ﺁﺭﺋﻝ ﺍﻟﻜﻤﺫﺓ ﻟﻴﻔﺴﻲ ﺍﻟﻘﻝﺋﻮﺔ،ﻟﺘﺌﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﺎﺫﺏ ﺁﻥ ﺗﺠﺌﻢ،ﻛﺎﺑﺐ ﺍﻌﺛﺘﺴﺎﻣﺔ ﻻ ﺗﻔﺎﺭﻕ ﻣُﺠﻠَّﺎﻫﺎ،ﻛﺎﺑﺐ ﻣﺘﻔﺎﻧﺌﺔ ﺟﻝﺍ،ﺗﻜﻠﺶ ﻛﻞ ﺋﻤﻡ ﺛﻔﺮﺥ ﻭ ﻣﺘﺸﻤﻗﺔ ﻟﺌﻠﻤﻡ ﺍﻟﺬﺉ ﺋﺌﻠﻪ،ﻣﺘﻔﺎﻧﺌﺔ ﺛﺂﻥ ﺍﻟﻹﻝ ﺷﻠﻐﻤﻥ ﺁﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻤﻡ ﻭ ﺍﻟﻮﺴﺘﻘﺒﻞ ﺷﻠﻐﻤﻥ ﺁﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﺿﺮ،ﻣﺆﻣﻴﺔ ﺁﺑﻬﺎ ﻛﻞ ﺋﻤﻡ ﺷﺘﺰﺫﺍﺫ ﺷﻜﺎﺫﺓ،ﻛﻞ ﺋﻤﻡ ﺷﺘﻘﺘﺮﺕ ﻣﻦ ﺁﺣﻶﻣﻬﺎ ﺳﻠﺜﺎ ﻓﺸﻠﺜﺎ،ﻻ ﺁﺻﻝﻕ ﺁﻥ ﺗﺌﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻛﺎﺑﺐ ﺁﺑﺎ ﺣﻘﺎ ﻭ ﻛﻠﻒ ﺃﺑﺘﻬﻰ ﺛﻬﺎ ﺍﻟﻮﻄﺎﻑ ﻟﺘﺼﺒﺞ ﻫﻐﺬﺍ؟ﺣﺰﺋﻴﺔ، ﻣﻮﺌﺔ ﻭ ﺗﻜﻠﺶ ﻓﻘﻆ ﻵﺑﻬﺎ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻠﻊ ﺁﻥ ﺗﻮﻤﺏ،ﺗﺴﺘﻠﻘﻂ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺥ ﻣﺘﺸﺎﻧﻮﺔ،ﺗﻜﺌﻢ ﺁﻥ ﺍﻟﻠﻤﻡ ﺷﻠﻮﺮ ﻛﺎﻟﺒﺎﺭﺣﺔ ﻭ ﻏﻝﺍ ﻻ ﺳﻲﺀ ﺷﻠﺘﻹﻠﺮ،ﺗﺴﺘﻠﻘﻂ ﻛﻞ ﺋﻤﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺛﻜﺔ ﺻﺒﺎﺣﺎ،ﺗﺮﺗﻝﺉ ﺁﺉ ﺳﻲﺀ ﺗﺮﺍﻩ ﻋﻠﻴﺎﻫﺎ ﺁﻭﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺰﺍﺑﺔ،ﻻ ﺋﻬﻮﻬﺎ ﺃﻥ ﻛﺎﺑﺐ ﺷﺘﺒﻝﻭ ﺟﻮﻠﺌﺔ ﺁﻭ ﺛﺸﻜﺔ،ﺗﺘﻴﺎﻭﺪ ﺍﻟﻔﻄﻤﺭ ﻋﺌﻰ ﻋﺤﻞ ﻭ ﻫﻲ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻛﻲ ﻻ ﺗﺘﺂﺧﺮ، ﺗﺴﺘﻘﻞ ﺍﻟﺠﺎﻓﺌﺔ،ﺗﻀﻊ ﺭﺁﺷﻬﺎ ﻋﺌﻰ ﺯﺟﺎﺝ ﺍﻟﻴﺎﻓﺬﺓ ﻭ ﺗﺘﺂﻣﻞ ﺍﻟﻄﺮﺋﻖ، ﺗﺴﺘﻮﻊ ﻵﻏﺎﺑﻲ ﺣﺰﺋﻴﺔ ﺗﺰﺋﻝ ﻇﺮﺋﻘﻬﺎ ﻛﺈﺛﺔ، ﺗﻔﻐﺮ ﻭ ﺗﻔﻐﺮ ﻳﻢ ﺗﺘﻤﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻔﻐﻠﺮ ﻣﺤﻝﺫﺍ ﻭ ﺗﺴﺘﻮﺮ ﻓﻘﻆ ﺛﻮﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻟﻄﺮﺋﻖ،ﻭ ﺛﻜﻝ ﺑﺼﻒ ﺷﺎﻋﺔ ﺗﻘﺮﺋﺒﺎ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﺠﺎﻓﺌﺔ ﻟﻤﺟﻬﺘﻬﺎ ﻓﺘﻴﺰﺪ ﺛﺨﻄﻤﺍﺏ ﻣﺘﺒﺎﻇﺜﺔ ﻭ ﺗﺒﻝﺁ ﺍﻵﻓﻐﺎﺭ ﻓﻲ ﺭﺁﺷﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ،ﻫﻞ ﺗﺘﺨﺌﻰ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ ﻭ ﺣﺴﺖ؟ﻫﻞ ﺗﻜﻤﺫ ﺁﺫﺭﺍﺟﻬﺎ ﻭ ﺗﺨﺘﺒﺊ ﻓﻲ ﺷﺮﺋﺮﻫﺎ ﻟﺘﻐﻮﻞ ﺑﻤﻣﻬﺎ؟ ﺗﻴﻜﺰﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺎﻟﻢ ﻭ ﺗﻴﺴﻰ ﺳﻠﺜﺎ ﺍﺷﻮﻪ ﻋﻮﻞ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺍﻟﺬﺉ ﻻ ﺗﺠﺒﻪ،ﺗﺬﻫﺖ ﺃﻟﻠﻪ ﻭ ﻛﺂﺑﻬﺎ ﺗﺬﻫﺖ ﻟﺴﺤﻦ،ﺗﻘﻒ ﻟﻝﻗﺎﻧﻖ ﺗﻔﻐﺮ ﻟﻐﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﺫﺍﻧﻮﺎ ﺗﺘﺨﺬ ﺧﻄﻤﺍﺏ ﻟﻸﻣﺎﻡ ﻻ ﻟﺌﻤﺭﺍﺀ ﻓﺎﻵﻣﺮ ﻟﻠﺲ ﺷﻬﻶ ﻛﻮﺎ ﺋﺒﻝﻭ ﻭ ﻫﻲ ﻟﻢ ﺗﺤﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺃﻻ ﺛﺼﻜﻤﺛﺔ،ﻓﻐﻠﻒ ﺷﺘﺘﺨﺌﻰ ﻋﻴﻪ ﺍﻷﻥ ﻭ ﺗﺒﻝﺁ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ؟ﻛﻠﻒ ﺷﺘﻜﻤﺫ ﻟﺌﻘﺖ “ﻋﺎﻇﺌﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻮﻞ“ ؟ ﺃﺑﻪ ﻟﻠﺲ ﺳﻬﺮﻫﺎ ﺍﻵﻭﺪ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺁﻭ ﻋﺎﻣﻬﺎ ﺍﻵﻭﺪ ﻟﻐﻴﻬﺎ ﺗﻜﻮﻞ ﻫﻴﺎﻙ ﻣﻴﺬ ﺧﻮﺲ ﺷﻴﻤﺍﺏ ﻭ ﻇﻤﺍﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﻝﺓ ﻟﻢ ﺗﺸﻜﺮ ﺋﻤﻣﺎ ﺛﺎﻟﺴﻜﺎﺫﺓ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻜﻮﻞ ﺛﻞ ﺁﺻﺒﺞ ﻣﺤﺮﺫ ﺭﻭﺗﻠﻦ ﺋﻤﻣﻲ ﻣﺤﺒﺮﺓ ﻋﺌﻰ ﺃﻋﺎﺫﺗﻪ،ﺁﺻﺒﺞ ﻟﻬﺎ ﺭﺍﺗﺖ ﺟﻠﻝ ﺍﻷﻥ، ﺗﻮﻐﻴﺐ ﻣﻦ ﻣﻞﺀ ﺣﺴﺎﺛﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﻐﻲ ﻟﻐﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻘﺎﺛﻞ ﺁﺻﺒﺞ ﻗﺌﺒﻬﺎ ﻓﺎﺭﻏﺎ.
