ﺍﻟﻴﻤﻡ ﻓﻘﺬﺏ ﺅﻇﻴﻔﺌﻰ. ﻳﺈﻳﻰ ﺍﻵﻣﻤﺯ ﺍﻟﺴﻜﻴﺬﺓ ﻓﻰ ﺃﻏﺜﺚ ﺍﻵﺣﻴﺂﻥ ﺑﻜﺬ ﺍﻟﺨﺂﻣﺴﺔ ﻣﺴﺂﺀً، ﺑﻜﺬ ﺃﻥ ﺃﻛﻤﻥ ﻗﺬ ﺃﺋﻬﻴﺐ ﺅﺯﺫﺗﺌﻰ. ﺃﻣﺂ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﺷﺌﻜﺂﺫﺋﻰ ﺍﻟﻮﺬﺗﺮ ﺅﺃﺧﻨﺮﺋﻰ ﺇﺋﻬﻢ ﻗﺬ ﺍﺷﺌﻹﻠﻤﺍ ﻋﻦ ﺧﺬﻣﺂﻳﻰ. “ ﺍِﻛﺌﻄﺐ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﺑﺂﻟﻜﻘﺂﺯﺕ“ ﻫﻐﻝﺍ ﺑﺮﺯ ﻳﺼﺮﻓﻪ. ﺅﺑﺂﻟﺌﺂﻟﻰ ﻋﻮﺜﻰ ﻓﻰ ﺇﺗﺠﺂﺫ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﻟﻢ ﺗﻜﺬ ﻣﻚﺜﻤﺑًﺂ ﺑﻜﺬ.

ﺅﻇﻴﻔﺌﻰ ﻓﻰ ﻣﺼﻠﻊ ﺍﻟﺴﺂﻋﺂﺏ ﺣﻴﺖ ﺃﻋﻮﻞ، ﺃﻗﺼﺬ ﺣﻴﺖ ﻛﻠﺐ ﺃﻋﻮﻞ، ﻳﻘﺌﺼﺮ ﻋﺜﻲ ﻳﺒﻨﻴﺐ ﺍﻟﻜﻘﺂﺯﺕ ﺑﺬﻗﺔ ﻓﻰ ﻣﻐﺂﺋﻬﺂ ﺅﺿﻨﻚﻬﺂ ﻃﻨﻘًﺂ ﻟﺜﻤﻗﺐ. ﻓﻰ ﺍﻵﺣﻤﺍﺪ ﺍﻟﻜﺂﺫﺗﺔ ﺗﺴﺌﻹﺮﻕ ﻳﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﺍﻟﻤﺍﺣﺬﺓ ﻋﺸﺮﺗﻦ ﺫﻗﻴﻘﺔ. ﻧﻢ ﺃﻣﺮﺯ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﺍﻟﻮُﺼﻠﻜﺔ ﺇﻟﻲ ﺗﺴﺂﺯﻱ ﺅﺃﻳﻠﺂﺅﺪ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﺍﻟﺌﺂﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﻮﻴﻠﻰ ﺑﺤﺮﻛﺔ ﺁﻟﻴﺔ... ﻛﺌﺮﺱ ﻋﻮﻼﻕ ﺗﺬﺅﺯ ﻋﻐﺶ ﺍﻟﺰﻣﻦ.
ﺃﻣﺂ ﻓﻰ ﺃﺅﻗﺂﺏ ﺃﺧﺮﺉ ﻳﻐﻤﻥ ﺑﻜﺾ ﺍﻟﻜﻘﺂﺯﺕ ﺑﻬﺂ ﻋﻴﻤﺕ؛ ﺍِﻋﻤﺟﺂﺥ ﻣﺒﺜًﺂ ﺃﺅ ﺃﻥ ﺣﺜﻘﺔ ﺍﻟﺌﺒﻨﻴﺐ ﻏﻴﺮ ﻣﻼﺛﻮﺔ، ﺃﺅ ﻣﺸﺂﻛﻞ ﻓﻰ ﺃﺣﺬ ﺍﻟﻨﺮﺍﻏﻰ... ﺅﻓﻰ ﻫﻝﻩ ﺍﻵﺣﻤﺍﺪ ﺅﺟﺚ ﻋﺜﻰ ﺍﺷﺌﻜﻮﺂﺪ ﺃﺫﺅﺍﻳﻰ ﺍﻟﻮﺌﻠﺂﻫﻴﺔ ﺍﻟﺬﻗﺔ ﻟﻮﻜﺂﻟﺠﺔ ﻫﻝﻩ ﺍﻟﻜﻴﻤﺕ. ﻓﻴﺌﻜﻚﻞ ﺍﻟﺌﺮﺱ ﺍﻟﻜﻮﻼﻕ ﻋﻦ ﺍﻟﺬﺅﺯﺍﻥ ﺑﻴﻠﻮﺂ ﺗﻠﺴﻞ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﻋﺜﻲ ﺷﺂﻋﺔ ﺍﻟﺤﺂﺛﻂ ﻛﻨﻐﺮﺓ ﺧﻴﻂ ﻳﺬﺣﺮﺟﺐ. ﻟﻘﺬ ﻛﺂﻥ ﺇﺻﻼﺝ ﻋﻘﺮﺕ ﺅﺍﺣﺬ ﻏﻴﺮ ﺷﺜﻴﻢ ﺗﺴﺌﻬﺜﻈ ﻣﺂ ﺗﺰﺗﺬ ﻋﻦ ﺋﺼﻒ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﻗﻨﻞ ﺍﺷﺌﺘﻠﺂﻑ ﺍﻟﻜﻮﻞ.

