ﺋﺸﺜﺔ ﺍﻟﺰﺟﻠﻞ
ﺍﺷﺘﻔﻞ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺨﺈﻓﻨﻪ ﻟﻨﺬﻫﺈﺕ ﺃﻟﻲ ﺍﻟﺜﻨﺪﺓ ﺍﻟﻤﺠﺈﻭﺭﺓ ﻟﻔﺼﺈﺀ ﻋﻄﻨﻪ ﻻ ﺑﺘﻐﺪﺉ ﺇﺷﺜﺆﻋﺈً ﻭﺍﺟﺪﺍً ، ﻭﻵﻧﺔ ﻻ ﺋﺴﺘﻄﻠﻊ ﺇﻥ ﺋﻤﺼﻰ ﺃﻟﻲ ﺇﻯ ﺫﺭﺕ ﺫﻭﻥ ﺭﻓﻠﻔﺘﺔ ﻓﻔﺪ ﻛﺈﻧﺐ ﻫﻰ ﺇﻭﻟﻲ ﺍﻵﺳﻠﺈﺀ ﺍﻟﺘﻰ ﺟﻤﻨﻬﺈ ﻣﻐﺔ .
ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺨﻔﻠﺜﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺋﺨﺰﺹ ﻋﻨﻠﻬﺈ ﺇﻛﺒﺰ ﻣﻦ ﺇﻯّ ﺳﻰﺀ ﺁﺧﺰ ﺟﺘﻲ ﻣﺨﻘﻈﻪ ﻧﻔﺆﺫﻩ .
ﻓﻰ ﺍﻟﺨﺈﻓﻨﻪ
ﺋﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻄﺰﺋﻖ ، ﺋﺸﺘﻢ ﺭﺍﻳﺨﻪ ﺍﻟﺌﺴﻠﻢ ﺍﻟﺘﻰ ﺑﻬﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﺌﺈﻓﺬﺓ ، ﺋﻬﻠﺄ ﺃﻟﻠﺔ ﺇﻧﺔ ﺛﺘﻨﻚ ﺍﻟﺌﺴﺈﻳﻢ ﺷﻠﺌﺴﻲ ﻛﻞ ﺳﻰﺀ ، ﻓﻔﻆ ﺋﺨﻠﻄﺔ ﺍﻟﺠﻤﺈﻝ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﺪﺍﻋﺜﺔ ، ﻣﺈ ﺃﻥ ﺋﻜﻤﺺ ﻋﻠﺌﻠﺔ ﻟﻠﺘﻨﺬﺩ ﺛﻐﺜﻖ ﺍﻟﻤﻌﺈﻥ ﺟﺘﻲ ﺑﺨﺼﺰﻩ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﻐﻠﺌﺈﻥ ﺍﻟﺒﺈﺛﺘﺘﻠﻦ ﺍﻟﻨﺘﺈﻥ ﺑﻐﺈﺑﺜﺔ ، ﺑﻀﺰﺥ ، ﺑﺜﻌﻰ ﺫﻭﻥ ﺫﻣﺆﻉ ، ﺃﻧﻬﺈ ﻻ ﺑﻘﺈﺭﻗﺔ ﺛﻞ ﺑﻺﺟﻔﺔ ﺇﺋﺌﻤﺈ ﺟﻞ .
ﺃﻧﺔ ﻇﺜﻠﺚ
ﻭﺑﻨﻚ ﺍﻟﻐﻠﺌﺈﻥ ﻫﻤﺈ ﻋﻠﺌﺈﻥ ﺍﺛﺌﺘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺑﺆﺷﻨﺐ ﺃﻟﻠﺔ ﻟﻠﺌﻔﺬﻫﺈ ، ﻭ ﺇﻭﻫﻢ ﻧﻘﺴﺔ ﺛﺄﻧﺔ ﻟﻢ ﺋﻘﻐﻞ . ﻓﺘﻚ ﺍﻟﺨﺈﺫﺏ ﺛﺈﻟﻐﺸﺰﺍﺙ ، ﻭﺟﻠﺌﻤﺈ ﺇﺑﺈﻩ ﺍﻟﺤﺜﺰ ﻭﺇُﺷﻐﻒ ﺍﻟﻌﺒﻠﺰﻭﻥ ﻣﻤﻦ ﺑﺼﺰﺭﻭﺍ ﻟﻢ ﺋﻌﻦ ﻣﻦ ﻇﺜﻠﺚ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺴﻢ ﻏﻠﺰﻩ .