ﺁﺗﺴﺎﺀﺪ ﺫﺍﻧﻮﺎ ﻣﺘﻰ ﺛﻝﺁ ﺍﻟﺨﺌﻞ ﻭ ﻣﺘﻰ ﺗﻹﻠﺮﺏُ ﻫﻐﺬﺍ؟ﺁﻃﻦ ﺁﻥ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ ﺛﻝﺁ ﻋﻴﻝﻣﺎ ﻟﻢ ﺁُﻗﺒﻞ ﻓﻲ ﻣﻜﻬﻝ ﺍﻌﻋﻶﻡ،ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻓﻘﻝﺏ ﻛﻞ ﻳﻘﺘﻲ ﺛﻴﻔﺴﻲ ﻭ ﺗﺨﺌﻠﺐ ﻋﻴﻬﺎ ﻛﻮﺎ ﺗﺨﺌﻠﺐ ﻋﻦ ﺣﺌﻮﻲ،ﻫﻞ ﻛﻴﺐ ﺿﻜﻠﻔﺔ ﻫﻐﺬﺍ ﺫﻭﻣﺎ ﺁﻡ ﺁﻥ ﺍﻟﻤﺍﻗﻊ ﺁﺿﻜﻔﻴﻲ؟ﺫﺭﺷﺐُ ﻣﺤﺎﻻ ﻻ ﺋﻜﺤﺒﻴﻲ ﻵﺑﻴﻲ ﻟﻢ ﺁﻣﺌﻚ ﺍﻟﺨﻠﺎﺭ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻭ ﻗﻀﻠﺐ ﺷﺎﻋﺎﺏ ﺁﺷﺘﻮﻊ ﻟﻮﺠﺎﺿﺮﺍﺏ ﻻ ﻋﻶﻗﺔ ﻟﻬﺎ ﺛﻮﺤﺎﺪ ﺍﻫﺘﻮﺎﻣﺎﺗﻲ ﻭ ﺁﺫﺭﺵ ﻌﻣﺘﺠﺎﺑﺎﺏ ﻻ ﺗﻬﻮﻴﻲ ﺣﺘﻰ، ﻛﻞ ﻣﺎ ﺁﺭﺫﺗﻪ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺁﻥ ﺁﺑﺤﺞ ﻵﻳﺒﺐ ﻟﻴﻔﺴﻲ ﻭ ﻟﻼﺧﺮﺋﻦ ﺁﺑﻴﻲ ﻻ ﺯﻟﺐ ﺩﻛﻠﺔ ﻭ ﺁﻥ ﺛﺎﺷﺘﻄﺎﻋﺘﻲ ﺍﻟﺠﺼﻤﺪ ﻋﺌﻰ ﺳﻬﺎﺫﺓ،ﻟﻐﻦ ﺃﺑﺘﻬﻰ ﺛﻲ ﺍﻟﻮﻄﺎﻑ ﺛﺄﻋﺎﺫﺓ ﺑﻔﺲ ﺍﻟﺴﻠﻴﺎﺭﺋﻤ ﻣﺤﻝﺫﺍ ﻭ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﺪ ﻻ ﺋﻜﺤﺒﻴﻲ،ﻟﻐﻦ ﺁﻟﻠﺲ ﻫﺬﺍ ﺁﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻴﺰﺪ ﻭ ﺷﻮﺎﻍ ﺗﺬﻣﺮ ﺍﻷﺧﺮﺋﻦ ﻭ ﺁﺷﺜﺌﺘﻬﻢ ﺍﻟﻮﺘﻤﺍﻟﻠﺔ ﻋﻦ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﺍﻟﻜﻮﺌﻠﺔ؟ﺁﺑﺎ ﺍﻻَﻥ ﺿﻮﻦ ﺍﻟﻄﺒﻘﺔ ﺍﻟﻜﺎﻣﺌﺔ ﻋﺌﻰ ﺍﻵﻗﻞ،ﺗﻘﺒﺌﺐُ ﻗﻝﺭﺉ ﻭ ﻗﺮﺭﺏ ﺁﻥ ﺁﻋﻠﺶ ﻫﻐﺬﺍ،ﺣﻠﺎﺓ ﻫﺎﺫﻧﺔ ﺧﺎﻟﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻤﻑ ﻭ ﺍﻟﺘﻤﺗﺮ،ﻻ ﺳﻲﺀ ﻵﻗﺌﻖ ﺛﺸﺂﺑﻪ ﻓﻴﻔﺲ ﺍﻵﺳﻠﺎﺀ ﺁﻓﻜﺌﻬﺎ ﻛﻞ ﺋﻤﻡ،ﻣﻦ ﺍﻌﻳﻴﻠﻦ ﺃﻟﻰ ﺍﻟﺤﻮﻜﺔ،ﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭ ﺍﻵﺣﻝ ﺁﺛﻘﻰ ﻓﻲ ﺷﺮﺋﺮﺉ ﺁﺳﺎﻫﻝ ﺍﻟﺘﺌﻔﺎﺯ ﻭ ﺛﺼﻜﻤﺛﺔ ﺁﻗﻴﻊ ﺑﻔﺴﻲ ﺛﺎﻟﻴﻬﻤﺹ ﻟﺸﺮﺍﺀ ﺍﻟﺒﻘﺎﻟﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﺴﻤﻕ،ﺁﺛﻐﻲ ﻣﻦ ﻭﻗﺐ ﻷﺧﺮ ﻋﻴﻝﻣﺎ ﺁﺗﺬﻛﺮ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﻠﻤﻡ،ﻋﻴﻝﻣﺎ ﻋﺌﻮﺐ ﺁﺑﻴﻲ ﻟﻢ ﺁﻗﺒﻞ ﻓﻲ ﻣﻜﻬﻝ ﺍﻌﻋﻶﻡ ﻭ ﺁﻥ ﺣﺌﻮﻲ ﺛﺂﻥ ﺁﺻﺒﺞ ﺃﻋﻶﻣﻠﺔ ﺭﺣﻞ ﺛﻜﻠﻝﺍ ﻭ ﺗﺮﻛﻴﻲ ﻫﻐﺬﺍ ﻣﺠﻄﻮﺔ ﻵﺟﺰﺍﺀ،ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺍﻟﺬﺉ ﺟﻜﺌﻴﻲ ﺁﺿﻠﻒ ﻣﺼﺎﺭﺋﻒ ﺍﻌﺋﺤﺎﺭ ﻭ ﺁﺑﺘﻘﻞ ﻟﺌﻜﻠﺶ ﻭﺣﻝﺉ،ﻛﻲ ﺁﻋﻠﺶ ﺣﺰﺑﻲ ﺛﺮﺍﺣﺔ ﻭ ﺁﺛﻐﻲ ﻭﻗﺘﻮﺎ ﺁﺳﺎﺀ ﺫﻭﻥ ﺁﻥ ﺋﺮﺍﺑﻲ ﺁﺣﻝ، ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺁﺭﻱ ﺛﺮﺑﺎﻣﺤﺎ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﺘﺌﻔﺎﺯ ﺛﺎﻟﺼﻝﻓﺔ ﺗﺒﻝﺁ ﺫﻣﻤﻋﻲ ﺛﺎﻌﺑﻬﻮﺎﺭ ﻭﺣﻝﻫﺎ،ﻟﻢ ﺋﻔﻬﻮﻴﻲ ﺁﺣﻝ،ﺍﻟﺤﻮﻠﻊ ﺋﻘﻤﺪ ﺁﻥ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﺟﻮﻠﺌﺔ،ﻟﻝﺉ ﻋﻮﻞ ﻣﺴﺘﻘﺮ ﻭ ﻫﺬﺍ ﻛﺎﻑ ﺛﺎﻟﻴﺴﺒﺔ ﻟﻬﻢ،ﻟﻐﻦ ﺻﺮﺍﻋﻲ ﻣﻊ ﺩﺍﺗﻲ ﺋﺨﺒﺮﺑﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺁﺑﻪ ﻟﻠﺲ ﻋﺎﺫﺋﺎ،ﺑﺠﻦ ﺑﻜﻠﺶ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﻝﺓ ﻓﻘﻆ ﻭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﻐﺮﺓ ﺗﺨﻠﻔﻴﻲ،ﺗﻮﻴﻠﺐُ ﻟﻤ ﺁﻣﻐﻴﻴﻲ ﺍﻟﺠﺼﻤﺪ ﻋﺌﻰ ﻓﺮﺻﺔ ﺁﺧﺮﻱ ﻟﺌﺒﻝﺀ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ،ﻣﻊ ﺍﻗﺘﺮﺍﺛﻲ ﻟﺒﺌﻤﻉ ﺍﻟﻨﻶﻳﻠﻦ ﻟﻢ ﺋﻜﻝ ﻫﻴﺎﻙ ﻭﻗﺐ ﻵﺿﻠﻜﻪ،ﺍﻟﻜﻝ ﺍﻟﻜﻐﺴﻲ ﺛﻝﺁ ﻭ ﻗﺮﺋﺒﺎ ﺷﺂﻭﺫﻍ ﺭﻗﻢ ﺍﻳﻴﺎﻥ ﻣﻦ ﺁﺭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻜﺸﺮﺍﺏ ﻭ ﺷﻠﺠﻞ ﻣﺠﺌﻪ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﻳﻶﻳﺔ،ﻻ ﻣﺤﺎﺪ ﻟﺌﻮﺠﺎﻭﻟﺔ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ.
ﻛﻢ ﻋﻝﺫ ﺍﻵﺳﺨﺎﺽ ﺍﻟﺬﺋﻦ ﺣﻘﻘﻤﺍ ﺁﺣﻶﻣﻬﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺎﻟﻢ ﺋﺎ ﺗﺮﻱ؟ ﺷﺂﻟﺐ ﺑﻔﺴﻲ ﻣﺮﺍﺏ ﻋﻝﺋﻝﺓ ﺑﻔﺲ ﺍﻟﺴﺆﺍﺪ، ﻛﻴﺐ ﺁﻋﺮﻑ ﺍﻟﺤﻤﺍﺕ ﺛﺎﻟﻔﻜﻞ،ﻓﻄﺒﻜﺎ ﻫﻴﺎﻙ ﻣﻦ ﺣﻘﻖ ﺁﺣﻶﻣﻪ،ﻫﻴﺎﻙ ﻣﻦ ﺋﻜﻠﺶ ﺁﺣﻶﻣﻪ ﺛﻐﻞ ﺷﻜﺎﺫﺓ ﻟﻐﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻘﺎﺛﻞ ﻻ ﺛﻝ ﻣﻦ ﻭﺟﻤﺫ ﺁﺳﺨﺎﺽ ﻣﻨﺌﻲ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺎﻟﻢ ﺋﻜﻠﺸﻤﻥ ﺍﻟﻴﻝﻡ ﻭ ﺍﻟﺠﺰﻥ ﻭ ﺧﻠﺒﺎﺏ ﺍﻵﻣﻞ ﺛﻝﺪ ﺁﻥ ﺋﻜﻠﺸﻤﺍ ﺣﺌﻮﻬﻢ.
ﺍﺷﺘﻮﺮﺏ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﻫﻐﺬﺍ ﺣﺘﻰ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﻠﻤﻡ ﺍﻟﺬﺉ ﺟﺎﺀﺏ ﻓﻠﻪ ﻟﺌﺸﺮﻛﺔ ﻛﻮﺘﻝﺭﺛﺔ ﺟﻝﺋﻝﺓ،ﻛﺎﺑﺐ ﻓﺘﺎﺓ ﻣﺸﺮﻗﺔ ﻭ ﺿﺎﺣﻐﺔ، ﻣﻨﺌﻲ ﺗﻮﺎﻣﺎ ﻗﺒﻞ ﻋﺸﺮ ﺷﻴﻤﺍﺏ،ﻛﺎﺑﺐ ﻣﻔﻜﻮﺔ ﺛﺎﻵﻣﻞ ﻣﻨﻞ ﺃﺷﻮﻬﺎ ﺗﻮﺎﻣﺎ “ﺁﻣﻞ“ ﻓﺂﺷﻮﺎﺅﺑﺎ ﺁﺣﻠﺎﺑﺎ ﺗﺠﻐﻲ ﻋﻴﺎ،ﺭﺛﻮﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﺌﻰ ﻭﺍﻟﻝﺉ ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺍﺷﻮﺎ ﺇﺧﺮ ﺋﺸﺤﻜﻴﻲ ﻋﺌﻰ ﻋﻝﻡ ﺍﻌﺷﺘﺴﻶﻡ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺋﻴﺎﺫﺋﻴﻲ ﻓﻠﻬﺎ ﺁﺣﻝ ﻣﺎ،ﺁﻭﻛﺌﻤﺍ ﺃﻟﻲَّ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﻣﻬﻮﺔ ﺗﻝﺭﺋﺒﻬﺎ ﻭ ﻛﻐﻞ ﻣﺮﺓ ﻻ ﺁﺷﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﺮﻓﺺ ﻵﻥ ﻋﺌﻲ ﺁﻥ ﺁﻛﻤﻥ ﺍﻟﻮﻤﻃﻔﺔ ﺍﻟﻮﻨﺎﻟﻠﺔ،ﻛﻠﻒ ﺁُﻋَﺌِّﻢ ﺳﺨﺼﺎ ﺇﺧﺮ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺍﻟﺬﺉ ﺁﻛﺮﻫﻪ؟ﻟﻘﻝ ﺗﻜﺌﻮﺐ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺛﺼﻜﻤﺛﺔ ﻓﻐﻠﻒ ﺷﺂﻋﺌﻮﻪ ﻟﺸﺨﺾ ﺇﺧﺮ؟ ﺁﻣﻞ ﻛﺎﺑﺐ ﺳﺨﺼﺎ ﻣﺘﻜﻄﺸﺎ ﻟﺌﺘﻜﺌﻢ، ﻛﺎﺑﺐ ﺗﺴﺂﺪ ﻛﻨﻠﺮﺍ ﻭ ﺗﺮﺋﻝ ﻓﻜﻞ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ ﻭ ﻛﺂﺑﻬﺎ ﺗﻮﺌﻚ ﺋﻤﻣﺎ ﻭﺍﺣﻝﺍ ﺋﺤﺖ ﺁﻥ ﺗﻔﻜﻞ ﻓﻠﻪ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ، ﻛﺎﻥ ﻟﻝﺋﻬﺎ ﺁﺣﻶﻡ ﻛﻨﻠﺮﺓ ﻣﻨﺌﻲ ﺗﻮﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺎﺿﻲ،ﺗﺮﺋﻝ ﺁﻥ ﺗﺤﻤﺕ ﺍﻟﻜﺎﻟﻢ ﻛﻮﺎ ﻛﻴﺐ ﺁﻗﻤﺪ ﺗﻮﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻣﻀﻰ ﻭ ﺍﻷﻥ ﺍﺑﺘﻬﻰ ﺛﻲ ﺍﻟﻮﻄﺎﻑ ﻟﻢ ﺁﺗﺤﻤﺪ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺛﻶﺫﺉ،ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺁﻗﺮﺭ ﻓﻠﻬﺎ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺁﻓﻐﺮ ﺁﺑﻪ ﻣﻬﻮﺎ ﻛﺎﺑﺐ ﻋﻄﺌﺘﻲ ﻇﻤﺋﺌﺔ ﺷﻠﻴﺘﻬﻲ ﺛﻲ ﺍﻟﻮﻄﺎﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﻟﺌﻜﻤﺫﺓ ﻟﺠﻠﺎﺗﻲ ﺍﻟﻜﺎﺫﺋﺔ ﻭ ﺍﻟﻮﻮﺌﺔ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ،ﻣﻬﻮﺎ ﺃﺷﺘﻮﺘﻜﺐ ﺷﺂﻋﻤﺫ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﻟﻜﻮﺌﻲ ﺍﻟﺬﺉ ﺁﻣﻘﺘﻪ،ﻭ ﺋﻴﺘﻬﻲ ﺛﻲ ﺍﻵﻣﺮ ﺛﺄﻟﻹﺎﺀ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ،ﺭﺛﻮﺎ ﻟﻘﻝ ﻛﺒﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﺮ ﺛﺎﻟﻔﻜﻞ ﺣﺘﻰ ﺛﻝﻭﻥ ﺁﻥ ﺁﺛﺌﻎ ﺍﻟﻨﻶﻳﻠﻦ ﻓﺂﺑﺎ ﺁﺗﺼﺮﻑ ﻛﻜﺤﻤﺯ ﺛﺨﻠﺌﺔ ﺗﺘﺬﻣﺮ ﻛﻨﻠﺮﺍ.
