ ﺋﻬﺎ.
ﻋﺰﺛﺰﺑﻲ ﻣﺎﺭﻱ ، ﺍﻋﺌﻢ ﺍﻳﻚِ ﺧﺰﺛﺘﺔ ﺍﻻﻥ ، ﺿﺪﻗﺎً ﻟﻢ ﺍﻛﻦ ﺛﺆﻣﺎ ﺍﺭﺛﺪ ﺅﺟﻌﺎ ﻟﻔﺌﺒﻚِ ﻟﻹﻦ ﻣﺮﺍﺭﺓ ﻏﻴﺎﺋﻚِ ﻗﺪ ﺍﺣﺬﺙ ﻣﻦ ﻗﺌﺒﻲ ﻳﺒﻀﻪ ﺍﻋﺌﻢ ﺍﻳﻚ ﺑﺨﺒﻴﺘﺘﻲ ﻟﻹﺘﺘﺎ ﻓﻲ ﻣﺠﻨﻤﻊ ﺷﻄﺨﻲ ﺅ ﺷﺎﺩﺡ.
ﻛﺘﺐِ ﺅﻃﺘﻲ ﺅﻧﺮﺅﺑﻲ ﺅ ﻛﺘﺰﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺋﺐ ﻓﻴﻪ ﻋﺸﻔﺎ
ﻻ ﺑﺨﺰﻳﻲ ﻣﺎﺭﻱ ﺷﺘﺌﻨﻔﻲ ﻣﺠﺪﺫﺍ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﻟﻦ ﺛﻹﺆﻥ ﺋﻪ ﺑﻤﻴﻴﺰ ﺅﻻ ﻃﺒﻔﻴﺔ ﺑﺎﻓﻬﺔ . ﺷﻼﻡ ﻋﺌﻴﻚِ ﺅﻋﺌﻰ ﻗﺌﺒﻚِ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺧﻴﺎﻳﻲ ﺏ ﺧﺖ ﺅ ﺫﻓﺊ ﺅ ﺧﺘﺎﻥ.
ﺍﺧﺒﻚِ ﻣﺎﺭﻱ ﺅﺷﺎﻓﻌﻞ ﺫﺅﻣﺎ
ﺍﻳﻬﺐ ﻣﺎﺭﻱ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﺮﺷﺎﻟﺔ ، ﺅﺻﻌﻨﻬﺎ ﻋﺌﻰ ﻗﺌﺒﻬﺎ ﺅﻫﻤﺴﺐ ﺍﺧﺒﻚ ﺋﺆﻟﺆ. ﺍﺭﺑﺪﺙ ﺅﺳﺎﺧﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺘﺪﺅﻕ ﺅ ﺑﻜﺌﻜﺌﺐ ﺭﺍﺗﺨﻨﻪ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺣﻼﺛﺎ ﺟﺴﺪﻫﺎ.ﻣﺮﺙ ﻟﺨﻈﺎﺙ ﺅﻛﺎﻥ ﺍﻻﺭﺹ ﺑﺆﻗﻘﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺅﺭﺍﻥ ﺅ ﻗﺮﺭﺙ ﺍﻟﻤﺠﺮﺓ ﺍﻥ ﺑﺆﻗﻒ ﺍﻟﺆﻗﺐ ﺧﺪﺍﺫﺍً ﻟﻔﺌﺒﻬﺎ.
ﺍﻣﺴﻹﺐ ﻣﺎﺭﻱ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺅﻫﻤّﺐ ﻟﻨﻔﻄﻊ ﺳﺮﺍﺛﻴﺘﻬﺎ، ﻟﻹﻦ ﺍﻟﺠﺮﺥ ﺍﻟﻨﺈﻡ ﺋﺸﻹﻞ ﺷﺮﺛﻊ . ﺍﻋﺎﺫﺙ ﺍﻟﻹﺮّﺓ ﻟﻹﺘﻪ ﺍﻟﻨﺈﻡ ﺅﺍﺣﻨﻘﻲ ﺣﻼﻝ ﻧﺆﺍﻳﻲ ﻣﻌﺪﺅﺫﺓ. ﻇﻬﺮ ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺪﻡ ﺋﺰﺍﺅﺛﺔ ﻣﻦ ﺯﺅﺍﺛﺎ ﻏﺮﻓﻨﻬﺎ ﺅ ﻗﺎﻝ ﺋﺼﺆﺙ ﺛﻹﺎﺫ ﺛﺸﻔﻖ ﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻥ ﺅﺛﻘﻨﻨﻬﺎ ﻻ ﻟﻦ ﺛﺨﺪﺕ، ﻟﻦ ﺍﺷﻤﺞ ﻟﻚِ ﺋﺎﻟﻤﺆﺙ ﺍﻵﻥ ﺅﺋﻨﺌﻚ ﺍﻟﺴﻬﺆﻟﺔ .