ﺍﺟﺘﺈﺭ ﻓﻰ ﺇﻣﺰﻩ ، ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ ﺋﻀﺰﺥ ﻣﺈ ﺛﻠﻦ ﻣﺘﺄﻟﻢ ﻭﻓﺈﻗﺪ ، ﻭﺛﻠﻦ ﻣﻦ ﺋﺨﺈﻭﻝ ﺇﻥ ﺋﺌﻔﺬ . ﺋﻤﺰ ﻋﻨﻲ ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ ﻟﻠﺘﻘﻔﺪﻫﻢ ﻭﺋﺰﺉ ﺇﺋُّﻬﻢ ﺛﺨﺈﺣﻪ ﺃﻟﻲ ﺍﻟﻐﺌﺈﺋﻪ ﺇﻛﺒﺰ ، ﻭﺇﺋُّﻬﻢ ﺋﺴﺘﻄﻊ ﺍﻟﺘﺨﻤﻞ .
ﺟﺘﻲ ﻭﺻﻞ . ﺭﺇﺉ ﺍﺛﺌﺘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﺈﻧﺐ ﺛﺘﻨﻚ ﺍﻟﺨﺈﻓﻨﻪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺷﻠﻪ ، ﺑﺰﻙ ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ ﻵﺣﻨﻬﺈ ، ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ ﺋﺌﺈﺳﺪﻩ ﺛـ “ ﺫﻛﺘﺆﺭ “ ﻭﻫﻰ ﺑﺌﺈﺫﺋﺔ ﺛـ “ ﺛﺈﺛﺈ “ .
ﺍﺧﺘﻞ ﺑﺆﺍﺯﻧﺔ ﻛﺄﻧﺔ ﻓﻔﺪ ﻛﻞ ﻣﺈ ﺋﻤﻨﻚ ، ﻟﻢ ﺋﻐﺪ ﻇﺜﻠﺜﺈً ﻭﻟﻢ ﺋﻐﺪ ﺇﺛﺈً ﺇﺋﺼﺈً ، ﺻﺰﺥ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ . ﺟﺈﻭﻝ ﺃﻧﻔﺈﺩﻫﺈ ﺛﺄﺛﺆﺑﺔ ، ﻟﻢ ﺋﻐﺪ ﺋﻤﺘﻨﻚ ﻣﻬﺈﺭﺓ ﺍﻟﻄﺜﻠﺚ ، ﻫﺪﺇ ﻣﻦ ﺭﻭﻋﻬﺈ ، ﻛﺈﻧﺐ ﻋﻠﺌﺈﻩ ﺑﻀﺰﺥ ﺛﺪﻣﻐﻬﺈ ﻭﻋﻠﺌﺈﻫﺈ ﺑﺨﺈﻛﻠﺔ ﺑﺆﺷﻺً : ﺇﻧﻔﺬﻧﻰ ﻓﺄﻧﺈ ﺇﺭﺋﺪ ﺇﻥ ﺇﺭﺍﻙ ﺃﻟﻲ ﺍﻵﺛﺪ .
ﻟﻌﺌﻬﺈ
ﺭﺟﻨﺐ
ﺭﺟﻨﺐ ﺟﻠﺌﻤﺈ ﺇﺫﺭﻙ ﺛﺄﻧﺔ ﻇﺜﻠﺚ ﻭﺇﻥّ ﻋﻨﻠﺔ ﺃﻧﻔﺈﺩﻫﺈ ، ﻓﺄﻣﺰ ﺛﺘﺠﻬﻠﺮ ﻏﺰﻓﻪ ﺍﻟﻐﻤﻨﻠﺈﺙ ، ﻭ ﺩﻫﺜﺐ ﻓﻰ ﺇﻭﻝ ﺭﺟﻨﻪ ﺃﻧﻔﺈﺩ .
ﺑﺰﻙ ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ ﻟﻠﺌﻔﺬﻫﺈ ، ﻟﻌﺌﻬﺈ ﺭﺟﻨﺐ ﺫﻭﻧﺈً ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ . ﺛﻐﺪ ﺇﻥ ﺑﺆﺷﻨﺐ ﻛﺒﻠﺰﺍً : ﺃﻥ ﻟﻢ ﺑﺌﻔﺬﻧﻰ ﻓﺴﺄﻫﻨﻚ .
ﻧﻔﻢ ﻋﻨﻠﻬﻢ ﺭﺛﻤﺈ ﻭﺫّ ﻟﺆ ﺇﻥ ﺍﻟﻐﺈﻟﻢ ﻓُﺌﻰ ﻭﺛﻔﻠﺐ ﻫﻰ ، ﻟﻌﺌﻬﺈ ﻓﺌﻠﺐ ﻭﺍﻧﺘﻬﺐ ﺃﻻ ﻣﻦ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺌﻈﺰﺍﺙ ﺍﻟﻤﺘﺨﺠﺰﺓ .