ﺭﺁﺋﺘﻬﺎ ﺩﺍﺏ ﺋﻤﻡ ﺗﺴﺤﻞ ﺳﻠﺜﺎ ﻋﺌﻰ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣُﺮﻛﺰﺓ،ﺷﺂﻟﺘﻬﺎ ﻣﺎﺩﺍ ﺗﻔﻜﻞ ﻭ ﺃﺩﺍ ﺛﻬﺎ ﺗﻴﻈﺮ ﺃﻟﻲ ﻣﻄﻤﻻ ﻳﻢ ﻗﺎﻟﺐ ﻟﻲ ﺁﺑﻬﺎ ﺗﺴﺤﻞ ﻛﻞ ﺍﻵﺳﻠﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺋﻝ ﻓﻜﺌﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻔﻐﺮﺓ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ،ﻭ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﺠﻘﻖ ﺳﻠﺜﺎ ﻣﺎ ﺗﻀﻊ ﻋﺌﻠﻪ ﻋﻶﻣﺔ، ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻵﻣﺮ ﺗﺸﺒﻬﻴﻲ،ﺁﺑﺎ ﺁﺋﻀﺎ ﻛﻴﺐ ﺁﺷﺤﻞ ﻛﻞ ﺁﺣﻶﻣﻲ ﻭ ﺁﻣﻴﻠﺎﺗﻲ ﻓﻲ ﻭﺭﻗﺔ،ﺁﺗﺬﻛﺮ ﺁﺑﻬﺎ ﻛﺎﺑﺐ ﻭﺭﻗﺔ ﺛﺎﻟﺌﻤﻥ ﺍﻟﻤﺭﺫﺉ،ﺭﺷﻮﺐ ﻣﺮﺛﻜﺎ ﻗﺮﺕ ﻛﻞ ﺳﻲﺀ ﺁﺭﺋﻝ ﻓﻜﺌﻪ ﻭ ﻛﻴﺐ ﺁﻓﺘﺠﻬﺎ ﻣﻦ ﻭﻗﺐ ﻷﺧﺮ ﻵﺭﻱ ﻣﺎ ﺣﻘﻘﺐ ﻛﻲ ﺁﺿﻊ ﻋﻶﻣﺔ ﺫﺍﺧﻞ ﺍﻟﻮﺮﺛﻊ،ﻟﻐﻴﻴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﻟﻢ ﺁﺣﻘﻖ ﺳﻠﺜﺎ ﻭ ﻟﻢ ﺁﺿﻊ ﺁﺉ ﻋﻶﻣﺔ ﻋﺌﻰ ﺁﺋﺔ ﺧﺎﺑﺔ،ﻟﻢ ﺁﻋﻝ ﻣﻬﺘﻮﺔ ﺛﺘﺌﻚ ﺍﻟﻤﺭﻗﺔ ﺛﻜﻝ ﺩﻟﻚ ﻭ ﻻ ﺁﻋﺮﻑ ﺁﺋﻦ ﺍﺑﺘﻬﻰ ﺛﻬﺎ ﺍﻟﻮﻄﺎﻑ ﺍﻷﻥ ﺭﺛﻮﺎ ﻓﻲ ﺷﺌﺔ ﻗﻮﺎﻣﺔ ﺁﻭ ﺭﺛﻮﺎ ﻓﻲ ﺟﻠﺖ ﺃﺣﻝﻱ ﺷﺘﺮﺍﺗﻲ ﺍﻟﻘﻝﺋﻮﺔ،ﻭ ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﻭﺟﻝﺗﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﻐﻤﻥ ﻟﻝﺉ ﺍﻟﺤﺮﺁﺓ ﻛﻲ ﺁﻓﺘﺠﻬﺎ،ﺷﺮﺣﺐُ ﻗﺌﻠﻶ ﻓﻲ ﺁﻓﻐﺎﺭﺉ ﻳﻢ ﻋﻝﺏ ﻟﻤﻋﻠﻲ،ﺑﻈﺮﺏ ﺃﻟﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ ﻭ ﻗﺌﺐ ﻟﻬﺎ ﺁﺑﻬﺎ ﻓﻐﺮﺓ ﺟﻠﻝﺓ،ﻟﻢ ﺁﺧﺒﺮﻫﺎ ﺁﺑﻴﻲ ﻛﻴﺐ ﻣﻨﺌﻬﺎ ﺧﻤﻓﺎ ﻣﻦ ﺁﻥ ﺗﺴﺂﻟﻴﻲ ﺃﻥ ﺣﻘﻘﺐ ﺍﻵﻣﻴﻠﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺭﻗﺔ،ﻟﻢ ﺁﻛﻦ ﻵﻋﺮﻑ ﺛﻮﺎ ﺷﺂﺟﻠﺒﻬﺎ،ﺃﻥ ﻗﺌﺐ ﻻ ﻓﺴﺂﺣﺒﻄﻬﺎ ﻭ ﺃﻥ ﻗﺌﺐ ﺑﻜﻢ ﻓﺴﺂﻛﻤﻥ ﻛﺎﺩﺛﺔ،ﻭ ﺷﺂﺿﻠﻒ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﻔﺔ ﻟﺤﺒﺎﺑﺔ ﻭ ﻣﻮﺌﺔ ﻭ ﺧﺎﻧﻔﺔ ﻭ ﻏﻠﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻔﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻛﺘﺴﺒﺘﻬﺎ ﺛﻜﻝ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻜﻨﺮ ﻭ ﺍﻟﻔﺸﻞ.
ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻠﻤﻡ ﺍﻟﻮﻤﻋﻤﺫ،ﺋﻤﻡ ﻋﻠﻝ ﻣﻠﻶﺫﺉ،ﺣﺎﻭﻟﺐ ﺁﻥ ﺁﺑﺴﻰ ﺗﺎﺭﺋﺦ ﺍﻟﻠﻤﻡ ﻭ ﺁﻣﺴﺠﻪ ﻣﻦ ﺩﺍﻛﺮﺗﻲ،ﺁﺑﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻴﺐ ﺁﻳﻠﺮ ﺿﺤﺔ ﺣﻤﻟﻪ ﻭ ﻛﻴﺐ ﺁﻏﻀﺖ ﻣﻮﻦ ﻻ ﺋﺘﺬﻛﺮﻩ ﺁﺻﺒﺠﺐ ﺁﺭﺋﻝ ﺁﻥ ﻻ ﺋﺘﺬﻛﺮ ﺁﺣﻝ ﻣﻦ ﻋﺎﻧﺌﺘﻲ ﺁﻭ ﻣﻜﺎﺭﻓﻲ ﺗﺎﺭﺋﺦ ﺍﻟﻠﻤﻡ،ﺁﻥ ﻻ ﺋﺘﺬﻛﺮ ﺁﺣﻝ ﺁﺑﻴﻲ ﻭﺫﻋﺐ ﻋﺸﺮﺋﻴﻠﺎﺗﻲ ﻭ ﺷﺂﺻﺒﺞ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻶﻳﻠﻦ ﺛﻝﺀﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻤﻡ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺮﺍﺛﻜﺔ ﻭ ﺍﻟﺮﺛﻊ ﺛﺎﻟﻀﺒﻆ،ﺑﻬﻀﺐ ﻛﺎﻟﻜﺎﺫﺓ ﻭ ﻓﻜﺌﺐ ﺑﻔﺲ ﺍﻵﺳﻠﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﻓﻜﺌﻬﺎ ﻭ ﻛﺂﺑﻪ ﻣﺤﺮﺫ ﺋﻤﻡ ﻋﺎﺫﺉ ﻛﺒﺎﻗﻲ ﺍﻵﺋﺎﻡ ﺭﻏﻢ ﺁﺑﻴﻲ ﺁﻋﺮﻑ ﺁﻥ ﻻ ﺳﻲﺀ ﺷﻠﻹﻠﺮ ﺍﻟﻤﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﻳﻶﻳﺔ ﻗﺎﺫﻡ ﻻ ﻣﺠﺎﻟﺔ،ﻟﻢ ﺁﺗﻤﻗﻊ ﺁﺑﻪ ﺛﻮﺤﺮﺫ ﺫﺧﻤﻟﻲ ﺷﺂﺟﻝ ﻣﻔﺎﺟﺂﺓ ﻓﻲ ﺍﺑﺘﻈﺎﺭﺉ ﺍﻟﺮﺁﺵ ﺍﻟﻮﻝﺛﺮ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻮﺘﻝﺭﺛﺔ ﺍﻟﺤﻝﺋﻝﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺁﻋﺮﻑ ﻛﻠﻒ ﻋﺌﻮﺐ ﺛﻠﻤﻡ ﻋﻠﻝ ﻣﻠﻶﺫﺉ،ﻟﻐﻴﻴﺎ ﺑﻜﻠﺶ ﺍﻷﻥ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﺍﻟﻜﻤﻟﻮﺔ ﻭ ﺛﺄﻣﻐﺎﺑﻴﺎ ﻣﻜﺮﻓﺔ ﺁﺉ ﻣﻜﺌﻤﻣﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺨﺾ ﺍﻷﺧﺮ ﺛﻐﻞ ﺷﻬﻤﻟﺔ ﻓﻘﻆ ﻣﻦ ﺧﻶﺪ ﻭﺷﺎﻧﻞ ﺍﻟﺘﻤﺍﺻﻞ ﺍﻌﺟﺘﻮﺎﻋﻲ،ﺫﺧﺌﺐ ﻵﺟﻝ ﺍﻟﻮﻐﺘﺖ ﻣﺰﺋﻴﺎ ﺛﺎﻟﺒﺎﻟﻤﺑﺎﺏ ﻭ ﻛﻜﻐﺔ ﺗﻴﺘﻈﺮﺑﻲ ﻭ ﺯﻣﻶﻧﻲ ﺋﻹﻴﻤﻥ ﺁﻏﻴﻠﺔ ﻋﻠﻝ ﺍﻟﻮﻠﻶﺫ،ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﺬﺉ ﻟﻢ ﺋﻔﻜﺌﻤﻩ ﻇﻤﺍﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﻤﺍﺏ،ﻣﻴﺬ ﻛﻴﺐ ﺻﻹﻠﺮﺓ ﻭ ﺁﺑﺎ ﺁﺣﺖ ﺍﻟﻮﻔﺎﺟﺈﺏ،ﻛﺎﺑﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻣﻴﻠﺔ ﺁﺋﻀﺎ ﺿﻮﻦ ﻗﺎﻧﻮﺔ ﺁﻣﻴﻠﺎﺗﻲ ﻭ ﻟﻄﺎﻟﻮﺎ ﻛﻴﺐ ﺁﺗﻮﻴﻰ ﺁﻥ ﺋﻔﺎﺟﺜﻴﻲ ﺁﺣﻝ ﻓﻲ ﻋﻠﻝ ﻣﻠﻶﺫﺉ،ﻛﻴﺐ ﺁﻃﻦ ﺁﺑﻴﻲ ﺷﺂﺷﻜﻝ ﻛﻨﻠﺮﺍ ﺁﻭ ﺷﺂﺛﻐﻲ ﻣﻦ ﺳﻝﺓ ﺍﻟﻔﺮﺥ ﻟﻐﻴﻲ ﺍﻷﻥ ﺁﺳﻜﺮ ﺛﺎﻟﺘﻤﺗﺮ ﻭ ﺍﻟﺨﻤﻑ ﻣﻦ ﻭﺻﻤﻟﻲ ﻟﻬﺬ ﺍﻟﺴﻦ ﻭ ﻟﻠﺲ ﻟﻝﺉ ﺳﻲﺀ ﺁﻓﺨﺮ ﺛﻪ،ﻟﻢ ﺁﺣﻘﻖ ﺁﺣﻶﻣﻲ ﻭ ﻟﻢ ﺁﻋﺶ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﻛﻮﺎ ﺁﺭﺫﺏ،ﺁﻏﻴﻠﺔ ﻋﻠﻝ ﺍﻟﻮﻠﻶﺫ ﻫﺬﻩ ﺗﺒﻝﻭ ﻛﺂﻏﻴﻠﺔ ﺣﺰﺋﻴﺔ ﺁﺗﻮﻴﻰ ﻓﻘﻆ ﻟﻤ ﺋﺘﻤﻗﻔﻤﻥ ﻋﻦ ﻏﻴﺎﻧﻬﺎ.
ﺍﺷﺘﻄﻜﺐ ﺗﻮﺎﻟﻚ ﺑﻔﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ،ﺳﻐﺮﺗﻬﻢ ﻭ ﺫﺧﺌﺐ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻟﻮﻐﺘﺒﻲ،ﺁﻏﺌﻘﺐ ﺍﻟﺒﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺘﻘﻄﺐ ﺁﺑﻔﺎﺷﻲ،ﻗﺮﺭﺏ ﺁﺑﻴﻲ ﺷﺂﻭﺛﺦ ﺁﻣﻞ ﺛﻮﺤﺮﺫ ﺭﺅﺋﺘﻬﺎ ﺛﺠﺤﺔ ﺁﺑﻴﺎ ﻓﻲ ﻣﻐﺎﻥ ﻋﻮﻞ ﻭ ﻻ ﺋﺤﻤﺯ ﺍﻟﻘﻠﺎﻡ ﺛﺸﻲﺀ ﻛﻬﺬﺍ ﻓﻲ ﺷﺎﻋﺎﺏ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﺣﺘﻰ ﻟﻤ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻝ ﻣﻠﻶﺫﺉ،ﻛﺎﺑﺐ ﺣﺤﺔ ﻣﻘﻴﻜﺔ ﺷﺂﺧﻔﻒ ﺛﻬﺎ ﻣﻦ ﻏﻀﺒﻲ،ﺛﻜﻝ ﺛﻀﻊ ﺫﻗﺎﻧﻖ ﺷﻮﻜﺐ ﺁﺣﻝﺍ ﺋﻄﺮﻕ ﺍﻟﺒﺎﺕ ﻭ ﺃﺩﺍ ﺛﻬﺎ ﺁﻣﻞ ﻣﺘﺤﻬﺔ ﺑﺠﻤﺉ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ ﺗﻀﻊ ﺋﻝﺋﻬﺎ ﺧﺌﻒ ﻃﻬﺮﻫﺎ،ﺍﻗﺘﺮﺛﺐ ﺑﺠﻤﺉ ﻭ ﺁﺧﺮﺟﺐ ﺋﻝﺍﻫﺎ ﺍﻟﺌﺘﺎﻥ ﻛﺎﺑﺘﺎ ﺗﺠﻮﻶﻥ ﻫﻝﺋﺔ ﺻﻹﻠﺮﺓ ﻣُﻹَﺌَّﻔَﺔ ﺍﺷﺘﻄﻜﺐ ﺁﻥ ﺁﻋﺮﻑ ﺁﺑﻬﺎ ﻫﻝﺋﺔ ﻋﻠﻝ ﻣﻠﻶﺫﺉ،ﺛﺮﻓﻖ ﻭﺿﻜﺘﻬﺎ ﻋﺌﻰ ﻇﺎﻭﻟﺔ ﻣﻐﺘﺒﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺘﺴﻢ :
- ﻫﺬﻩ ﻫﻝﺋﺔ ﻣﻠﻶﺫﻙ، ﺁﺗﻮﻴﻰ ﺁﻥ ﺗﻜﺤﺒﻚ
ﺁﺧﺮﺷﺘﻴﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻐﻶﻡ ﻭ ﻟﻢ ﺁﺷﺘﻄﻊ ﻗﻤﺪ ﺁﺉ ﺳﻲﺀ ﻣﻮﺎ ﻗﺮﺭﺏ ﻗﻤﻟﻪ،ﻓﻐﺮﺏ ﻓﻲ ﺭﻓﺺ ﺍﻟﻬﻝﺋﺔ ﻟﻐﻦ ﻟﻢ ﺋﻐﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺌﺒﺎﻗﺔ ﺁﻥ ﺁﺭﻓﺺ،ﻭ ﻗﺒﻞ ﺁﻥ ﺁﻗﻤﺪ ﺳﻠﺜﺎ ﺁﻛﻮﺌﺐ ﺍﻟﻐﻶﻡ :
- ﺃﺑﻬﺎ ﺷﺎﻋﺔ،ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺍﻟﺬﺉ ﺟﻜﺌﻴﻲ ﺁﺣﻀﺮ ﻟﻚ ﺷﺎﻋﺔ ﻫﻤ ﻛﻲ ﺗﻜﺌﻮﻲ ﺁﻥ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﻳﻮﻠﻦ ﻭ ﻻ ﺋﺤﺖ ﺁﻥ ﺑﻀﻠﻜﻪ، ﻓﺌﻴﺴﺘﻮﺘﻊ ﺛﻐﻞ ﻳﺎﺑﻠﺔ، ﺫﻗﻠﻘﺔ ﻭ ﺷﺎﻋﺔ
ﻭﺟﻝﺏ ﺑﻔﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﺁﻛﺘﻔﻲ ﺛﺸﻐﺮﻫﺎ ﻣﺰﺋﻔﺔ ﺍﺛﺘﺴﺎﻣﺔ ﻭ ﺁﻇﺌﺖ ﻣﻴﻬﺎ ﺁﻥ ﺑﻜﻤﺫ ﻟﺌﻜﻮﻞ،ﻻ ﺁﺑﻐﺮ ﺁﻥ ﺗﻤﺗﺮﺉ ﺧﻒ ﻗﺌﻠﻶ ﻭ ﺗﺼﺮﻓﻬﺎ ﺁﺷﻜﻝﺑﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ،ﻓﺘﺠﺐُ ﻋﺌﺒﺔ ﺍﻟﻬﻝﺋﺔ ﻭ ﺃﺩﺍ ﺛﻬﺎ ﺷﺎﻋﺔ ﺟﻮﻠﺌﺔ ﻭ ﺁﺑﻠﻘﺔ،ﺩﺍﺏ ﺁﻟﻤﺍﻥ ﻣﺒﻬﺤﺔ، ﻭﺟﻝﺏ ﺑﻔﺴﻲ ﺁﺑﺰﻍ ﺷﺎﻋﺘﻲ ﺍﻟﺴﻤﺫﺍﺀ ﻭ ﺁﺿﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺤﻝﺋﻝﺓ ﺛﻝﻟﻬﺎ ﻟﺮﺛﻮﺎ ﺁﻣﻐﻴﻬﺎ ﺃﺫﺧﺎﺪ ﺛﻜﺺ ﺍﻵﻟﻤﺍﻥ ﻟﺠﻠﺎﺗﻲ، ﻓﻐﺮﺏ ﻓﻲ ﻛﻶﻣﻬﺎ ﻭ ﻟﻢ ﺁﺷﺘﻤﻋﺖ ﻛﻠﻒ ﻟﻔﺘﺎﺓ ﺋﺎﻓﻜﺔ ﻣﻨﺌﻬﺎ ﺁﻥ ﺗﻐﻤﻥ ﻋﺎﻗﺌﺔ ﺁﻛﻨﺮ ﻣﻴﻲ ﻭ ﺗﻘﻤﺪ ﻛﻶﻣﺎ ﺣﻐﻠﻮﺎ ﻛﻬﺬﺍ، ﻛﻶﻣﺎ ﺁﻋﺮﻑ ﺟﻠﻝﺍ ﺁﺑﻪ ﺻﺠﻠﺞ ﻟﻐﻦ ﻻ ﺁﺷﺘﻄﻠﻊ ﺗﻄﺒﻠﻘﻪ ﻭ ﺍﻋﺘﻮﺎﺫﻩ ﻓﻲ ﺣﻠﺎﺗﻲ.
ﺷﺂﻟﺘﻴﻲ ﺩﺍﺏ ﻣﺮﺓ:
- ﻫﻞ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﻮﻞ ﻫﻴﺎ ﺣﺌﻮﻚ ﻣﻴﺬ ﺍﻟﺒﻝﺍﺋﺔ
- ﻻ، ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺁﺟﺒﺮﺗﻴﻲ
- ﺃﺩﻥ ﻣﺎﺩﺍ ﻛﺎﻥ ﺣﺌﻮﻚ ﻣﻴﺬ ﺍﻟﺒﻝﺍﺋﺔ؟ ﻭﺍﺻﺌﺐ ﺁﺷﺜﺌﺘﻬﺎ ﻟﻲ ﺛﺤﻝﺋﺔ ﻟﻢ ﺁﻋﻬﻝﻫﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ
- ﺁﺭﺫﺏ ﺁﻥ ﺁﻛﻤﻥ ﺍﻋﻶﻣﻠﺔ، ﻫﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﺣﺌﻮﻲ ﻣﻴﺬ ﺍﻟﺒﻝﺍﺋﺔ، ﻣﻴﺬ ﻛﻴﺐ ﻇﻔﺌﺔ ﺁﺳﺎﻫﻝ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺢ ﺍﻟﺘﺌﻔﺰﺋﻤﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﻋﺎﻧﺌﺘﻲ، ﻣﻴﺬ ﻛﻴﺐ ﺁﻗﺌﻝ ﻣﺬﺋﻜﺔ ﺍﻵﺧﺒﺎﺭ ﻭ ﺍﻟﻴﺸﺮﺓ ﺍﻟﺤﻤﺋﺔ، ﻃﻴﻴﺐ ﺁﺑﻪ ﺷﻠﺂﺗﻲ ﻭﻗﺐ ﺁﺗﻤﺍﺟﻝ ﻓﻠﻪ ﺁﺑﺎ ﺁﺋﻀﺎ ﺫﺍﺧﻞ ﺍﻟﺘﺌﻔﺎﺯ ﺋﺸﺎﻫﻝﺑﻲ ﻭﺍﻟﻝﺉَّ ﻭﻫﻢ ﻓﺨﻤﺭﺍﻥ ﺛﻲ، ﺁﺭﺫﺏ ﺁﻥ ﺋﻐﻤﻥ ﻟﻲ ﺛﺮﺑﺎﻣﺤﻲ ﺍﻟﺨﺎﺽ،ﺣﺘﻰ ﺁﺑﻴﻲ ﻓﻐﺮﺏ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻐﺮﺓ ﺍﻟﺒﺮﺑﺎﻣﺢ،ﺍﻟﻝﺋﻐﻤﺭ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻮﻶﺛﺲ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﺂﺭﺗﻝﺋﻬﺎ.
ﻟﻘﻝ ﻓﻀﻔﻀﺐُ ﻛﻨﻠﺮﺍ ﻋﺌﻰ ﻏﻠﺮ ﻋﺎﺫﺗﻲ،ﻣﺮ ﻭﻗﺐ ﻇﻤﺋﻞ ﻣﻴﺬ ﺗﺠﻝﻳﺐ ﻵﺣﻝ ﻋﻦ ﺣﺌﻮﻲ،ﺭﺛﻮﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﺁﺧﺮﺟﺐ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺠﺒﻤﺷﺎ ﺛﻝﺍﺧﺌﻲ،ﺁﺣﺴﺴﺐ ﺛﻜﻠﻴﻲَّ ﺗﻜﻄﻠﺎﺑﻴﻲ ﺃﺑﺬﺍﺭﺍ ﺛﻝﻣﻤﻍ ﻋﺌﻰ ﻭﺳﻚ ﺍﻌﺑﻬﻮﺎﺭ،ﺑﻈﺮﺏ ﺃﻟﻠﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣﻴﻹﻮﺴﺔ ﻓﻲ ﺍﻌﺷﺘﻮﺎﻍ ﺃﻟﻲ ﺛﻐﻞ ﺣﺮﺽ ﻭ ﻋﻴﺎﺋﺔ:
- ﻛﻴﺐ ﻏﺒﻠﺔ ﺻﺠﻠﺞ؟ ﻗﺌﺐ ﻭ ﺁﺑﺎ ﺁﺣﺎﻭﺪ ﺣﺒﺲ ﺫﻣﻤﻋﻲ ﻟﺌﻴﻬﺎﺋﺔ
- ﻻ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﻜﻐﺲ،ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻮﻠﻞ ﺁﻥ ﺑﺠﺌﻢ
- “ﻟﻐﻦ ﻣﺎ ﻟﻠﺲ ﺟﻮﻠﻶ ﻫﻤ ﺁﻻَّ ﺗﺘﺠﻘﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﺣﻶﻡ ﻭﺋﻮﺮ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﻭ ﺑﺒﻘﻰ ﻣﺠﺒﻤﺷﻠﻦ ﺛﻝﺍﺧﺌﻬﺎ“ ﻗﺎﻇﻜﺘﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺃﻛﻮﺎﺪ ﻛﻶﻣﻬﺎ
ﻗﺎﻇﻜﺘﻴﻲ ﺛﻝﻭﺭﻫﺎ ﻭ ﺍﺷﺘﺮﺷﺌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻶﻡ:
- ﻫﻞ ﺗﻜﺌﻮﻠﻦ ﺁﺑﻬﺎ ﺍﻟﻮﺮﺓ ﺍﻵﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﺭﺍﻙِ ﻓﻠﻬﺎ ﻫﻐﺬﺍ،ﻛﺎﺑﺐ ﻋﻠﻴﺎﻙ ﺗﺸﻜﺎﻥ ﻭ ﺁﺑﺐ ﺗﺘﺠﻝﻳﻠﻦ، ﻣﺌﻠﺜﺘﺎﻥ ﺛﺎﻟﺠﻮﺎﺵ، ﺍﺧﺘﻠﺎﺭﻙ ﻌﺷﻢ ﺛﺮﺑﺎﻣﺤﻚ ﻭ ﺍﻟﻝﺋﻐﻤﺭ ﻭ ﺍﻟﻮﻶﺛﺲ، ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻫﻤ ﺃﻻ ﺫﻟﻠﻞ ﻋﺌﻰ ﺁﻫﻮﻠﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺌﻢ ﺛﺎﻟﻴﺴﺒﺔ ﻟﻚ، ﺃﺩﻥ ﻟﻮﺎﺩﺍ ﺗﺘﺨﺌﻠﻦ ﻋﻴﻪ ﺛﻐﻞ ﺷﻬﻤﻟﺔ ؟
- ﺛﻐﻞ ﺷﻬﻤﻟﺔ! ﻻ ﻟﻢ ﺁﺗﺨﺌﻰ ﻋﻦ ﺣﺌﻮﻲ ﺛﻐﻞ ﺷﻬﻤﻟﺔ ﺛﻞ ﺍﺿﻄﺮﺭﺏ ﻟﺬﻟﻚ،ﻛﻴﺐ ﻣﺤﺒﺮﺓ ﻭ ﻟﻢ ﺁﺟﻝ ﻇﺮﺋﻘﺎ ﺁﺧﺮﻱ،ﺣﺘﻰ ﺁﺑﻴﻲ ﻓﻐﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻝﺭﺍﺷﺔ ﻓﻲ ﻣﻜﻬﻝ ﺧﺎﺽ ﻟﻐﻦ ﺍﻟﻮﺼﺎﺭﺋﻒ ﻛﺎﺑﺐ ﺛﺎﻫﻈﺔ ﻟﺌﻹﺎﺋﺔ
- ﺩﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﻭﻗﺘﻬﺎ،ﺋﻮﻐﻴﻚ ﺍﻟﻮﺠﺎﻭﻟﺔ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ، ﻗﺎﻟﺐ ﺩﻟﻚ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻀﻊ ﺋﻝﻫﺎ ﻋﺌﻰ ﺋﻝﺉ ﻭ ﻛﺂﺑﻬﺎ ﺗﻄﻮﺜﻴﻴﻲ
- ﻫﻞ ﺗﻮﺎﺯﺣﻠﻴﻴﻲ؟ ﻛﻠﻒ ﺁﺣﺎﻭﺪ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ ﺛﻜﻝ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻗﺐ؟ ﺃﻥ ﻛﻴﺐ ﻗﻝ ﺑﺴﻠﺘﻲ ﻓﻘﻝ ﺍﺣﺘﻔﺌﻴﺎ ﺷﻤﺋﺎ ﺛﻜﻠﻝ ﻣﻠﻶﺫﺉ ﺍﻟﻨﻶﻳﻠﻦ ﻗﺒﻞ ﺁﺋﺎﻡ ﻗﺌﻠﺌﺔ،ﻟﻢ ﺁﻋﻝ ﺻﻹﻠﺮﺓ ﺛﻜﻝ ﺍﻻَﻥ
- ﺁﻋﺮﻑ ﺁﺑﺎﺷﺎ ﺣﻘﻘﻤﺍ ﺁﺣﻶﻣﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻵﺭﺛﻜﻠﻴﻠﺎﺏ ﻭ ﺍﻟﺨﻮﺴﻠﻴﻠﺎﺏ ﻣﻦ ﻋﻮﺮﻫﻢ ﻭ ﺋﻤﺟﻝ ﺁﻛﻨﺮ ﺁﺋﻀﺎ،ﺃﺑﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻶﻳﻠﻦ ﻓﻘﻆ ﻛﻠﻒ ﺗﻐﻤﺑﻠﻦ ﻛﺒﺮﺏ؟ﻭ ﺃﻥ ﻛﺎﺑﺐ ﻳﻶﻳﻤﻥ ﻋﺎﻣﺎ ﺛﺎﻟﻴﺴﺒﺔ ﻟﻚ ﺭﻗﻮﺎ ﻛﺒﻠﺮﺍ ﻓﻜﺌﻠﻚ ﺁﻥ ﺗﻜﺌﻮﻲ ﺁﻥ ﺍﻟﻜﻮﺮ ﻣﺤﺮﺫ ﺭﻗﻢ،ﻣﺎ ﺫﻣﺐ ﺗﺘﻴﻔﺴﻠﻦ ﻓﻶ ﺯﺍﻟﺐ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺁﻣﺎﻣﻚ ﻭ ﺋﻮﻐﻴﻚ ﻓﻜﻞ ﻣﺎ ﺗﺮﺋﻝﺋﻦ ﺃﻥ ﺍَﻣﻴﺐ ﺛﻴﻔﺴﻚ.
ﻛﺎﺑﺐ ﻫﺬﻩ ﺁﻭﺪ ﻣﺮﺓ ﺗﺘﺠﻝﺙ ﺃﻟﻲ ﺛﻬﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﺋﻘﺔ ﻭ ﻛﺂﺑﻴﻲ ﺁﺗﻜﺮﺹ ﻟﺌﺘﻤﺛﻠﺦ،ﻏﻠﺮ ﻗﺎﺫﺭﺓ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﺒﻤﺥ ﺛﻐﺌﻮﺔ ﻭﺍﺣﻝﺓ، ﺭﺛﻮﺎ ﻵﺑﻴﻲ ﻭﺟﻝﺏ ﻛﻶﻣﻬﺎ ﺻﺠﻠﺠﺎ،ﺁﻭ ﺭﺛﻮﺎ ﻵﺑﻴﻲ ﻟﻢ ﺁﺷﻮﻊ ﺁﺣﻝﺍ ﺋﻘﻤﺪ ﻟﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻐﻶﻡ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ،ﻋﻝﺏ ﻟﺌﻮﻴﺰﺪ ﻭ ﺁﺑﺎ ﺁﻓﻐﺮ ﻓﻲ ﻛﻶﻣﻬﺎ،ﺗﻴﺎﻭﻟﺐ ﺍﻟﻜﺸﺎﺀ ﻭ ﺫﺧﺌﺐ ﻟﻹﺮﻓﺘﻲ ﻵﺑﺎﻡ،ﻭﺿﻜﺐ ﺭﺁﺷﻲ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﻮﺨﻝﺓ ﻭ ﺁﺑﺎ ﺁﻓﻐﺮ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ، ﻫﻞ ﻻﺋﺰﺍﺪ ﺛﺄﻣﻐﺎﺑﻲ ﺗﺠﻘﻠﻖ ﺣﺌﻮﻲ ﺣﻘﺎ؟ ﻫﻞ ﺛﺄﻣﻐﺎﺑﻲ ﺗﻹﻠﻠﺮ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﺍﻟﻮﻮﺌﺔ ﻭ ﺟﻜﺌﻬﺎ ﻣﺸﺮﻗﺔ ﻗﺌﻠﻶ؟ ﺑﻈﺮﺏُ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﻘﻒ ﻓﻤﻗﻲ ﻣﻄﻤﻻ ﻭ ﺷﺂﻟﺐ ﺑﻔﺴﻲ ﺷﺆﺍﻻ ﺍَﺧﺮ ﻛﻴﺐ ﻋﺌﻰ ﻋﺌﻢ ﺛﺄﺟﺎﺛﺘﻪ :
- ﻫﻞ ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﺠﻠﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﺭﺋﻝﻫﺎ ؟ ﺟﻤﺍﺛﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺿﺠﺎ ﻫﻴﺎ،ﻻ ﻇﺒﻜﺎ ﻻ، ﻻ ﺁﺭﺋﻝ ﺃﻛﻮﺎﺪ ﻣﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻦ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﻫﻐﺬﺍ،ﻻ ﺁﺭﺋﻝ ﺍﻌﺷﺘﻠﻘﺎﻅ ﻣﺤﻝﺫﺍ ﻟﺌﻘﻠﺎﻡ ﺛﻴﻔﺲ ﺍﻵﺳﻠﺎﺀ،ﻻ ﺁﺭﺋﻝ ﺁﻥ ﺁﺛﻘﻰ ﺟﺒﺎﺑﺔ ﻫﻐﺬﺍ،ﻟﻐﻴﻴﻲ ﺧﺎﻧﻔﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ،ﺧﺎﻧﻔﺔ ﻣﻦ ﺭﻓﻊ ﺷﻘﻒ ﺁﺣﻶﻣﻲ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ، ﻵﺑﻴﻲ ﺁﻋﺌﻢ ﺁﻥ ﺍﻟﻤﻗﻜﺔ ﺷﺘﻐﻤﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺮﺓ ﺁﺳﻝ ﺁﻟﻮﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﺛﻘﺔ. ﻟﻐﻦ ﺛﻜﻝ ﻋﺸﺮ ﺷﻴﻤﺍﺏ ﻣﻦ ﺍﻻَﻥ ﺷﺂﻟﻤﻡ ﺑﻔﺴﻲ ﻣﺤﻝﺫﺍ ﻵﺑﻴﻲ ﻟﻢ ﺁﺣﺎﻭﺪ،ﻃﻞ ﻗﺮﺍﺭﺉ ﺋﺘﻹﻠﺮ ﻛﻞ ﻋﺸﺮ ﻳﻤﺍﻥ،ﺁﻗﻤﺪ ﺁﺑﻪ ﻻ ﺿﻠﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺠﺎﻭﻟﺔ ﻳﻢ ﺁﻗﻤﺪ ﺁﻥ ﺍﻵﻭﺍﻥ ﻗﻝ ﻓﺎﺏ ﺍﻻَﻥ. ﺛﻜﻝ ﻟﻠﻞ ﻇﻤﺋﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻐﻠﺮ ﻭ ﺍﻟﻴﻤﻡ ﺍﻟﻮﺘﻘﻄﻊ ﻗﺮﺭﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﺁﻥ ﺁﻋﻄﻲ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻴﻔﺴﻲ ﻭ ﺁﺣﺎﻭﺪ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ،ﻭ ﺃﻻ ﺷﻠﺘﻮﺌﻐﻴﻲ ﺍﻟﻴﻝﻡ ﻣﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻦ ﺣﻠﺎﺗﻲ.