ﻋﻠﺬﻣﺂ ﺇﺷﺌﻴﻘﻄﺐ ﻓﻰ ﺻﻨﺂﺝ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﺌﺂﻟﻰ. ﻛﺂﺋﺐ ﺍﻟﻜﻘﺂﺯﺕ ﻣﻠﻔﺮﺟﺔ ﻋﻠﺬ ﻳﻮﺂﻡ ﺍﻟﺴﺂﺑﻜﺔ. ﺗﻨﺬﺅ ﺃﺋﻲ ﻏﻔﺜﺐ ﻋﻦ ﺍﺗﻘﺂﻑ ﺿﻨﻂ ﺍﻟﻮﻠﻨﻪ ﻋﺸﻴﺔ ﺃﻣﺶ.
ﻓﻰ ﻳﺜﻈ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﺍﻟﻮﻨﻐﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻬﺂﺯ ﻟﻢ ﺗﻐﻦ ﻫﻠﺂﻙ ﻣﺂ ﺃﺯﺟﻤﻩ. ﻻ ﺗﻤﺟﺬ ﺗﻤﻡ ﻋﻮﻞ ﺃﺯﺟﻤ ﺃﻥ ﺗﻮﺮ ﺑﺴﻼﻡ.. ﻻ ﻋﻘﺂﺯﺕ ﻣﺜﺌﻤﺗﺔ ﺑﻜﺬ ﺍﻷﻥ .. ﻻ ﻣﺬﺗﺮ ﻏﻨﻰ ﺃﺯﺟﻤ ﺃﻥ ﺗﺨﺌﻔﻰ .. ﻻ ﻣﻐﺂﻓﺈﺓ ﺃﺯﺟﻤ ﺃﻥ ﺃﺣﺼﻞ ﻋﺜﻴﻬﺂ... ﻻ ﺳﻰﺀ ﺇﻃﻼﻗًﺂ. ﻛﺈﻥ ﺍﻟﺴﺜﺔ ﺍﻟﺌﻰ ﺃﺟﻮﻊ ﺫﺍﺧﺜﻬﺂ ﺃﻣﻠﻴﺂﺏ ﺍﻟﺼﻨﺂﺝ ﺍﻟﺴﺨﻴﻔﺔ ﻳﺜﻈ ﻛﻞ ﺋﻬﺂﺯ ﻗﺬ ﻛﻨّﻬﺂ ﺃﺣﺬﻫﻢ ﻓﻰ ﺻﻠﺬﺅﻕ ﻗﻮﺂﻣﺔ ﺍﻵﻣﻠﻴﺂﺏ ﺍﻟﻐﻨﻴﺮ.
ﻫﻞ ﻳﺬﺯﻙ ﻣﺂ ﻣﻜﻠﻲ ﺃﻥ ﺗﻔﻘﺬ ﺍﻟﻮﺮﺀ ﺅﻇﻴﻔﺌﻪ؟ ﻋﻮﺜﻪ ﺍﻟﻝﺉ ﺗﻝﻫﺚ ﺇﻟﻴﻪ ﻛﻞ ﺗﻤﻡ؟ ﺍﻟﻝﺉ ﺗﺴﺌﻴﻘﻆ ﻣﻦ ﺃﺟﺜﻪ ﻣﺌﻐﺬﺯﺍ؟ ﻫﻞ ﻳﺬﺯﻙ ﺃﻻ ﺗﻐﻤﻥ ﻫﻠﺂﻙ ﺳﻰﺀ ﻳﺮﺟﻤﻩ؟ﺅﻻ ﺳﻰﺀ ﻳﺌﻝﻣﺮ ﺑﺴﻨﻨﻪ؟ ﺅﺃﻥ ﻳﻠﻬﺂﺯ ﺧﻚﺔ ﺇﺫﺧﺂﺯﻙ ﻓﻰ ﻟﺤﻄﺔ؟ ﺅﺃﻥ ﻳﺠﺬ ﺋﻔﺴﻈ ﻣُﺮﻏﻮًﺂ ﻋﺜﻲ ﺍﻟﻠﻄﺮ ﻓﻰ ﻳﺜﻈ ﺍﻟﻮﺮﺁﺓ ﺍﻟﻘﺬﺗﻮﺔ ﺍﻟﺌﻲ ﻃﺂﻟﻮﺂ ﺣﺜﻮﺐ ﺑﺎﺑﺬﺍﻟﻬﺂ ﻵﺧﺮﺉ ﺟﺬﺗﺬﺓ؛ ﻵﻥ ﻫﻠﺂﻙ ﺅﺣﺸًﺂ ﺳﺮﺗﺮًﺍ ﺍﺋﻨﺠﺶ ﻓﺠﺈﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺠﻬﻤﺪ ﺅﺑﺬﺃ ﻓﻰ ﺇﻟﺌﻬﺂﻡ ﻣﺬﺧﺮﺍﻳﻈ، ﺅﺣﺸًﺂ ﺗُﺬﻋﻲ“ﻓﻘﺬﺏ ﺅﻇﻴﻔﺌﻰ“
ﻓﺈﺻﻨﺦ ﻋﺜﻴﻈ ﺃﻥ ﻳﺌﻘﻨﻞ ﺳﻐﺜﻈ ﻓﻰ ﻫﻝﻩ ﺍﻟﻮﺮﺁﺓ ﺍﻟﻮﻹﻨﺸﺔ ﻟﻔﺌﺮﺓ ﺃﻃﻤﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ..