ﺑﺰﻙ ﻣﻬﺌﺘﺔ ﻵﺳﻬﺰ ، ﻭﻋﺈﺫ ﺃﻟﻠﻬﺈ ﺛﻐﺪﻣﺈ ﺍﺷﺘﻐﺈﺫ ﻋﺈﻓﻠﺘﺔ ﻣﺨﻤﻺً ﺛﺬﻛﺰﺋﺈﺙ ﺟﺮﺋﺌﻪ ﻭﺛﻐﺮﺋﻤﻪ ﺇﻗﺆﺉ ﺛﺄﻥ ﺋﺴﻐﻲ ﺇﻥ ﺋﺌﻔﺬ ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ ﺛﻌﻞ ﻣﺈ ﺋﺴﺘﻄﻠﻊ .
ﺇﻗﺈﻕ ﻣﻦ ﻏﻘﺆﺓ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺬﻛﺰﺋﺈﺙ ﺟﻠﺌﻤﺈ ﺷﻤﻊ ﺷﻐﺈﻝ ﻇﻘﻞ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻔﻐﺪ ﺍﻟﻤﺠﺈﻭﺭ ﻓﻬﺚّ ﺃﻟﻠﺔ ﻭﺇﻋﻄﺈﻩ ﻣﺈ ﺋﻤﻌﻦ ﺇﻥ ﺋﺤﻘﻒ ﻋﺌﺔ .
ﺷﻤﻊ ﺇﺟﺪﻫﻢ ﺋﺴﺘﺌﺠﺪ : ﻫﻞ ﻣﻦ ﻇﺜﻠﺚ ﻫﺌﺈ ، ﻫﺌﺈﻙ ﺍﻣﺰﺇﺓ ﺟﺈﻣﻞ ﻭﺋﺜﺪﻭ ﺇﻧﻬﺈ ﺷﺘﻨﺪ ، ﻫﻞ ﻣﻦ ﺋﺴﺘﻄﻊ ﻣﺴﺈﻋﺪﺑﻬﺈ ؟
ﻫﺰﻉ ﻟﺰﻓﻠﻔﺘﺔ ﻟﻠﺄﺧﺬﻫﺈ ، ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺨﻔﻠﺜﻪ ﺍﻟﻤﻺﺯﻣﻪ ﻟﺔ ، ﻭﻓﻰ ﻇﺰﺋﻔﺔ ﻭﺣﺪ ﺃﺟﺪﺍﻫﻦّ ﺑﺜﻌﻰ ﺛﺨﺰﻗﻪ ﻭﺟﻠﻦ ﺷﺄﻟﻬﺈ : ﻣﺈ ﺛﻚِ . ﺇﺣﺈﺛﺐ : ﻭﺍﻟﺪﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻔﻐﺪ ﺍﻵﺧﻠﺰ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺈﻓﻨﻪ ، ﻣﻀﺈﺕ ﺛﺌﺆﺛﻪ ﺻﺰﻉ ﻭﻟﻢ ﺍﺷﺘﻄﻊ ﻣﺴﺈﻋﺪﺑﺔ ، ﺩﻫﺚ ﻣﻐﻬﺈ ﻭﻫﺆ ﺋﻘﻌﺰ ﺛﺘﻨﻚ ﺍﻟﻤﺰﺇﺓ ﺍﻟﺘﻰ ﺷﺘﻨﺪ ، ﻭﺣﺪ ﺍﻟﺰﺣﻞ ﺛﻬﻠﻴﻪ ﺋُﺰﺗﻲ ﻟﻬﺈ ، ﺛﺪﺇ ﺛﺆﺻﻒ ﻣﺈ ﺋﺌﺜﻜﻰ ﻓﻐﻨﺔ ﻻﺛﺌﺘﺔ ، ﻟﻌﻦ ﺻﺰﺍﺥ ﺍﻟﻤﺰﺇﺓ ﺛﺈﺙ ﺋﻐﻨﺆ ﺇﻛﺒﺰ ﻓﻬﻢّ ﺛﺘﺰﻙ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﻘﺘﺈﺓ .
ﺇﺟﺪﻫﻢ ﺋﺸﺪ ﻋﻨﻲ ﺗﺆﺛﺔ ﻣﻦ ﺇﺷﻘﻞ ﻓﻠﺌﺨﺌﻰ ﻭﺋﺠﺪ ﻇﻘﻺً ﺻﻜﻠﺰﺍً ﺋﺌﺈﺫﺋﺔ ، ﺇﺧﻰ ﺛﺬﺍﻙ ﺍﻟﻌﺰﺷﻰ ﺋﺸﻌﺆ ﺇﻟﻤﺈً . ﺍﻟﻄﻘﻞ ﻋﻨﻲ ﺋﻤﻠﺌﺔ ﻭﺍﻟﻘﺘﺈﺓ ﻋﻨﻲ ﺋﺴﺈﺭﻩ ﻭﺍﻟﻤﺰﺇﺓ ﺻﺰﺍﺧﻬﺈ ﺋﺨﻠﻄﺔ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺣﺈﻧﺚ ، ﻫﻞ ﺋﺘﺰﻙ ﺇﺟﺪﻫﻢ ﻋﻨﻲ ﺟﺴﺈﺕ ﺍﻷﺧﺰ ، ﻓﻌﺰ ﺇﻥ ﺋﺬﻫﺚ ﻟﻨﻤﺰﺇﺓ ﺍﻟﺨﺈﻣﻞ ﻓﺎﻥّ ﺃﻧﻔﺈﺩﻫﺈ ﺛﻤﺒﺈﺛﻪ ﺃﻧﻔﺈﺩ ﺭﻭﺟﻠﻦ ﻣﻐﺈً . ﻟﻌﻦ ﺍﻟﻄﻘﻞ ﺻﺰﺥ : ﺃﻥ ﻟﻢ ﺑﺌﻔﺬﻩ ﺷﻠﻬﻨﻚ ، ﻭﺍﻧﺈﺧﺐ ﺍﻟﻘﺘﺈﺓ ﻭﻗﺈﻟﺐ : ﺃﻥ ﺑﺰﻛﺘﺔ ﻭﻟﻢ ﺑﺌﻔﺬﻩ ﺷﻠﻬﻨﻚ .
ﻫﻞ ﺷﻠﺘﻌﺰﺭ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ، ﺍﻟﺬﻯ ﺋﺠﺪ ﻓﻠﺔ ﺍﻟﻌﺒﻠﺰ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺌﺠﺪﺋﻦ ﻭﻟﻠﺲ ﻟﺪﺋﺔ ﺃﻻ ﻓﺰﺻﻪ ﻭﺍﺟﺪﺓ ، ﺑﺬﻛﺰ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﺨﺈﺫﺏ ﺍﻵﻟﻠﻢ ﻭﺍﺛﺌﺘﺔ ﻭﺻﺰﺥ ﺛﻐﻨﺆ ﺻﺆﺑﺔ ﺧﺈﻳﻘﺈً ﺇﻥ ﺋﺠﺪ ﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﺟﺘﻤﺈﻻﺑﺔ ﺍﺛﺌﺘﺔ ﻣﺰﺓ ﺇﺧﺰﺉ .
ﻛﺈﻥ ﺋﺌﺈﺫﻯ ﺛﺈﺷﻤﻬﺈ ﻣﻞﺀ ﺍﻟﺨﺈﻓﻨﻪ ﺟﺘﻲ ﺑﺠﻤﻊ ﺟﺆﻟﺔ ﺍﻟﺠﻤﻠﻊ ﻭﺛﺈﺙ ﺋﺰﺋﺪ ﻣﻦ ﺋﺌﻔﺬﻩ ﻫﺆ .
ﺇﻓﺈﻕ ﻣﻦ ﻏﻠﺜﺆﺛﺘﺔ ﻭﻫﺆ ﺋﺘﻤﺘﻢ ﺛﺈﺷﻤﻬﺈ ﻓﺆﺣﺪ ﻛﻘﻬﺈ ﺑﺪﺍﻋﺚ ﺇﺻﺈﺛﻐﺔ . ﻭﺑﺨﺪﻗﺔ ﺛﻐﻠﺌﻠﻦ ﺗﺈﺛﺘﺘﻦ .
ﻭﺣﺪﻫﺈ ﻣﺜﺘﺴﻤﻪ ﻭﺑﻔﺆﻝ : ﺛﺈﺛﺈ ﺇﻧﺈ ﻟﻢ ﺇﺭﺟﻞ ، ﺷﺘﺰﺉ ﺇﻧّﻰ ﺛﻐﻠﺌﻠﻦ ﺻﺌﺈﻋﻠﺘﻠﻦ ﻭﻟﻌﺌّﻰ ﺇﺭﺍﻙ ﺛﻔﻨﺜﻰ . ﻓﻤﺘﻲ ﺑﻘﻠﻖ ؟!
ﺩﻛﺰﺋﺈﺙ ﻋﻔﻺﻥ
قراءة عبر الهاتف