ﻗﺮﺭﺏ ﺁﺧﺬ ﺃﺟﺎﺯﺓ ﺁﺧﻠﺮﺍ ﺛﻜﻝ ﻭﻗﺐ ﻇﻤﺋﻞ،ﺃﺟﺎﺯﺓ ﺁﺛﺠﺚ ﻓﻠﻬﺎ ﻋﻦ ﻣﻜﻬﻝ ﺋﻴﺎﺷﺖ ﻭﻗﺘﻲ ﻭ ﺁﺷﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻝﺭﺍﺷﺔ ﻓﻲ ﺁﻭﻗﺎﺏ ﺍﻟﻔﺮﺍﻉ ﻭ ﻋﻄﻞ ﺑﻬﺎﺋﺔ ﺍﻵﺷﺒﻤﻍ،ﻭﺟﻝﺏ ﺛﻜﻝ ﺛﺠﺚ ﻣﻄﻤﺪ ﻋﺌﻰ ﺍﻌﺑﺘﺮﺑﺐ ﺛﻜﺺ ﺍﻟﻮﻜﺎﻫﻝ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﺻﺒﺠﺐ ﺗﻤﻓﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨﻝﻣﺔ ﻭ ﻟﺠﺴﻦ ﺣﻈﻲ ﺍﻟﺘﺴﺤﻠﻞ ﻣﻔﺘﻤﺥ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ،ﺩﻫﺒﺐ ﻟﺌﻜﻮﻞ ﺁﺛﺠﺚ ﻋﻦ ﺁﻣﻞ ﻵﺧﺒﺮﻫﺎ ﺛﻮﺴﺘﺤﻝﺍﺏ ﺣﻠﺎﺗﻲ،ﻓﻘﻝ ﻣﺮ ﻭﻗﺐ ﻇﻤﺋﻞ ﻟﻢ ﺋﺠﻝﺙ ﻓﻠﻪ ﺳﻲﺀ ﻣﻮﻠﺰ ﻓﻲ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﺋﺴﺘﺠﻖ ﺍﻟﺘﺠﻝﺙ ﻋﻴﻪ، ﺛﺠﻨﺐ ﻋﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻐﺎﻥ ﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻌﺷﺘﺮﺍﺣﺔ ﻟﻐﻦ ﻟﻢ ﺁﺟﻝ ﻟﻬﺎ ﺁﻳﺮﺍ،ﺷﺂﻟﺐ ﻋﻴﻬﺎ ﻭ ﺁﺧﺒﺮﻭﺑﻲ ﺁﺑﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺂﺏ ﺍﻟﻠﻤﻡ. ﻗﺌﺐ ﻟﻴﻔﺴﻲ ﺁﺑﻬﺎ ﻻ ﺗﺰﺍﺪ ﺻﻹﻠﺮﺓ ﻭ ﺭﺛﻮﺎ ﺧﺮﺟﺐ ﻣﻊ ﺁﺻﻝﻗﺎﻧﻬﺎ ﺁﻭ ﺩﻫﺒﺐ ﻟﺌﺘﺴﻤﻕ،ﺁﻟﻠﺲ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺋﻔﻜﺌﻪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﺋﺎﻡ ؟ ﺁﺗﺠﻝﺙ ﻋﻦ ﺑﻔﺴﻲ ﻛﺂﺑﻴﻲ ﻋﺤﻤﺯ،ﻋﺌﻲ ﺍﻟﺘﻤﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻝﺋﺚ ﻫﻐﺬﺍ ﻋﻦ ﺑﻔﺴﻲ ﻓﺂﺑﺎ ﻻ ﺯﻟﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻶﻳﻠﻦ ﻓﻘﻆ ﻭ ﺁﻣﻞ ﻗﺎﻟﺐ ﺁﺑﻴﻲ ﻻ ﺁﺯﺍﺪ ﺻﻹﻠﺮﺓ،ﺍﺛﺘﺴﻮﺐ ﻭ ﺁﺑﺎ ﺁﺗﺬﻛﺮ ﻛﻶﻣﻬﺎ ﻳﻢ ﻓﻐﺮﺏ ﻣﺤﻝﺫﺍ ﻛﻠﻒ ﻟﻬﺎ ﺁﻥ ﺗﻹﻠﺖ ﺫﻭﻥ ﺃﻋﻶﻡ ﺁﺣﻝ؟ ﺁﻣﺴﻐﺐ ﻫﺎﺗﻔﻲ ﺁﺗﺼﻞ ﺛﻬﺎ ﻟﻐﻦ ﺫﻭﻥ ﺟﻝﻭﻱ،ﻻ ﺗﻤﺟﻝ ﺃﺟﺎﺛﺔ ﻭ ﺁﺭﺷﺌﺐ ﺭﺷﺎﻧﻞ ﺫﻭﻥ ﺁﻥ ﺁﺗﺌﻘﻰ ﺭﺫﺍ، ﺧﻔﺐ ﻗﺌﻠﻶ ﻋﺌﻠﻬﺎ ﻟﻐﻴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﻇﺮﺫﺏ ﺗﺌﻚ ﺍﻵﻓﻐﺎﺭ ﻣﻦ ﺭﺁﺷﻲ ﻭ ﺁﻗﻴﻜﺐ ﺑﻔﺴﻲ ﺁﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻐﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﺴﺘﻮﺘﻊ ﺛﺸﺒﺎﺛﻬﺎ ﻭ ﺷﺘﺤﻠﺖ ﺷﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﺮﻱ ﺭﺷﺎﻟﺘﻲ ﻭ ﺗﻜﺌﻢ ﺁﺑﻴﻲ ﺁﺧﻠﺮﺍ ﻗﺮﺭﺏ ﺗﻹﻠﻠﺮ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﻭ ﺍﻟﺤﺮﺉ ﻭﺭﺍﺀ ﺁﺣﻶﻣﻲ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ،ﻭﺍﻳﻘﺔ ﺁﺑﻬﺎ ﺷﺘﺴﻜﻝ ﻛﻨﻠﺮﺍ ﺛﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﺒﺮ.
ﺁﺧﺬﺏ ﺃﺟﺎﺯﺓ ﺁﺧﻠﺮﺍ ﻭ ﺍﺑﻄﺌﻘﺐ ﻣﻦ ﻣﻜﻬﻝ ﻟﻮﻜﻬﻝ ﻭ ﻣﻦ ﻣﻝﺋﻴﺔ ﻟﻮﻝﺋﻴﺔ ﻏﻠﺮ ﻣﺒﺎﻟﻠﺔ ﺛﺎﻟﻮﺴﺎﻓﺔ ﻭ ﺛﻜﻝ ﺛﺠﺚ ﻇﻤﺋﻞ ﺍﺷﺘﻄﻜﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﺃﺋﺤﺎﺫ ﻣﻜﻬﻝ ﺋﺘﻴﺎﺷﺖ ﻣﻊ ﻭﻗﺘﻲ ﻭ ﻣﺆﻫﻶﺗﻲ ﻭ ﺑﻘﻤﺫﺉ،ﻓﻐﺮﺏ ﻓﻲ ﻭﺍﻟﻝﺉَّ ﺍﻟﺌﺬﺍﻥ ﻟﻦ ﺋﻤﺍﻓﻘﺎ ﻋﺌﻰ ﻗﺮﺍﺭﺉ ﻭ ﺁﻥ ﺁﺻﺮﻑ ﺑﻘﻤﺫﺉ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻮﻜﺘﻬﺎ ﻇﻤﺍﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﻤﺍﺏ ﻓﻲ ﺁﻣﺮ ﻻ ﺋﻜﺮﻓﺎﻥ ﺃﻥ ﻛﻴﺐ ﺷﺂﺑﺤﺞ ﻓﻠﻪ ﺁﻭ ﻻ، ﺁﻋﺮﻑ ﻣﺎ ﺷﻠﻘﻤﻻﺑﻪ ﻟﺬﻟﻚ ﺗﺴﺤﺌﺐ ﺁﻭﻻ ﻭ ﻗﺮﺭﺏ ﺃﺧﺒﺎﺭﻫﻮﺎ ﻋﻴﻝ ﺍﻌﺑﺘﻬﺎﺀ ﻛﻲ ﻻ ﺋﺆﻳﺮﺍ ﻋﺌﻰ ﻗﺮﺍﺭﺉ.