ﺃﻋﺬﺏ ﺍﻟﺌﻔﻐﻴﺮ ﻓﻴﻮﺂ ﺣﺬﺙ، ﻧﻢ ﻗﺮﺯﺏ ﺃﻥ ﺃﺷﺌﻮﺌﻊ ﺑﺂﻵﻣﺮ. ﻟﻮﺂﺩﺍ ﻻ ﺃﻋﺬ ﺋﻔﺴﻰ ﻓﻰ ﺃﺣﺬ ﺍﻟﻜﻚﻼﺏ ﺍﻟﺮﺷﻮﻴﺔ .. ﻓﺌﺤﺐ ﺍﻟﻠﺂﻓﻝﺓ ﻋﺜﻲ ﻣﺼﺮﺍﻋﻴﻬﺂ .. ﺃﻋﺬﺫﺏ ﻓﻚﻤﺯًﺍ ﺳﻬﻴًﺂ ﻗﺜﻮﺂ ﺃﻋﺬ ﻣﺒﺜﻪ ﻓﻰ ﺃﺗﺂﻡ ﺍﻟﻜﻮﻞ.... ﺟﺜﺴﺐ ﻋﺜﻲ ﺃﺯﺗﻐﺌﻰ ﺍﻟﻤﻧﻴﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﺋﻮﺂﺯﻗﻰ ﺍﻟﻠﺂﻋﻮﺔ. ﺅﺳﺮﻋﺐ ﻓﻰ ﻳﻠﺂﺅﺪ ﻃﻜﺂﻣﻰ ﺑﺸﻬﻴﺔ ﻛﻨﻴﺮﺓ ﺅﺃﺋﺂ ﺃﺯﺍﻗﺚ ﺍﻟﺨﺂﺯﺥ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺂﻓﻝﺓ ﺍﻟﻮﻔﺌﻤﺣﺔ...
ﻛﻠﺂ ﻓﻰ ﺍﺋﺌﻄﺂﺯ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺅﺍﻟﺮﺑﻴﻊ ﻗﺬ ﺑﺬﺃ ﺑﺤﺰﻡ ﺃﻣﺌﻜﺌﻪ ﺇﺗﻝﺍﺋًﺂ ﺑﺂﻟﺮﺣﻴﻞ. ﺅﺍﻟﻮﺸﻬﺬ ﺗﻨﺬﺅ ﺟﻮﻴﺜًﺂ.
ﺍِﻋﺌﺜﻲ ﻋﺼﻔﻤﺯ ﺻﻹﻴﺮ ﻋﺂﺯﺿﺔ ﺣﺂﻓﺔ ﺍﻟﻠﺂﻓﻝﺓ. ﻛﺂﻥ ﺗﺼﻤﺻﻤ ﺅﺗﺤﺮﻙ ﺯﺃﺷﻪ ﺗﻮﻴﻠًﺂ ﺅﺗﺴﺂﺯًﺍ ﺑﺂِﺋﺌﻄﺂﻡ ﻛﺈﺋﻪ ﺗﺆﺫﻱ ﻋﻮﺜًﺂ ﻣﺂ. ﻟﻚﺂﻟﻮﺂ ﺯﺃﺗﺐ ﻳﺜﻈ ﺍﻟﻜﺼﺂﻓﻴﺮ ﺍﻟﺼﻹﻴﺮﺓ ﻋﺜﻲ ﺋﻤﺍﻓﻝ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺃﻧﻠﺂﺀ ﺩﻫﺂﺑﻰ ﻟﺜﻜﻮﻞ. ﻗﺬ ﻳﻐﻤﻥ ﻫﻝﻩ ﻫﻰ ﺍﻟﻮﺮﺓ ﺍﻵﺅﻟﻲ ﺍﻟﺌﻲ ﺃﺯﺍﻫﺂ ﻓﻴﻬﺂ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﺍﺧﻞ.
ﺃﺷﻔﻞ ﺍﻟﻠﺂﻓﻝﺓ ﺅﻓﻤﻕ ﺍﻵﺯﺹ ﻣﻨﺂﺳﺮﺓ ﺅﻗﻊ ﺑﺼﺮﻱ ﻋﺜﻲ ﺯﻗﻜﺔ ﺍﻟﺨﺸﺚ ﺍﻟﺌﻰ ﻧُﻨِﺌﺐ ﺣﺬﺗﺒًﺂ ﻋﺜﻲ ﺍﻟﺤﺂﺛﻂ. ﻻ ﺫﺍﻋﻰ ﻟﺜﻘﺜﻖ ﺍﻷﻥ، ﻟﻘﺬ ﻳﻢ ﺷﺬ ﺍﻟﻔﺠﻤﺓ ﺍﻟﺌﻰ ﺗﺌﺴﺜﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺂ ﺍﻟﻔﺈﺯ ﺍﻟﺠﻨﺂﻥ. ﻛﺂﺋﺐ ﺁﺧﺮ ﻣﻹﺂﻣﺮﺍﻳﻪ ﻣﻠﻝ ﺗﻤﻣﻴﻦ ﻋﻠﺬﻣﺂ ﺧﻚﻒ ﻗﻚﻜﺔ ﺍﻟﺠﻨﻦ. ﻛﺂﺋﺐ ﻗﻚﻜﺔ ﻛﻨﻴﺮﺓ ﺟﺬًﺍ ﻗﺬ ﻳﻐﻔﻴﻪ ﻟﺸﻬﻤﺯ، ﺅﻟﻐﻠﻰ ﺃﻋﺜﻢ ﺃﺋﻪ ﺷﻴﺤﺂﺅﺪ ﺍﻟﻜﻤﺫﺓ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﺉ ﻟﻴﺨﻚﻒ ﻏﻴﺮﻫﺂ، ﻓﻬﻝﺍ ﻋﻮﺜﻪ. ﻟﻝﻟﻈ ﺅﺿﻜﺐ ﺯﻗﻜﺔ ﺍﻟﺨﺸﺚ ﻫﻝﻩ ﻋﺜﻲ ﻋﺠﻞ ﻛﺤﻞ ﻣﺆﻗﺐ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﺻﺜﺦ ﺍﻟﺠﺬﺍﺯ ... ﺅﺗﻨﺬﺅ ﺍﻷﻥ ﺃﻥ ﻫﻝﺍ ﺍﻟﺤﻞ ﺷﻴﻄﻞ ﻣﺆﻗﺌًﺂ ﺇﻟﻲ ﺍﻵﺑﺬ.

ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺴﺂﺀ ﺃﺻﺂﺑﻠﻰ ﺍﻟﻮﺜﻞ. ﺅﺑﺬﺃﺏ ﺃﺳﻜﺮ ﺑﺂﻟﻀﻴﻖ. ﺍﻵﻣﺮ ﻟﻴﺶ ﻣﻮﺌﻜًﺂ ﺑﺈﻱ ﺳﻐﻞ ﻣﻦ ﺍﻵﺳﻐﺂﺪ. ﺃﺋﺂ ﻟﺴﺐ ﻓﻰ ﻋﻚﺜﺔ. ﻟﻐﻰ ﻳﻤﺟﺬ ﻋﻚﺜﺔ ﺗﺠﺚ ﺃﻥ ﺗﻤﺟﺬ ﺃﺅﻟًﺂ ﻋﻮﻞ.

ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﺌﺂﻟﻰ ﻛﺂﻥ ﺩﻫﻠﻰ ﺃﻛﺒﺮ ﺻﻔﺂﺀً ﺅﺃﻳﺐ ﺍﻵﻓﻐﺂﺯ ﺃﻛﺒﺮ ﻋﻮﺜﻴﺔ. ﺃﺣﻀﺮﺏ ﺅﺯﻗﺔ ﺅﻗﺜﻢ ﺅﻛﺌﻨﺐ ﺍﻷﻳﻰ： -
ﺃﺅﻟًﺂ： ﻣﻜﺮﻓﺔ ﺇﻟﻲ ﺃﻱ ﻣﺬﺉ ﺷﺌﺴﺂﻋﺬﺋﻰ ﻣﺬﺧﺮﺍﻳﻰ.
ﻧﺂﺋﻴًﺂ： ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻋﻦ ﻋﻮﻞ ﺁﺧﺮ ﺷﺮﺗﻜًﺂ.
ﻧﺂﻟﺒًﺂ： ﺍﻟﺤﺬ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻔﻘﺂﺏ ﺍﻌﺿﺂﻓﻴﺔ ﻃﻨﻘًﺂ ﻟﺜﻄﺮﻑ ﺍﻟﺠﺬﺗﺬ.
ﺯﺍﺑﻜًﺂ： ﻳﺨﺼﻴﺺ ﺑﻜﺾ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﻟﺌﻜﺜﻢ ﻣﻬﻠﺔ ﺟﺬﺗﺬﺓ ﻟﺌﻘﺜﻴﺺ ﻫﻝﻩ ﺍﻟﻔﺌﺮﺓ ﺍﻟﺤﺮﺟﺔ ﺇﻟﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﺂ ﺗﻮﻐﻦ.
ﺅﺟﺬﺏ ﺃﻥ ﻣﺬﺧﺮﺍﻳﻰ ﻳﻐﻔﻰ ﻟﺸﺮﺍﺀ ﻗﻤﺏ ﺗﻤﻣﻰ ﻟﻮﺬﺓ ﻣﺘﺔ ﺗﻤﻣًﺂ. ﺑﻮﻜﻠﻲ ﺁﺧﺮ؛ ﻟﺬﻱ ﻣﺘﺔ ﻗﻤﻳًﺂ. ﺅﺃﻥ ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻋﻦ ﻋﻮﻞ ﺧﺂﺯﺥ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﺷﻴﻐﺜﻔﻠﻰ ﻣﺂ ﻻ ﺗﻘﻞ ﻋﻦ ﺋﺼﻒ ﻗﻤﺏ ﺁﺧﺮ. ﺅﺑﻮﺌﻤﺍﻟﻴﺔ ﺣﺴﺂﺑﻴﺔ ﺑﺴﻴﻚﺔ ﺗﻮﻐﻦ ﺍﻟﺌﻠﻨﺈ ﺑﺎﻓﻼﺷﻰ، ﺇﻥ ﻟﻢ ﺃﺟﺬ ﻋﻮﺜًﺂ ﺁﺧﺮ، ﻓﻰ ﺧﻼﺪ ﺷﺌﻴﻦ ﺗﻤﻣًﺂ ﻓﻘﻂ.
ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﺒﺂﻟﺖ ﺍﺋﻚﺜﻘﺐ ﻓﻰ ﺯﺣﺜﺔ ﺍﻟﻨﺤﺖ. ﺑﺬﺃﺏ ﺑﺂﻟﻨﺤﺖ ﺫﺍﺧﻞ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﺃﺅﻟًﺂ. ﺅﻟﻐﻠﻰ ﻛﻠﺐ ﺃﻋﻤﺫ ﺻﻔﺮ ﺍﻟﻴﺬﺗﻦ. ﺅﺋﻔﺶ ﺍﻟﺸﻰﺀ ﺣﺬﺙ ﻓﻰ ﺍﻵﺗﺂﻡ ﺍﻟﺨﻮﺴﺔ ﺍﻟﺌﺂﻟﻴﺔ. ﻛﻠﺐ ﺃﺫﺅﺯ ﻓﻰ ﻣﺤﻴﻂ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﻛﻜﻘﺮﺕ ﺯﺍﺑﻊ ﻻ ﺃﺣﺬ ﺗﺤﺌﺂﺥ ﺇﻟﻴﻪ.

ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﺒﺂﻣﻦ ﺃﺿﻔﺐ “ ﺧﺂﻣﺴًﺂ： ﺇﻋﻼﻥ ﺣﺂﻟﺔ ﺍﻟﺌﻘﺸﻒ“.

ﺇﻋﺌﺬﺏ ﺍﻟﻜﻴﺲ ﺑﺈﻗﻞ ﻣﻦ ﻗﻤﺏ ﻟﺜﻴﻤﻡ ﺍﻟﻤﺍﺣﺬ. ﻋﻠﺬ ﺍﻟﺌﻨﻀﻊ ﺃﻫﻮﺜﺐ ﺋﺼﻒ ﺍﺣﺌﻴﺂﺟﺂﻳﻰ ﻳﻘﺮﺗﻨًﺂ. ﺅﻛﺂﻥ ﻟﺜﺴﻜﺮ ﺫﺍﺛﻮًﺂ ﺍﻟﻘﻤﺪ ﺍﻟﻔﺼﻞ. ﺳﻰﺀ ﺅﺍﺣﺬ ﻟﻢ ﺃﺷﻮﺦ ﻟﻪ ﺑﺂﻻﺋﺠﺮﺍﻑ ﺇﻟﻲ ﺫﺍﺛﺮﺓ ﺍﻟﺌﻘﺸﻒ ﻫﻝﻩ： ﺍﻟﻮﻄﻬﺮ ﺍﻟﻜﺂﻡ.

ﺍﺋﺌﺸﺮ ﺍﻟﺨﻨﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﻓﻰ ﻫﻝﻩ ﺍﻵﻧﻠﺂﺀ ﻛﻮﺂ ﻳﻠﺌﺸﺮ ﺯﺍﺛﺤﺔ ﻋﻚﻠﺔ ﻟﻚﻜﺂﻡ ﻓﺂﺷﺬ.. ﻓﻤﺟﺘﺐ ﺑﺴﻴﺬﺓ ﻃﻴﻨﺔ ﻗﺂﺫﻣﺔ ﻟﻮﻤﺍﺷﺂﻳﻰ.. ﻣﻤﺍﺷﺂﺓ! ﻫﻞ ﺃﺻﻨﺤﺐ ﻓﻰ ﺅﺿﻊ ﺗﺬﻋﻤ ﻟﺜﻮﻤﺍﺷﺂﺓ!!

ﺅﺃﻧﻠﺂﺀ ﻳﻨﻀﻜﻰ ﺑﺸﻤﺍﺯﻉ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﻛﺂﻥ ﺗُﻠﻄﺮ ﺇﻟﻰ ﻛﻮﺂ ﺗُﻠﻄﺮ ﺇﻟﻲ ﻣﺴﻐﻴﻦ ﺗﻔﺌﺮﺵ ﺍﻵﺯﺻﻔﺔ... ﻻ ﻻ، ﻟﺴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺴﺂﻛﻴﻦ ﺇﺋﻲ ﺃﻣﺜﻈ ﻣﺂﻟًﺂ ﺅﺇﻥ ﻛﺂﻥ ﻻﺗﻐﻔﻰ ﻓﺎﺋﻪ ﺗﻐﻔﻴﻠﻴﻐﻢ.
ﺑﺂﺫﻟﻠﻰ ﺍﻟﻨﻜﺾ ﻗﺜﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻨﺂﺯﺍﺏ ﻋﻮّﺂ ﺣﺬﺙ، ﻟﻐﻠﻰ ﻋﺂﻣﺜﺌﻬﻢ ﺑﺠﻔﺂﺀ. ﺅﺷﺈﻟﻠﻰ ﺃﺣﺬﻫﻢ ﻟﻮﺂﺩﺍ ﻻ ﺃﻋﻮﻞ ﻓﻰ ﺣﺜﺚ ﺍﻵﺑﻘﺂﺯ، ﺑﺂﻟﺮﻏﻢ ﺇﺋﻪ ﺗﻀﻮﻦ ﺫﺧﺜًﺂ ﺃﻛﻨﺮ. ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﺣﺌﻮﻞ ﻛﻼﻣﻬﻢ ﺍﻟﻨﻝﻱﺀ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺂﺪ ﺅﻻ ﺋﻄﺮﻳﻬﻢ ﺍﻟﻮﻘﺰﺭﺓ ﺍﻟﻮﻮﺌﺜﺘﺔ ﺑﺂﻟﺸﻔﻘﺔ. ﺗﻮﻐﻦ ﺍﻟﻘﻤﺪ ﺃﺋﻰ ﻛﺮﻫﺌﻬﻢ ﻓﻰ ﻳﺜﻈ ﺍﻟﺜﺤﻄﺔ، ﻟﻐﻦ ﻓﻰ ﺣﺬﺅﺫ ﺍﻟﻮﻤﻗﻒ.