ﺍﺭﺑﺠﻘﺐ ﻣﺎﺭﻱ ﺅ ﺋﺼﺆﺙ ﺛﻹﺎﺫ ﻻ ﺛُﺴﻤﻊ ﻗﺎﻟﺐ ﻣﻦ ﺍﻳﺐ ؟ﻛﻴﻒ ﺫﺣﺌﺐ ؟ ﺅﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻨﺨﺪﺕ ﻋﺘﻪ ؟
ﺍﻳﺎ ﺟﺘﻲّ ﻣﻦ ﻋﺸﻴﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﻋﺌﻴﻚِ ﺍﺅﻻ ﺍﻥ ﺑﺪﻓﻌﻲِ ﻧﻤﻦ ﻣﺆﺑﻚِ ﺍﺅ ﻟﻦ ﺍﺷﻤﺞ ﻟﻚِ ﺋﺎﻟﺌﺨﺎﻕ ﺋﻌﺰﺛﺰﻙِ ﺋﺆﻟﺆ
ﺍﻋﺌﻢ ﺍﻳﻚِ ﺑﺮﺛﺪﺛﻦ ﺍﻟﻤﺆﺙ ﻟﺌﻔﺎﺗﻪ ﻣﺠﺪﺫﺍ ﻟﻹﻦ ﻻ ﺛﻤﻹﺘﻚ ﺍﻟﻤﺆﺙ ﺍﻻﻥ ...
ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﺅﻫﺆ ﺛﻔﻨﺮﺏ ﻣﺘﻬﺎ ﺋﺤﻄﺆﺍﺙ ﺋﻄﻴﻠﺔ ﺑﺤﻄﻒ ﺍﻳﻘﺎﺷﻬﺎ
ﻋﺌﻴﻚِ ﺍﻥ ﺑﻌﻄﻴﺘﻲ ﻧﻤﺎً ﻟﻹﻲ ﺍﺑﺮﻛﻚ ﺅﺍﺩﻫﺖ
ﺷﺎﻟﻨﻪ ﻋﻦ ﻣﺎ ﺛﺮﺛﺪ
ﻗﺎﻝ ﻛﺘﺐ ﺍﻋﻴﺶ ﻣﻊ ﻋﺸﻴﺮﺑﻲ ﺃﻝ ﻣﻴﺎﻣﻦ ﺍﻟﻨﻲ ﺧﻹﻤﺐ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﻓﺆﻕ ﺍﻻﺭﺹ ﺅﺑﺨﻨﻬﺎ . ﺅﻛﺎﻳﺐ ﻣﻦ ﺍﻛﺒﺮ ﺅ ﺍﻗﺆﻯ ﺍﻟﻌﺸﺎﺗﺮ ﺍﻟﻨﻲ ﻻ ﺛﻔﺆﻯ ﺍﺧﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺍﺅ ﺍﻟﺠﻦ ﻋﺌﻰ ﺑﺤﻄﻴﻬﺎ ﺍﺅ ﺍﺣﻨﺮﺍﻕ ﺧﺪﺅﺫﻫﺎ، ﻇﻬﺮﺙ ﻋﺸﻴﺮﺓ ﺑﻤﻴﺰﺙ ﺋﺎﻟﻜﺪﺭ ﺅﺍﻟﻘﺴﺎﺫ ، ﺫﺣﺌﺆ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﻗﻴّﺪﺅ ﺟﻤﻴﻊ ﻋﺸﻴﺮﺑﻲ ﺑﺨﺐ ﺍﻻﺭﺹ ﺅﻋﺎﺳﺆ ﻫﻢ ﻓﺆﻗﻬﺎ ﺋﻔﻴﺎﺫﺓ ﻣﻦ ﺍﻗﺆﻯ ﺷﺨﺮﺓ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺍﻟﺬﺛﻦ ﻳﺴﺒﺆ ﻗﺆﻯ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﻟﻬﻢ، ﺍﻧﺮ ﺍﻟﻹﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺘﺎﺯﻻﺙ ﻐﺋﺌﻴﺲ ﺅﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻴﻦ . ﻗﺎﻣﺆ ﺋﺎﻟﻔﺎﺀ ﺑﻌﺎﺅﺛﺬ ﺧﻤﺎﺛﺔ ﻟﻦ ﺛﻔﺆﻯ ﻋﺌﻰ ﺍﺣﻨﺮﺍﻗﻬﺎ ﺋﺸﺮ ﺅﻻ ﻣﺮﺫﺓ ﺍﻟﺠﺎﻥ ، ﺋﺂﺷﻨﺜﺘﺎﺀ ﺳﺤﺾ ﺛﻤﻨﺌﻚ ﺍﻟﻔﺪﺭﺓ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﻨﻀﺨﻴﺔ ﺏ ﺍﻳﻘﺎﺷﻪ ﻓﻲ ﺷﺒﻴﻞ ﺍﻟﻌﺎﻃﻘﺔ ، ﺧﻴﺚ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﺊ ﺍﻟﺆﺧﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺠﺰ ﺍﺋﺌﻴﺲ ﺅﺍﺑﺒﺎﻋﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﺌﻴﻬﺎ . ﻋﺌﻴﻚِ ﺫﺣﺆﻝ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﺅﻗﻨﻞ ﺍﻟﺴﺨﺮﺓ ﺍﻻﺭﺋﻌﺔ ﻟﻨﺴﻨﻄﻴﻊ ﻋﺸﻴﺮﺑﻲ ﺍﻥ ﺑﻨﺨﺮﺭ ﻣﻦ ﺑﺌﻚ ﺍﻟﻔﻴﺆﺫ ﺅ ﻃﺮﺫ ﺃﻝ ﺍﻟﺮﻣﺪ ﻣﻦ ﺧﺪﺅﺫﻳﺎ .
ﺷﻹﺆﻥ ﺑﺎﻡ ﺅ ﻻ ﺛﺴﻤﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﻓﺔ ﺷﺆﻯ ﻳﺒﻀﺎﺙ ﻗﺌﺖ ﻣﺎﺭﻱ ﺍﻟﻨﻲ ﻛﺎﺫﺙ ﺑﻹﺴﺮ ﺍﺻﺌﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﺪﺓ ﺍﻟﺤﺆﻑ .
ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺑﺘﻄﻖ ﺍﺅ ﺑﺴﻨﺠﻤﻊ ﺳﻨﺎﺙ ﻳﻘﺴﻬﺎ، ﺫﺣﺌﺐ ﺅﺍﻟﺪﺑﻬﺎ ﺍﻟﻜﺮﻓﺔ ﺋﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﺣﻨﻘﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻛﻤﺎ ﻇﻬﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺪﻡ . ﺅﺋﺴﺤﺮﺛﺔ ﻗﺎﻟﺐ ﺛﺎ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺟﺒﺎﻥ ﺻﻌﻴﻒ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺧﺒﺒﻨﻪ ، ﺍﻻﻳﻨﺨﺎﺭ ﻗﺮﺍﺭ ﺧﻹﻴﻢ ﺍﺑﺤﺬﻩ ﺩﻟﻚ ﺍﻻﺧﻤﻖ. ﻻ ﺋﺪ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﺨﺜﺎﻟﺔ ﺍﻟﻤﺆﺙ ﻟﻨﻄﻬﻴﺮ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻦ ﺍﻳﻘﺎﺷﺎ ﻻ ﻓﺎﺗﺪﺓ ﻣﺘﻬﺎ، ﺍﻣﺎ ﺍﻳﺐِ ﻋﺰﺛﺰﺑﻲ ﺳﻠﺐِ ﺍﻡ ﺍﺋﻴﺐِ ﻏﺪﺍ ﺷﻴﻔﺎﻡ ﺧﻘﻞ ﺣﻄﺆﺋﻨﻚِ ﻋﺌﻰ ﺍﺋﻦ ﻋﻤﻚِ ﺍﻟﺆﺧﻴﺪ . ﻻ ﺟﺪﻝ ﺍﻳﻪ ﺷﻴﺮﺕ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﺎ ﺛﻤﺌﻚ ﺅﺍﻟﺪﺍﻩ ﻣﻦ ﻧﺮﺅﺓ . ﺍﻓﺮﺧﻲ ﻋﺰﺛﺰﺑﻲ ﺅﺑﺰﺛّﺘﻲ ﻟﻤﻦ ﺛﻤﺌﻚ ﻣﺎﻻً ﺟﻤﺎً ﻓﻬﺆ ﺍﻟﺸﻴﺊ ﺍﻟﺆﺧﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺛﺨﻹﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ. ﻓﺌﻨﺘﺴﻲ ﺑﺮﺍﻫﺎﺙ ﺍﻟﺨﺖ ﺅ ﺍﻟﺆﺭﺅﺫ ﺍﻟﺬﺍﺋﺌﺔ ﻓﻲ ﻛﻨﺎﺋﻚ ﺍﻟﻔﺪﺛﻢ . ﺣﺮﺟﺐ ﺍﻻﻡ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺐ ﻣﺎﺭﻱ ﻓﺮِﺧﺔ ﺋﻤﺆﺙ ﺋﺆﻟﺆ ، ﻣﻨﺠﺎﻫﺌﺔ ﻛﻞ ﺍﻟﺮﻓﺺ ﺅﺍﻟﺼﺮﺍﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﻳُﺴِﺢ ﺋﺨﺰﻥٍ ﺫﺍﺣﻞ ﻗﺌﺖ ﺍﺋﺘﻨﻬﺎ.
ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺠﺘﻲّ ﻣﻦ ﺟﺪﺛﺪ ﺅﻗﺪ ﻗﺮﺭﺙ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻣﻌﻪ ﻻ ﺋﺪ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻻﻟﻢ ﺍﻥ ﺛﺘﻨﻬﻲ ...
ﻇﻼﻡ ﺧﺎﻟﻚ ﺅﺭﻣﺎﻝ ﺑﻤﻨﺪ ﺍﻣﺎﻡ ﻋﻴﺘﻴﻬﺎ ، ﺍﻟﻔﻤﺮ ﺋﺴﻂ ﺍﻟﻔﺌﻴﻞ ﻣﻦ ﻳﺆﺭﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻳﻌﻹﺲ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ . ﻗﺒﻀﺐ ﺛﺪﻫﺎ ﻋﺌﻰ ﺷﻴﻒ ﻗﺪ ﻏﻄﻨﻪ ﺍﻟﺘﻔﺆﺵ ﺅﺍﻟﻌﺰﺍﺗﻢ ، ﺫﺣﺌﺐ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﺋﺎﺷﻨﺴﻼﻡ ﻻ ﺋﺪ ﻣﻦ ﺍﻳﻨﻬﺎﺀ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻵﻥ، ﺍﻳﻬﺰﺍﻡ ﺍﺅ ﺍﻳﻨﺼﺎﺭ ﻓﻲ ﻛﺌﻨﺎ ﺍﻟﺨﺎﻟﻨﻴﻦ ﻫﺪﻓﻬﺎ ﺍﻟﻤﺆﺙ .
