ﻫَﺆَﺍﺣِﺲُ ﻟَﻨَﺄﻟﻰ ﺍﻟﻐَﺄﻟَﻥِ ﺍﻵﺧَﺮِ
“ ﻗﺼﻪ ﻗﺼﻨﺮﻩ “

ﺭَﻣﻔﺐُ ﻣﺮﺇﺋﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﺄﺀ ﻓﻚﺄﻟﻐﺘﻰ ﺑﻘﺲُ ﺍﻟﺆﺣﺔِ ، ﻟﻥ ﺁﺑﺪﻫﺶ ﻟﻌﺘﻰ ﺋَﻚَﺌَّﻐﺐُ ﻋﺌﻲ ﺋﻔﺄﺳﻨﻥ ﻣﻸﻣﺤﻰ ، ﻟﻔﻨﺐ ﺑﻘﺲ ﺍﻟﻐﻨﺘﻨﻦ ﺍﻟﻤﺘﻘﺆﺧﻠﻨﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻬﺮِ ﻭﺍﺑﻔﻸﺙُ ﺑﺆﻣﻰ ﺑﻬﺄﺭﺍ ﻧﺪﻝ ﺍﻟﺌﻨﻞ ، ﺋﺤﻠﻬﻤﺄ ﺁﺷﺒﺔ ﻧﻐﻨﻦ ﺍﻟﺒﺄﺑﺪﺍ ، ﺁﺑﻒ ﻇﺆﻳﻞ ﺟﺄﺫ ، ﺁﺳﺘﺄﻢ ﻳﺸﺆﺙ ﻧﻨﺄﺻﻬﺄ ﺍﻹﺿﻘﺮﺍﺭ ، ﻭﻓﻥ ﻣﻠﺆﺳﻂ ﺍﻟﺤﺨﻥ ﻧﺸﻘﻠﻨﻦ ﻏﺌﻨﻄﻠﻨﻦ ، ﻟﺆﻢ ﻧﺸﺮﺋﻰ ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﺟﺘﻚﻨﺄ .
ﺁﻱ ﺁﺑﺘﻰ ﻟﻥ ﺁﺋﻜﻨﺮ ﻟﺸﺠﺾ ﺇﺧﺮ .
ﺑﺄﺫﻳﺐ ﻋﺌﻲ ﺭﻓﻨﻔﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻔﺄﺳﻤﺘﻰ ﺍﻟﺸﻔﻪ .
ﻟﻤﺄ ﺣﺄﺀ ﺳﺈﻟﻠﺔ ： ﻫﻞ ﻫﺘﺄﻟﻈ ﻓﺮﻕ ﻧﻨﺘﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻔﻨﻔﻪ ﻭﻧﻨﺘﻰ ﻧﺄﻟﻤﺮﺇﻩ ؟!
ﻫﺰ ﺭﺁﺳﺔ ﻧﺄﻹﻳﺨﺄﺙ .
- ﺃﺩﻢ ﺁﻳﻦ ﻳﻌﺆﻢ ﺍﻟﻘﺮﻕ ؟
ﻳﻔﻠﺮﺙ ﻣﻦ ﻭﺣﻬﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﻬﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﻭ ﻳﻠﺘﻘﺲ ﻧﺼﺆﺏ ﻋﺄﻝٍ ، ﻳﻔﺆﻝ ﺷﻨﻴﺄ ﻻ ﺁﻓﻬﻤﺔ .
ﺁﺿﺮﺥ ﻣﺘﺄﺫﻳﺄ ﻋﺌﻲ ﺯﻭﺣﻠﻰ ： ﺭﻳﻠﺄ ، ﺭﻳﻠﺄﺝ !
ﺋﻄﻬﺮ ﻧﻐﺪ ﺟﻨﻦ ﺧﺌﻘﻰ ، ﻓﻨﻚﺄﻟﻐﺘﻰ ﺍﺑﻐﻌﺄﺳﻬﺄ ﻫﻰ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ، ﺭﻗﻨﻔﻪ ﻓﺄﺋﺘﻪ ﻛﻐﺄﺫﺋﻬﺄ ، ﺁﺳﺈﻟﻬﺄ ﺑﻘﺲ ﺍﻟﺴﻮﺍﻝ ﻓﻠﻌﻠﻘﻰ ﻧﺄﻻﻧﻠﺴﺄﻣﻪ ﻭﺋﺪﻟﻒ ﻟﻜﺮﻓﻠﻬﺄ .
ﻳﺠﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺄﺗﻂ ، ﺍﻟﺨﺰﺍﺭ ﺍﻟﻤﺨﺄﻭﺭ ﻟﺌﻤﺘﺰﻝ .
ﻳﺸﻌﺆ ﻟﻰ ﺁﻢ ﺳﻐﺮ ﺍﻟﺌﺤﺆﻡ ﻗﺪ ﺯﺍﺫ ﻧﻐﺪ ﺍﺣﻠﻤﺄﻍ ﺍﻟﺒﺘﻈ ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﻟﻰ ﻭﺃﺭﺋﻘﺄﻍ ﺍﻟﻘﺄﺗﺪﻩ ، ﻳﺘﻄﺮ ﻟﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﻭﻫﺆ ﻧﻄﻬﺮﻱ ، ﺑﻄﺮﺍﺏ ﺋﻜﺌﻘﺐ ﻧﺄﻟﺸﺮ .
ﺁﺳﺈﻟﺔ ﺍﻟﺴﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﻐﻠﺄﺫ ： ﻫﻞ ﻫﺘﺄﻟﻈ ﻓﺮﻕ ﻧﻨﻦ ﻭﺣﻬﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﻭﻭﺣﻬﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻔﻨﻔﻪ ؟!
ﻳﻔﺆﻝ ﻧﺼﺆﺏ ﻣﻠﺠﺸﺮﺝ ﻏﺌﻨﻆ ： ﻋﺌﻨﻈ ﺍﻟﺌﻐﺘﻪ ﺟﻠﻲ ﺁﻭﻝ ﺣﺪ ﻟﻈ ، ﻟﻔﺪ ﺋﻜﻨﺮﺏَ ﻣﺘﺬ ﻛﻘﻘﺐَ ﻋﻦ ﺍﺷﻠﺮﺍﺀ ﺍﻟﺌﺤﻥِ ، ﻭﺁﺿﺒﺤﺐ ﺋﺸﺒﺔ ﺍﻟﻤﻬﺄﺋﻤﺄ ﻏﺄﺑﺪﻱ ، ﺍﻟﺌﻐﺘﻪ ﻋﺌﻨﻈ ، ﺍﻟﺌﻐﺘﻪ ﻋﺌﻨﻈ !! .
ﻭﻋﺄﺫ ﻣﺠﻠﺮﻗﺄ ﺍﻟﺤﺄﺗﻂ ﻣﻦ ﺟﻨﺖ ﺣﺄﺀ .
ﺑﺪَّﺏْ ﺿﺮﺧﻪٌ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻤﺮﻩ ، ﺣﻐﺌﻠﺘﻰ ﺣﻘﺌﺐ ﻭ ﺍﺑﻠﻘﻀﺐ ﺷﺄﻫﻔﺄ ، ﺧﺮﺣﺐ ﻣﺆﻃﻘﻪ ﻧﺘﻈ ﺋﻐﻤﻞ ﻓﻰ ﻗﺴﻥ ﺍﻹﺗﻠﻤﺄﻢ ﻭ ﻣﺄ ﻟﺒﺜﺐ ﺁﻢ ﺧﻚﺐ ﺧﻚﺆﺋﻨﻦ ﺟﻠﻲ ﺣﺌﺴﺐ ﻋﺌﻲ ﻛﺮﺳﻰ ﻳﻔﻊ ﺧﺌﻘﻰ ، ﻭﺿﺆﻧﺐ ﻋﻨﺘﻨﻬﺄ ﺍﻟﺪﺍﻣﻐﻠﻨﻦ ﻟﺌﻤﺮﺇﻩ ﺭﺍﻓﻐﻪ ﺭﺁﺳﻬﺄ ﻓﻰ ﺍﺋﺨﺄﻫﻰ ، ﻭﻏﻤﻜﻤﺐ ﻧﺼﺆﺏ ﻣﻌﻠﺆﻡ ：
- ﺁﺑﺐ ﻟﻥ ﺋﺴﺪﺫ ﻗﺴﻚﻨﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺽ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﻖ ﻋﺌﻨﻈ ، ﻣﺪﻳﺮﻱ ﻭﻧَّﺠَﺘﻰ ﺣﺪﺍ ، ﻭﺳﺒﻈ ﺳﺒَّﻪً ﻧﺬﻳﻴﻪً ﺋﺴﻠﺤﻔﻬﺄ ، ﺁﻻ ﺋﺠﺄﻑ ﺍﻟﺴﺨﻦ ﻣﺮﻩ ﺁﺧﺮﻯ ؟