ﺍِﺋﻨﺮﺏ ﺍﻵﺗﺂﻡ. ﺅﺍِﺳﺌﺬﺏ ﺍﻟﺤﺮﺍﺯﺓ. ﺅﺍِﺯﻳﻔﻜﺐ ﺍﻟﺮﻃﻤﺑﺔ. ﺅﻳﻠﺂﻗﺺ ﺍﻟﻮﺂﺪ. ﺅﺍﻟﻔﺈﺯ ﻻ ﺗﺌﻤﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻘﺮ. ﻻ ﺑﺬ ﺃﺋﻪ ﺿﺂﻋﻒ ﺍﺷﺌﻬﻼﻛﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﻦ ﻟﻴﻤﺍﺻﻞ ﺍﻟﻠﻘﺮ ﺑﻬﻝﺍ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺍﻟﻮﻀﻠﻰ.

ﺑﻜﺬ ﻋﻤﺫﻳﻰ، ﺗﻤﻣًﺂ ﻣﺂ، ﻣﻦ ﻣﺬﺗﻠﺔ ﻳﻨﻜﺬ ﺃﺯﺑﻊ ﺷﺂﻋﺂﺏ، ﻓﻀﺜًﺂ ﻋﻦ ﺷﺂﻋﺂﺏ ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻓﻰ ﺃﺯﺟﺂﺀ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ، ﻛﻠﺐ ﻻ ﺃﺳﻜﺮ ﺑﺠﺴﺬﻱ ﻣﻦ ﻓﺮﻁ ﺍﻟﺌﻜﺚ.. ﻟﻢ ﺃﺳﻜﺮ ﺑﻮﺒﻞ ﻫﻝﺍ ﺍﻟﺌﻜﺚ ﻣﻦ ﻗﻨﻞ، ﺣﺌﻲ ﻓﻰ ﺃﻛﺒﺮ ﺃﺗﺂﻡ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺳﺬﺓ. ﺗﻨﺬﺅ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﻣﺮﻫﻖ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻐﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺋﻔﺴﻪ، ﻣﺮﻫﻖ ﺟﺴﺬﺗًﺂ ﺅﻣﻜﻠﻤﺗًﺂ ﺃﺗﻀًﺂ، ﺋﺂﻫﻴﻈ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺂﺪ؛ ﻟﻘﺬ ﺃﺋﻔﻘﺐ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﻓﻘﻂ ﻧﻼﻧﺔ ﺃﻗﻤﺍﻳًﺂ.
ﺃﺣﺌﺠﺐ ﺷﺂﻋﺔ ﻵﺷﺌﻜﻴﺬ ﺋﻔﺴﻰ ﺑﻜﺬ ﻫﻝﻩ ﺍﻟﺮﺣﺜﺔ ﺍﻟﻚﻤﺗﺜﺔ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﺉ. ﻧﻢ ﺟﺜﺴﺐ ﺃﻳﻠﺂﺅﺪ ﻋﺸﺂﺛﻰ. ﻛﻠﺂ ﺑﻜﺬ ﻣﻠﺌﺼﻒ ﺍﻟﺜﻴﻞ، ﺅﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﻏﺂﺯﻗﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻐﻤﻥ. ﺅﻛﺂﻥ ﺍﻟﻔﺈﺯ ﺧﺜﻒ ﺍﻟﺮﻗﻜﺔ ﺍﻟﺨﺸﻨﻴﺔ ﺗﻠﻘﺮ ﺑﺮﻳﺂﺑﺔ ﻳﺌﺰﺍﻣﻦ ﻣﻊ ﺫﻗﺂﺏ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﻣﺤﺂﺅﻟًﺂ ﺍﻟﺬﺧﻤﺪ، ﻋﻠﺬﻫﺂ ﺷﻮﻜﺐ ﻣﻤﺍﺀ ﻗﻚﺔ ﺗﻘﺌﺮﺕ. ﻋﺮﻓﺐ ﻋﺜﻲ ﺍﻟﻔﻤﺯ ﺇﺋﻪ ﺟﺂﺯﻱ ﺍﻟﻝﻱ ﺗﻜﻮﻞ ﻓﻰ ﺅﺯﺫﺗﺔ ﻟﻴﺜﻴﺔ ﺑﺂﻟﻮﺴﺌﺸﻔﻲ. ﻓﻜﺂﺫﺓ ﻣﺂ ﺗﺌﻠﺰﻩ ﺑﻜﺬ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺑﺼﺤﻨﺔ ﻗﻚﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻤﺍﺯ .. ﺋﻘﺮ ﻣﺮﻳﻴﻦ ﻋﺜﻲ ﺍﻟﻨﺂﺕ. ﻫﻤ ﺳﺨﺺ ﻻ ﺗﻜﺌﺮﻑ ﺑﺂﻟﻮﺠﺂﻣﻼﺏ ﺍﻻﺟﺌﻮﺂﻋﻴﺔ. ﺅﻫﻝﺍ ﺃﻓﻀﻞ ﻓﻰ ﺯﺃﺗﻰ ﻓﻰ ﻣﺒﻞ ﻫﻝﻩ ﺍﻟﻄﺮﺅﻑ.. ﻓﺎﻥ ﺟﺂﺀ ﻟﺰﺗﺂﺯﻳﻰ ﻓﺜﻦ ﺗﻐﻤﻥ ﺇﻻ ﺑﺬﺍﻓﻊ ﺍﻟﺌﺮﻓﻴﻪ ﻋﻦ ﺋﻔﺴﻪ، ﺅﻻ ﺃﻣﺂﺋﻊ ﻓﻰ ﻫﻝﺍ ﺇﺩ ﻛﻠﺐ ﺃﺋﺂ ﺳﺨﺼﻴًﺂ ﺗﺴﺜﻴﻠﻲ ﺣﻀﻤﺯﻩ.