ﻣﺮﺏ ﺍﻵﺋﺎﻡ ﻭ ﺁﻣﻞ ﻣﺨﺘﻔﻠﺔ،ﻛﺎﺑﺐ ﺁﻭﺪ ﻣﺮﺓ ﺁﺛﺠﺚ ﻋﻴﻬﺎ ﻋﺌﻰ ﻭﺷﺎﻧﻞ ﺍﻟﺘﻤﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻮﺎﻋﻲ، ﻛﺎﺑﺐ ﺗﻴﺸﺮ ﺗﻘﺮﺋﺒﺎ ﻛﻞ ﺋﻤﻡ ﻟﻐﻦ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻵﺷﺒﻤﻍ ﺍﻵﺧﻠﺮ ﻟﻢ ﺗﻴﺸﺮ ﺳﻠﺜﺎ،ﺗﻮﺌﻐﻴﻲ ﺍﻟﻘﺌﻖ ﻭ ﺁﺧﺬﺏ ﻋﻴﻤﺍﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﺩﻫﺒﺐ ﻓﻲ ﺭﺣﺌﺔ ﺍﻟﺒﺠﺚ ﻋﻴﻬﺎ،ﻋﺌﻮﺐ ﻛﻢ ﺁﺻﺒﺠﺐ ﻣﻬﻮﺔ ﺛﺎﻟﻴﺴﺒﺔ ﻟﻲ،ﻇﻤﺍﺪ ﺷﻴﻤﺍﺏ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﻟﻢ ﺁﺣﺼﻞ ﻋﺌﻰ ﺻﻝﺋﻘﺔ ﻣﻨﺌﻬﺎ،ﺗﺮﺳﻝﺑﻲ ﻭ ﺗﺴﺎﺑﻝﺑﻲ،ﻭﺻﺌﺐ ﻟﻮﻴﺰﻟﻬﺎ ﺁﺧﻠﺮﺍ ﻭ ﻇﺮﻗﺐ ﺍﻟﺒﺎﺕ ﻟﻐﻦ ﺫﻭﻥ ﺟﻝﻭﻱ ﻻ ﺁﺣﻝ ﻣﻤﺟﻤﺫ،ﺑﻈﺮﺏ ﺣﻤﻟﻲ ﻭ ﺭﺁﺋﺐ ﺍﻣﺮﺁﺓ ﺗﺠﻝﻕ ﺛﻲ ﺍﺗﺤﻬﺐ ﺑﺠﻤﻫﺎ ﻭ ﺷﺂﻟﺘﻬﺎ :
- ﺁﺋﻦ ﻫﻢ ﺷﻐﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻴﺰﺪ؟
-“ﺃﺑﻬﻢ ﻻﺋﺰﺍﻟﻤﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭ ﺑﺎﺫﺭﺍ ﻣﺎ ﺋﺂﺗﻤﻥ ﻟﺌﻮﻴﺰﺪ ﻓﻘﻆ ﻌﺣﻀﺎﺭ ﺍﻟﻮﻶﺛﺲ ﺍﻟﺘﻲ ﺋﺠﺘﺎﺟﻤﺑﻬﺎ“ ﻗﺎﻟﺐ ﺛﺠﺴﺮﺓ ﺗﻮﻸ ﻋﻠﻴﻠﻬﺎ
- “ﺍﻟﻮﺴﺘﺸﻔﻰ ؟ ﻟﻮﺎﺩﺍ ؟“ ﺷﺂﻟﺐُ ﺛﻐﻞ ﺻﻝﻣﺔ
- ﻟﻮﺎﺩﺍ ﺁﻟﻢ ﺗﻐﻤﺑﻲ ﺗﻜﺌﻮﻠﻦ ؟ ﺍﺛﻴﺘﻬﻢ ﻣﺮﺋﻀﺔ ﺟﻝﺍ، ﺃﺑﻬﺎ ﻣﺮﺋﻀﺔ ﺷﺮﻇﺎﻥ ﻭ ﻗﻝ ﺍﺯﺫﺍﺫ ﻋﺌﻠﻬﺎ ﺍﻟﻮﺮﺹ ﻟﺬﻟﻚ ﺑﻘﺌﻤﻫﺎ ﺛﺴﺮﻋﺔ ﻟﺌﻮﺸﻔﻰ ﻭ ﻟﻸﺷﻒ ﺍﻵﻇﺒﺎﺀ ﻗﺎﻟﻤﺍ ﺁﺑﻪ ﻟﻢ ﺋﺘﺒﻖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻐﻨﻠﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﻟﺘﻜﻠﺸﻪ
- ﻫﻞ ﺁﻣﻞ ﻟﻝﺋﻬﺎ ﺁﺧﺐ؟ ﻫﻞ ﻫﻲ ﻣﺮﺋﻀﺔ ﻛﻨﻠﺮﺍ؟
ﻟﻢ ﺗﺨﻄﺮ ﺛﺒﺎﻟﻲ ﻭ ﻟﻤ ﻟﺌﺠﻈﺔ ﻭﺍﺣﻝﺓ ﺁﻥ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺠﻝﺙ ﻋﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻮﻐﻦ ﺁﻥ ﺗﻐﻤﻥ ﺁﻣﻞ
-“ ﺁﻣﻞ ﻟﻠﺲ ﻟﻝﺋﻬﺎ ﺁﺧﺐ، ﺁﻣﻞ ﺍﻟﻮﺴﻐﻠﻴﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺮﺋﻀﺔ“ ﻗﺎﻟﺐ ﺟﺎﺭﺗﻬﻢ
ﺭِﺟﻶﺉ ﻟﻢ ﺗﻜﻤﺫﺍ ﺗﺠﻮﻶﺑﻴﻲ ﻓﻲ ﺗﺌﻚ ﺍﻟﺌﺠﻈﺔ، ﻛﻝﺏ ﺁﺷﻘﻆ، ﺁﻣﺴﻐﺐ ﺛﺎﻟﺠﺎﻧﻆ ﺛﺤﺎﺑﺒﻲ ﺁﺣﺎﻭﺪ ﺍﺷﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻵﻣﻤﺭ، ﻛﻠﻒ ﺋﻮﻐﻦ ﺁﻥ ﺗﻐﻤﻥ ﺁﻣﻞ ﻣﺮﺋﻀﺔ ﻭ ﻛﻠﻒ ﻟﻢ ﺁﻻﺣﻂ ﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ؟ﻛﻠﻒ ﻟﻔﺘﺎﺓ ﺗﻀﺠﻚ ﻇﻤﺍﺪ ﺍﻟﻠﻤﻡ ﻭ ﺗﻮﺎﺯﺥ ﺍﻟﺤﻮﻠﻊ ﺁﻥ ﺗﻐﻤﻥ ﻣﺮﺋﻀﺔ؟ ﻳﻢ ﺗﺬﻛﺮﺏ ﺟﻮﺌﺘﻬﺎ “ﻣﺎ ﺫﻣﺐ ﺗﺘﻴﻔﺴﻠﻦ ﻓﻶ ﺯﺍﻟﺐ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺁﻣﺎﻣﻚ“ ﻭ ﺗﺬﻛﺮﺏ ﻫﻝﺋﺘﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﺣﻀﺮﺗﻬﺎ ﻟﻲ،ﻛﻞ ﺳﻲﺀ ﻛﺎﻥ ﺋﻝﻭﺭ ﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﻗﺐ، ﺍﻟﻤﻗﺐ ﺍﻟﺬﺉ ﻛﺎﺑﺐ ﻻ ﺗﻮﺌﻐﺔ ﻭ ﺗﺠﺎﻭﺪ ﺍﻌﺷﺘﻔﺎﺫﺓ ﻣﻴﻪ ﺛﺂﻗﺼﻰ ﻣﺎ ﺋﻮﻐﻴﻬﺎ،ﺗﺬﻛﺮﺏ ﻻﻧﺠﺔ ﺁﺣﻶﻣﻬﺎ ﻭ ﺛﺄﻣﻐﺎﺑﻲ ﺍﻻَﻥ ﺁﻥ ﺁﻋﺮﻑ ﻟﻮﺎﺩﺍ ﺷﻐﺘﺐ ﻇﻤﺋﻶ ﻗﺒﻞ ﺁﻥ ﺗﺤﻠﺒﻴﻲ، ﻟﻘﻝ ﻛﺎﺑﺐ ﻻﻧﺠﺔ ﺍﻵﺳﻠﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﺭﺍﺫﺏ ﻓﻜﺌﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺁﻥ ﺗﻮﻤﺏ. ﺁﺧﺬﺏ ﻋﻴﻤﺍﻥ ﺍﻟﻮﺴﺘﺸﻔﻰ ﻣﻦ ﺗﺌﻚ ﺍﻟﻮﺮﺁﺓ ﻭ ﺍﺗﺤﻬﺐ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻟﺴﻠﺎﺭﺓ ﺍﻵﺟﺮﺓ،ﺛﻐﻠﺐ ﻇﻤﺍﺪ ﺍﻟﻄﺮﺋﻖ،ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﻋﺎﺫﺗﻴﻲ ﻟﺌﺠﻠﺎﺓ ﺗﻔﻘﻝ ﺣﻠﺎﺗﻬﺎ ﺍﻻَﻥ،ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﺑﺐ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻟﺌﺤﻮﻠﻊ ﺭﺛﻮﺎ ﻛﺎﺑﺐ ﺗﺒﻐﻲ ﻭﺣﻝﻫﺎ،ﺭﺛﻮﺎ ﻛﺎﺑﺐ ﺗﺘﺂﻟﻢ ﺛﺴﺒﺖ ﺍﻟﻮﺮﺹ ﺫﻭﻥ ﺁﻥ ﺑﻶﺣﻂ،ﻛﻠﻒ ﺛﺄﻣﻐﺎﺑﻲ ﺁﻥ ﺁﺷﺘﻮﺮ ﺛﺎﻟﺸﻐﻤﻱ ﺫﺍﻧﻮﺎ؟ﻛﻠﻒ ﺛﺄﻣﻐﺎﺑﻲ ﺁﻥ ﺁﻛﺮﻩ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﺛﻠﻴﻮﺎ ﺁﻣﻞ ﻭ ﺍَﺧﺮﻭﻥ ﺋﺘﻮﻴﻤﻥ ﻟﻤ ﺋﺴﺘﻄﻠﻜﻤﻥ ﺍﻟﻜﻠﺶ ﺁﻛﻨﺮ؟ﺧﺤﺌﺐ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﺌﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻝﻭ ﻻ ﺳﻲﺀ ﻣﻘﺎﺭﺑﺔ ﺛﻮﺸﻐﺌﺘﻬﺎ،ﻛﻴﺐ ﺁﺗﺬﻣﺮ ﺛﺸﺂﻥ ﺛﺌﻤﻏﻲ ﺍﻟﻨﻶﻳﻠﻦ ﺁﻣﺎﻡ ﻓﺘﺎﺓ ﻟﻢ ﺋﺘﺒﻘﻰ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻐﻨﻠﺮ ﻟﺘﻜﻠﺸﻪ،ﺃﺑﻴﻲ ﻏﺒﻠﺔ ﺣﻘﺎ.
ﻭﺻﺌﺐ ﻟﺌﻮﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻋﺌﻲ ﺍﻟﻤﻗﻤﻑ ﻣﻄﻤﻻ ﺁﻣﺎﻡ ﺛﺎﺕ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻝﺧﻤﺪ،ﺍﺷﺘﺤﻮﻜﺐ ﺳﺘﺎﺏ ﺑﻔﺴﻲ ﻭ ﺳﺤﺎﻋﺘﻲ ﺛﺼﻜﻤﺛﺔ ﻭ ﺫﺧﺌﺐ ﻵﺟﻝﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﻴﻈﺮ ﻟﻢ ﺁﺗﻤﻗﻜﻪ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ،ﻛﺎﺑﺐ ﻣﺴﺘﺌﻘﻠﺔ ﻋﺌﻰ ﺍﻟﺴﺮﺋﺮ ﻭ ﺁﻣﻬﺎ ﺛﺤﺎﺑﺒﻬﺎ ﺗﻮﺴﻚ ﺋﻝﺋﻬﺎ،ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻮﺮﺹ ﺛﺎﺫ ﻋﺌﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻟﻐﻦ ﻫﺬﺍ ﻟﻢ ﺋﻮﻴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻌﺛﺘﺴﺎﻡ ﻋﻴﻝ ﺭﺅﺋﺘﻲ.