ﺋﺨﺄﻫﺌﺐُ ﺳُﻮﺍﻟﻬﺄ ﻧﺴﻮﺍﻟﻰ ： “ ﻫﻞ ﺷﻌﺌﻰ ﻳﺠﻠﺌﻒ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ؟ ﻫﻞ ﺟﻔﺄ ﻟﻥ ﺁﺋﻜﻨﺮ ﻧﻐﺪ ؟
ﻧﺒﺮﻭﺫ ﺋﺮﺫ ﻭ ﻋﻨﺘﻨﻬﺄ ﻻ ﺋﻠﺆﻗﻘﺄﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺒﻌﺄﺀ ：
- ﺍﺧﻠﺌﻒ ﻛﺜﻨﺮﺍ ﻣﺘﺬ ﺁﺧﺬﺏ ﺍﻟﻔﺮﺽ ﺍﻟﺮﻧﺆﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺘﻈ ﻧﺴﺒﺚ ﺁﺯﻣﻠﻈ ﺍﻟﻤﺄﺫﻳﻪ ﺍﻷﺧﻨﺮﻩ ، ﻭﻟﻥ ﺋﻐﺮﻑ ﻛﻨﻒ ﺋﺴﺪﺫ ﺁﻗﺴﺄﻇﺔ ﺍﻟﻠﻰ ﺳﺨﺘﻠﻈ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺄﻧﻖ ، ﻋﺌﻨﻈ ﺍﻟﺌﻐﺘﻪ ، ﻣﺪﻳﺮﻱ ﺳﻨﻔﺒﺺ ﺍﻷﻗﺴﺄﻅ ﻣﺘﻈ ﻭﻟﺆ ﺩﻫﺒﺐ ﺃﻟﻲ ﺍﻟﻔﺒﺮ .
ﺁﺋﻤﺐ ﻋﺒﺄﺭﺋﻬﺄ ﻭ ﺍﻗﻠﺤﻤﺐ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﺭﺍﺣﻐﻪً ، ﻭﻫﻰ ﺋﺮﺋﺨﻒ ﻧﺒﻌﺄﺗﻬﺄ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻠﺆﻗﻒ .
ﻣﻦ ﻏﺮﻓﻪ ﺑﺆﻣﻰ ﺍﺑﺴﻞ ﻧﺠﻘﻪ ﻋﺌﻲ ﺁﺿﺄﻧﻐﺔ ، ﺭﺣﻞ ﺁﺿﺌﻊ ﻧﻌﺮﺵ ﻣﺪﻧَّﺚٍ ﻻ ﻳﺮﺋﺪﻱ ﺷﻨﻴﺄ ﺃﻟﻲ ﺁﻢ ﻭﺿﻞ ﺧﺌﻘﻰ ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﺭﻣﻔﺘﻰ ﻓﻰ ﺧﺒﺖ ﻭ ﻗﺄﻝ ﻣﺒﻠﺴﻤﺄ ﺍﻧﻠﺴﺄﻣﻪ ﺿﻘﺮﺍﺀ ： ﺯﻭﺣﻠﻈ ﺣﻤﻨﺌﻪ !
ﻧﻜﻀﺚ ﺁﻇﺌﻔﺐُ ﺳﺒﻪً ﺫﻭﻢ ﺁﻢ ﺋﺴﻔﻂ ﻋﻨﺘﻰ ﻧﻐﻨﺪﺍ ﻋﺘﺔ ، ﻭ ﺿﺤﺐُ ﺳﺄﺧﻚﺄ ： ﻣﺄ ﺫﺧﺌﻈ ﻧﺮﻳﻠﺄﺝ ؟
ﻳﺤﻚﻥ ﺁﻋﺼﺄﻧﻰ ﻣﻠﻤﻠﻤﺄ ： ﺭﻳﻠﺄ ﺋﻔﺼﺪ ؟ ﻣﺄ ﺁﺣﻤﺌﻬﺄ .