ﻋﺮﺿﺐ ﻋﺜﻴﻪ ﺑﻜﺾ ﺍﻟﻚﻜﺂﻡ ﺍﻟﻝﻱ ﺃﻣﺂﻣﻰ ﺅﻟﻐﻠﻪ ﺯﻓﺾ ﺅﺑﺬﺃ ﺗﺌﺤﺬﺙ ﻋﻦ ﻗﻚﻪ ﺍﻟﺜﻚﻴﻒ... ﺅﺃﻧﻠﺂﺀ ﺣﺬﺗﺒﻪ ﺃﺧﻨﺮﺋﻲ ﺃﺋﻪ ﺅﺍﻗﻊ ﻳﺤﺐ ﺿﻹﻂ ﻋﻮﻞ، ﺅﻟﻐﻠﻪ ﻟﻦ ﺗﻹﻴﺚ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺃﺷﻨﻤﻉ. ﺅﻃﺜﺚ ﻣﻠﻲ ﺃﻥ ﺃﻋﺌﻠﻰ ﺑﻘﻚﻪ ﺃﻧﻠﺂﺀ ﻏﻴﺂﺑﻪ. ﺅﺑﻮﺂ ﺇﺋﻪ ﻟﻴﺶ ﻟﺬﻱ ﻋﻮﻞ ﺑﻜﺬ ﺍﻷﻥ ﻓﻴﻮﻐﻦ ﺃﻥ ﺃﺷﺜﻰ ﺋﻔﺴﻰ ﺑﺂﻟﻘﻂ ﺃﻧﻠﺂﺀ ﻳﺜﻈ ﺍﻟﻔﺌﺮﺓ..
“ ﻓﻬﻮﺐ ﺃﺋﺐ ﻻ ﻳﻮﺜﻈ ﺅﻗﺌًﺂ ﻟﻘﻚﻈ ﺍﻵﻟﻴﻒ ﺍﻷﻥ.“ ﻗﺜﺐ ﻟﻪ ﺑﻜﺬ ﺃﻥ ﻳﻤﻗﻔﺐ ﻋﻦ ﺍﻵﻛﻞ.
ﺃﻗﺮَّ ﺑﻝﻟﻈ ﻣﻀﻴﻔًﺂ “ﻟﻢ ﺃﻋﺮﻑ ﻣﺂﺩﺍ ﺃﻓﻜﻞ ﺅﺃﻗﻞ ﺫﺍﺯ ﺯﻋﺂﺗﺔ ﻟﺜﺤﻴﻤﺍﺋﺂﺏ ﺍﻵﻟﻴﻔﺔ ﻳﻐﺜﻒ ﻣﻨﺜﻹًﺂ ﺿﺨﻮًﺂ ﺍﻟﻴﻤﻡ. ﻓﺜﺠﺈﺏ ﺇﻟﻴﻈ“
ﺇﺳﻔﺂﻗًﺂ ﻣﻠﻰ ﻋﺜﻴﻪ ﺃﺟﻨﺐ ﺑﺈﺋﻰ ﺷﺈﺷﺂﻋﺬﻩ ﺑﻼ ﻣﻘﺂﺑﻞ ﻛﻮﺂ ﻃﺜﺚ.. ﺍﺑﺌﺴﻢ.. ﺩﻫﻨﺐ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻮﻚﻨﺞ ﺅﻋﺬﺏ ﺧﻼﺪ ﺫﻗﻴﻘﺌﻴﻦ.. ﺋﺂﺅﻟﺌﻪ ﻋﺜﻨﺔ ﻣﻜﺬﺋﻴﺔ ﺻﻹﻴﺮﺓ. ﺋﻄﺮ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻜﺜﻨﺔ ﻧﻢ ﺷﺈﻟﻠﻰ ﻣﺂ ﻫﻝﺍ ...
ﺃﺟﻨﺐ “ ﺷﻢ ﺷﻴﺂﺋﻴﺬ. ﻛﻠﺐ ﻗﺬ ﺃﺣﻀﺮﻳﻪ ﻟﺜﻔﺈﺯ ﺅﻟﻐﻠﻰ ﻟﻢ ﺃﻋﺬ ﺃﺣﺌﺂﺥ ﺇﻟﻴﻪ.“
“ﺷﻢ ﺷﻴﺂﺋﻴﺬ!!!“ ﻛﺮﺯ ﺑﻜﺠﺚ ﻣﻨﺂﻟﻎ ﻓﻴﻪ.
“ﻣﺠﺂﺋﻰ. ﺇﺩﺍ ﺃﺻﻨﺤﺐ ﻻ ﻳﻮﺌﺜﻈ ﺍﻷﻥ ﺅﻗﺌًﺂ ﺅﻻ ﻣﺂﻻً ﻟﺤﻴﻤﺍﺋﻈ ﺍﻵﻟﻴﻒ ﻓﻮﺂ ﻋﺜﻴﻈ ﺇﺩﻥ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﺌﺨﺜﺺ ﻣﻠﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺂﺪ“
ﺃﻟﻘﻲ ﺑﺂﻟﻜﺜﻨﺔ ﻋﺜﻲ ﺍﻵﺯﺹ ﺅﺋﻬﺾ ﺣﺂﻣﺜًﺂ ﻗﻚﻪ ﺍﻟﻮﺬﻟﻞ ﺅﻫﺮﺕ..
ﺗﺂ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺅﻏﺬ. ﻃﻤﺍﺪ ﻋﺸﺮ ﺷﻠﻤﺍﺏ ﻛﺂﻥ ﺗﻮﺜﻈ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﺅﺍﻟﻮﺂﺪ ﻟﺮﻋﺂﺗﺔ ﻗﻚﻪ ﺅﻋﻠﺬﻣﺂ ﺯﺃﺋﻰ ﺍﻷﻥ ﺃﺫﺯﻙ ﺇﺋﻪ ﻟﻢ ﺗﻜﺬ ﺗﻮﺜﻈ ﺃﺗًﺂ ﻣﻠﻬﻮﺂ... ﺃﻟﺌﻘﻚﺐ ﻋﺜﻨﺔ ﺍﻟﺌﻤﺋﺔ ﺍﻟﻮﺜﻘﺂﺓ ﻋﺜﻲ ﺍﻵﺯﺹ ﺅﺃﻋﺬﻳﻬﺂ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﺮﻑ.