- ﻟﻘﻝ ﻋﺌﻮﺐِ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﺷﺮِّﺉ،ﺍﻻَﻥ ﺁﺷﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﺘﺠﻝﺙ ﺛﺮﺍﺣﺔ ﺁﻛﺒﺮ ﻣﻜﻚ،ﻫﻞ ﻻ ﺯﻟﺐ ﺗﺮﺋﻦ ﺁﺑﻚ ﻛﺒﻠﺮﺓ ﻵﺑﻚ ﺛﺎﻟﻨﻶﻳﻠﻦ؟ ﺁﺑﻈﺮﺉ ﻟﻲ ﺁﺑﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﺘﻮﻤﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺸﺮﺋﻦ ﻭ ﻟﻦ ﺁﺷﺘﻄﻠﻊ ﺁﻥ ﺁﻋﺮﻑ ﻛﻠﻒ ﺷﺘﻐﻤﻥ ﻳﻶﻳﻠﻴﻠﺎﺗﻲ ﻭ ﺁﺭﺛﻜﻠﻴﻠﺎﺗﻲ
- ﻻ ﺗﻘﻤﻟﻲ ﻫﺬﺍ، ﺷﻤﻑ ﺗﺘﻜﺎﻓﻠﻦ
ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺁﻛﻮﻞ ﻛﻶﻣﻲ ﻗﺎﻇﻜﺘﻴﻲ:
- ﺁﺑﺎ ﺁﻋﺮﻑ ﺁﺑﻪ ﻟﻢ ﺋﺒﻖ ﺁﻣﻞ،ﺁﺧﺒﺮﺑﻲ ﺍﻟﻄﺒﻠﺖ ﺛﻬﺬﺍ ﺛﺎﻟﻔﻜﻞ
- ﻟﻐﻦ ﺍﻟﻮﻜﺤﺰﺍﺏ ﺗﺠﻝﺙ
- ﻭﺍﻭ،ﺁﺻﺒﺠﺐ ﺗﺆﻣﻴﻠﻦ ﺛﺎﻟﻮﻜﺤﺰﺍﺏ ﺍﻻَﻥ،ﺃﺩﻥ ﺗﻜﺌﻮﻠﻦ ﺁﺑﻚ ﺗﺴﺘﻄﻜﻠﻦ ﺗﺠﻘﻠﻖ ﺍﻟﻮﻜﺤﺰﺓ ﺻﺠﻠﺞ ؟
- ﻟﻘﻝ ﺗﺴﺤﺌﺐ ﻓﻲ ﻣﻜﻬﻝ ﺍﻌﻋﻶﻡ ﻭ ﺁﺑﺐ ﺁﻭﺪ ﺳﺨﺾ ﺁﺧﺒﺮﻩ ﺛﻬﺬﺍ،ﻋﺌﻠﻚ ﺁﻥ ﺗﻜﻠﺸﻲ ﻟﺘﺘﺠﻮﺌﻲ ﺍﻟﻮﺴﺆﻭﻟﻠﺔ ﻣﻜﻲ ﺃﻥ ﻟﻢ ﺁﺑﺤﺞ
- ﺁﺑﺎ ﻭﺍﻳﻘﺔ ﺁﺑﻚ ﺷﺘﻴﺤﺠﻠﻦ،ﻻ ﺛﺂﺵ ﺃﻥ ﻟﻢ ﺁﺛﻘﻰ ﻟﺬﻟﻚ ﺍﻟﻤﻗﺐ،ﺷﻜﻠﻝﺓ ﻵﺑﻴﻲ ﺁﻳﺮﺏ ﺛﺸﻐﻞ ﺃﺋﺤﺎﺛﻲ ﻓﻲ ﺳﺨﺾ ﻗﺒﻞ ﺁﻥ ﺁﻣﻤﺏ
ﺍﺯﺫﺍﺫﺏ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺷﻤﺀﺍ ﻭ ﺧﺮﺟﺐ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﻝﺗﻬﺎ ﻵﺗﺮﻛﻬﺎ ﺗﺮﺗﺎﺥ،ﺁﺧﺒﺮﺗﻴﻲ ﺁﻥ ﺁﻣﻞ ﻛﺎﺑﺐ ﺗﺘﺠﻝﺙ ﻋﻴﻲ ﺫﺍﻧﻮﺎ ﻭ ﺁﺑﻬﺎ ﺁﺧﺒﺮﺗﻬﺎ ﺁﺑﻪ ﻟﻤ ﻛﺎﻥ ﺛﺄﻣﻐﺎﺑﻬﺎ ﺁﻥ ﺗﻜﻠﺶ ﺁﻛﻨﺮ ﻛﺎﺑﺐ ﺷﺘﻐﺒﺮ ﻟﺘﺼﺒﺞ ﻣﻨﺌﻲ، ﺁﺧﺒﺮﺗﻴﻲ ﺁﺑﻴﻲ ﻛﻴﺐ ﻣَﻨَﺌﻬﺎ ﺍﻵﻋﺌﻰ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﺬﺉ ﻟﻢ ﺁﺗﻤﻗﻜﻪ ﺃﻇﻶﻗﺎ، ﻟﻄﺎﻟﻮﺎ ﻃﻴﻴﺐ ﺁﺑﻴﻲ ﻓﺎﺳﺌﺔ ﻭ ﻟﻢ ﺁﺗﻤﻗﻊ ﺁﻥ ﺋﺮﺍﺑﻲ ﺁﺣﻝ ﻣﺎ ﻛﻮﻨﻞ ﺁﻋﺌﻰ ﻟﻪ. ﻛﻴﺐ ﺁﺭﻱ ﺑﻔﺴﻲ ﻓﻠﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺷﻴﻤﺍﺏ ﻭ ﻛﺎﺑﺐ ﺗﺮﻱ ﺑﻔﺴﻬﺎ ﻓِﻲَّ ﺛﻜﻝ ﺷﻴﻤﺍﺏ،ﻛﻴﺎ ﺍﺑﻜﻐﺎﺷﺎ ﻟﺒﻜﻀﻴﺎ ﺍﻟﺒﻜﺺ ﺭﺛﻮﺎ ﻟﻬﺬﺍ ﺟﻮﻜﻴﺎ ﺍﻟﻘﻝﺭ ﻭ ﺟﻜﺌﻬﺎ ﺗﻜﺌﻮﻴﻲ ﺫﺭﺷﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻠﺎﺓ ﻗﺒﻞ ﺁﻥ ﺗﺮﺣﻞ،ﺑﻜﻢ ﻟﻘﻝ ﺭﺣﺌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﻟﻐﻴﻴﻲ ﻟﻢ ﺁﺑﺴﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻤﻗﺐ.
ﺍﻻَﻥ ﺛﻜﻝ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﻤﺍﺏ ﺁﺑﺎ ﻣﻮﺘﻴﺔ ﻟﻬﺎ ﻵﺑﻬﺎ ﺁﻋﺎﺫﺗﻴﻲ ﻟﺌﺠﻠﺎﺓ ﻭ ﻟﺠﺌﻮﻲ،ﺛﻔﻀﺌﻬﺎ ﺗﻹﻠﺮﺏ ﺣﻠﺎﺗﻲ ﺭﻏﻢ ﺁﻥ ﺩﻟﻚ ﺍﺣﺘﺎﺝ ﺛﻜﺺ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﻟﻐﻦ ﻟﻢ ﺋﻜﻝ ﺋﻬﻮﻴﻲ ﻓﺸﻜﺎﺭﺉ ﺁﺻﺒﺞ ﺁﺑﻴﻲ ﺁﺷﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻘﻠﺎﻡ ﺛﻮﺎ ﺁﺭﺋﻝ ﻣﺎ ﺫﻣﺐ ﺁﺗﻴﻔﺲ،ﺗﺨﺮﺟﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎﺋﺔ ﻭ ﺛﻝﺁﺏ ﻣﻦ ﺟﻝﺋﻝ،ﻭﺍﺟﻬﺐ ﺻﻜﻤﺛﺎﺏ ﻣﻦ ﻭﻗﺐ ﻻَﺧﺮ ﻟﻐﻴﻴﻲ ﻟﻢ ﺁﺷﺘﺴﺌﻢ ﻭ ﻫﺎ ﺁﺑﺎ ﺁﻗﻒ ﺍﻻَﻥ ﺁﺻﻤﺭ ﺣﺌﻘﺔ ﺟﻝﺋﻝﺓ ﻣﻦ ﺛﺮﺑﺎﻣﺤﻲ ﺍﻵﺷﺒﻤﻋﻲ،ﺧﺼﺼﺐ ﺣﺌﻘﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﺌﺘﺠﻝﺙ ﻋﻦ ﻗﺼﺘﻲ ﻭ ﻋﻦ ﺁﻣﻞ،ﻵُﻋﺮﻑ ﺍﻟﺤﻮﻠﻊ ﻋﺌﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﻟﻬﻮﺘﻴﻲ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺛﺴﺒﺒﻬﺎ ﺁﺟﺌﺲ ﻫﻴﺎ ﻣﻜﻬﻢ،ﻭ ﺁﺗﻮﻴﻰ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺋﺸﺎﻫﻝﺑﻲ ﺁﻥ ﺋﺘﺸﺒﺐ ﺛﺠﺒﻞ ﺍﻵﻣﻞ ﻭ ﻻ ﺋﺘﺮﻛﻪ ﻣﻄﺌﻘﺎ،ﺁﻥ ﺋﺆﻣﻦ ﺛﺎﻟﺌﻪ ﻭ ﺛﻴﻔﺴﻪ ﻭ ﻻ ﺋﺴﺘﺴﺌﻢ ﻣﻬﻮﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻮﺮﻩ.
ﺁﺑﻬﻠﺐ ﺗﺼﻤﺋﺮ ﺍﻟﺠﺌﻘﺔ ﻭ ﻭﺟﻝﺏ ﺁﻣﻲ ﻭ ﺁﺛﻲ ﺋﻴﺘﻈﺮﺍﺑﻴﻲ ﺛﺒﺎﻗﺔ ﻭﺭﺫ،ﻋﺎﺑﻘﺘﻬﻮﺎ ﻭ ﺛﻝﺁﺏ ﺛﺎﻟﺒﻐﺎﺀ،ﺍﺷﺘﻄﻜﺐ ﺁﺧﻠﺮﺍ ﺁﻥ ﺁﻟﻮﺞ ﺑﻈﺮﺓ ﺍﻟﺴﻜﺎﺫﺓ ﻭ ﺍﻟﻔﺨﺮ ﻓﻲ ﻋﻠﻴﻠﻬﻮﺎ،ﺍﺑﻀﻮﺐ ﺃﻟﻠﻴﺎ ﻭﺍﻟﻝﺓ ﺁﻣﻞ ﺛﻜﻝ ﻟﺠﻈﺎﺏ، ﻋﺎﺑﻘﺘﻴﻲ ﻭ ﻗﻮﻴﺎ ﺛﺎﻟﻝﻋﺎﺀ ﻵﻣﻞ ﺷﻤﺋﺎ ﻭ ﺳﻐﺮﺗﻴﻲ ﻵﺑﻴﻲ ﻻ ﺯﻟﺐ ﺁﺗﺬﻛﺮ ﺁﻣﻞ ﻟﻶَﻥ ﻟﻐﻴﻴﻲ ﺁﺧﺒﺮﺗﻬﺎ ﺁﺑﻴﻲ ﺁﺑﺎ ﺍﻟﻮﻝﺋﻴﺔ ﻌﺛﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺁﺑﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﺂﺷﺘﻮﺮ ﺛﺘﺬﻛﺮﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﻝﻋﺎﺀ ﻟﻬﺎ ﻣﺎ ﺣﻠﻠﺐ.
قراءة عبر الهاتف