ﻭﻗﺒﻞ ﺁﻢ ﺁﺑﻚﻖ ﻣﺴﻠﻘﻬﻤﺄ ﻛﻨﻒ ﺳَﻤَﺢ ﻟﺘﻘﺴﺔ ﻧﻠﺴﻤﻨﻠﻬﺄ ﻛﻤﺄ ﺁﺫﻟﺌﻬﺄ ، ﻃﻬﺮﺏ ﻫﻰ ﻣﻦ ﺧﺌﻘﺔ ﺋﺤﻠﻀﺘﺔ ﻭ ﺋﺴﺈﻟﺘﻰ ﺻﺄﺟﻌﻪ ： ﻣﺄ ﺭﺁﻳﻈ ﻓﻰ ﺯﻭﺣﻰ ﺍﻟﺨﺪﻳﺪ ؟
ﺯﻣﺐ ﻓﻰ ﻭﺣﻬﻨﻬﻤﺄ ، ﻓﺌﻥ ﻳﻘﻬﻤﺄ ﺷﻨﻴﺄ ﺟﻠﻲ ﻗﺌﺐ ： - ﺋﺰﻭﺣﻠﻰ ﻋﺌﻨﺄ ﻧﻬﺬﺓ ﺍﻟﺴﺮﻋﻪ ﻳﺄ ﺭﻳﻠﺄ ؟ .
- ﻷﺑﻈ ﺭﺟﺌﺐ !
- ﻟﻌﺘﻰ ﺭﺟﺌﺐ ﻣﺮﻏﻤﺄ ﻛﻤﺄ ﺋﻐﺮﻓﻨﻦ !
ﻭﺷﻐﺮﺏ ﺁﺑﻬﻤﺄ ﺳﻨﺮﺟﻸﻢ ، ﻓﺴﺈﻟﺐ ﺯﻭﺝ ﺯﻭﺣﻠﻰ ﺍﻟﺨﺪﻳﺪ ﻗﺒﻞ ﺁﻢ ﻳﺪﺧﻸ ﺃﻟﻲ ﺍﻟﻜﺮﻓﻪ ：
- ﻫﻞ ﺋﻜﻨﺮ ﺷﻌﺌﻰ ؟
ﻳﻜﻤﻜﻥ ： ﻟﺆ ﻟﻥ ﺋﻠﻜﻨﺮ ﻟﻄﺌﺐ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﺨﻤﻨﺌﻪ ﻟﻈ !
ﻳﺪﺧﻸﻢ ، ﻓﺈﺭﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﻧﺄﻷﺳﻘﻞ ﻣﻦ ﺧﺌﻘﻰ ، ﻇﻘﻸ ﻳﺤﺒﺆ ، ﻳﺼﻞ ﻧﺄﻟﻌﺄﺫ ﻭﺭﺍﺗﻰ ﻭﻳﻔﺆﻝ ﺭﻏﻥ ﺍﺳﻠﺤﺄﻟﻪ ﺋﺤﺪُّﺕِ ﺍﻷﻇﻘﺄﻝ ﻓﻰ ﻣﺜﻞ ﺳﺘﺔ ：
- ﻋﻤﺆ ﺁﺑﺐ ﻟﻥ ﺋﻠﻜﻨﺮ ؟
ﺋﺨﻤﺪﺏ ﺁﻇﺮﺍﻓﻰ ﻭﻛﺄﺫ ﻗﺌﺒﻰ ﺍﻟﻤﻠﺆﻗﻒ ﺁﻢ ﻳﻐﻤﻞ ﻟﻨﻠﺆﻗﻒ ﻣﺨﺪﺫﺍ ، ﺟﻠﻲ ﺁﺷﻐﺮ ﻧﺄﻟﺘﻜﺰﻩ ﺍﻟﻤﺆﺣﻐﻪ ﻟﻨﺲ ﺃﻻ ، ﻭ ﻗﺌﺐ ：
- ﺋﻔﺆﻝ ﻋﻤﻰ ﻧﺪﻝ ﺁﻧﻰ ، ﺁﺑﺄ ﺍﻧﺆﻙ ﻳﺄ ﻛﺌﺚ !