ﻣﺮّﺙ ﺷﺎﻋﺎﺙ ﺍﻟﻘﺠﺮ ﺍﻻﺅﻟﻰ ﺅﻫﻲ ﺑﺎﺗﻬﺔ ﺋﻴﻦ ﻛﺜﺒﺎﻥ ﺍﻟﺮﻣﺎﻝ، ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻇﻬﺮ ﻟﻬﺎ ﻋﺪﺫ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻦ ﺧﺮﺍﺱ ﺍﻻﺭﺹ ﺅﺣﺪّﺍﻡ ﺍﻟﺴﺨﺮﺓ. ﺧﺎﺅﻟﺆﺍ ﺍﻻﻗﻨﺮﺍﺏ ﻣﺘﻬﺎ ﻟﻹﻦ ﻟﻢ ﺛﺴﻨﻄﻊ ﺍﺧﺪ ﻣﻦ ﻟﻤﺴﻬﺎ ،ﺅﺷﻄﻌﺐ ﻫﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺆﺭ ﺑﺨﻤﻴﻬﺎ ﻣﺘﻬﻢ .ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﻋﺌﻢ ﺍﻟﺴﺨﺮﺓ ﺋﺈﻣﺮﻫﺎ ، ﺧﻀﺮﺅ ﺅ ﺍﺧﺎﻃﺆ ﺋﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺎﺙ ﺍﻻﺭﺋﻌﺔ. ﺑﻔﺪﻡ ﺍﺧﺪﻫﻢ ﺧﺎﺅﻝ ﺍﺣﻨﺮﺍﻕ ﺍﻟﻬﺎﻟﺔ ﻟﻹﺘﻪ ﻓﺸﻞ . ﻓﻔﺎﻡ ﻧﻼﻧﺔ ﻣﺘﻬﻢ ﺋﺆﻫﺖ ﻗﺆﺑﻬﻢ ﻟﻹﺒﻴﺮﻫﻢ ﻟﻌﻞ ﻗﺆﺑﻬﻢ ﺷﺆﺛﺎ ﻗﺪ ﺑﺨﺪﺕ ﻓﺮﻗﺎ ﺅﺑﺴﻨﻄﻴﻊ ﻛﺴﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻌﺆﺛﺬﺓ. ﻟﻹﺘﻪ ﻓﺸﻞ ﺅﺧﺎﺅﻝ ﻣﺮﺍﺭﺍ ﺅﺑﻹﺮﺍﺭﺍ ﺍﻟﺘﻴﻞ ﻣﻦ ﻣﺎﺭﻱ ﻟﻹﻦ ﻛﻞ ﻣﺨﺎﺅﻻﺑﻪ ﺋﺎﺗﺐ ﺋﺎﻟﻘﺸﻞ. ﺍﺷﻨﺠﻤﻌﺐ ﻗﺆﺑﻬﺎ ﺅ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻣﺌﻹﻨﻪ ﻣﻦ ﻗﺴﺆﺓ ﺅﻏﺮﺯﺙ ﺷﻴﻘﻬﺎ ﻓﻲ ﺿﺪﺅﺭﻫﻢ ﺅﺍﺧﺪﺍً ﺑﺌﺆ ﺍﻵﺣﺮ. ﻗﻨﺌﺐ ﺍﻟﺜﻼﻧﺔ ﺅ ﻛُﺴِﺮ ﻗﻴﺪ ﻋﺸﻴﺮﺓ ﺃﻝ ﻣﻴﺎﻣﻦ ﺅﺫﺍﺭﺙ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺋﻴﻦ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﺑﻴﻦ ﺅﻛﺈﻥ ﺍﻟﺒﺮﻕ ﺛﻀﺮﺏ ﺍﻻﺭﺹ ﺏ ﻣﻄﺎﺭﻕ ﻣﻦ ﺧﺪﺛﺪ .
ﺍﻣّﺎ ﺍﻟﺴﺎﺧﺮ ﺍﻻﺣﻴﺮ ﻗﺮﺭ ﺍﻳﻪ ﻟﻦ ﺛﺨﺎﺭﺏ ﻣﺎﺭﻱ ، ﻻﻥ ﻗﺆﺑﻬﺎ ﻗﺪ ﻓﺎﻗﺐ ﻗﺪﺭﺑﻪ ﻓﻔﺎﻡ ﺏ ﺍﺣﻨﻄﺎﻑ ﺅﺍﻟﺪﺛﻬﺎ ﺅﻫﺪﺫﻫﺎ ﺋﻔﻨﺌﻬﻢ ﺍﻥ ﻟﻢ ﺛﺤﺮﺡ ﻣﻦ ﺑﺌﻚ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﻣﺮﺙ ﺫﻗﺎﺗﻖ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺑﺮﻛﺺ ﻣﺎﺭﻱ ﻳﺨﺆﻩ ﺋﻹﻞ ﻣﺎ ﺍﺅﺑﺐ ﻣﻦ ﻧﺒﺎﺙ، ﺅﻗﺎﻣﺐ ﺋﺘﺨﺮ ﻋﺘﻔﻪ . ﺑﺤﺌﺐ ﻋﻦ ﺅﺍﻟﺪﺍﻫﺎ ﺋﺪﺅﻥ ﺑﺮﺫﺫ ﻻ ﺋﺪ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻗﺴﺆﺑﻬﻢ ﻗﺪ ﺍﺿﺎﺋﺐ ﻗﺌﺒﻬﺎ .
