ﺗﻜﻝ ﺷﺨﺄﺯ ﻃﺄﺪ ﺫﻗﺄﺑﻖ ﻗﺮﺯ ﺍﻵﺻﻝﻗﺄﺀ ﺍﻟﺬﻫﺄﺕ ﻟﺘﺮﺣﺘﺔ ﺗﺤﺄﻓﺘﺔ ﺗﻝﻻً ﻣﻦ ﺍﻣﺒﻄﺄﺀ ﺳﺜﺄﺯﺍﺛﻬﻢ ﺍﻟﺠﺄﺻﺔ، ﺩﺍﻫﻠﻤﻥ ﺁﻟﻲ ﺷﺄﻃﺊ ﻏﺮﺍﺋﺲ ﺗﺄﻯ . ﻋﻴﻝ ﺻﻜﻤﺫﻫﻢ ﺍﻟﺤﺄﻓﺘﺔ ﻛﺄﻳﺐ ﺍﻟﺤﺄﻓﺘﺔ ﻣﺘﺜﺌﺔ ﺗﺄﻟﺮﻛﺄﺕ ،ﻓﺮﺣﻤﻥ ﻟﻬﺬﺓ ﺍﻟﺮﺣﺘﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻜﺔ ﻵﻳﻬﻢ ﺩﺍﻫﻠﻤﻥ ﺁﻟﻲ ﻭﺍﺣﻝ ﻣﻦ ﺇﺟﻮﻞ ﺍﻟﺸﻤﺍﻃﺊ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﺄﻟﻢ ﻟﺜﺤﺼﻤﺍ ﺗﺒﺨﺮﺗﺔ ﻻ ﻣﻨﺜﻞ ﻟﻬﺄ .
ﻋﻴﻝ ﻭﺻﻤﻟﻬﻢ ﺁﻟﻲ ﻣﻴﻄﻔﺔ ﺍﻟﻠﺤﺮ ﺍﻟﻹﺄﺯﺋﻠﻰ ﺣﻝﺏ ﻣﺄ ﻟﻢ ﺋﻹﻦ ﺗﺄﻟﺤﺴﻠﺄﻥ ، ﻣﻴﻈﻮﻤﻥ ﺍﻟﺮﺣﺘﺔ ﺗﺄﻳﺒﻈﺄﺯ ﻭﺻﻤﺪ ﺍﻟﺤﺄﻓﺘﺔ ﺁﻟﻲ ﺷﺄﻃﺊ ﻏﺮﺋﺲ ﺗﺄﻯ ﻭﻟﻹﻴﻬﺄ ﻟﻢ ﺛﻀﻞ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻗﺐ ﺍﻟﻮﺤﻝﺫ ﻗﺘﻖ ﺍﻟﻔﺄﺑﻝ ﻓﺤﺄﻭﺪ ﺍﻌﺛﻀﺄﺪ ﺗﻬﻢ ، ﺍﻳﺒﻈﺮﻭﺍ ﺳﺄﻋﺄﺙ ﺇﺧﺮﺉ ﻭﻣﺮﻩ ﻧﺄﻳﺜﺔ ﺣﺄﻭﻟﻤﺍ ﺍﻟﺒﻤﺍﺻﻞ ﻣﻜﻬﻢ ﺗﺸﺒﻲ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻭﻟﻢ ﺋﺴﺒﻄﻊ ﺍﻟﺒﻤﺍﺻﻞ ﻣﻜﻬﻢ . ﻗﺮﺯ ﺍﻟﻔﺄﺑﻝ ﺍﻟﺬﻫﺄﺕ ﻟﺘﻠﺤﺖ ﻋﻴﻬﻢ ﻟﻹﻦ ﺫﻭﻥ ﺟﻝﻭﺉ ،ﺛﻤﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺷﺮﻃﺔ ﻏﺮﺍﺋﺲ ﺗﺄﻯ ﻟﺘﻠﺤﺖ ﻋﻴﻬﻢ ﻓﻔﻝ ﺷﻹﺘﻤﺍ ﻓﺮﻕ ﺗﺤﺖ ﻭ ﺣﺄﻭﻟﻤﺍ ﺍﻟﻤﺻﻤﺪ ﺁﻟﻲ ﺇﺟﻬﺰﻩ ﺍﻟﻬﻤﺍﺛﻒ ﺍﻟﺬﻛﺜﺔ ﺍﻟﺒﻰ ﺋﻮﺒﺘﻹﻤﻳﻬﺄ ﺯﻛﺄﺕ ﺍﻟﺤﺄﻓﺘﺔ ﻭﻟﻹﻦ ﺫﻭﻥ ﺟﻝﻭﺉ ﻭﺗﻸ ﺇﻯ ﻓﺄﺑﻝﻩ ﺍﺣﺒﺄﺯﻭﺍ ﺗﺎﻣﺮﻫﻢ .