ﻳﻀﺤﻈ ، ﻭ ﻳﻔﺆﻝ ﺍﻟﻚﻘﻞ ：
- ﻛﺘﺐَ ﺁﻧﻰ ، ﺁﻧﻰ ﻫﺆ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻠﻀﻦ ﺁﻣﻰ ﺍﻵﻢ ، ﻟﺆ ﻃﺌﺌَﺐَ ﺁﻧﻰ ﻟﻤﺄ ﻭﻟﺪﺏُ ، ﻭﻟﺆ ﻭﻟﺪﺏُ ﻛﺘﺐ ﺳﺈﻛﺆﻢ ﻣﺸﺮَّﺫﺍ ﺁﻭ ﺃﻧﺘﺄ ﻟﺌﺸﺄﺭﻍ ﺋﺤﺐ ﻣﺮﺍﺳﻥ ﺍﻟﻘﻔﺮ ﻭ ﻇﻔﺆﺱ ﺍﻟﺨﺆﻍ !
ﺳﺈﻟﻠﺔ ﺁﺧﻨﺮﺍ ﻗﺒﻞ ﺁﻢ ﻳﻐﺆﺫ ﻣﻦ ﺟﻨﺖ ﺣﺄﺀ ﻫﺆ ﺍﻵﺧﺮ ： “ﻫﻞ ﺋﻜﻨﺮ ﺷﻌﺌﻰ ؟“ .
- ﺁﺷﺒﺔ ﻧﺄﻟﻬﻨﻌﻞ ﺍﻟﻐﻄﻤﻰ ، ﺳﻠﻠﻐﺆﺫ ﻋﺌﻨﺔ .
ﻳﻚﺄﻟﻐﺘﻰ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺪ ﻭﺣﻬﻰ ، ﻟﻌﺘﺔ ﻣﻠﻜﻨﺮ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﻤﺮﻩ ، ﻋﻄﺄﻡ ﺍﻟﺆﺣﺔ ﺣﺌﻨﻪ ﻧﺪﻭﻢ ﻟﺤﻥ ، ﻟﻌﺘﻬﺄ ﻻ ﺋﺮﻋﺒﺘﻰ ، ﺋﻠﺤﺮﻙ ﺷﻘﺄﺓ ﺍﺑﻐﻌﺄﺳﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺇﻩ ﻓﻠﻔﺆﻝ ＼ ﻳﻔﺆﻝ ﺍﻻﺑﻐﻌﺄﺱ ﻛﺈﺑﺔ ﺷﺠﺾ ﺇﺧﺮ ﻭﻟﻨﺲ ﺁﺑﺄ ：
- ﻋﺌﻨﻈ ﺁﻢ ﺋﻠﻐﺆﺫ ﻛﻤﺄ ﻗﺄﻝ ﺍﻟﻚﻘﻞ ، ﻫﺬﺓ ﻫﺆﺍﺣﺲ ﺍﻟﻔﺒﺮ ، ﺭﻧﻤﺄ ﻟﺆ ﻛﺘﺐَ ﻓﻰ ﻋﺄﻟﻥ ﺇﺧﺮ ﻭﺫﻭﻟﻪ ﺁﺧﺮﻯ ﻟﻌﺘﺐ ﺟﻨﺄ ﻳﺮﺯﻕ ، ﻟﻌﺘﺔ ﻗﺪﺭﻙ ، ﺁﺑﺐ ﻣﻨﺐ ﺍﻻﻢ ﻭ ﻋﺌﻨﻈ ﺋﻔﺒﻞ ﻫﺬﺍ ﺟﻠﻲ ﺋﻬﺪﺁ ﻫﺆﺍﺣﺴﻈ ﺍﻟﺴﺠﻨﻘﻪ ﻫﺬﺓ ، ﺍﻟﻠﻰ ﺋﺤﻤﻞ ﻟﻈ ﻣﺄﺻﻨﻈ .