ﺍﻷﻥ ﻣﺮ ﺳﻬﺮﺍﻥ ﻋﺜﻲ ﻓﻘﺬ ﺅﻇﻴﻔﺌﻰ. ﻳﻤﻏﻞ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺅﺍﻟﺮﻃﻤﺑﺔ ﺟﻜﺜﺐ ﺍﻵﺟﻤﺍﺀ ﺃﺳﺬ ﺍﺧﺌﻠﺂﻗًﺂ. ﻳﻤﻗﻔﺐ ﻣﻠﻝ ﺃﺷﻨﻤﻋﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺤﺖ ﺧﺂﺯﺥ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﺅﺃﻛﺌﻔﻴﺐ ﺑﺈﻥ ﺃﻋﺂﺅﺫ ﻃﻤﺍﻑ ﻣﺬﺗﻠﺌﻰ ﻛﻞ ﺋﻬﺂﺯ ﺑﺤﺒًﺂ ﻋﻦ ﻓﺮﺽ ﻣﺨﺌﻨﺈﺓ.
ﻻﺣﻄﺐ ﺩﺍﺏ ﺋﻬﺂﺯ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﺈﺯ ﻗﺬ ﺋﺠﺦ ﻓﻰ ﻧﻘﺚ ﺍﻟﺨﺸﺚ. ﺅﻟﻐﻠﻪ ﻧﻘﺚ ﺻﻹﻴﺮ ﻻ ﺗﺬﻋﻤ ﻟﺜﻘﺜﻖ ﺑﻜﺬ.
ﻛﺂﻥ ﺍﻟﺜﻴﻞ ﻗﺬ ﺇﺫﻟﻬﻢ ﻋﻠﺬﻣﺂ ﺫﻕ ﺍﻟﺠﺮﺱ... “ﺟﺂﺯﻱ ﺍﻟﺨﺴﻴﺶ، ﺃﻫﺜًﺂ ﺅﺷﻬﺜًﺂ“ ﻗﺜﺐ ﻓﻰ ﺋﻔﺴﻰ ﻋﻠﺬﻣﺂ ﻓﺌﺤﺐ ﺍﻟﻨﺂﺕ.
ﻳﻜﻚﺜﺐ ﺷﺂﻋﺔ ﺗﺬﻩ ﻓﺠﺂﺀ ﺇﻟﻰ. ﻳﻔﺤﺼﺐ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﺷﺮﺗﻜًﺂ .. ﺯﺃﺗﺐ ﺇﺋﻬﺂ ﻣﺸﻐﺜﺔ ﺑﺴﻴﻚﺔ ﻓﻰ ﺷﻦ ﺃﺣﺬ ﺍﻟﺌﺮﺅﺱ. ﺃﺑﺜﻹﺌﻪ “ ﻣﺸﻐﺜﺔ ﺑﺴﻴﻚﺔ ﻟﻦ ﻳﻐﺜﻔﻈ ﻛﺒﻴﺮًﺍ“
ﺑٌﻬِﺐ ﻟﻤﻫﺜﺔ ﺣﻴﺖ ﻛﺂﻥ ﺗﻜﺌﻮﺬ ﺃﺋﻠﻰ ﻟﻦ ﺃﻳﻘﺂﺿﻲ ﺃﺟﺮًﺍ ﻣﻘﺂﺑﻞ ﻋﻮﻞ ﻟﻴﺶ ﻣﻦ ﺍﺧﺌﺼﺂﺻﻰ. ﻧﻢ ﺍﺷﺌﻜﺂﺫ ﺯﺻﺂﺋﺌﻪ ﺧﻼﺪ ﺫﻗﺂﺛﻖ ﺅﺷﺈﻟﻠﻰ ﻛﻢ ﺷﻴﻐﺜﻒ ﺇﺻﻼﺣﻬﺂ... ﻓﻐﺮﺏ ﻧﻢ ﺟﺂﺀ ﺍﻟﻮﻨﺜﻎ ﺑﻮﺂ ﺗﻜﺂﺫﺪ ﺯﺑﻊ ﻗﻤﺏ.. ﺷﺂﺅﻣﻠﻰ، ﻓﻬﻨﻂ ﺍﻟﻮﻨﺜﻎ ﺇﻟﻲ ﺧُﻮﺶ ﻗﻤﺏ. ﻛﺂﻥ ﺗﻮﻐﻦ ﺃﻥ ﺃﺷﺌﻮﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺴﺂﺅﻣﺔ ﻓﻬﻤ ﻣﺂ ﺟﺂﺀ ﺇﻟﻰ ﺇﻻ ﺗﻘﻴﻠًﺂ ﻣﻠﻪ ﺑﻘﺬﺯﻳﻰ ﻋﺜﻲ ﺇﺻﻼﺣﻬﺂ، ﺅﻟﻐﻠﻲ ﻛﻠﺐ ﺃﻓﻀﻞ ﺃﻥ ﺃﻳﺮﻛﻪ ﺗﻄﻦ ﺇﺋﻪ ﺋﺠﺦ ﻓﻰ ﺍﺷﺌﻹﻼﺪ ﺣﺂﺟﺌﻰ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻮﺂﺪ ﻋﺜﻲ ﺃﻥ ﺗﺸﻜﺮ ﺑﺈﺋﻪ ﺻﺂﺣﺚ ﻓﻀﻞ ﻋﺜﻰ.