ﻳﻄﻖ ﺍﻟﺴﺎﺧﺮ ﻛﺌﻤﺎﺑﻪ ﺍﻻﺣﻴﺮﺓ ﻗﺎﺗﻼ ﺷﻨﺼﻴﺒﻚِ ﻟﻌﺘﺔ ﺍﻟﺨﻴﺎﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﺋﺪ
ﻧﻢ ﻫﺆﻯ ﻋﺌﻰ ﺍﻻﺭﺹ ﺛﻀﺨﻚ ﺋﻬﺴﻨﻴﺮﺛﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﺆﺑﻪ.
ﻃُﺮﺫ ﺍﻝ ﺭﻣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﺅﺍﺷﻨﻌﺎﺫﺓ ﻋﺸﻴﺮﺓ ﺃﻝ ﻣﻴﺎﻣﻦ ﺷﻴﻄﺮﺑﻬﺎ .
ﺅﻫﺎ ﻫﻲ ﻣﺎﺭﻱ ﺑﻔﻒ ﺍﻻﻥ ﺧﺎﻣﺌﺔ ﺷﻴﻘﻬﺎ ﺅﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻣﺪﺙ ﺟﺜﺚ ﺍﻟﺴﺨﺮﺓ ﺅﺅﺍﻟﺪﺍﻫﺎ.
ﺧﻔﻴﻔﺔ ﻟﻢ ﺑﺸﻌﺮ ﺋﺎﻻﺷﻒ ﺍﺑﺠﺎﻫﻬﻤﺎ، ﺋﻞ ﺍﻳﻨﻔﺎﻣﻴﺎ ﻗﻨﺌﺐ ﻗﺎﺑﻞ ﺧﺒﻴﺒﻬﺎ .
ﻫﺒﺐ ﻋﺎﺿﻘﺔ ﺋﺌﺌﺐ ﺭﻣﺎﻝ ﺍﻟﺼﺨﺮﺍﺀ ﺅﻗﻘﺐ ﻣﺎﺭﻱ ﺑﺨﺐ ﺅﺳﺎﺥ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺍﻟﻨﻲ ﺍﺷﺆﺫﺙ ﻏﻴﺆﻣﻬﺎ ﻗﺎﺗﺌﺔ
ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺛﺴﻤﻰ ﺋﺎﻳﻨﺼﺎﺭ ﺣﺎﺷﺮ ...
ﺋﺆﻟﺆ ﺍﻳﺐ ﻣﺐّ ﺅﻻ ﺑﺴﻨﻄﻴﻊ ﺍﻟﻌﺆﺫﺓ، ﺅﻫﺎ ﺍﻳﺎ ﻗﺪ ﻟُﻌِﺘﺐ ﺋﺎﻟﻌﻴﺶ ﺍﻻﺋﺪﻱ.
ﻗﻨﺌﺆﻙ ﺅﻗﻨﺌﺆ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﻼﻙ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺎﺵ ﺫﺍﺣﺌﻲ ،ﺋﺮﺍﺗﻨﻲ ﺅﻛﻞ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺋﻔﺌﺒﻲ ﻣﻦ ﺭﺧﻤﺔ ﺅ ﺷﻼﻡ .ﺍﻳﻨﻬﻰ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻤﻼﺗﻹﺔ ﻓﻲ ﺍﺭﺹ ﻣﻺﺑﻬﺎ ﺳﻴﺎﻃﻴﻴﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ.
ﺷﺘﺌﻨﻔﻲ ﻣﺠﺪﺫﺍ...ﺧﻴﻦ ﺛﺘﻨﻬﻲ ﺍﻷﺋﺪ
قراءة عبر الهاتف