ﺗﻜﻝ ﻋﻝﻩ ﺇﺋﺄﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺤﺖ ﺍﻟﻮﺴﺒﻮﺮ ﻇﻬﺮ ﺷﺠﻀﺄً ﻏﺮﺋﺚ ﺍﻵﻃﻤﺍﺯ ﻭﺍﻟﻮﻴﻈﺮ ﺁﻟﻲ ﺷﺮﻃﺔ ﻏﺮﺍﺋﺲ ﺗﺄﻯ ﺋﻔﻤﺪ ﻟﻬﻢ：( ﻟﻔﻝ ﺇﺧﻘﺜﺒﻬﻢ ﻋﻴﻹﻢ ﻓﺘﻦ ﺛﺨﻝﻭﻫﻢ ﺇﻳﺄ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﺴﺒﻄﺜﻊ ﺁﻇﻬﺄﺯﻫﻢ ﻓﻔﻆ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﺤﺖ ﺍﻟﻮﺴﺒﻮﺮ ﻟﻦ ﺋﻴﻘﻊ ﻭﺗﻸ ﺇﺋﺔ ﺟﻝﻭﺉ
ﺇﻳﺄ ﺇﺧﻘﺜﺒﻬﻢ ، ﻟﻦ ﺋﻮﻹﻴﻹﻢ ﺍﻟﻜﻨﻤﺯ ﻋﺘﺜﻬﻢ ) ، ﺗﻜﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻝﺋﺖ ﺍﺧﺒﻘﻲ ﺩﻟﻚ ﻏﺮﺋﺚ ﺍﻵﻃﻤﺍﺯ ﻭﺍﻟﺸﻹﻞ .
ﺩﻫﻞ ﺍﻟﺨﻮﺜﻊ ﺗﺄﻟﺬﻯ ﺣﻝﺏ ﻓﻰ ﺛﺘﻚ ﺍﻟﺘﺤﻈﺔ ،ﺇﻟﺦ ﺍﻟﻔﺄﺑﻝ ﻋﺘﻲ ﺯﺟﺄﺪ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺗﺄﻟﻠﺤﺖ ﻋﻴﻬﻢ ﻣﺮﺍﺯﺍً ﻭﺛﻹﺮﺍﺯﺍً ﻭﺣﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻐﺰ ﺍﻟﺬﻯ ﺋﺨﻤﺪ ﻓﻰ ﻣﺠﺜﺘﺒﻬﻢ ، ﺗﻝﺀﻭﺍ ﺗﺄﻟﻠﺤﺖ ﻋﻴﻬﻢ ﻓﻰ ﺍﻵﻣﺄﻛﻦ ﺍﻟﻮﻈﺘﻮﺔ ، ﺍﻟﻮﻬﺨﻤﺯﻩ ﻭﺍﺩ ﺗﻬﺬﺍ ﻏﺮﺋﺚ ﺍﻵﻃﻤﺍﺯ ﻭﺍﻟﺸﻹﻞ ﺋﻈﻬﺮ ﻣﺮﻩ ﺇﺧﺮﺉ ﻭﻣﻜﻪ ﺍﻵﺻﻝﻗﺄﺀ ﺍﻟﻨﻸﻧﺔ (ﺇﺫﺋﻦ ، ﺇﻳﻝﺯﻭ ﻭ ﺇﺯﻭﻥ ) ﻓﻤﺟﺌﻤﺍ ﺍﻟﺨﻮﺜﻊ ﺗﺄﻟﺬﻯ ﺯﺇﻭﺓ ﻓﻰ ﺛﺘﻚ ﺍﻟﺘﺤﻈﺔ ﺍﻟﻮﺮﻋﻠﺔ ، ﻭ ﺍﺩ ﺗﺮﺟﺄﺪ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺛﻬﻝﺫ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻹﺄﺑﻦ ﺍﻟﻐﺮﺋﺚ ﺗﺈﺯﺟﺄﻉ ﺟﻮﺜﻊ ﻣﻦ ﻛﺄﻥ ﺗﺄﻟﺤﺄﻓﺘﺔ ، ﻇﻞ ﺩﻟﻚ ﺍﻟﻐﺮﺋﺚ ﺋﺤﻝﻕ ﺗﻬﻢ ﻭﻻ ﺋﻴﻄﻖ ﺇﺋﺔ ﻛﺘﻮﺔ ﻭﺍﺩ ﺕ ﺇﻳﻝﺯﻭ ﺋﻀﺮﺡ ﺍﻳﻔﺬﻭﻳﺄ ﻳﺤﻦ ﻓﻰ ﻗﻜﺮ ﺇﺯﺽ ﻗﺄﺣﺘﺔ ﻫﻢ ﻫﻴﺄﻙ ﻓﻰ ﺍﻵﺳﻘﻞ ، ﺍﻳﻔﺬﻭﻳﺄ ﻭﺍﺩ ﺗﻬﻢ ﺋﺠﺒﻘﻤﻥ ﻣﺮﻩ ﺇﺧﺮﺉ .
ﻫَﻢّ ﺍﻟﺨﻮﺜﻊ ﺗﺄﻟﻠﺤﺖ ﻓﻰ ﺛﺘﻚ ﺍﻟﻠﻔﻜﺔ ﺇﺋﺄﻡ ﻭﺇﺷﻬﺮ ﺫﻭﻥ ﺟﻝﻭﺉ ﻭﺗﻜﻝ ﻧﻸﻧﺔ ﺇﺷﻬﺮ ﻭﺍﺩﺍ ﺗﺄﻟﺤﺄﻓﺘﺔ ﺛﻈﻬﺮ ﻓﻰ ﺩﺍﺙ ﻣﻤﻗﻊ ﺍﻻﺧﺒﻘﺄﺀ ﻭﺯﻛﺄﺗﻬﺄ.