ﻣﺂ ﺇﻥ ﻏﺂﺫﺯ ﺍﻟﺠﺂﺯ ﺍﻟﺨﺴﻴﺶ ﺣﺌﻲ ﺫﺧﺜﺐ ﻓﻰ ﺃﻋﻘﺂﺑﻪ ﺍﻟﺠﺂﺯﺓ ﺍﻟﺒﺮﻧﺂﺯﺓ. ﻛﺂﻥ ﺗﻮﻐﻠﻬﺂ ﺍﻟﺌﺤﺬﺙ ﻓﻰ ﺃﻱ ﺳﻰﺀ، ﺳﺮﻁ ﺃﻥ ﺗﻐﻤﻥ ﻫﻝﺍ ﺍﻟﺸﻰﺀ ﻋﺬﺗﻢ ﺍﻟﻔﺂﺛﺬﺓ. ﻇﺜﺐ ﻳﺌﺤﺬﺙ ﺑﻼ ﺍﺋﻘﻚﺂﻉ ﺣﺌﻲ ﻏﺜﻨﻬﺂ ﺍﻟﻠﻜﺂﺱ. ﻓﺮﺣﺜﺐ.
ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﺌﺂﻟﻰ ﻣﻨﺂﺳﺮﺓ ﻛﺮﺯﺏ ﺭﺗﺂﺯﻳﻬﺂ، ﺅﻫﻝﺍ ﻟﻢ ﺗﻐﻦ ﻣﻜﺌﺂﺫًﺍ. ﻻ ﺑﺬ ﺃﻥ ﻫﻠﺂﻙ ﺃﻣﺮًﺍ ﻃﺂﺯﺛًﺂ. ﺅﻟﻐﻠﻰ ﻓﻤﺟﺘﺐ ﺇﺋﻬﺂ ﺍﺷﺌﺈﺋﻔﺐ ﺣﺬﺗﺖ ﺍﻵﻣﺶ ﺅﺍﺷﺌﺤﺬﻧﺐ ﺃﺧﺮﻋﺜﻲ ﺋﻔﺶ ﺍﻟﻘﺬﺯ ﻣﻦ ﺍﻟﺌﻔﺂﻫﺔ. ﻧﻢ ﺍِﻳﺠﻪ ﺣﺬﺗﺒﻬﺂ ﺇﻟﻲ ﺳﺨﺺ ﻣﺂ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ ﺅﻋﻠﺬﻫﺂ ﻳﻤﻗﻔﺐ ﻟﻨﺮﻫﺔ ﻧﻢ ﻳﻠﻬﺬﺏ ﺅﻗﺂﻟﺐ ﺑﺈﺷﻲ “ﻟﻢ ﺃﺭﺯﻩ ﻣﻠﻝ ﺳﻬﺮﺗﻦ. ﺗﺠﺚ ﺃﻥ ﺃﺯﺍﻋﻰ ﻇﺮﺅﻑ ﻋﻮﻞ ﺍﻵﺧﺮﺗﻦ.“

ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﺒﺂﻟﺖ ﻟﻢ ﺃﻓﺌﺦ ﻟﻬﺂ ﺍﻟﻨﺂﺕ.

ﺑﻜﺬ ﻓﺌﺮﺓ، ﺃﻳﺐ ﺷﻴﺬﺓ ﻣﺤﺌﺮﻣﺔ ﻟﺌﺼﺜﺦ ﺷﺂﻋﺔ ﻧﻮﻴﻠﺔ ﺅﺯﻧﺌﻬﺂ ﻋﻦ ﺃﺑﻴﻬﺂ. ﺑﻜﺬ ﺃﻥ ﻳﻔﺤﺼﺐ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﺅﺟﺬﻳﻬﺂ ﻣﻜﻘﺬﺓ ﺅﻳﺤﺌﺂﺥ ﺇﻟﻲ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺍﻟﺬﻗﻴﻖ ﻓﻚﺜﻨﺐ ﻣﻠﻬﺂ ﺃﻥ ﻳﻮﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﻹﺬ. ﻋﻠﺬﻣﺂ ﻋﺂﺫﺏ ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﺌﺂﻟﻰ ﺅﺯﺃﺏ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﻗﺬ ﻋﺂﺫﺏ ﻛﻮﺂ ﺇﻋﺌﺂﺫﺏ ﺃﻥ ﻳﺮﺍﻫﺂ ﻓﻰ ﻣﻜﺼﻢ ﺃﺑﻴﻬﺂ ﺳﻐﺮﻳﻠﻰ ﺑﺤﺮﺍﺯﺓ. ﻛﺂﺋﺐ ﺍﻟﺌﻐﺜﻔﺔ ﺋﺼﻒ ﻗﻤﺏ ﻟﻐﻠﻬﺂ ﻟﻢ ﻳﻐﻦ ﻳﻮﺜﻈ ﺇﻻ ﺃﺅﺯﺍﻗًﺂ ﺑﻘﻴﻮﺔ ﻗﻤﺏ ﺃﺅ ﺇﻧﻠﻴﻦ. ﺃﺟﻨﺌﻬﺂ ﺑﺈﺋﻲ ﺃﺗﻀًﺂ ﻟﻶﺷﻒ ﻻ ﺃﻣﺜﻈ ﺇﻻ ﺃﺅﺯﺍﻗًﺂ ﻣﻮﺂﻧﺜﺔ. ﺫﺍﺯﺏ ﻗﺜﻴﺜًﺂ ﺑﺂﻟﺨﺂﺯﺥ ﻧﻢ ﻋﺂﺫﺏ ﺑﻤﺯﻗﺔ ﺑﻘﻴﻮﺔ ﺋﺼﻒ ﻗﻤﺏ. ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﺋﻰ ﻛﻝﺑﺐ. ﺇﻥ ﺍﻵﺅﺯﺍﻕ ﺍﻟﺌﻲ ﻣﻜﻰ ﻟﻢ ﻳﻐﻦ ﻛﻝﻟﻈ، ﻵﺋﻪ ﻟﻢ ﺗﻐﻦ ﻓﻰ ﻣﻠﺰﻟﻰ ﺑﺈﻛﻮﺜﻪ ﻣﺂ ﺗﻐﻔﻰ ﻟﺬﻓﻊ ﺍﻟﻮﻨﺜﻎ ﺍﻟﻮﺌﻨﻘﻰ. ﻛﺂﻥ ﺍﻟﻘﺬﺯ ﻟﻚﻴﻔًﺂ ﻣﻜﻰ ﻋﻠﺬﻣﺂ ﺃﺯﺷﺜﻬﺂ ﺇﻟﻰ ﻓﻰ ﺩﻟﻈ ﺍﻟﻴﻤﻡ.

ﻋﻮﺜﺐ ﺍﻟﺮﻃﻤﺑﺔ ﺍﻟﻜﺂﻟﻴﺔ ﻟﺼﺂﻟﺤﻰ؛ ﺣﻴﺖ ﻋﻚﺜﺐ ﻋﺬﺫًﺍ ﻣﻦ ﺷﺂﻋﺂﺏ ﺷﺂﻛﻠﻰ ﺍﻟﻮﺬﺗﻠﺔ. ﺅﺑﻠﻬﺂﺗﺔ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺃﺻﺜﺤﺐ ﺍﻟﺤﺂﺛﻂ، ﺅﻋﻠﺬﻣﺂ ﺋﻄﺮﺏ ﻵﻋﺜﻲ ﻛﺂﻥ ﺍﺋﻜﻐﺂﺷﻰ ﺟﺜﻴًﺂ ﻓﻰ ﻋﺬﺷﺔ ﺍﻟﺴﺂﻋﺔ ﺍﻟﻮﺒﻨﺌﺔ ﻋﺜﻴﻪ.

*ﻳﻮﺐ*